برنامج مقولة في قفص الإتهاااااااااااااااااام!! حـــ 9 ــلقة (( خير تعمل ...شراً تلقى ا!!!))

ولد الفيحاء كتب:

شكرا المشرفة " أنا والحزن " على هذا البرنامج القيم يعطيك ربي العافية
" خير تعمل شرا تلقى " مثل يكاد يلامس واقع تعاملنا مع بعض البشر
فقد نتدخل من أجل الخير والإصلاح لفض الخصام بين الأطراف المتنازعة
لكننا نلقى مقابل ذلك الإهانة وينقصنا الضرب ولقد حصل لي بعض
المواقف بحكم التجارب التي مريت بها في هذه الحياة
فلامس حالي ذلك المثل .
حتى ولو بادرت بالنصيحة في زمن أصبح البعض منا
لا يتقبلها

محب بائن كتب:

ما قصدتُه أن من أحسنتِ إليه سيحسّ بعقدة نقصٍ اتجاهك، فهو يراك أرفع منه منزلةٍ حين أحسنتِ إليه
و كأنه أصبح مديناً لك، لذا هو يحاول أن يسدّ هذا النقص الذي يشعر به اتجاهك بنكران سببه، و هو إحسانك إليه

أرجو أن أكون وُفّقتُ في إيصال الفكرة

محب بائن كتب:

اممم، حسنا

أولاً كثيراً ما نفسدُ من حيثُ نريد الإصلاح!! و ذلك لتعجّلنا و عدم تقليب النظر في الأمر من جميع زواياه

أرى أن مسؤول التذاكر قد أخطأ -بحسن نيّة- إذ أنّه بفعله هذا قد أوقع الرجل في حرجٍ شديد، فليست ربطة العنق مما قد يستدعي التدخّل لإصلاحها أمام جموع الناس
و للمرء أن يضع نفسه مكان ذلك الأعمى، ليشعر بما شعر به

لكن في الجانب الآخر
ينبغي للأعمى أن يعي أن مسؤول التذاكر ما كان ليقصد لإحراجه أو إهانته!

لو كنت في مكان ذلك المسؤول فإنني قطعاً قبل أن أقدمَ على مثل هذا التصرّف سأقلّبه من جميع جوانبه

محب بائن كتب:

ينبغي أن نغرس الإيمان الصحيح في قلوبهم
فالمؤمن حين يفعل الخير لا يفعلُه لما يرجوه من ردّة فعل من الطرف الآخر
و إنّما يفعلُه رجاء ما عند الله
(إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً و لا شكورا)

محب بائن كتب:

ليس المهمّ التفكير في ردّة فعل الطرف الآخر
بقدر أهمية التفكير في الأمر و عاقبته!

فما قد نراه خيراً، قد يكون له جانبٌ مسئٌ نغفلُ عنه!
لذا إن اندفعنا لأمرٍ ما دون التروّي في عاقبتِه، تحمّلنا مسؤوليّة ما ينتجُ عنه

و حينها لا يكون "خيراً تعمل، شرّا تجد" بل "خيرا تريد، و شرّاً تصيب"!

best hope كتب:

انا والحزن...
نتفق سويااا كل ما اشتدت الحراره تذيب ما حولهاااا
وكل م قدمت الخير جزيتي بعكسه يقلل من عزيمه العطاااء والمعروف ....
ولكن مانوعيه رده الفعل هناا...اذا كانت تشكل لي الضرر ف حتما سأتوقف
لا ضرر ولا ضرار...
ولكن اذا لم يذكره فقط فلا داعي لذكره...لانه بالاصل لم اقدم معروفااا حتى يقال اني قدمت
ف الرياااا صفة تسحق الاجر والثواااب........
ولكن م اوضحته قد يقابلني فرد بشر ولكن هذا لا يعني الاصاابع سواسيه
واضع نفسي في داائره معقده... لانه بذالك ينقص من العطااء ومن الخير....
نقدم المعروف لوجه الله...ولكن شريطه الا يمد لي بأذى....
وهناك مثل وارد كثير مطابق للمقوله وهي " افعل خير وقطه بحر"
اي لا تنتظر شي ..ف المنتظر اعظم عند الله
لذالك يقلل من حده الاندفاع والتفااجئ مهما كان رده الفعل...........

:::

مودتي

فخر السلطنة كتب:

نحن بزمن مختلف عن الازمااان الماااضية
فقد صااارت النصيحة كـ رش البنزين على النار ،، فلا احد يتقبلهااا تقريباااا ..
ففي نظر البعض تكون ثقيله كالجبااال ،، ويرى ان المنصوح صغيرا في عينيه ..
//
\\
مشرفتي القديرة
سيكون شعور في حرج وضيق لآنني لم اختاااار الانسااان التي يستحق هذه المساااعدة
وفالنهاااية سأجد نفسي اتحسر ..

لهذا فعل الخير قل في هذا الزماااان
والكل يقول لا شأن لي والسبب الجحووود التي يلقاااها فاعل الخير ..

وشكرا

سديم الليل كتب:

صبــآحك /ومســآئك ج ـوري غــآليتي . . .
أنــآ مع فخــر حين قــآل آنـــــه"سيــقدم آلعون وآلمــسـآعدةة مع من يستحقهــآ .. آي آنه من يعرف معدنه .. وبــآلفعل يستحقهــآ عن طلب آلإغــآثة وآلمســآعدةةة,,
إي بــإمكــآنه تقديم ومنحة العون له في آي وقت يــريد .. ...

ولكــن أنــآ ضد عبــآآرته حين قــآل"من ارى انه لا يستحق المساعدة لن اساعده بحساااب تعبي وشقائي ..
فهو لا يستحقه"...

مهمــآ حصل فنحن بشــر .. فيجب علينــآ تقديم آلمســآعدةةة آي كــآن .. ولآ نقــآبله بــآلرفض ..
وأحب آلنــآس إلى الله تعــآلى, آنفعهمـ للنــآس ...

بإمكــآني آلقول بإن حب الخير للنــآس يدفعنــآ إلى آقتــلآع جذور كثيييرةةة من بين آلجوآنح ...

نعمـ بــإمكــآننــآ بذآت آنفسنــآ بإن ننتقي من نقدم لهم آلخير وآلمعروف ســوآء كــآنوآ منــآ وفينــآ .. آو آؤلئك آلتي تُعرف سيمــآهمـ في وجوهمـ ..
آلتي تملأئه نظرةةة حب آلخيررر ...


قيجب علينــآ أن لآ نحيط بــأنفسنــآ بسيــآج منيع ضد آلخير .. لآ ..
ولكــن نريد أن نجعل فعل آلخــير تتعداهـ السكينةةة والطمــآئنينةةة ..
وأن نجــآزي فعل آلخير بــآلشكــر وآلعرفــآن وآلثقةةة ...

تقــديري ...

الغاضب بصمت كتب:

بسم لله الرحمن الرحيم

النيه و العمل الصالح هما اساس توجه الانسان في فعل الخير

نعم مقوله لها معانيها و أهميتها

الانسان عندما يعمل خيرا لا ينتظر المقابل من البشر بلا جزاه عند الله عز و جل

النكر للمعروف و الجحود موجود لداء بعض البشر

و يقال أيض أعمل خير و أرمه في البحر

و دمتم

بنت عُمان كتب:

هلا حزونه ...
تأثير النكران لمن أحسنا إليهم بنصيحه كانت او مساعدة فهي مؤلمة ....
لانه عندما يُقابل إحسانك ونصحك بنكران وجحد ساعتها ستتألم ندماً و ستصرخ في نفسك قائلاً لماذا فعلت كل هذا لكي أجازا بنكران وجحد ...
وبعدها مهما رأيت من أفعال من صاحبك لن تسدي له النصح او المساعده لانك لن تتوقع منه الخير وسيفعل معك كما فعل في الأولى ....
* * *
هنا من نسعى لنصحهم وأبداء المساعدة والعون وهم يجازون بأغلظ العبارات والكلمات منددين بعبارة (( نحن في غنى عن فنحن لم نعد اطفال نستمع لنصائح فلان او فلا )) ولكن في حقيقة الأمر هم في اشد الحاجة إليكم ولكن (( الغرور والخوف من نظرة المجتمع لهم بأنهم ممن يعملون بما يتم قوله لهم هو مايجعلهم أقسى من قلوبهم ))

المتذوق كتب:

ليس على الدوام هي كذلك ..

وربما هذا بل حتما يتوافق مع ( اتق شر من احسنت إليه )

لربما في الأمر جانب سري نفسي يحدث في بعض عمليات الجانب النفسي واستشعار للمزيد تجاه الآخر ..او منه ..
لربما المعروف يصنع شيئا من التوق للمزيد مما يحدث السعي للتمكن من الآخر وأخذ المزيد منه ..
لكن الامر لايعمم كما أرى