افتتاح الاوبرا العمانية قريبا و مبروك للجميع

صرقوعة كتب:

ريظ اخوي وعين خير من ربك
المواطن يخطي هاه وكل اشواره ناتجه من قصور رؤيته صح وكبار المسؤلين صح وكل كلامهم له رؤيه عميقه يعني افهم اذيه من كلامك؟؟؟؟!!!
انزين فرضن نعديها الاوبرا بس كيف نعدي المراقص والبارات هههههههههههههههههههه نوبه لهن رؤيه عميقه وفائده ثقافيه؟؟؟؟؟؟ كل شي انتوا بتبعونه؟؟؟؟؟؟ مالكم شور وراي؟؟؟ والله مااحيد الرزق يهل من معصية الرزاق
يااخي الحق كيه كعين الشمس من سطوعه وانتو كنكم مااتشوفون؟؟؟ اتقوا الله في انفسكم
تراه السلطان الله يحفظه نوبه بشر الله يهداك ويخطي حاله من حال كل البشر حتى الانبياء يخطون الله بالعافيه وش فيكم ؟؟؟؟؟

ولد الفيحاء كتب:

زين يا صرقوعه لما شيدت الفنادق والبارات على ما ذكرتي في مجمل حديثك ـ هل الحكومة هي من إقتادت المواطن بحبل من رقبته وفرضت عليه أمر دخول المراقص والبارات ، وهل كل من يسكر ويتعاطىء المخدرات بسبب الحكومة ، بعض العمانيين صنعوا الخمور بأيديهم ، وأنا أعرف شخص عماني كان يصنع النبيذ في منزله من العنب والتمر منذ سنين مضت ويسوقه ، فالله تعالى ميز الإنسان بعقل عن بقية مخلوقاته ليش ما يحكم عقله قبل أن يشرع برجليه إلى أبواب تلك المراقص والبارات ، ثانيا أن الخير والشر موجود منذ أن خلق الله أدم وحوى على هذه البسيطة وأبلس ثالثهما ، فبمقدور الإنسان أن يتحكم في ذاته وكبح شهواته ورغباته .
ثم من يقول أنها درا للرقص والأغاني الماجنة فأقول أن العمانيين مارسوا الرقص والأغاني المختلط في بعض الطقوس والمناسبات
فيمارسوا ( الزار ) وفي موقع الزار تهيم النساء مع الرجال في مكان ضيق ، وكذلك قاموا بتأسيس فرق غناء مختلطة نشاهدها تشارك
بهدف المادة في الأعراس فهل الحكومة أمرتهم بذلك .
فدار الأوبر دار ثقافة وفن وربما لا ندرك المقصد من إنشائها ، ولم تلزم الحكومة الفتيات وحتى الشباب بالعمل في أي فعاليات إلا بمحظ إرادة الشخص ذاته .
فالمواطن حاكم نفسه ولم يجبر يا أختاه على السير في طرق ملتويه لا من قبل الحكومة ولا من أي مخلوق كان .

عيون هند كتب:

أستغفرك ربي وأتوب إليك..

اللهم نجنا من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، ..

أخي ، ..

لو أنك قلت طاعة لولي الأمر وسكت، لكانت هانت.. فهذه دعوة خير ونصيحة اتقاء شبهه..

لو أنك قلت الأمر لله، والقصد لا يعلمه إلا خالق كل شئ.. فهو اختبار ونحن له من الصابرين.. لكان أمراً سليماً..

فأن تقول، بأن كل ما تقوم به الدولة ليس الهدف منه الشعب.. فهذا ظلم..

وأن تقول، بأن الحرية الشخصية والحقوق الفكرية .. هي ذاتها الواجبات الدينية والالتزامات الاخلاقية.. ففيه اختلاق..

ولو أن وجود مثل هذه الاشياء مسموح، لما أمر الرسول صلى الله عليه وسلم، المسلمين أن يرموا ببراميل الخمر إلى الشارع..

وحرمها، وحرم كل ما يتصل فيها.. حتى إذا ذهب الناس للخارج ابتعدوا عنها وعن التجارة فيها..

فنأتي اليوم ونقول، لم يجرك أحد إلى البار أو المرقص؟!!..

لو لم يكن موجوداً، ومجازاً ومسموحاً.. ماذهب إليه.. وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم، هو الابتعاد عن الشبهات.. والتي قد تؤدي للمنكر..

فكيف نبيح المنكر، ونقول لهم إذا ذهبتم إليه شبهه؟ هل أصبح الحرام شبهه، والشبهة شبهه.. إذا فلا دين..

أخي الكريم.. قرأت ردك.. ورد أخي سامر..

وأتأسف حقاً على عقول أرهقتها المجاملة حتى لتجد العذر فيما حرم الله..


ليس خروجاً على السلطان ( حاشا لله)، ولكن نصرة للحق.. ما يحدث ما حدث .. ليس لمسلم مداهنته..

النورس الحزين كتب:

اخوتي واخواتي ,,

الموضوع طرح كخبر ولابأس فيه المناقشه الطيبه والمحببه ,,

وارجو منكم الهدوء الفائدة وعدم التعصب في الرأي ,,

بارك الله فيكم ,,

ولد الفيحاء كتب:

الأخت عيون هند دمت بعافية
من خلال مداخلتي رد على مداخلت الأخت صرقوعه فما حوته واضح يا أختي الفاضلة وليس مجاملة للحكومة
قلت في مجمل حديثي أن الخير والشر موجود ودائما في صراع منذ أن خلق الله أدم وحوى على هذه البسيطة .
قلت بأن الإنسان ميزه الله بعقل عن بقية مخلوقاته فلماذا لا يستغل عقله ليميز به الطيب من الخبيث وما هو ضار وما هو نافع ..
قلت في جمل حديثي بأن الحكومة لم تجبر المواطن على شرب الخمر أو سماع الموسيقى أو الغناء .
(( فهل الحكومة هي من أمرت المواطنين بإنشاء فرق للغناء ، وتمايل النسوة بإختلاطهن في الغناء ومراسم الزار وغيرها من الطقوس ))
فرد ليس مجاملة للحكومة لكن للتوضيح أن كل أنسان محكوم برأيه ولا يمكن أن تجبره حكومة أو شخص مثله للقيام بأمور لا تخدم مصلحته .
فمداخلتي واضحة .
ومن خلال سياق هذه الدنيا لماذا خلق الله تعالى الجنة والنار إذن ـ ولماذا وجد الخير والشر مسارا متضادان في هذه الحياة ـ إليس لإختبار الإنسان في هذه الحياة في أي مسار سيقصد . فإذا سلك طريق الخير فهذا بمحذ إرادته وكذلت إذا سلك طريق الشر فهذا من محظ إرادته وغير مجبر من أي طرف .

بنت قابوس كتب:

أختي العزيزة ... عيون هند....

أتفهم رأيك جيدا .... فأنا أيضا ضد تسميتها دار الأوبرا ... وكنت أتمنى لو أنهم أسموها دار الثقافة العمانية ....

وكما جاء في رأس الموضوع المطروح بأن الهدف منها ليس الغناء واللهو ولكنها ستحتضن الكثير من الفعاليات المختلفة الثقافية والعلمية ايضا ....

لذلك قلت لا نتعجل الأمور وننتظر وبعد ذلك نحكم على الأمور....


حفظ الله عماننا الحبيبة من كل شر ... وعسى الله يهدينا جميعا لما فيه الخير والصلاح للجميع في الدنيا والآخرة ...

وعلى فكرة غالبية الشعب العماني من حولي في المجتمع يتحفظون وينكرون هذه التسمية إذ نحن يجب أن ننقل للعالم ثقافتنا وليس أن ننشر ثقافة الآخرين في أرضنا وندفع مبالغ خيالية لأجل نشر ثقافة الآخرين على أرضنا ومن خلالنا ....
وأنا منهم أحمل الرأي ذاته...

ولكني في ذات الوقت لا أحب أن أهوّل الموضوع وأستخدم عبارات لا تليق كتلك التي وردت في بعض الردود لا أذكر من صاحبها بأن جلالة السلطان لم يهتم ببناء المساجد أو بمدارس تحفيظ القرآن فهذا إجحاف وإنكار بحق القائد

ونحن هنا لسنا في محكمة لنحاكم شخصا ليس بيننا ليوضح لنا رأيه فنتكلم وكأننا القاضي والجلاد ونأخذ ذنوبا عظيمة أولها الغيبة والنميمة ...فلن نستفيد شيئا بل نخسر الكثير....


ولو قال أحد منا كلاما ورأيا يتخالف مع رأينا فلا أتصور من أدبيات النقاش والحوار أن نتهمه بالنفاق أو الرياء أو المداهنه أو غيرها ... فكما لا نرضاها على أنفسنا يجب أن لا نقبلها على غيرنا ....وللأسف هذا الأمر نراه في غالبية المواقع الإلكترونية وعلى شاشات الفضائيات العربية .... وبالأخير يقولون : الرأي والرأي الآخر.....!!!!!$$t

بنت عنتر كتب:

من واقع أسعار التذاكر ... وحال الرواتب في عمان العزيزة ... فلا أظن بأنها ستستقطب سوى الطبقة المخملية ...

ومن ضوء ما أعرف عن الاوبرا فأن معظمها بالإيطالية والفرنسية .. ولا نملك تلك الثقافة ! للأسف لا تتضمنها المناهج الدراسية بعد!!

على العموم بارك الله في السلطان ف المستشفيات تحتل المراكز الاولى خليجياً في الرعاية الصحية

والمدارس والكليات تفيض بالمعلمين المثابرين المهتمين والطلبة المترفين في خيارات الجامعات المنتشرة في ربوع السلطنة

والرواتب تفيض في بنوك السلطنة ...

لذلك وجب أن نحتفل في دار الاوبرا عزيزتي ...

سـامر كتب:

السلاااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته



:) دااار الاوبرااا تعتبر مؤسسة ثقااافية كغيرهاااا من المؤسسااات الاخرى الموجووودة بالسلطنة ... فلااا بأس من الاحتفاااال ... وأن نصفق بقلوووبنااا لانجاااز سيكووون له محل صدى في بلااادناااا كحضاارة ... وفي دول العااالم كنقطة أخرى للتقاارب بين الحظااارات في ظل حدووود معينة قاائمة على مباااديء وقيم نتمسك بهاااا


تقديري

ولد الفيحاء كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم..

إذن لماذا تنشىء الحكومة مشفى لمعالجة المدمنين من الأولى أن ترميهم في حالهم ، ولماذا تقوم الجهات المختصة بإقامة الندوات للتوعية عن مخاطر المخدرات !!! فمن رمي نفسه في أحضان تجار المخدرات فهذا بمحض إرادته وليست الحكومة هي المتسبب في ذلك ويتحمل هو وذويه المسئولية عواقب ذلك .
لأنها مسئولة تحاول التعويض من جهة أخرى.. ولكن هذا لا يشفع.. ،

ذهاب العقول، والموت والخوف والإسراف في الغنى، وقلة المال، والحاجه والفقر.. أمور متعدده يتوجب على الحكومة إيجاد حلول لها.

لأنها هي التي أخرجتها بسبب سياستها، ولنقل.. أنه لا توجد حكومة، ولا توجد سياسة.. وعدنا إلى الأنظمة القبلية.. ( معاذ الله) ألا ترى أن هناك

جماعة من القبيلة يقومون بتقويم الفاسد، وإرهاب السارق، ومنع الرذيلة.. وعلى مقياس دينهم يكون دين المجتمع حولهم، وعلى مقياس انفلاتهم كذلك يكون المجتمع

في غير أمان، أو في وضع سرقات ومناوشات واغتصابات وغيرها.. والأساس في الحكم.. وإذا كان النظام صالحاً.. فإن الطالح سوف يهرب محاولةً للنجاة.


ودعنا نتأمل، ( هل الفرد يعطي صفة المجتمع، أم المجتمع يمنح صفته للفرد؟).. لا تقل لي بأنها علاقة تبادلية.. أبداً أخي..

لكل شئ بداية، ولكن قائم أساس، ولكن حدث محدث.. ولا أؤمن بالمصادفات.. فمن المؤثر المجتمع أم الفرد؟!!..

الدين يا أختاه باقي في القلوب طالما تمسكنا بمبادئه الفاضلة
ودار الأوبراء لم تغسل الإيمان من قلوب الشعب
إذا رسخ الإيمان الصحيح في قلب الفرد

لا حول ولا قوة إلاّ بالله، دع هذا الكلام للمثلات والراقصات والغير متحجبات يا اخي.. أنت رجل على قدر ووجاهه..

إذا لم نظهر ما نشعر به من دين، فأين الدين؟ أنخجل من إظهاره ونظهر الخبيث..

كان المسلمين في بداية الاسلام، يبكون وهم يتساءلون متى نظهر الاسلام، متى نعلن شعائر ديننا، متى نصلي علناً، متى نقرأ القرآن دون خوف..

واليوم، نقول دعوا الدين في القلب؟ لا حول ولا قوة إلاّ بالله.. أقوياء ونضعف أنفسنا غصباً..!! إنا لله..

كنت أتابع في أحد المواقع الإلكترونية قصة مدير مدرسة ( المتدين ) للأسف قام بالتحرش الجنسي بطالبة عمرها 7 سنوات
تدرس في مدرسته فهل هذا هو الإيمان ، وهل هذا نتاج تأثير دار أوبراء ، فمن الأولى أن لا نقارن أنفسنا بزمن عمر ولا بزمن أبى بكر الصديق
فلا يغيير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فأصبح الإيمان رياء يتفاخر به البعض كهيئة فقط وليس إيمانا صادق

فهل لغى الإسلام البشرية .. هو هذبها، احترمها ولم يلغيها..

هذه نتيجة الاختلاط، ضاع دين الرجل وضاعت نفسية البنت، وضاعت سمعة الاسلام..

يا أخي اتقوا الله.. سبع سنوات ليست صغيره، كذلك ليست كبيره للوقوف في وجه الغير.. وقد يطمع بها ذوا القلوب المريضة..

فما بالك بمن لديه سلطة ومكانه... أنا لا اعرف الحادثة أو أبعادها أو أين حدثت.. ولكن مع توظيف الشباب في المدارس المشتركة..

وإهمال الرقابة الأسرية، والاعتماد على المظاهر، مع قلة الزواج، وزيادة الجرأة في تصرفات الفتيات وملابسهن.. لا أفهم كيف نستغرب؟!!.. الجميع دفع بذلك الرجل إلى هذا الفعل.