(( أمثال وأقوال ..في الأحداث والأحوال ))

انا والحزن كتب:

/
اجل وجدان كلامك صحيح ولكن المؤسف أننا نتجاوب معه
نعلم هذه الحقيقة ولكننا في تلك اللحظة نتجاهلها ونصدق ما يقال لنا
ترى لماذا ؟؟
:
ودمتم

best hope كتب:

يسعد صباحك..........
غاليتي انا والحزن ماهية النقل والحديث يتحدد مقصده ما اذا كان خيراا او دون ذالك....
نقل الفتن وفلان قال هذاا وذااك عنك وعن فلان...والمنقول يسئ لسمعه المنقول عنه
ف اعتقد ليس هناك هدف سوى بث الفتنه بين الطرفين...
ولكن كذكر محاااسن الاشخاااص والخير والمعروف له هدف سامي..ويعزز روح الاخوه بينهم
ويدفع الاخرين الى الاقتدااء به..........
ف نوعيه الحديث المنقول ومن الذي نقل ولما؟ تحدد ما اذا كان مجازا او غيره

::::

مودتي

ولد الفيحاء كتب:

مرحبا المشرفة " أنا والحزن " دمت بعافية
من واقع التجارب والقضايا التي نلامسها في حياتنا تنكشف لنا قلوب البشر
والحمد لله كوني لست بكثير مندمج مع العامة أحاول قدر الإمكان إختيار الأشخاص الذين أمشي معهم أو أجالس في بعض جلسات
السمر والرحلات ـ ربما تعرضت مرة واحدة لهذا الموقف لكن واجهت الشخص بما أقترفه وأعتذر عن ذلك .
وتفشت هذه العادة الذميمية بين فئة الشباب في الوقت الحاضر بسبب الغيرة الزائدة والحقد الجاثمة في قلوب بعض الشباب
لكن علينا بالمبادرة بالنصيحة لتغير أوضاع تلك القلوب .

الغاضب بصمت كتب:

أمممممممممم

مدأخلات مثيره جداء

الغريب في الامر كيف يسطيع صاحب الفتنه الدخول بين الاصددقاء و كما قيل في القصه بانها علاقه حميمه
أراء بان هناك شي ما فهو ربما لعدم ثقة الصديقتين في كل منهما
تخيلوا فقط صداقه قويه من سنوات عديده كيف لها أن تتاثر بنقل الكلام
فلكن من و جهة نظري يبقا الوم على الصديقات

أو ان الصداقه ليست بذات القوه الحميمه فقد بنيت على ساس رهيف جدا و غير صلب فمع اول رياح هبت عصفت بهم

محب بائن كتب:

لا أتّفق مع ذلك التفكير
فالإنسان منهيٌّ عن فضولِ الكلام، بمعنى الكلام الذي لا فائدة منه، و لا طائل من ورائه

فنقلُ الكلام، دون التبصّر في عاقبة ذلك النقل، و دون التفكّر في فائدة النقل، هو من فضول الكلام المنهي عنه
و "كفى بالمرء كذباً أن يحّدثَ بكلّ ما سمع!"

و "هل يكبّ الناسَ على وجوهم -أو مناخرهم- في النار إلا حصائد ألسنتهم؟!"

بنت عُمان كتب:

لي سؤال هل يجب علينا تصديق كل يقال لنا إلا يوجد مانفعل لنرى نور الحقيقية بأعيننا ؟؟؟

الوجدان الصامت كتب:

اعتقد أن هذا الشخص لديه سهولة في الاقنااع أو الشخص الثاني يصدق كل ما يقال له ،، ولكن على الشخص لا يصدق ما يقال عن الاخرين وخاصا اذا كان صديق
فكثير من هم عقولهم مرضية تريد نشر الكراهيه بين صديق وبين الاخ ،،،

بنت عُمان كتب:

أتفق معك بأن غياب العقل والصدمة تكون سيدة الموقف .....
ولكن غاليتي حتى وإن اخطأ الطرف الأول وقال كلام جارح لا يجب ان اقلب الدنيا راساً على عقب على صاحبي ...
الا يجب ان نواجهه بكل مايقال على لسانه أليس من واجب العشرة والعلاقة القوية ان تشفع لصاحبي وألتمس له العذر لعله كان مصدوم مثلي وسمع كلام على لساني ألا توجد كل هذه المبررات

انا والحزن كتب:

معك حق
ولكن الفضول طبيعة بشرية لا يمكننا ان ننكرها
يقودنا الفضول لمعرفة أخبار الناس والأحداث التي مرت عليهم
قد لا يكون بغرض الضرر ولكن مجرد فضول لا اكثر !!
نلاحظ هذا التصرف في الاطفال حيث نجدهم ينقولن كل ما يشاهدون او يسمعون وكم من مواقف محرجة تعرضنا لهم بسبب براءة الأطفال وحسن نيتهم !!
إذن الفضول وحسن النية قد يقود البعض لهذا الفعل وليس قصد إيقاع الضرر!!
إذا كان هذا الحال هنا كيف نتصرف ؟؟
على إعتبار أن المنقول صحيح وليس إفتراءً كيف يمكننا مواجهة الآخر !!
:
ودمتم

بنت عُمان كتب:

مرحباً بكم بقصة جديدة في برنامجنا متنين لكم طيب الإقامة والمتعمه
محمد وسعيد موظفان بشركة بترول عالمية يقارب منذ ما يقارب العشر سنوات كل منها لديه وظيفة على حسب تخصصة وراتب كل منهما 750 من غير العلاوت وباقي الميزاااااااات ...
تم طرح وظائف في مقر الشركة بنفس تخصص محمد وسعيد وكان المقابلات تتم تحت إشراف هذا الموظفان وعلى ذلك تم اختيار موظفان الاول كان قريب لاحد المسؤلين والثاني كان من العامه ...
تم تحديد راتب الاول براتب يفوق راتب محمد وسعيد ب200 ريال ويفوق راتب الثاني حيث تم منح الموظف اول الجديد 950 والموطف الجديد الثاني550 ...
وقد تذمرا محمد وسعيد كثيراً لا هذا التميز الواضح لمجرد ان الموظف الاول هو قريب احد المسؤلين ...
قرر محمد الذهاب للرئيس التنفيذي لمعرفة السبب وراء هذا اما سعيد فقال له لا اريد فعل المشاكل افضل السكوت ...
ذهب محمد وتأخر دخوله للرئيس التنفيذي مايقارب الشهر بسب مشاغل الرتئيس التنفيذي كما يقال له ...
في هذه اثناء كان سعيد يحاول اقناع محمد بأن يتخلى عن فكرة الشكوى والإكتفاء بما يتم إعطائهم له وربما فالمستقبل يتم إعطائهم حقوقهم بدون ان نتفوه وبدون شكوى وحاول كثيراً ان يجعله يتخلى عن شكواه وان الحق سيعود لهم دون الكلام والشكوى
هنا صرخ محمد بوجه سعيد قائلاً .....
(( الحقوق ......... ......... ))
~!@q
بإنتظار قرائتكم للقصة ومعرفة المثلا أعزائي الحضور

انا والحزن كتب:

الغيرة والرغبة في الإنتقام قد تكون هي السبب الرئيسي لتفشي هذه الظاهرة
وليس الجميع يمتلك الحكمة والقدرة على التعامل مع الموقف بعقل وحكمة
بل غالبيتنا نندفع ونصدق ما يقال لنا ونقوم بتصرفات نندم عليها بعد ذلك !
بالرغم من عمق العلاقة التي تربطنا بالأشخاص الذين نُقل عنهم الكلام ..إلا أننا نصدق ما يقال لنا عنهم !!
تعتقد لماذا ؟؟
هل علاقتنا بهم ليست متينة كما نتوهم ام ان من يقوم بعملية النقل يمتلك سحراً يدفعنا لتصديقه ؟
:
ودمتم

بنت عُمان كتب:

مساء الخيرات
:::
المثل المقصود هو .............
(( الحقوق يبغالها حلوق))
:)
:
والحين كيف تقرأوا هالمثل ؟؟
بإنتظار الاقلام المميزه