! | ذِكـرى تنــــاثرت إلى حـــــــروف | !

    • ! | ذِكـرى تنــــاثرت إلى حـــــــروف | !

      لستِ الأولى .. لست ِ الأخيرة .. لستِ سوى ذِكرى تناثرت إلى حروف ..
      لتبقى محبوسة بين الحُب والجنون ..
      تتنازعها النفس .. لتوقف سريان الحُب في أوردة القلب المُصاب بالهجر ..
      وكأنها تحاول إسترجاع الزمان .. وكأن الزمن حقاً سيعود ..
      هاك ِ إياها !
      أراك قوية رغم ما يطغى عليك من تحديات .. تجذبك نحو حضيض الأمس ..
      وكأنك تتسولين ذكراهـ .. ولِلأبد ..
      أيُ فتاة أنت ِ لم ينصفها الحُب .. وأي أميرة أنتِ كانت ضحية قُلب ..
      في ما مضى كنت أستمد منك قوة لم أعهدها في أي نبض ..
      واليوم أراك يتيمة القلب .. يمسح المارون على رأسك ..تستجدين شفقتهم ..
      ترغبين في ما عندهم .. رغم أن ما عندك يفوق ما عندهم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يوميات أميرة .. تكتب بحرف مكبوت ..يستنطق سر حياتها..
      تعاتب أيام مضت وولت .. تندب حظاً خالف هواها ..
      أميرة نغص الكدر عيشها .. تلوك ماضيها بـ ليـت ..
      لا نستطيع أن نستدرك بعضاً مما عجزنا عن فهمه ..
      ولكن بالمقابل نشكر على الله الذي فهمناهـ ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يوميااااااااااااااات أميره
      وحيده تلك الأميرة في قصرها الكبير تبكي بين جدرانه باحثه عن مايدخل البهجه إليها ...
      تصرخ بين أضلعها ولا يسمعها سوى صدى الأنين يحاول منجاتها دون منفعه ...
      لا أحد يدري كم سيطول بكائها وماسر نحيبهاااااااااااا ...
      ألا يعقل أن تكون أنت من تدري ...
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنتُ عُمان ..
      ذكراها عجيبة ..حكايتها غريبة ..أنينها متخم بالحزن ..
      أملها يجوب آفاق مُظلمة كشبح يتخيل ظلاله الحقيقة ..
      مؤلم نبضها ..موحشٌ فكرها ..متقطعة أنفاسها ..تهرب
      إلى أين ؟ لا تدري ولا ندري !
      تسترجي قلب أميرها ليعود ..تستعذب ذكراهـ المؤلمة ..
      تُعذب قلبها بمشاعرهـ التي توغلت فيها كسيف صارم ..
      أنسل إليها فتساقطت قطرات دمها المتوشحة غيابه المفاجئ ..
      ما كانت لتتحمل وهي أم أرضعت وليدها إخلاص دام لعام ..
      أين هي من ويلات الزمن ..وترادف المحِن ..وصورة ممزقة ..
      لسعادة وأدت قبل أن ترى النور !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وما عساها تفعل غير الانتظار فكثيراً ما حاولت الانهزام والبوح بما يكنه القلب من جروح
      ولكن كل ما يحاول اللسان النطق تتجمد العبارات وتهرب من مكانها
      اتدري بأنها احبت يوماً شبحاً
      يدور حول غرفتها
      كانت تحسبه قلباً يحاول لمس اظافرها واستمرت قصة الحب اعواماً
      إلى ان وقعت الصدمة عليها كالصاعقة فما كان من الشبح سوى قطاً ياتي ليلاً ليسرق الطعام
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • الأولى

      :
      لا تدري من تكون .. تتعذب بفنٍ من الفنون ..أختارته بدقة متناهية ..
      وكأنها تنظر لأبعد مما يتصورون ..
      كإحساس لا يستطيع ملامسة الآخرين من يمسكون بيدها لتتخطى الآلأم..
      العُمر يمضي والحياة تُنقص كل خافقة سكون تحلمُ بها مع الأمـيـر ..

      الثانية:
      أضاعت عمرها في الجري وراء متعة بسيطة وفي نفس الوقت رخيصة ..
      حاولت ان تلمس السماء ..فهي تُحب اللون الأزرق ..
      فأيقنت بأنه قد عكس لونه على البحر العميق وبأن يدها لن تطال زرقة السماء
      ولكنها ستغوص إلى أعماق البحر لتجد كنزها المفقود ..
      وهي تتساءل أيهما أشد خطورة ..وأكثر بُعداً أن تطير إلى أعالي السماء ..
      او أن تغوص إلى أعماق البحر ..
      فإذا هي بين وبين ..مفترق طرق وعليها أن تختار ..فكانت النتيجة التردد..
      والحيرة والعيش في ظلمات ..
      فهل من شمعة تُنير ؟
      الثالثة :
      ظنت بأن الإختيار ناجمٌ عن كف القدر .. فإختارت لنفسها طريق ..
      ربما كان الطريق صحيحاً ولكنه غير مستقيم .. وبه أعوجاجات ..
      وأزقة وسكك ..
      لم تتبين من الوهلة الأولى بأنها صغيرة وبأن ما يدور حولها أكبر
      مما قد تتصورهـ بكثير ..
      فإختارت أن تقع وقعة لا تفيق من سكرتها بخسارة ولكن بفوز
      يضمن لها السعادة .. فكانت النتيجة مفزعة حد الموت ..
      الرابعة:
      لعمري أنها لصغيرة على أن تجابه الحياة بما فيها من مشاكل ..
      وهي لا تزال تدرس في مدرسة الحب أبجدية العشق المزعوم ..
      مع أن المعلوم مكشوف لديها ومضمون .. ولكنها مفارقات غريبة..
      إذ ان الكل عليه أن يختار .. فكان إختيارها مناسب رغم صغر سنها ..
      ولكن لم يكن هناك توافق .. وكأنها مهزلة وخداع ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • مترفة هي الحكايا حين تخبرنا عن مجد أميرة
      سكنت قلب رجل
      كل خيالات الفرح ستطرأ حينها في مخيله أحدنا
      وأي تحليق للمشاعر سيجتاحنا
      عندما نتخيلها أميرة لتلك المملكة ويزداد خفقنا
      تلك هي حكايا الحب تحملنا لأفق
      وردي
      عذب قد سكنه آخرون .

      [SIGPIC][/SIGPIC]
    • ذِكـرى أميرة تناثرت إلى حروف ..
      أختارت طريق السعادة فكان طريق الشقاء ..
      أرادت لنفسها السكون فتماطرت عليها الظنون ..
      تغيرت نظرتها للحياة بعد أن كانت تعشق الحياة ..
      لم تتردد في القبول ولكنها أصرت على الرفض ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أميره أفتقدت نفسها بين الضباب
      وما أن تنفست حتى بدءت بالصراخ اين اميري حان وقت الرحيل
      مسكينه فهي إلى الآن لم تفق من سباتها فأميرها رحل من سنوات
      ومازالت إلى الآن تنام وتصحى بأين أميري حان وقت الرحيل
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • زهــرُ مـكة ..
      هي أميرة شاعرية ..قلبها نظيف ..طاهرة الصفات ..
      تُحب الخير لجميع الناس ..
      تحلم بحياة بريئة خالية من منغصات الحياة ..
      كان مجدها فريد ..ورأيها سديد ..وقلبها جرئ..
      بشجاعة ألف رجُل ..وملِكة جمال العالم ..
      أخلاقها عالية ..
      لم تكُن تحُلم بقصر عظيم وخدم وأملاك ..
      كان يكفيها كوخ بسيط ..يمر عليها جدول ماء ..
      تأكل يوماً فتشكر وتجوع يوماً فتصبر ..
      تناجى الرب أن يحفظ أميرها ..ليعود إليها ..
      كلما خرج لطلب الرزق ..وكأنها فلذة كبدها ..
      كان كبرياءوها عبارة عن طاعة وحُب وحنان ..
      لم يكُن أستعلاء وتشدق وتطاول في الكلام ..
      نظرتها للأمور حكيمة ..في عقلانية وزرينة ..
      ومن المؤسف جداً .. أن تظلمها الحياة ..
      أو تظلم فتاة في مثل جمال قلبها وطهارة نفسها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان ..
      هي لا تندب حظها بقدر ما تدعو ربها ليُجلي قلبها من درن الماضي ..
      لتعيش باقي حياتها في سلام وأمان وإطمئنان ..
      مسكينة هي عندما ظنت بأن الحياة مُنصفة ..وبأن الحلم سيكون حقيقة ..
      لم تكن تظُن بأن مسئولية الحياة عظيمة ..
      وبأنها كغيرها من البشر .. يجرى عليها ناموس الكون ..
      بين ما نريد ونتمنى ونحلم ..
      طرق وعرة..وشرور بأنفس البشر ..وقتال على الحياة ..
      تشترك فيها جميع الفئات بأجناسها وألوانها ولغُاتها ..
      عندما أنظر إليها وهي تقف في ضعف تتساقط دمعاتها ..
      أشعر بوخز في جسدي ..وآلم بداخل قلبي ..وطعنات من كل جانب..
      تحدثني نفسي كثيراً .. وأنا بين تردد ..كيف لتلك المسكينة ان تتحمل..
      كل التبعات التي قد لا يتحملها الرجال وهم أشد بأساً وأكثر صلابة ..
      أليس من الخطأ أن ننظر إليها بتلك النظرة ..
      فرغم ذلك كله .. أثبتت بأنني على خطأ وبأنها قادرة على تغيير ..
      كل ما كابدته وبأنه ستسعى وللأفضل فكان لها ما أرادت .. حمدت ربي ..
      أنها كانت نموذج رائع لمثيلاتها .. فليس كل ما تراهـ ضعيفاً في وهن ..
      وليس كل ما تراهـ قوياً وصلباً هو كالحديد ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يجب أن نتيقن بأن الأحزان لا تدوم وبأن للسعادة دور في هذه الحياة ..
      وبأن ما فقدته بالأمس ستدركه في الغد ..
      وبأن مع العُسر يسراً .. وبأن ما كرهته في الماضي ..ربما ستحبه في المستقبل..
      وبأن ما ظننته صواباً في الماضي .. كان خطأ المستقبل الفادح ..
      وبأن البشر يملكون مقومات .. وملكات فريدة ..فهي قادرة على تغيير أشياء كثيرة ..
      بحياتهم وبأن الأفضل والأجمل هو القادم .. وبأنك تعيش حياتك وفق كتاب مرسوم ..
      وعند الرب معلوم ومحكوم .. فلا تجزع لحادثة الليالي ..ولا تُلم نفسك لخطأ كان ..
      ولكن ليكن خطئك هو درس تتفاداهـ في المستقبل ..
      وبأن القلوب السوداء .. ليست هي الوحيدة في هذا الكون ..فهناك دائماً قلوب بيضاء ..
      تحب الخير وتزرع الورود في كل مكان ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من منا يعلم اين يكون الحظ العاثر في إختيارنا او في مشاعرنا التي باتت كاللهب تحرق كل ماتراه ...
      لا ادري إلى متى سيظل القلب متعلقاَ بأمل العوده هل هو الخوف من الحقيقة ام ان العقل توقف عن التفكير ...
      سعادة قلبها كانت بجانبه إلا أنه استكثر عليها الحب واختار لها البكااااااء طوال العمر ...
      اين هي الان من الحياه هل جسد بلا روح ان القلب لم يعلق التوفق إلى الآن ...
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • ألسنا بشر ..ونحلم حالنا كحال غيرنا بالسعادة ..فنرسم لها طريق..
      ونفاجئ أحياناً بمصاعب ..تفوق أحلامنا وأمانينا .. قد لا نغار مما
      رسمه القدر للأخرين ولكن نتمنى أن نرزق مثلهم فتلك غبطة حميدة
      ورغم ذلك لو يعلم الأنسان بأن المنع كان في صالحه وبأن ما فاته ..
      ليس أكثر سعادة مما لو كان وجدهـ ..
      لرضي بما عندهـ .. ولكن هي حالة طبيعية في تلك المادة الطينية ..
      لا تضطرب لا تقنط لا تياس ..
      بل أُشكر وأحمد وتابع ..وفي القليل ستجد لذة ..أكثر مما لو كان كثيراً ..
      وبأن نصيبك أجمل وأفضل من نصيب غيرك ولو كنت تتمنى ما لديه ..
      ولسبب واحد فقط ! بان المولى أختار لك ! فلنثق في أختيار الله ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:

      من منا يعلم اين يكون الحظ العاثر في إختيارنا او في مشاعرنا التي باتت كاللهب تحرق كل ماتراه ...
      لا ادري إلى متى سيظل القلب متعلقاَ بأمل العوده هل هو الخوف من الحقيقة ام ان العقل توقف عن التفكير ...
      سعادة قلبها كانت بجانبه إلا أنه استكثر عليها الحب واختار لها البكااااااء طوال العمر ...
      اين هي الان من الحياه هل جسد بلا روح ان القلب لم يعلق التوفق إلى الآن ...



      ألا تظنين بأن حسبة العقل قد تُخطئ وبأن الرضا بالمكتوب هو الصحيح ..
      وبأن الحُلم بالعودة ..خيار مرفوض ..
      ولو أفترضنا في عودته السعادة .. الا يمكن أن العكس هو الصحيح ..
      لا اراهـ حظٌ عاثر .. بل أرى بأن النصيب ما كان ..
      وبأن علينا أن لا نتعلق بخيوط وهمية ..وأحلام مبنية على كثبان رملية ..
      بل علينا أن نفيق من سكرتنا تلك لنواجه الحياة بصرامة وقوة إيمان ..
      علينا أن نجد ما نبحث عنه ولكن ليس ضمن أولوياتنا لا بل علينا أن
      نضع أولويات أخرى هي أجدر وأنقى وأصفى وأطهر وأكمل وانبل ..
      لنعيش حياتنا مع من نحب مع من يحبون وجودنا والعيش بقربنا ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أعلمُ بأنها كانت صغيرة ..ولكن ذلك لا يعفيها من مسؤوليتها ..
      أدري بأنها كانت مغرورة ..
      ولكنها تعيش في حياة خطيرة ..وقد يقتلها غرورها بسهولة ..
      لا بأس وإن كانت تظن بأن الكبرياء ليس من التعالى ..
      ولكن الم يكن يجدر بها أن تبحث عن الصفات الأخرى الحميدة..
      هي لا تدري مع من تتحدث .. فقط تلقى بإتهاماتها جُزافاً ..
      أليس عليها أن تحترم الآخرين .. كانوا أكبر منها سناً أو أصغر ..
      يجب أن تتصرف على أنها أميرة ومسؤولة فالحياة تعاليم ..
      يجب أن تدرك حجم المسؤولية الملاقاة على عاتقها فغداً ..
      ستكون أم إذا ستكون مَدّرسة عظيمة تُخرج أجيال ..
      لا الومها على صغرها ولكن أعاتبها على فعلها ..
      فبين الوقوع في الخطأ ومحاولة الوقوع فيه مغبات ..
      يجب أن تنتبه للحفر ..وإن كانت غير بصيرة ..
      عليها أن تفهم وأن تسأل وأن تعلم وأن تبحث ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ،’
      ورد المحبة
      صباح الورد صبآح من قسوة برودته نهرب إلى ملآجئ يكسحهآ حنان
      وصبآحي رآئع تتقدمه قرآءة.. ذكرى تنآثرت إلى حروف ..
      تلك الأنثى تلك الأميرة تبدو في هذه المرة ليست كـ أنثى خياليه
      تكآبر تخطأ تحزن تفرح تكآدح تبكي وتضحك
      إنسآنية تسللت حقآئق قد عآشها الكثير من جنس البشر
      ويبدو أنها عاشت من الأمور ما هو أكبر من مجرد حيآة حسب سنهآ ويبدو أنه أسوأ
      وفي إعتقادي ذاك ما جعل منها أميرة آسرة ذكرى لآ تدفن بل تتنآثر كـ قصص يقرأها
      كل أمير بكل تمعن.. لذلك هي أنثى وآقعيه فريدة

      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • ورود المحبة كتب:


      ألا تظنين بأن حسبة العقل قد تُخطئ وبأن الرضا بالمكتوب هو الصحيح ..
      وبأن الحُلم بالعودة ..خيار مرفوض ..
      ولو أفترضنا في عودته السعادة .. الا يمكن أن العكس هو الصحيح ..
      لا اراهـ حظٌ عاثر .. بل أرى بأن النصيب ما كان ..
      وبأن علينا أن لا نتعلق بخيوط وهمية ..وأحلام مبنية على كثبان رملية ..
      بل علينا أن نفيق من سكرتنا تلك لنواجه الحياة بصرامة وقوة إيمان ..
      علينا أن نجد ما نبحث عنه ولكن ليس ضمن أولوياتنا لا بل علينا أن
      نضع أولويات أخرى هي أجدر وأنقى وأصفى وأطهر وأكمل وانبل ..
      لنعيش حياتنا مع من نحب مع من يحبون وجودنا والعيش بقربنا ..



      ورود صباح ورد ملفوف بعبير المحبة ....
      أميرة اليوم تائهه
      تطلب منها الرضى بالمكتوب ....
      أيضاً ا
      لموت أجل مكتوب هل يعني أن أهمل مرضي وانتظر قدوم الموت ليأخذ روحي مع الألم ...
      أدرك جيداً بأن الأميرة لم تفق من نومها يوماً على زقزقة العصافير وصوت الرياح ...
      فكان نومها وقيامها صوت الأمير يدوي بين حناياها يقلق نومها ويرغمها على البكاء ...
      اميرة فقدت الحب والاحساس فهل يوجد مايجعلها تحيااااااااااا من جديد ...
      هناك ماتراه في إنتظارها بأنها حتما سترى الامير يوماً ...
      أهو احساس الموت ام ان الصدمات جعلتها هكذااااااااااااا

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • حنين ..
      ربما لم تبدو على أنها خيالية .. ولربما كانت من واقع الحياة ..
      ولكنها في النهاية ..صور عديدة ..لأميرات قد يكُن من نسج الخيال..
      أهم ما يميزها عن غيرها حدة نظرتها وتقصيها لأبعاد الحياة ..
      كغيرها عندما تضرِب وتجمع وتطرح
      فالحياة علمتها أن تعيش وفق قوانين لا تقبل القسمة ..
      على واحد .. وبأن النتيجة دائماً ما تكون ثابتة ..
      قد تتغير الظروف .. قد تتجدد الأنظمة ..ولكنها تبقى ..
      في دائرة مغلقة .. لها إستشعاراتها الخاصة بها ..
      قد تفهم أكثر من غيرها بكثير .. من منطوق تجربة
      خاضتها وتعلمت منها كيف تواجه الحياة ..
      رغم أنها تعيش الحياة وفق إمكانيات محدودة ..
      وألتزامات لا يفترض أن تكون مسؤولة عنها ..
      ومع هذا تحملت ما يتحمله الرجال ..
      ليست رافضة ولا ناكرة ولكن تبقى هي ..
      أميرة بحاجة للرعاية وللإهتمام ..



      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان ..
      لو خُيرنا ماذا كُنا سنختار ؟ لو خُير العالم ماذا كان الخيار ..
      سنختار ما سيشيرهـ علينا القلب والعقل ..
      وسنختار كل ما ستهوى الأنفس .. في يقين بأنه الأختيار الصحيح..
      رغم أن تلك الأختيارات سينجمُ عنها مفارقات غريبة ..
      ستنتهي بالرفض والشجب والكره وطلب التغيير..
      بينما نمشي الآن وفق أختيارات لم تكن متاحة بقدر ما هي رضا ..
      وتسليم يقول البعض لو كانت الكُرة في يدي للعبت بها كيفما أشاء..
      وللأسف عندما تكون الكرة بيدهـ تنتابه أحاسيس وتتداخله مشاعر ..
      تغير من طريقة لعبه وتفكيرهـ ..
      غالباً ما يبدو الأمر غير واضح رغم أنه جلي إذا شاهدهـ بعين قلبه ..
      أنها لا تعمى الأبصار ..
      علينا أن نقف وقفة بسيطة نناجي فيها النفس ..
      هل نملك الخيار ..وماذا لو خُيرنا ..وماذا كُنا سنختار ..
      أهداف واضحة ..إمكانيات معدودة ..حدود مفتوحة ..
      ومع هذا سيكون هناك إنغلاق لا ندري كيف نتخطاهـ ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • القلب والعقل وما يرغبا به
      حقاً هما من نفس الجسد ونفس الروح تجعلهما على قيد الحيااااااااااااااه
      ولكن مايعيبهم هو ان العقل لايتفق كثيراً مع القلب
      والقلب لايؤمن بالعقل ابداً
      مالحل إذا لإختيار الاجمل والدائم
      مالحل هل يستمع للقلب ويرفض صراخ العقل
      ام الاستسسلام لما يرى العقل مناسباً
      حقاً لا احد يعلم اين الحقيقية بينهماااااااااااا
      رحيل أمي أنفاس متقطعة

    • مازلت أعجب..

      وجارات القمر يقفن على تلك الأسطح.. ينتقين الشهب المتساقطه..

      اي خيبة قد تكون مرت أمامنا..

      أخي ورود..

      يوميات أميرة باليه، بحذاء ممزق، وتعويذة مهترئه.. لا تنظر إليهم.. بل عبر وجوه تشبههم..

      هل الأميرة في هيئتها تعني الميزة والتربيه.. قد يكون.. وقد تبقى مجرد هيئة إنسيه..

      تدافع عنها، بالضرب فيها.. ثم تعود لتبرئتها.. وكأنها كانت متهمه..

      تجذبني كلماتك.. إلى حيره .. حيرة قلم يأبى أن يكتب ما يشعر به..

      قد تكون حقاً اميره ولكن ليست تلك التي قرأتها الآن..


      موضوع جميل.. وعالم النساء متشابه باختلاف.. عوداً محموداً إلى ساحة المذكرات..


      بالغ تحياتي :)

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • بنت عُمان كتب:

      القلب والعقل وما يرغبا به
      حقاً هما من نفس الجسد ونفس الروح تجعلهما على قيد الحيااااااااااااااه
      ولكن مايعيبهم هو ان العقل لايتفق كثيراً مع القلب
      والقلب لايؤمن بالعقل ابداً
      مالحل إذا لإختيار الاجمل والدائم
      مالحل هل يستمع للقلب ويرفض صراخ العقل
      ام الاستسسلام لما يرى العقل مناسباً
      حقاً لا احد يعلم اين الحقيقية بينهماااااااااااا



      يجب علينا أن ننظر بميزان العقل في أي أمر يعرضه علينا القلب ..
      ويجب علينا أن نحكم القلب أحياناً فيما يراهـ العقل ..
      لنخرج بالحكمة التي تتناسب مع ذلك الوضع ..
      دائماً ما نشعرُ بخيبة أمل عندما يرفض العقل ما يختارهـ القلب ..
      ودائماً ما نقع في التردد والحيرة فيما يختارهـ العقل ويرفضه القلب ..
      علينا أن نقيس الأمر بينهما لنجد أيهما أقرب إلينا صواباً ..
      وفي الغالب وبحسب ما يُعرض علينا .. نختار أحدهماً حكماً عقلاً كان أو قلباً ..
      وأحياناً اخرى نختار ما يشيرهـ علينا العقل لأنه أختار نظام القوانين المعمول بها ..
      وأحياناً أخرى قد نتجاوز نطاق العقل ونأخذ بما يرضي القلب .. وهناك نقع بين أمرين..
      أثنين .. اما أن نكون قد أرتكبنا خطئاً فنخسر وإنما أن نكون قد وفقنا فنفوز ونظفر ..
      الثقة في القرار والحكمة في الإختيار .. والعزم سبيل للتوفيق ..
      فالعقل يشاور .. والقلب يستخير .. إلى أن يحصل الإطمئنان ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:


      مازلت أعجب..

      وجارات القمر يقفن على تلك الأسطح.. ينتقين الشهب المتساقطه..

      اي خيبة قد تكون مرت أمامنا..

      أخي ورود..

      يوميات أميرة باليه، بحذاء ممزق، وتعويذة مهترئه.. لا تنظر إليهم.. بل عبر وجوه تشبههم..

      هل الأميرة في هيئتها تعني الميزة والتربيه.. قد يكون.. وقد تبقى مجرد هيئة إنسيه..

      تدافع عنها، بالضرب فيها.. ثم تعود لتبرئتها.. وكأنها كانت متهمه..

      تجذبني كلماتك.. إلى حيره .. حيرة قلم يأبى أن يكتب ما يشعر به..

      قد تكون حقاً اميره ولكن ليست تلك التي قرأتها الآن..


      موضوع جميل.. وعالم النساء متشابه باختلاف.. عوداً محموداً إلى ساحة المذكرات..


      بالغ تحياتي :)




      ليس المهم في القضية ذاتها حجم التشبيه أختي عيون هند ...
      بقدر ما هي ذكرى تناثرت منها الحروف فتساقطت بين جارات القمر..
      وكلٌ في حاجة لأن يقف بينه وبين نفسه .. فهي ليست جروح فتندمل ..
      ولا قصاصات ورق فتهب عليها الريح لتطير وتختفي ..
      هي بين أن تجد نفسها وبين أن تفقدها ..بين أن تقرر ما يجب وبين أن
      تترك الامر مفتوحا ً ..بين أن تصمت وبين أن تتكلم ..قد يكون ليس بذا أهمية..
      ولكنها في النهاية حروف ..
      لا ننظر إليها على أنها وجوهـ متشابهة ..ولكن أحاسيس تائهة .. تحتاج لوقفات ..
      فالكل ينظر من زوايته .. والكل يبحث عن ضالته ..
      أذكر تلك الأميرة فأقول ما الذي غيرها .. بل ما الذي سيغيرها .. ما هو الشئ الذي
      سيقنعها بأنها خاطئة أو أنها على صواب .. أليست بشرية اليست عاقلة ..
      أليس لديها مشاعر .. ألا تنتابها هواجس .. وتحلم وتتمنى وتعيش ذكرى مؤرقة ..
      لماذا لا نتركها وشأنها .. لماذا نعبث بمشاعرها .. لماذا نقتحم خلوتها ..
      الجواب لأنها أرادت ذلك بملئ إرادتها .. فالأنطواء على الجرح والبعد ..
      سبيل لدخول المرض إليها .. رغم أنها لا تزال شابة يانعة ترتجي الكثير ..
      هل نسمح للزمن بتدميرها ..هل يمكن للشيطان أن يُصيطر على نفسيتها ..
      تكفي تلك الوساوس التي تضعفها .. تكفي الهموم التي تعاني منها ..
      تحتاج لأن تتكلم وتبوح .. ولو كان بعيداً .. يكفي أنها دفنت سرها ..
      وهناك من يحاول أستخراجه ..بإيعاز منها ..ولكن دون قصد ولا نية..
      ولكن دوافع أخرى أجبرتها على ذلك !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • عذراً من الجميع
      كُنت أريد أيصال فكرة لقراءة خاصة ..
      في
      ! | ذِكـرى تنــــاثرت إلى حـــــــروف | !


      ولكن تأبى الحياة إلا أن أتوقف هُنا ..


      كونوا بخير ..يحفظكم ربي ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أميره تنتهد بين السطور
      باحثه عن أمير يشاطرها الغموض
      لجئت لكهفاً رأت به نور
      وإذا بقديمها تجرها للمجهول
      كيف لها الآن أن تعود
      إليس أيها الأمير دورك
      لتجرب لعبه المجهول
      قل من أنا وستعرف من أنت
      فما نحن سوى قلباً شطره الألم إلى أثنين
      رحيل أمي أنفاس متقطعة