ملاااك الروح* كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
متابعين
وعليكم السلام ورحمة من الله وبركاته
شرفتنا متابعتك الطيبه..
ودي لك
:)
شرفتنا متابعتك الطيبه..
ودي لك
:)
ملاااك الروح* كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
متابعين
ورود المحبة كتب:
وطبعاً هل تؤيد المقولة ام تعارضها ؟؟
لا أؤيدها ولا أعارضها ولكن أراها مثل حبة البندول لها لزوم
أحياناً وفي بعض الأوقات ..
فالأنسان عادة لا تتدخل في ما تُريد أكله فلُكلٍ ذائقته ولأنه
خاص به وحدهـ ولكن عندما يلبس الأنسان فهذا اللباس ينظر
إليه كل من حوله من الناس ..على سبيل المثال لو أن أحدهم ..
ذهب للعزاء ولكنه في لباس العُرس ..أو العكس ذهب للعرس في
لباس العزاء مثلاً فأكيد راح يكون هناك أنتقاد من الناس ..
(*****)
وهنا ليس القصد بأنني يجب أن أُرضي الناس على حساب قناعاتي ..
وضميري لا ولكن الحياة أحياناً تتطلب أن تُساير بعض من الأمور إن لم
تكن كما أشرت سابقاً مخالفة للشرع والدين ..ولكنها قد تخالف مبادئ راسخة
أو قيم أو حتى عادات متأصلة من الأجيال السابقة ..
SHOoOG كتب:
أخي ورود..
إذا كنا نقصد الناس عامه والمجتمع فأعتقد بأننا ملزمون لا إرادياً بمماشاتهم..
فترا أننا إذا فعلنا شيئاً نقول (شو بيقول عنا الناس)..
لكن عندما يكون القصد متابعة ((((مثلاً))))) الموضه لكي يقال بأنني أماشي الموضه فلا..
لأنني إن فعلت ذلك نقدني مجتمعي..
إذاً هنالك أناس يريدون مني شيئاً البعض الآخر يراه (عيب))..
نتقي الشر..فنكون وسطاً..لسنا مخالفين لمن حولنا مع شعورنا بالرضا..
ربما كما قلت..مثل حبة البندول..
إبن الوقبـــة كتب:
((كُل ما يعجبك ..وإلبس ما يعجب الناس))
مقولة تناقلتها الأجيال جيلا بعد جيل وسيتناقلها الاجيال من بعدنا :)
كل مقولة قيلة في السابق لم تقل جزافا بل كانت حكمة ، يتناقلها المجتمع فردا وجماعات ربما هذة المقولة لم تكن متركزة على الملبس فقط وهذا ما غفل عنة الجميع بل ايضا في التصرفات والمواقف التى تواجهنا فى الحياة.
الملبس في حدة ذاتة من الأمور التى يجب أن يحرص عليها الإنسان إحترام الشخص لذاتة وللأخرين علية أن يهتم بملبسة ومظهره العام وقد حثنا ديننا الإسلامي على النظافة وقد ورد فى الأثر أن الرسول صلي الله علية وسلم كان له لبس مخصص يقابل بة الوفود وأما الأكل فهو أمر شخصي يتفاوت فيه الناس على حسب ما تهوية النفس وتشتهية إنة ما من غير المعقول أن نذهب الى مكان ما وخاصة في حضور مجموعة من الناس بملابستا البالية المتسخة، إن المقولة أكانت صائبة او خلافة يجب علينا ان نختار الملابس الائقة التى نشعر بها بأهميتنا في المجتمع وإننا مجتمع راقي حتي في ملبسة بعيدا كل البعد عما يقوم بة فئة قليلة من افراد المجتمع سواء كان رجل أو إمرأة من ملابس غير محتشمة بعيدا عن تعاليم ديننا الإسلامي وعاداتنا وتقاليدنا العمانية.
تحية معطرة للطارح والمتابعة
مودتي
مفتاح الذهب كتب:
سيد ورد..
قلمك وفكرة في محلة تقديق مؤكده تاكيدا تام على الواقع.!
من له قلب وضمير يتذكر كلما وسوس الشيطان في فكرة ..
بانه لا يتجاوز حدود الله .. وهو اتى من بلاده ..
هو ذالك الشخص الذي يحمل رمز بلدة فخرا ..
لا انكر بان الشباب هناك يجد الحريه التي لم يجدها هنا في بلدة..
ولكن للحرية اعداء اليوم تتقيد بزيهم وذالك من قناعتهم ورغبة بلدهم..
وغدا ستشرب شرابهم التقليدي ..! لم لا بما انك تعيش حريتهم ..
ساخبرك بقصة ع الخفيف..
قبل 3 سنوات تقريبا كنت اشاهد احد القنوات الفضائية ..
التي تبحث عن الطلبه الخليجين ..
وكيف يعيشون اجواء الدراسه في غربة بلد..!
فتاه خليجيه دون ذكر البلد ..
كانت في بلدها متقيده بالدين الاسلامي الحنيف ..
يذكر انها شعرة من راسها تستحيل ان تظهره لغيرها ..
وتستحيل ان تظهر في منزلها ..
وفقها رب العباد الى بعثة دراسيه الى الولايات المتحدة الامريكية..
ومضت السنه الدراسيه الاولى وهي بتقيدها الاسلامي وتقيدها بالسنه ...
وبعد اكمالها السنه الاولى صادقت فتياة اجنبيات من دول اخرى..
كان لباسها حاشم جدا حتى لا تظهر المفاتن ..
بعد المداخلات والتعمق بين جذور الصداقه ..
صارت تلبس زيهن تماما وكان اللباس تم الخياطه على جسدها ..
سبحان الله.. يا مغير الاحوال..
وصبغت شعرها من الاسود الى الاشقر ..!!
وبدات تلبس اللباس القصير والفاتن .
وغيرها من امور والعياذ بالله..
وكانت في برنامج لا اذكر ما اسمه قد استضيفت به ..
فما موقف اهلها عندما يروهنا هكذا..!!؟
وما موقفها عندما يشاهدها الناس بهذا الحال..!!؟
هل لرغبة الناس هكذا اصبحت..!
ودي لك
والسموحه على الاطاله
:)
الغاضب بصمت كتب:
مرررررررراحب
لا بائس سا شرح لك
هل تظن بان قبل لا البس ساذهب لي أشتشارة الناس طبعا لا ليس كذلك
فان لدي عقل أفكر به و أختار ما البسه و أن أكوت على ثقه تامه و قناعه مما عليه أنا
best hope كتب:
مقولات قيلت وفق حدث معين بتلك الحقبه
ولكن البعض منهااا جاري تفعيله... وهذه المقوله
لهاا الصيت الوافر...لاسيما لما يقال موضه
يرتدي هذا ويفعل ذالك ليقال انه متابع لاخر صياحات الموضه
للاسف هذا ما شااهدته..وليست لدي الخلفيه ما اذا كان هذا الشخص ذاته
مقتنع لما يفعل او ينطق...........
ولكن لا استمراريه لامر مهما كااان ما لم يكن نابع من القلب واراده ذاتيه
مودتي
مفتاح الذهب كتب:
لا تكن عصاً فتكسر ولا تكن ليناً فتعصر..!
اخي ورد..
الامر الذي يجبرك على الزام قناعتك حسب النطاق الذي تعيش به ..
فمن يغير رغبتك اذن اين رحلت شخصيتك.!
اذن الاسد يمشي حسب قناعته ولكن يمشي ملكا اليس كذالك ..
تخاف وترهبة باقي الحيوانات اذن لما لم تسخر من الاسد في حالة رغبته المحايدة..!
اما الخروف فهو يمشي مع الجماعه على نطاق عيشه كما يقال بلدك ادرى بها من الغريب الذي يزورها..!!
فهو تربى على هذا المسلك راى الجماعه يذهبون فذهب ورائهم رائهم ياكلون اكلن مختلف اكل معهم ..!!
رائهم يشربون الماء من بركه مخصصه شرب معهم لم يكن منعزلنا ..!
فهكذا هي القناعه التي يتربى بها الفرد مع المجتمع..
نضرب مثلا بسيط:
عندما تذهب الى السوق هل ترتدي الدهداشه والكمه العمانيه او المصر حسب رغبتك..!!
على علم بان السوق سوق حر لك ما تشاء بان ترتدي لم يعلق لافته تقول اجباري تلبس الزي العماني الاصيل..
وتراى فتيه يرتدون ملابس تقليديه جينز وغيرها والحلقه ع الاذن وغيرها من امور وانت ادرى بذالك..
اذن نحن نحيش عالم التكنولوجيا السخيفه ما زال وجودنا بالقاع ننكر رؤية النجوم بانها معلقه في السماء..!!
الحريه الشخصيه تجعل الشخص احيانا لوحة بشعه .. وجهة نظر..!! ولكم رايكم ..
ف الشخص الناجح لا يحتاج الى زي تقليدي كل ما يحتاج الى شخصية محترمه تميزه بين الناس ..
ويكون محلة مرءاه ينظر منها الناس ويتداولونها بينهم..
ما رايك..؟؟
:)
مفتاح الذهب كتب:
سيد ورد..
قلمك وفكرة في محلة تقديق مؤكده تاكيدا تام على الواقع.!
من له قلب وضمير يتذكر كلما وسوس الشيطان في فكرة ..
بانه لا يتجاوز حدود الله .. وهو اتى من بلاده ..
هو ذالك الشخص الذي يحمل رمز بلدة فخرا ..
لا انكر بان الشباب هناك يجد الحريه التي لم يجدها هنا في بلدة..
ولكن للحرية اعداء اليوم تتقيد بزيهم وذالك من قناعتهم ورغبة بلدهم..
وغدا ستشرب شرابهم التقليدي ..! لم لا بما انك تعيش حريتهم ..
ساخبرك بقصة ع الخفيف..
قبل 3 سنوات تقريبا كنت اشاهد احد القنوات الفضائية ..
التي تبحث عن الطلبه الخليجين ..
وكيف يعيشون اجواء الدراسه في غربة بلد..!
فتاه خليجيه دون ذكر البلد ..
كانت في بلدها متقيده بالدين الاسلامي الحنيف ..
يذكر انها شعرة من راسها تستحيل ان تظهره لغيرها ..
وتستحيل ان تظهر في منزلها ..
وفقها رب العباد الى بعثة دراسيه الى الولايات المتحدة الامريكية..
ومضت السنه الدراسيه الاولى وهي بتقيدها الاسلامي وتقيدها بالسنه ...
وبعد اكمالها السنه الاولى صادقت فتياة اجنبيات من دول اخرى..
كان لباسها حاشم جدا حتى لا تظهر المفاتن ..
بعد المداخلات والتعمق بين جذور الصداقه ..
صارت تلبس زيهن تماما وكان اللباس تم الخياطه على جسدها ..
سبحان الله.. يا مغير الاحوال..
وصبغت شعرها من الاسود الى الاشقر ..!!
وبدات تلبس اللباس القصير والفاتن .
وغيرها من امور والعياذ بالله..
وكانت في برنامج لا اذكر ما اسمه قد استضيفت به ..
فما موقف اهلها عندما يروهنا هكذا..!!؟
وما موقفها عندما يشاهدها الناس بهذا الحال..!!؟
هل لرغبة الناس هكذا اصبحت..!
ودي لك
والسموحه على الاطاله
:)
انا والحزن كتب:
ورود
مداخلة مثرية ،،
اذن انت بين بين
تؤيد وتعارض المقولة
حسب الوضع والظروف !
إمممممممممممم
ماذا لو تعمقنا اكثر في المقولة ..
ورمزنا للملابس على انها الشيء الظاهر للعيان بينما الاكل هي الأشياء المخفية !!
إذن من باب الحرية ان يفعل الانسان في الخفاء ما يريده وما يشتهية بينما في العلن يجاري الناس كي لا يكون شاذاً بينهم !
أليس كذلك !!
:
رد الدفاااااااااع
:
ودمتم
ورود المحبة كتب:
ليس القصد أن يعمل في الخفاء ويظُهر في العلانية ..
ولكن باطن المقولة يقول بكذا .. أن الناس لا تتدخل في مل يعنيك شخصياً وما هو بداخل بيتك ..
ولكن ما يشاهد للعيان قد يتكلم به اللسان ..
لأن فيه مشاركة مع أناس أخرين.. فأنت لست في بيتك لتتصرف كما يبنغى ويحلو لك ..
والقصد أراهـ في نظري هو مراعاة للاخرين ليس إلا ..
ولا يقصد به أن تتماشى مع الأوضااع الشاذة أو المخلة بالشرف والأمانة ..
ولكن مع الأوضاع التي قد يستحيل عليك مخالفتها وهي لا تمس الدين والشرع والأخلاق في شئ ..
محب بائن كتب:
بسم الله
ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن
وصولٌ متأخّر، تأخّرَ صاحبه!!
بل وصول مثري ...كصاحبه !!
جميلٌ و مثرٍ هذا النقاش
المقولة بنظري هي رمز للأفعال
فالأكل رمزٌ لكلّ فعلٍ لا يمتدّ تأثيره لغير فاعله
و اللبس رمزٌ لكلّ فعلٍ يمتدّ تأثيره للآخرين
فالمقصودُ أن يراعي الإنسان أثرَ فعله على الآخرين
و هنا و بعيداً عن مسألة الحكم الشرعيّ للأفعال، فكلّ محرّم لا يجوزُ فعلُه و لو تواضع الناسُ جميعاً عليه، و كلّ واجبٍ لا يسوغُ تركُه و لو أجمع الناسُ على تركه
فإن الإنسان مطالبٌ أن ينظر في تأثير فعله على الآخرين، و ليس له ألا يلقي بالاً لما قد يسبّبه فعلُه أو يلحقه من مضرّةٍ بالآخرين بدعوى أن له الحرية في أفعاله
هذا جانب
و الجانب الآخر أن تكون المقولة داعيةً إلى موافقة العرف فيما لا مخالفة شرعية فيه، و هذا مما لا بأس به، فالأعراف معتبرةٌ شرعا
أما ما عدا ذلك مما قد يُفهمُ منه أن يكون الإنسان إمّعةً في أفعاله الظاهرة، فهذا هو النفاق بعينه! أعاذنا الله منه جميعا
انا والحزن كتب:
محب بائن
عوداً حميداً لعتبات حوارتنا
::
مداخلة اضاءت الكثير من النقاط على معنى المقولة والمغزى منها !
وأجد أننا نتفق على المعنى الجوهري للمقولة !
::
اللباس وهو الفعل الظاهر للناس يعكس بشكل أو بأخر شخصية الفرد
وهناك مقولة لشكسبير تقول
(( الملابس تصنع الإنسان ))
وبالتالي حرصنا على نيل رضا من حولنا فيما نرتدي يدفعهم لقبول شخصيتنا والإعجاب بها !!
أليس كذلك ؟؟!!
رد الدفاع ،،
:
ودمتم
محب بائن كتب:
أهلا بك أختي الكريمة
و أشكر لك حسن استقبالك
لا أتفق أن "الملابس تصنع الإنسان" بل الإنسان يصنع الملابس
لكنني أتفق تماما أن اللباس يعكسُ شخصيةَ الفرد
و اللباس هنا سواء فيه المعنى الحقيقي مما يرتديه الفرد أو المعنى المجازي مما يرتديه من أفعالٍ ظاهرة
فإن الأفعالَ انعكاسٌ لما وقّرَ في القلب
فإذا آمن القلب، ظهر أثرُ ذلك على جوارحه
لن يكون هناك إجماعٌ حولنا حول ما هو المقبول لكي يسعى الفرد لبلوغ رضاهم، فما يرضي البعض لن يرضي الآخرين
لذا فإنّ المهمّ هنا هو من يسعى ليُرضي؟! أو بتعبيرٍ أدقّ من يسعى ليواليَ و يكونَ جزءاً منهم؟!
هل يسعى ليكون مع من صاغوا حياتهم وفق منهج بارئهم
أو ليكون مع من ارتضوا أن يتبعوا كلّ ناعق من محادّي الله و رسوله؟!
انا والحزن كتب:
ما تؤمن به القلوب تعكسه الجوارح !!
إمممممممم
ليس دوماً هذه المقولة صحيحة والدليل ان الكثير منا يرفض ممارسات متأصلة في مجتمعاتنا ولكنه لا يمكنه سوى الإنصياع لها بل والحرص على تنفيذها رغم عدم إقتناعه بها وإيمانه بعكسها !
وبالتالي فهو يجاري الناس فيما يريدون ويرتدي قناعاتهم ويخلع قناعاته فقط كي لا يكون شاذاً عنهم او منبوذاً من قبلهم !!
رد الإدعااااااااااااااء ،،
:
ودمتم
انا والحزن كتب:
..
- ما موقفك من الرجل ؟
وماذا كنت ستفعل مكانـه !
هل ستشتـري [ البِدلة ] وتضحي بالزوجة أم ماذا ؟
منقوووووووووووول
:)
::
في إنتظار مداخلاتكم
::
ودمتم
انا والحزن كتب:
//
المرافعات في المقولة ما زالت مستمرة
وبقراءة سريعة لغالبية المداخلات وجدنا هناك تباين في الأراء
اترككم الآن مع هذه القصة
:::
يُحكـى أن رجلاً كان ماراً بالسوق ذات مره ، وإذا بـهِ يتجّول إذ اعجبتهُ
[ بِدلةٌ ] أراد شرائهـا ، فدخل ذلك المحلّ الذي تُباع فيه تلكَ [ البِدلة ] !
فسأل الرجل البـائع : بكمـ هذهِ [ البِـدلة ] ؟
أتيتهـا شارياً ..
البـائع : هي بـ .... دراهمـ .
..
وافق الرجل على القيّمة وأشترى [ البِدلـة ] وأنصرف !
ذهب إلى المنزل وأعطاها زوجته لتبدئ رايهـا في تلكَ [ البِدلة ] !
فـلم تعجبهـا .. !
..
عاد الرجل إلى البائع مرةً أخرى وأستبدل تلك [ البِدلة ] وأرجع نقوده .. !
تعجّب البائع من الرجل فسأله قائلاً :
لماذا عُدت بالبِدلة مرةً أخرى .. ألم تعجبك ؟
الرجل : بل زوجتي التي لم تُعجب بهـا ..
فأخذ نقودهُ وأنصرف !
..
مرت أيـام قليـلة وها هو الرجل يعود إلى نفس المحّل من جديد !
طالباً شراء [ البِدلة ] .. !
عندما رأه البائع تعجب قائلاً :
أظن بأن زوجتك غيّرت رأيها في [ البِدلة ] !!
ردّ الرجُل عليهِ قائلاً :
لا .. بل أنا الذي غيرّت الزوجة !!
..
- ما موقفك من الرجل ؟
وماذا كنت ستفعل مكانـه !
هل ستشتـري [ البِدلة ] وتضحي بالزوجة أم ماذا ؟
منقوووووووووووول
:)
::
في إنتظار مداخلاتكم
::
ودمتم
انا والحزن كتب:
ورود
مساء الخير
الهدف من المقولة هي مراعاة الآخرين واحترام اراءهم !!
ولكن هذه المراعاة قد تكون على حساب قناعات الشخص نفسه !!
أليس من حق الفرد ان يعبر عن شخصية من خلال لباسه !!
فانا البس ما يعجبني لانه يعكس شخصيتي بالرغم من أن المحيطين بي يعارضوني في ذلك وينظرون لي نظرة استهجان !!
لباسي ساتر ولكن مخالف لما هو سائد !!
فهل انا على حق اما ماذا ؟؟
الإدعاء يتساءل ..
:
ودمتم
انا والحزن كتب:
//
المرافعات في المقولة ما زالت مستمرة
وبقراءة سريعة لغالبية المداخلات وجدنا هناك تباين في الأراء
اترككم الآن مع هذه القصة
:::
يُحكـى أن رجلاً كان ماراً بالسوق ذات مره ، وإذا بـهِ يتجّول إذ اعجبتهُ
[ بِدلةٌ ] أراد شرائهـا ، فدخل ذلك المحلّ الذي تُباع فيه تلكَ [ البِدلة ] !
فسأل الرجل البـائع : بكمـ هذهِ [ البِـدلة ] ؟
أتيتهـا شارياً ..
البـائع : هي بـ .... دراهمـ .
..
وافق الرجل على القيّمة وأشترى [ البِدلـة ] وأنصرف !
ذهب إلى المنزل وأعطاها زوجته لتبدئ رايهـا في تلكَ [ البِدلة ] !
فـلم تعجبهـا .. !
..
عاد الرجل إلى البائع مرةً أخرى وأستبدل تلك [ البِدلة ] وأرجع نقوده .. !
تعجّب البائع من الرجل فسأله قائلاً :
لماذا عُدت بالبِدلة مرةً أخرى .. ألم تعجبك ؟
الرجل : بل زوجتي التي لم تُعجب بهـا ..
فأخذ نقودهُ وأنصرف !
..
مرت أيـام قليـلة وها هو الرجل يعود إلى نفس المحّل من جديد !
طالباً شراء [ البِدلة ] .. !
عندما رأه البائع تعجب قائلاً :
أظن بأن زوجتك غيّرت رأيها في [ البِدلة ] !!
ردّ الرجُل عليهِ قائلاً :
لا .. بل أنا الذي غيرّت الزوجة !!
..
- ما موقفك من الرجل ؟
وماذا كنت ستفعل مكانـه !
هل ستشتـري [ البِدلة ] وتضحي بالزوجة أم ماذا ؟
منقوووووووووووول
:)
::
في إنتظار مداخلاتكم
::
ودمتم
best hope كتب:
زحزحه الرجل لقراره رغبه لارضااء الزوجه اعتبره نبل واهتمام
ولو فعلت الزوجه نفس الامر لاتصفت ايضا بنفس الصفه
حثنا الله والرسول على ارضااء كل منا الاخر...وهذا يعتبر جزء مهم
لاستمراريه الحيااه...جزء كفيل بتغير بعض الامور ..
لذالك الرمزيه هنااا بهذا المثال كانت مخصصه اكثر من كونهااا عامه
ارضااء الزوجه او الزوج وادخال البهجه والسرور بداخله سواء بالملبس او غيرهااا
تعتبر اخلاقياات جميله ...
ولو الرمزيه اختلفت لتشمل اشخاااص اخرين .... كـ مثل ابن فلان وفلان
حتى لا اكون اقل منهم شأن لاختلف الامر
لا اعتقد انه غير الزوجه بسبب البدله..حتى تتيح له فرصه الشراااء
ولكن ربما الظروف منعتهم من الاستمرار.
فله مواصله حياته
كثيره هي التضحياات بعالم الازوااااااااااج....
لذالك لا يمكن ان نطلق على من يضحي انه ضعيف الشخصيه...
بل ربما يحمي ركن مهم من الانهياار
::::
مودتي
ورود المحبة كتب:
أختي أنا والحزن ..
لقد أوضحت للمارين بأن المراد من المقولة ليس اللباس ..
ولكنه مجرد تشبيه ..
فالمقصود من اللباس هو مسايرة الناس في ما أعتادوهـ
وما آلفوهـ ..فلا ننظر للتشبيه وإنما للمقصد من المقولة ..
ولذلك هل أنت ممن يتماشى مع أي وضع ٍ سائد حتى ولو
كان مخالف رغم أنك قد تكونين واحدة وسط مجموعة من الناس..
best hope كتب:
ورود جعلتني اعاود الذاكره الى الخلف قليلا...
البحث عن الملبس الذي يرضي الاخرين رغم انه لا توجد رغبه ذاتيه
وقناعه تجبره على الارتدااااااء تعكس ربما الشخصيه احيانااا
والتخوف من قول فلان معقد وغير متفتح...
اذا وجدت فتاه بين عشره وهي مختلفه بطريقتهاااا واسلوبهااا ولباسهااا
سيطلق عليها انها معقده ... تظل تكابد النعت يومياااا..
رغم ان الجهاله في التكلف ودفن القنااعه والذاات..
ياترى الى اي مدى ستتحمل تلك الفتاه المواصله؟؟
وهل فيما بعد ستصبح درعاا لهن لجذب فتياات اخرياات..؟
:::
مودتي
محب بائن كتب:
مهما تظاهر و انصاع، فإنّه ستكون له فلتاتٌ تبيّنُ حقيقةَ ما يراه
هنا لي مداخلة قد تكون بعيدة عن الموضوع لكن لها أهمّيتُها
الكثير يجهل حكم "العرف" في الشرع
و العرف هو ما تعارف عليه المجتمع مما لا مخالفةَ شرعيةَ فيه
و هنا فإن الشرع يحترم العرف، و ليس للإنسان أن يخطّئَ المجتمع في عرفٍ تعارفوه ما دامَ ليس به مخالفة شرعية
كما أن للعرف دوراً في تحديد أمورٍ ما، و كمثال أنقلُ لكم الآتي:
" أوكل الشرع إلى العرف العام تشخيص كون اللباس لباس شهرة أم لا . نعم الإسلام حرّم لباس الشهرة . ولكن هل هذا لباس شهرة أم لا ؟؟ الإسلام أوكل ذلك إلى العرف العام .
فالعرف العام لم يضع الحكم الشرعي بل وظيفته فقط في تحديد الواقعة من أي قسم هي.
كذلك الإسلام حرّم على المرأة أن تلبس كل ما يثير الفتنة و الشهوة أمام الرجال الأجانب . و لكنه أوكل تشخيص ذلك اللباس إلى العرف العام . إذن دور العرف العام ليس هو التشريع و التحليل و التحريم بل دوره هنا فقط تشخيص كون هذا اللباس مثير أو لا ."
محب بائن كتب:
إن لم تكن قراءتي خاطئة، فإني أحسب أن القصّة هنا رمزية
فهي تتحدّث عن رجلٍ له شخصيةٌ معيّنة (البدلة كرمز)، حاول تغيير شخصيّته ليوافق هوى آخر (الزوجة هنا كرمز)
ثم اكتشف آخراً أن الخير في أن يحتفظ بشخصيته المستقلّة، و أن يبحث عمّن يقبله (الزوجة الجديدة كرمز) بشخصيّته (البدلة)
و من المعلوم أنه ينبغي للإنسان أن تكون له شخصيته و قناعاته غير المتأثّرة بأهواء الناس من حوله، و إنما يصوغُها وفق ما يتبين له من حقٍ و صواب
فإن تبيّن الحقّ و الصواب، فليس له أن يعدلَ عنهما ليُرضي أهواء الآخرين و يوافق رغباتهم
ورود المحبة كتب:
أختي أنا والحزن ..
لقد أوضحت للمارين بأن المراد من المقولة ليس اللباس ..
ولكنه مجرد تشبيه ..
فالمقصود من اللباس هو مسايرة الناس في ما أعتادوهـ
وما آلفوهـ ..فلا ننظر للتشبيه وإنما للمقصد من المقولة ..
ولذلك هل أنت ممن يتماشى مع أي وضع ٍ سائد حتى ولو
كان مخالف رغم أنك قد تكونين واحدة وسط مجموعة من الناس..
بنت عُمان كتب:
| كُل مايعجبك وألبس مايعجب غيرك |
هذا هو مايحاول الأخرون الوصول إليه أن يضع من نفسه دميه تتحرك بإرادة الأخرون وهو مجبر عليها حتى جملة ( كُل مايعجبك) لا اجد لها مكان فهناك من يأكل على ذوق غيره ويجبر نفسه عليها إذا العبارة باكملها هو إجبار للنفس وليس نصفهاااااااااا....
والنصف الثاني (ألبس مايعجب غيرك ) كثيراً كثيرا مما ينعتون هذه العبارة وهم يرتدون نفس الثوب الذي يرتديه من يعمل بهذه الجمله ...
لا ضرر أحياناً إن إضطرتنا الظروف ان نعمل بنص الجملة او اكملها ...
ولكن اين ذهبت حرية النفس واختيارها لما ترغب به هيه لماذا لكي نسمع مانرغب به من ثناء ومديح يجب علينا ان نتخلى عن مانرغب نحن باكله ولبسه ...
بالفعل انا في حيرة هل انا من مدمني هذه العبارة او فقط من مستخدميها في الظرف الصعب لانني وبصراحه في بعض الاحيان اجد نفسي امثل العبارة واحياناً بعيده كل البعد عنهاااااااااااا....
لا ادري هل النفس هي من تجبر صاحبها بالإنصياع للعبارة أم الظروف التي تعاكسنا هي سيد الموقف حينهااااااااااا