بسم الله الرحمن الرحيم ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
الحمدلله ربي العالمين والصلاه والسلام على أشرف المرسلين ،،، أمااا بعد

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما .:. رقصت فوق جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلو اسيادها .:. تبقى الأسود أسود والكلاب كلابا
2006/12/31م
في هذه التاريخ رحل َ بطل من أبطال العرب الذي سوف يظل التاريخ يذكرهم للأجيال القادمة ويفتخر بهم
رجل ضحى من أجل الأمة العربية والبطل الوحيد الذي كان يساند القضية الفلسطينية وطالما حاربته أمريكا اذا كان هو على حق ،،،
بسبب هذا الشجاع عرفت العراق طعم الأمان والأستقرار وحتى العرب كلهم حتى الحكام كان يتكئون عليه وقت الأزمات وهذه شهادة من الرئيس التونسي المخلوع ،،،
والأن ،،
عندما خسرنا هذا القائد والبطل ماذا حدث ؟؟
فقدت العراق طعم الأمان والأستقرار والحرية والكرامة والعزة ،،
فقدت فلسطين رجلاً كان يقف الى جانب قضيتهم ،،،
فقدت الأمة العربية الأسلامية رجلاً شجاعاً لا يخااف من الامريكان واليهود ،،
والكل يتمنى أن يعود قائد الأمة العربية ،،،
اللهم أجعلهُ من الشهداء في جنات الخلود ،،،
أحببتُ أن أفتح هذا الموضوع للشهيد صدام حسين رحمه الله ،،، فاتمنى منكم أن ترحموا عليه وتدعوا له ،،
دمتم بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
الحمدلله ربي العالمين والصلاه والسلام على أشرف المرسلين ،،، أمااا بعد

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما .:. رقصت فوق جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلو اسيادها .:. تبقى الأسود أسود والكلاب كلابا
2006/12/31م
في هذه التاريخ رحل َ بطل من أبطال العرب الذي سوف يظل التاريخ يذكرهم للأجيال القادمة ويفتخر بهم
رجل ضحى من أجل الأمة العربية والبطل الوحيد الذي كان يساند القضية الفلسطينية وطالما حاربته أمريكا اذا كان هو على حق ،،،
بسبب هذا الشجاع عرفت العراق طعم الأمان والأستقرار وحتى العرب كلهم حتى الحكام كان يتكئون عليه وقت الأزمات وهذه شهادة من الرئيس التونسي المخلوع ،،،
والأن ،،
عندما خسرنا هذا القائد والبطل ماذا حدث ؟؟
فقدت العراق طعم الأمان والأستقرار والحرية والكرامة والعزة ،،
فقدت فلسطين رجلاً كان يقف الى جانب قضيتهم ،،،
فقدت الأمة العربية الأسلامية رجلاً شجاعاً لا يخااف من الامريكان واليهود ،،
والكل يتمنى أن يعود قائد الأمة العربية ،،،
اللهم أجعلهُ من الشهداء في جنات الخلود ،،،
أحببتُ أن أفتح هذا الموضوع للشهيد صدام حسين رحمه الله ،،، فاتمنى منكم أن ترحموا عليه وتدعوا له ،،
دمتم بود
