رايكم مهم فشاركني

    • رايكم مهم فشاركني


      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

      لا ادري ماذا يرضين لكي نقتنع احيانا نقوم بإعمال ونجتهد بها ونصل إلى الغاية التي رسمنها في بداية المشوار وفجأة تتغير الخطة ونطمح لمزيد وهكذا هي الحياة...

      فهل يا ترى برأيكم هذه يعتبر طمع أن أطلب بالمزيد او طموح؟

      ما هي القناعة برايكم هل هي أني اقتنع بما معي ولا اطمح لمزيد؟؟

      وشكرا لكم
      :)


    • بسم الله الرحمن الرحيم..

      أعتقد، أنه تقدم أخي ..

      ليس طمع، وليس طموح، وإن كان الطموح يحتاج إلى وقفة مختلفه..

      فالطموح بمعناه العام، هو الرغبة في التقدم والوصول إلى العلياء.. ولكنني حيث أقرأه أجده تجاوز المعوقات والقفز نحو النجاح..

      والأمر يختلف، بمقدار النجاح هنا.. فإنسان ناجح تختلف عن إنسان طموح..

      وبشكل عام، أحياناً تكون الأهداف التي وضعناها منطقيه، وتدرجيه ومعقوله.. ولكن عندما يكون الهدف غير اعتيادي وجرئ.. يصبح طموحاً..

      فالطالب عندما يطمح إلى المركز الأول في سنته، ويحقق ذلك يكون طالب ناجح..

      وعندما يقرر الطالب أن يكون طوال مدة دراسته وحتى تخرجه في المركز الأول وينجح في ذلك.. فإنه يصبح طالب طموح..


      عودة إلى تساؤلك..

      القناعة في رأيي، هي أن تبذل كل جهودك في الأمر الذي تقدم عليه، ثم عندما تحصل على نتيجة خسارة أو فقد.. فالقناعة والرضا في القبول بالنتيجة..

      أعتقد.. وهو رأي شخصي..


      تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:



      بسم الله الرحمن الرحيم..

      أعتقد، أنه تقدم أخي ..

      ليس طمع، وليس طموح، وإن كان الطموح يحتاج إلى وقفة مختلفه..

      فالطموح بمعناه العام، هو الرغبة في التقدم والوصول إلى العلياء.. ولكنني حيث أقرأه أجده تجاوز المعوقات والقفز نحو النجاح..
      والمذكور إعلاه إلا يدل على الطموح حينما يشعر الإنسان بالرغبة إلى المزيد وتطوير ذاته سوى في مجال العمل او العلم؟؟
      والأمر يختلف، بمقدار النجاح هنا.. فإنسان ناجح تختلف عن إنسان طموح..

      وبشكل عام، أحياناً تكون الأهداف التي وضعناها منطقيه، وتدرجيه ومعقوله.. ولكن عندما يكون الهدف غير اعتيادي وجرئ.. يصبح طموحاً..

      فالطالب عندما يطمح إلى المركز الأول في سنته، ويحقق ذلك يكون طالب ناجح..

      وعندما يقرر الطالب أن يكون طوال مدة دراسته وحتى تخرجه في المركز الأول وينجح في ذلك.. فإنه يصبح طالب طموح..
      في هذه اتفق معك ولكن اختي عيون إلا تعتقدي أن النجاح يرتبط بالطموح مثال حينما اساس شركة وارغب بإن تكون شركة عالمية واسعى مجتهد إلى الوصول وحينما اصل إلى ما خططت له في البداية إليس يعتبر اني حققت طموحي وبإني نجحت ووصلت إلى غايتي؟؟

      عودة إلى تساؤلك..

      القناعة في رأيي، هي أن تبذل كل جهودك في الأمر الذي تقدم عليه، ثم عندما تحصل على نتيجة خسارة أو فقد.. فالقناعة والرضا في القبول بالنتيجة..
      في هذه اتفق ولكني قصدت شيء اخر وهي حينما امتلك مال وشركات وارغب بالمزيد فماذا نسمي هذه الحاله؟؟
      أعتقد.. وهو رأي شخصي..


      تحيتي




      شكرا لك


    • أعتقد أنه التقدم،

      مثلما أسلفت.. فالحياة تتقدم وتتطور وتنشئ الأغصان، ثم الفروع، ثم الزهور، ثم الثمار..

      لنلتقط فاكهة النجاح.. فهي عندما تكون تسلسلية.. تكون معيار منظم للنجاح..

      وعندما تكون تفوقيه، أو زمنيه.. فإنها تصبح طموح..

      أحياناً يكون الطموح، هو بالاستمرار بعدم القنوط، بعدم التخلي عن الحلم.. رغم المعوقات والبدائل..

      فعندما نجد شخص مؤمن بهدفه، ونال هدفه بصعوبه.. نقول عنه طموح..

      أيضاً، عندما يتقدم شخص ما بسرعه.. باستخدام الخيارات المتاحه لديه.. فيتفوق على أقرانه نقول عنه طموح..


      تحقيق الطموح، يعني ولادة طموح جديد.. ولادة أهداف أخرى.. لا شئ ينتهي.. كل شئ يستمر في النمو والتقدم..

      هذه هي طبيعة الأرض، وطبيعة الخلق..

      إذاً، عندما تحقق طموحك في المال والأعمال، فإنه سيصبح لديك طموح آخر وهو الحفاظ عليها.. وتعيين من يبقيها تعمل وترتقي..

      وعليه، ستضيف إلى عملك، طموح شخصيات أخرى، وهم الموظفين..

      الذين سيكون لديهم طموح الارتقاء، والتقدم وزيادة المردود المادي، فيصبح النظام يدفع بعضه بعضاً لكسب النجاح، بشكل أوتوماتيكي..

      إذاً هل القناعة تتناقض مع الطموح أخي؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:



      أعتقد أنه التقدم،

      مثلما أسلفت.. فالحياة تتقدم وتتطور وتنشئ الأغصان، ثم الفروع، ثم الزهور، ثم الثمار..

      لنلتقط فاكهة النجاح.. فهي عندما تكون تسلسلية.. تكون معيار منظم للنجاح..

      وعندما تكون تفوقيه، أو زمنيه.. فإنها تصبح طموح..

      أحياناً يكون الطموح، هو بالاستمرار بعدم القنوط، بعدم التخلي عن الحلم.. رغم المعوقات والبدائل..

      فعندما نجد شخص مؤمن بهدفه، ونال هدفه بصعوبه.. نقول عنه طموح..

      أيضاً، عندما يتقدم شخص ما بسرعه.. باستخدام الخيارات المتاحه لديه.. فيتفوق على أقرانه نقول عنه طموح..


      تحقيق الطموح، يعني ولادة طموح جديد.. ولادة أهداف أخرى.. لا شئ ينتهي.. كل شئ يستمر في النمو والتقدم..

      هذه هي طبيعة الأرض، وطبيعة الخلق..

      إذاً، عندما تحقق طموحك في المال والأعمال، فإنه سيصبح لديك طموح آخر وهو الحفاظ عليها.. وتعيين من يبقيها تعمل وترتقي..

      وعليه، ستضيف إلى عملك، طموح شخصيات أخرى، وهم الموظفين..

      الذين سيكون لديهم طموح الارتقاء، والتقدم وزيادة المردود المادي، فيصبح النظام يدفع بعضه بعضاً لكسب النجاح، بشكل أوتوماتيكي..

      إذاً هل القناعة تتناقض مع الطموح أخي؟



      كلام جميل اعجبني التحليل ومن خلال كلامك التمس انه القناعة تتناقض مع الطموح (ال
      ذين سيكون لديهم طموح الارتقاء، والتقدم وزيادة المردود المادي، فيصبح النظام يدفع بعضه بعضاً لكسب النجاح، بشكل أوتوماتيكي.. )

      هل اصبت


    • أعتقد أنك أصبت أخي..

      يتوجب أن لا تكون القناعة هي سبب تأخرنا.. أو أن تصبح قيد يحجز تقدمنا..

      وأجد الشخص يقنع بالقليل، ولكن ليس معنى هذا أنه لا يسعى إلى الكثير..

      ولكن، القناعة والرضا لا يتماشيان مع الطموح ... والذي يحتاج إلى التغيير والتطوير، والتحسين والمتابعة والشغف، والمنافسه.

      ولكنها قد تأتي مع النجاح، النجاح الهادئ.. أن تكون قانعاً لا يعني أنك لست ناجحاً.. وأعتقد أنها قدرات شخصية.


      في رأيك.. على أي فئة تريد أن تكون؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • الطمع والطموح !!
      اعتقد يوجد فرق كبير وكبير جداً بينهما
      فالطمع في الغالب يرتبط بأن تأخذ ما هو ملك لغيرك
      اما الطموح فهو السعي الدائم للتحقيق الأفضل
      القناعة لا تعني الخنوع بل هي ببساطة تعني الأخذ بالأسباب ومن ثم الرضا بالنتيجة سواء نجاح أو فشل !!
      وللقناعة درجات منها ما تجعل الفرد منا يتوقف عند النتيجة التي حصل عليها
      ومنها ما تدفعه للمحاولة من جديد وإحراز الأفضل !!
      من الجميل ان يكون الإنسان طموحاً ولكن يجب أن يوازن بين رغباته وإمكانياته
      والأهم أن لا يهمل نفسه في سبيل طموحه !!
      /
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • عيون هند كتب:



      أعتقد أنك أصبت أخي..

      يتوجب أن لا تكون القناعة هي سبب تأخرنا.. أو أن تصبح قيد يحجز تقدمنا..

      وأجد الشخص يقنع بالقليل، ولكن ليس معنى هذا أنه لا يسعى إلى الكثير..

      ولكن، القناعة والرضا لا يتماشيان مع الطموح ... والذي يحتاج إلى التغيير والتطوير، والتحسين والمتابعة والشغف، والمنافسه.

      ولكنها قد تأتي مع النجاح، النجاح الهادئ.. أن تكون قانعاً لا يعني أنك لست ناجحاً.. وأعتقد أنها قدرات شخصية.


      في رأيك.. على أي فئة تريد أن تكون؟


      معي هدف وهو الوصول إلى القمة وعدم اليأس والاستسلام والتوقف وموجهة الصعاب عدم التراجع وأن لا ادير ظهري للمشاكل بل اوجهه وبكل شجاعة


    • انا والحزن كتب:

      الطمع والطموح !!
      اعتقد يوجد فرق كبير وكبير جداً بينهما
      فالطمع في الغالب يرتبط بأن تأخذ ما هو ملك لغيرك
      اما الطموح فهو السعي الدائم للتحقيق الأفضل
      القناعة لا تعني الخنوع بل هي ببساطة تعني الأخذ بالأسباب ومن ثم الرضا بالنتيجة سواء نجاح أو فشل !!
      وللقناعة درجات منها ما تجعل الفرد منا يتوقف عند النتيجة التي حصل عليها
      ومنها ما تدفعه للمحاولة من جديد وإحراز الأفضل !!
      من الجميل ان يكون الإنسان طموحاً ولكن يجب أن يوازن بين رغباته وإمكانياته
      والأهم أن لا يهمل نفسه في سبيل طموحه !!
      /
      ودمتم



      حضور جميل منك انا والحزن

      اما انا اتفق معك في كل كلمة ولكن احيانا الانسان يهمل جانب بسيط من نفسه من اجل تحقيق الحلم والوصول إلى هدفه والمقصود هنا ليس الاهمال الذي ينتج عنه سقم وامراض

    • Sorrowful Man2 كتب:

      حضور جميل منك انا والحزن

      اما انا اتفق معك في كل كلمة ولكن احيانا الانسان يهمل جانب بسيط من نفسه من اجل تحقيق الحلم والوصول إلى هدفه والمقصود هنا ليس الاهمال الذي ينتج عنه سقم وامراض




      سروفل
      مو شرط إهمال يؤدي لمرض أو سقم
      البعض مثلاً نجده يندفع لتحقيق طموحاته واهدافه في الحياة ويغفل عن جانب مهم في حياته وهو الإستقرار الأسري
      فنجد العمر يتقدم به وهو لم يكون عائلة تسانده في مشوار الحياة !!
      /
      الطموح شيء جميل ويجعل لحياة الفرد منا قيمة ومعنى
      يستشعر لذة النجاح ويتقدم لنجاح أخر ...
      ولكن النجاح العملي ليس كل شيء فهناك نجاحات اخرى يمكننا أن نحققها وتجعل حياتنا أفضل
      ::
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      سروفل
      مو شرط إهمال يؤدي لمرض أو سقم
      البعض مثلاً نجده يندفع لتحقيق طموحاته واهدافه في الحياة ويغفل عن جانب مهم في حياته وهو الإستقرار الأسري
      فنجد العمر يتقدم به وهو لم يكون عائلة تسانده في مشوار الحياة !!
      /
      الطموح شيء جميل ويجعل لحياة الفرد منا قيمة ومعنى
      يستشعر لذة النجاح ويتقدم لنجاح أخر ...
      ولكن النجاح العملي ليس كل شيء فهناك نجاحات اخرى يمكننا أن نحققها وتجعل حياتنا أفضل
      ::
      ودمتم




      انت اثارتي نقطة مهمة وهي ((الحياة ويغفل عن جانب مهم في حياته وهو الإستقرار الأسري فنجد العمر يتقدم به وهو لم يكون عائلة تسانده في مشوار الحياة !!)) تعرفي انه هذه النقطة مهمة هي اهمال الجانب الاسري وتجدي اباء يعملون ليل ونهار مما يسبب فجوة في الاسرة بحيث الابناء لا يجدون حنان الاب او تقصير والزوجة كذلك مما يضر الاسرة والمجتمع

      هل توافقين الراي؟؟

    • Sorrowful Man2 كتب:


      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

      لا ادري ماذا يرضين لكي نقتنع احيانا نقوم بإعمال ونجتهد بها ونصل إلى الغاية التي رسمنها في بداية المشوار وفجأة تتغير الخطة ونطمح لمزيد وهكذا هي الحياة...

      فهل يا ترى برأيكم هذه يعتبر طمع أن أطلب بالمزيد او طموح؟


      ما هي القناعة برايكم هل هي أني اقتنع بما معي ولا اطمح لمزيد؟؟


      وشكرا لكم:)



      بالنسبة لسؤالك الأول وفي ما ذكرته أعلاه مشرفي فهنا يتغير الأمر علينا أن نطمح ونصل إلى هدفنا بقناعة تامةةة ومبتغااة





      *القناعةةةة الرضى بما نملك ونقتنع به لا يعني أننا لا نطمح بالعكس نطمح ولكن لا نطمع بما لدى الغير ونريده لأنفسنا..






      علينا دائماً أن نعيش للأفضل .. وأن نجعل في نصب أعيننا بأن غايتنا وهدفنا وسعادتنا تأتي مضاعفة بالطموح وليست القناعة فحسب ..
      لك مني كل التحيةةة والتقدير مشرفي
      سروفل
      لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات
    • لأجلك91 كتب:


      بالنسبة لسؤالك الأول وفي ما ذكرته أعلاه مشرفي فهنا يتغير الأمر علينا أن نطمح ونصل إلى هدفنا بقناعة تامةةة ومبتغااة




      *القناعةةةة الرضى بما نملك ونقتنع به لا يعني أننا لا نطمح بالعكس نطمح ولكن لا نطمع بما لدى الغير ونريده لأنفسنا..



      علينا دائماً أن نعيش للأفضل .. وأن نجعل في نصب أعيننا بأن غايتنا وهدفنا وسعادتنا تأتي مضاعفة بالطموح وليست القناعة فحسب ..
      لك مني كل التحيةةة والتقدير مشرفي
      سروفل






      اذا مثال شخص يمتلك شركة وزبائن واسعى انا لأخذ زبائن تلك الشركة فهل هذه يعتبر طمع~!@q

      حضورك مميز لأجلك
    • قرأت الآراء..
      أخي أنا سأقول ولما لا أطمع في نجاحات أكبر!!
      ولما لا أطمح في نجاحات أكبر!!
      المعنى الأول أعتقد أقوى ولكنه برأيي صحيح..
      ولا يدل على نفس تحمل من النذاله لتأخذ ماليس لها..
      أنا من حقي كمدير لشركة مثلاً أن أسعى وراء جلب زبائن الشركات الأخرى مع ان مبيعاتي ممتازه وحال الشركة في أحسن ما يكون..
      لكن كهذه الخطوات نحتاج إلى التخطيط التفصيلي الدقيق لتجنب الأخطاء فالبعض يستعجل الأمور لينجح بصورة سريعة ليتقدم على الجميع..لكن لأسف ترجعهه هذه الخطوه إلى 10 خطوات إلى الواراء..
      الطموح يبقى في أعلى السلم وهو الذي يدفعنا إلى تحقيق النجاحات الأصغر في كل درجه من السلم..
      :)
    • SHOoOG كتب:

      قرأت الآراء..


      أخي أنا سأقول ولما لا أطمع في نجاحات أكبر!!


      ولما لا أطمح في نجاحات أكبر!!


      المعنى الأول أعتقد أقوى ولكنه برأيي صحيح..


      ولا يدل على نفس تحمل من النذاله لتأخذ ماليس لها..


      أنا من حقي كمدير لشركة مثلاً أن أسعى وراء جلب زبائن الشركات الأخرى مع ان مبيعاتي ممتازه وحال الشركة في أحسن ما يكون..


      لكن كهذه الخطوات نحتاج إلى التخطيط التفصيلي الدقيق لتجنب الأخطاء فالبعض يستعجل الأمور لينجح بصورة سريعة ليتقدم على الجميع..لكن لأسف ترجعهه هذه الخطوه إلى 10 خطوات إلى الواراء..


      الطموح يبقى في أعلى السلم وهو الذي يدفعنا إلى تحقيق النجاحات الأصغر في كل درجه من السلم..
      :)





      لكن كهذه الخطوات نحتاج إلى التخطيط التفصيلي الدقيق لتجنب الأخطاء فالبعض يستعجل الأمور لينجح بصورة سريعة ليتقدم على الجميع..لكن لأسف ترجعهه هذه الخطوه إلى 10 خطوات إلى الواراء..

      كيف يأتي هذه التخطيط وهل الخبرة لا تكفي لمثل هذه الخطوات~!@q





    • Sorrowful Man2 كتب:

      اذا مثال شخص يمتلك شركة وزبائن واسعى انا لأخذ زبائن تلك الشركة فهل هذه يعتبر طمع~!@q

      حضورك مميز لأجلك
      مثلما أسلفت لك سابقاً نطمح ولكن لا نطمع بما لدى الغير ونبتغيه لأنفسنا هذا يعتبر حسد برأيي
      ومثالك أعلاه بهالطريقة أنت طمعت بزبائن الشركة الأخرى تريدهم زبائن لشركتك فهنا يختلف الوضع
      بإمكانك أن تطور من شركتك وأن تجعلها متميزة من بعض الجوانب وتهتم بأمور الزبائن وما يحتاجونه
      بهالطريقة الزبائن أنفسهم سيتكدسون نحوك ....... أذكر كنت قبل سنة ونص ف احدى الشركاات طبعا لتسهيل شركات التعليم
      كما تعلمون الكثير من الشركات منتشرة والكثير جدا من الزبائن أيضاً الشركة التي أتكلم عنها شركة رائعةة منظمة لكل شي من حيث دروس المتدرب
      من حيث محاضراته وقته الكافي ف التعليم ومميزات أخرى للمعلم والمتدرب ف شي طبيعي الإقبال أكبر وأكثر..يجيك شخص صاحب شركة أخرى يريد تلاميذ وهذا من خلف صاحب الشركةةة الأولى أليس هذا طمع وحسد بنفس الوقت ...... أو انه يسعى لأخذ المعلمين ويغريهم براتب أكبر ومميزات أخرى .. وهكذا ... أليس هذا طمعاً !!!! فلهذا علينا أن نطمح بعيداً عن الطمع أن نكون طموحين نعم ولكن لا نكون طماعين بحيث نحب لغيرناا ما نحبه لأنفسناا
      هذا والله ولي التوفيق اسمحولي ع الإطالةةة تقديري لك مشرفي المبدع ..

      لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات
    • Sorrowful Man2 كتب:

      لكن كهذه الخطوات نحتاج إلى التخطيط التفصيلي الدقيق لتجنب الأخطاء فالبعض يستعجل الأمور لينجح بصورة سريعة ليتقدم على الجميع..لكن لأسف ترجعهه هذه الخطوه إلى 10 خطوات إلى الواراء..

      كيف يأتي هذه التخطيط وهل الخبرة لا تكفي لمثل هذه الخطوات~!@q






      ممممم الخبرة قد تكون المعين لتجنب الأخطاء لكن دائماً لا غنى عن التخطيط..حتى ولو مسوّده ..طبعاً حسب الخطه شو هي بمعنى كل مشروع أو هدف أو طموح يكون له خطته..لو مثلاً شركه أسجل كل التفاصيل وبالأرقام ووضع احتمالات لكل خطوه وكم نسبة النجاح فيها وإذا قدر الله وفشلت ماهي البدائل وقد يأتي هنا دور الخبرة وكل مايتعلق بالشيء الذي أرييد أن أنجزه يجب دراسته قبل البدء فيه ومن كل الجوانب طبعاً أقصد هنا نجاحات كبيره وليست النجاحات الشخصية....
    • مساء الخير

      أخي اعتقد بأن كل نقطه مختلف تماما عن الأخرى قد تكون بينهما صله ولاكن ليست في كل الأحوال ...........سأبين لك هذا

      لنأخذ على سبيل المثال الطالب في المقاعد الدراسية فهو الهدف الأسمى له التعلم اولا وهذا ليس عند الكل طبعا فالبعض يتعلم لكي ينجع ويحصل على وظيفه وهذا للأسف ما يعانيه مجتمعنا بأن الغالبية تتعلم للوظيف دون التركيز على التعلم لتعيم ذاتك وتطويرها فبها تصل لما تريده ....
      لنرجع لمحور موضوعنا فالطالب يكون لديه طموح بأن يحصل على نسبه عاليه ولنقل بالفعل حصل هذا الطالب على النسبه التي أهلته إلى اكمال الماجستير مثلا او الدكتوراه فهنا يزيد من شغف هذا الطالب ويطمح للمزيد فهو سابقا كان يطمح لنسبه عاليه ولاكن تغريت الموازين خلال رحلته فهنا لا يمكننا القول بأن هذا طمع فهو مستقل تماما عن الطمع ......

      تكون لدينا طموحات ولاكن هذه طبيعة الإنسان فهو يريد المزيد ......
      ولاكن هذه الزياده قد تختلف عند البعض وتزداد شيئا فشيئا إلى ان تصل إلى مرحلة الطمع ......!! كيف هذا ؟

      سأبين لكم كيف تحدث هذه الظاهره .............لنقل ان شخص ما يشتغل في توزيع الأراضي وقد حصل على اراضي تكفيه فعندما يرى موقع مناسب وحيوي فيأخذه له او لأحد اقاربه فهنا يظهر الطمع ....

      فالطموح شي جميع يعطي الأنسان الدافع للرقي بنفسه ولاكن يجب على الحذر في بعض الأشياء فهي تكون ذات صله بالطمع ....

      هذا ما لدي اتمنى ان تكون الفكره قد اتضحت .....

      سلمت الأيادي موضوع جميل .....

      دمتم
      :)بود
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • Sorrowful Man2 كتب:


      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

      لا ادري ماذا يرضين لكي نقتنع احيانا نقوم بإعمال ونجتهد بها ونصل إلى الغاية التي رسمنها في بداية المشوار وفجأة تتغير الخطة ونطمح لمزيد وهكذا هي الحياة...

      فهل يا ترى برأيكم هذه يعتبر طمع أن أطلب بالمزيد او طموح؟

      ما هي القناعة برايكم هل هي أني اقتنع بما معي ولا اطمح لمزيد؟؟

      وشكرا لكم
      :)


      موضوع راق ما شاء الله ..
      القناعة هي الرضا ..
      فأنت ترضى بما قسم الله لك ..
      ترضى بما لديك من نعم وبما لديك من صحة وعافية ..وترضى بالبلاء أيضا ..
      والقتاعة لاتعني أن الإنسان لا يسعى لإصلاح حاله والتطوير من نفسه ..
      بل بالعكس هذا هو عين القناعة ..فأنت عندما تسعى للأفضل وتستخدم ما أعطاك الله من طاقات لتسمو بنفسك ..
      هذه قناعة من عندك بقدراتك التي أعطاك الله إياها ...
      والقناعة أيضا أن ترضى بالنتيجة بعد أن تكون قد قدمت كل مالديك وعملت بالأسباب ..
      أما في العلم لاتقل أنا أكتفي بما لدي من علم فالعلم لا ينتهي .. وما أسعد طماع العلم ..طماعون للمزيد من العلم ..إلا أن كلمة الطمع لا تناسب هذا الحال ..
      فهذا إسمه إجتهاد بل هو أيضا كما ذكرت سابقا عين القناعة ...فالقناعة لا تعني التقاعس ..بل تعني أن تستغل طاقاتك التي وهبك الله إياها لتسمو وتطمح للمزيد النافع ...
      وقلة قليلة من الناس القانعين في دنياهم ..
      فتسمع هذا يشتكي حاله ويكدر نفسه فيفقد بذلك صحته ..وكان جديرا به أن يسعى لأجل الأفضل والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا من أنفسهم ..
      فالمبادرة تبدأ من أنفسنا ومن قناعاتنا بقدرتنا لتحويل الحال إلى لأفضل ..
      وكم من عليل يردأ حاله وكم من معافا يشكوا ضعفه ..وكم من فقير يردأ حظه وكم من غني يبحث عن راحة البال ..
      وكم حي يقول ليتني أموت ..وكم من ميت يقول ((رب إرجعون ))
      والحل أن نشكر الله على ما أتانا من نعم وأن نقنع بحالنا ونسعى للأفضل فالإنسان خلق ليعمر هذه الأرض ...
      نسأل الله أن نكون من الشاكرين له والذاكرين ..

      وأخيرا اقول أن القناعة وقود للإجتهاد والسعي للأفضل ...

      راق لي الموضوع كثيرا ..تقبل مشاركتي ورأي البسيط ...


    • الطموح ليس عيب فهذة حال الانسان دائما كلما اراد شئ عمل لاجلة حتى اذا وصل الية يريد الاعلى منة ولكن يجب ان نقف مع انفسنا عندما نحقق هدف ما ونرى هل ححقناة فعلا بصدق ام ماذا خسرنا لتحقيقة ونر ى هل نستطيع بالفعل الانتقال للخطوة الثانية وماذا سنخسر لتحقيقها لانى مقتنعة اننا لكى نحقق هدف فأننا ندفع ثمن ما
    • Sorrowful Man2 كتب:


      انت اثارتي نقطة مهمة وهي ((الحياة ويغفل عن جانب مهم في حياته وهو الإستقرار الأسري فنجد العمر يتقدم به وهو لم يكون عائلة تسانده في مشوار الحياة !!)) تعرفي انه هذه النقطة مهمة هي اهمال الجانب الاسري وتجدي اباء يعملون ليل ونهار مما يسبب فجوة في الاسرة بحيث الابناء لا يجدون حنان الاب او تقصير والزوجة كذلك مما يضر الاسرة والمجتمع

      هل توافقين الراي؟؟



      سروفل
      أعيد وأكرر الموازنة مطلوبة
      وتحقيق الطموحات العملية يجب أن لا تكون على حساب الإستقرار الأسري
      ما فائدة الاموال التي يجنيها رب الأسرة والمنزلة المرموقة التي يصل إليها ..إذا خسر أسرته في النهاية !!
      ما فائدة الشهادات الكثيرة التي تحصل عليها الفرد منا إذا مرت عليه السنوات ووجد نفسه وحيداً بلا شريك حقيقي يسانده في الحياة !
      الطموح وتحقيق الأهداف امر جميل ...
      ولكن لنضع كذلك أهداف أخرى تضمن لنا الإستقرار النفسي والعاطفي ونسعى لتحقيقها !!
      :
      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • لأجلك91 كتب:

      مثلما أسلفت لك سابقاً نطمح ولكن لا نطمع بما لدى الغير ونبتغيه لأنفسنا هذا يعتبر حسد برأيي
      لا ادري ما هو الفرق في نطمع ونطمح غير العين والحاء
      ومثالك أعلاه بهالطريقة أنت طمعت بزبائن الشركة الأخرى تريدهم زبائن لشركتك فهنا يختلف الوضع
      بإمكانك أن تطور من شركتك وأن تجعلها متميزة من بعض الجوانب وتهتم بأمور الزبائن وما يحتاجونه
      بهالطريقة الزبائن أنفسهم سيتكدسون نحوك .......
      اذا هنا المطلوب تحسن الخدمة وتوفير خدمة افضل
      أذكر كنت قبل سنة ونص ف احدى الشركاات طبعا لتسهيل شركات التعليم
      كما تعلمون الكثير من الشركات منتشرة والكثير جدا من الزبائن أيضاً الشركة التي أتكلم عنها شركة رائعةة منظمة لكل شي من حيث دروس المتدرب
      من حيث محاضراته وقته الكافي ف التعليم ومميزات أخرى للمعلم والمتدرب ف شي طبيعي الإقبال أكبر وأكثر..يجيك شخص صاحب شركة أخرى يريد تلاميذ وهذا من خلف صاحب الشركةةة الأولى أليس هذا طمع وحسد بنفس الوقت

      لا يعتبر حسد براي ولكل شخص اسلوبه في الاقناع وعروضه يعني الحين شركات الخدمة لما تروح لشركة معينة وتعرض عليها خدماته وتأخذ العقد من شركة منافسة ما يعتبر حسد وانما تسويق رائع
      ...... أو انه يسعى لأخذ المعلمين ويغريهم براتب أكبر ومميزات أخرى .. وهكذا ... أليس هذا طمعاً !!!!
      لا تدخل في الطمع ابداا يعني اذا اشتغل في شركة وتعرض علي شركة منافسة راتب اكثر ومميزات اكثر وانتقل فهذا لا يعتبر طمع من الشركة الثانية
      فلهذا علينا أن نطمح بعيداً عن الطمع أن نكون طموحين نعم ولكن لا نكون طماعين بحيث نحب لغيرناا ما نحبه لأنفسناا
      هذا والله ولي التوفيق اسمحولي ع الإطالةةة تقديري لك مشرفي المبدع ..




      اشكرك على متابعتك وقد علقت على بعض النقاط عسى ان اجد توضيح منك
    • انا والحزن كتب:

      سروفل
      أعيد وأكرر الموازنة مطلوبة
      وتحقيق الطموحات العملية يجب أن لا تكون على حساب الإستقرار الأسري
      ما فائدة الاموال التي يجنيها رب الأسرة والمنزلة المرموقة التي يصل إليها ..إذا خسر أسرته في النهاية !!
      ما فائدة الشهادات الكثيرة التي تحصل عليها الفرد منا إذا مرت عليه السنوات ووجد نفسه وحيداً بلا شريك حقيقي يسانده في الحياة !
      الطموح وتحقيق الأهداف امر جميل ...
      ولكن لنضع كذلك أهداف أخرى تضمن لنا الإستقرار النفسي والعاطفي ونسعى لتحقيقها !!
      :
      ودمتم





      انا والحزن اتفق معك فيما كتبتي اعلاه
      :)

    • المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لأجلك91
      مثلما أسلفت لك سابقاً نطمح ولكن لا نطمع بما لدى الغير ونبتغيه لأنفسنا هذا يعتبر حسد برأيي
      لا ادري ما هو الفرق في نطمع ونطمح غير العين والحاء
      فرق في مضمون الكلمتين نفسهماا وليس شكلهماا
      :slap:
      مشرفي إن أردنا أن نطمع في ما هو خير فلا بأس سيتناسب الطمع مع الطموح ولكن هنا ليس ع حساب الآخرين
      بمعنى يتناسب الطمع مع الطموح أحيان إن كان بمفهومه الحسن ولا يتناسب إن كان بمفهومه السيئ أي الطمع البشع

      ومثالك أعلاه بهالطريقة أنت طمعت بزبائن الشركة الأخرى تريدهم زبائن لشركتك فهنا يختلف الوضع
      بإمكانك أن تطور من شركتك وأن تجعلها متميزة من بعض الجوانب وتهتم بأمور الزبائن وما يحتاجونه
      بهالطريقة الزبائن أنفسهم سيتكدسون نحوك .......
      اذا هنا المطلوب تحسن الخدمة وتوفير خدمة افضل بتأكيد لتحضى ع ما تريده وتصل لهدفك من مجهودك
      أذكر كنت قبل سنة ونص ف احدى الشركاات طبعا لتسهيل شركات التعليم
      كما تعلمون الكثير من الشركات منتشرة والكثير جدا من الزبائن أيضاً الشركة التي أتكلم عنها شركة رائعةة منظمة لكل شي من حيث دروس المتدرب
      من حيث محاضراته وقته الكافي ف التعليم ومميزات أخرى للمعلم والمتدرب ف شي طبيعي الإقبال أكبر وأكثر..يجيك شخص صاحب شركة أخرى يريد تلاميذ وهذا من خلف صاحب الشركةةة الأولى أليس هذا طمع وحسد بنفس الوقت

      لا يعتبر حسد براي ولكل شخص اسلوبه في الاقناع وعروضه يعني الحين شركات الخدمة لما تروح لشركة معينة وتعرض عليها خدماته وتأخذ العقد من شركة منافسة ما يعتبر حسد وانما تسويق رائع
      معاك من ناحية التسويق مشرفي ولكن ما ذكرته لك مختلف أتمنى تعيد قراءته ما يفعله الشخص الهبوط بصاحب الشركة الثانيةة
      ياخذ أفكاره ومعلميه وتلاميذه !!! ليش ما يعمل تسويق بشكل مناسب بعيدا عن طمعه ف ذلك الشخص وبعيدا عن حسده!!!
      الناس كثار والكل محتااج لرخصه ومتزايدةة الأعداد ف هالمجال .

      ...... أو انه يسعى لأخذ المعلمين ويغريهم براتب أكبر ومميزات أخرى .. وهكذا ... أليس هذا طمعاً !!!!
      لا تدخل في الطمع ابداا يعني اذا اشتغل في شركة وتعرض علي شركة منافسة راتب اكثر ومميزات اكثر وانتقل فهذا لا يعتبر طمع من الشركة الثانية يمكن يكون معاك حق بعد الله أعلم )
      فلهذا علينا أن نطمح بعيداً عن الطمع أن نكون طموحين نعم ولكن لا نكون طماعين بحيث نحب لغيرناا ما نحبه لأنفسناا
      هذا والله ولي التوفيق اسمحولي ع الإطالةةة تقديري لك مشرفي المبدع ..






      اشكرك على متابعتك وقد علقت على بعض النقاط عسى ان اجد توضيح منك

      لا شكــر ع وااجب مشرفي بارك الله فيك ... وضحت لك باللون الأزرق ..
      موفق مشرفي العزيز :)
      لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات
    • لأجلك91 كتب:


      مثلما أسلفت لك سابقاً نطمح ولكن لا نطمع بما لدى الغير ونبتغيه لأنفسنا هذا يعتبر حسد برأيي



      حياك الله أختي..


      لفت نظري ردك، وأجدك على إدراك ووعي..

      أعتقد، أنه في هذه الحالة تصبح منافسه.. والأجدر هو الأقدر على جذب اهتمام الزبائن

      بل إن سرقة عميل ما تعتبر مقياس نجاح..

      عندما يصبح عملاء المحل الفلاني يستخدمون خدماتي .. إذا أنا نجحت.. وهذه هي روح التنافس في السوق

      ليس في استجلاب العملاء وفقط، بل في المحافظة عليهم.. وربطهم بالمنتج الذي يستخدمونه..

      بعض الشركات الكبيره، تفضل أن يصبح عميلها جزء منها من باقاتها.. فهي تخاطب العميل وكأنه ملكها..

      نجد له معامله خاصة دائماً.. وتركيز من الباعه عليه.. فهذا يدفعه إلى استخدام تلك الشركة وكأنه هو مالكها.

      لا أعلم كيف أوضح الصورة... ولكن هل تتخيلين أن تكوني عميلة في محل أحذيه، أو حقائب يد..

      ثم يقوم أحد الباعه بالسخرية بانتقادك، أو تأجيل خدمتك لزبون آخر.. وأنتي عميله لديهم.. كيف سيكون شعورك؟

      أثق بأنك ستشعرين بالضيق، وقد تتركين حتى الذي قمتي بشراءه ...

      لهذا.. التنافس والذي يجعل رضا العميل هو المتحكم والمسيطر بنتائج الفوز والخسارة.. لا يمكن اعتباره طمع، أو حسد..


      بإمكانك أن تطور من شركتك وأن تجعلها متميزة من بعض الجوانب وتهتم بأمور الزبائن وما يحتاجونه
      بهالطريقة الزبائن أنفسهم سيتكدسون نحوك


      إذاً حتى نجعل العميل او الزبون يجرب ويرى امتيازنا خصوصاً إذا كانت الشركتين تنتهجان ذات المنتج..

      ألا يجب أن نقدم عروض خاصه، تخفيضات، وغيرها لننافس .. لنسرق الزبائن.. ثم إذا قدمنا الأفضل

      أو ما يقاربه بسعر أفضل.. نستطيع أن نقيس نجاحنا وخسارتنا..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • Sorrowful Man2 كتب:


      معي هدف وهو الوصول إلى القمة وعدم اليأس والاستسلام والتوقف وموجهة الصعاب عدم التراجع وأن لا ادير ظهري للمشاكل بل اوجهه وبكل شجاعة




      إذاً أنت مغامر ولست مخطط..

      للأسف الخسارة جزء من الربح، ولكن روحك التنافسيه وقدرتك على امتصاص الهزيمة بعزيمة الاستعداد للجولة الأخرى هو دافعك للاستمرار.

      الحظ يلعب معك دور كبير، لست أقرأ طالعك ولكن حروفك..

      حقاً، أتمنى أن تبذل الكثير من المال لعمل أساس متين.. ثم تدخل صفقات متأنيه.. لا بأس أن تصرف في البداية .. ولكن دائماً اجعل امامك نقطتين أساسيتين..

      إمكانية الرجوع... للتصحيح

      جدول النفقات

      ---------

      الأهداف بالنسبة لك هي فرص، وهي دائماً ما تكون بالقرب منك.. لأن المقامر دائماً ما يستطيع خلق الفرص.


      هذا رأيي.. وأتمنى لك التوفيق.. أختك





      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!

    • لأجلك

      أنا كصاحب شركة علي ان اطمع بزبائن منافسيني ولكن ليس بالحيلة وإنما بتقديم خدمة متميزة مثل ما ذكرت الاخت عيون وهنا لا اجد هذه طمع وكذلك لكي اكسب موظفين قديرين وممتازين علي البحث وتقديم مميزة افضل حتى تتحقق معي خدمة افضل

      اممم القصد هنا الكف بدون ساعد لا يصلح فلذلك الموظفين المتميزين هم الساعد الذي يقوي الشركة
      والكف هي الخدمة التي بها اكسب الزبائن والمال#j

      اشكرك على متابعتك
    • عيون هند كتب:



      إذاً أنت مغامر ولست مخطط..

      للأسف الخسارة جزء من الربح، ولكن روحك التنافسيه وقدرتك على امتصاص الهزيمة بعزيمة الاستعداد للجولة الأخرى هو دافعك للاستمرار.

      الحظ يلعب معك دور كبير، لست أقرأ طالعك ولكن حروفك..

      حقاً، أتمنى أن تبذل الكثير من المال لعمل أساس متين.. ثم تدخل صفقات متأنيه.. لا بأس أن تصرف في البداية .. ولكن دائماً اجعل امامك نقطتين أساسيتين..

      إمكانية الرجوع... للتصحيح

      جدول النفقات

      ---------

      الأهداف بالنسبة لك هي فرص، وهي دائماً ما تكون بالقرب منك.. لأن المقامر دائماً ما يستطيع خلق الفرص.


      هذا رأيي.. وأتمنى لك التوفيق.. أختك




      بالامس كنت ما اخطط تلك الخطط العميقة التي تحسب بها كل بيسة قصدي دراسة جدوى بصراحة كنت افكر بثلاث خطوات إلى أن تذوقت مررة الخسارة وكان طعمه مر وما زالت اتذكر ذالك الطعم وأما اليوم والفضل لله عز وجل تعلمت ما هو التخطيط وما معنى دراسة جدوى مع حب المغامرة والمثابرة لانه التجارة تحتاج إلى عزيمة وإرادة وقوة وعدم الاستعجال والتخطيط وانا لا املك كل هذه الصفات ولكني احاول ان اتقيد بما هو متوفر لدي لكي لا اشرب نفس الكأس #e

      المشكلة هي أن السوق تتحكم به أيدي أجنبية وهي الايداي الهندية$$6 وكما يؤسفني بإن بعض الجهات الحكومية لا تساعد وتقوي المؤسسة الصغيرة$$t فلذلك طريق الشركات العمانية الصغيرة وعر جداا ويحتاج إلى سيولة كبيرة وما قصدته هنا ليس فتح المحلات وانما الشركات

      متأكد أن الشيء الصغير يوما ما سوف يكبر فقط يحتاج إلى رعاية وكما اني متأكد أنه لا شيء مستحيل في هذه الحياة المستحيل هو فعل شيء كان امره بيد الله عز وجل فلذلك لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
      :)

      أختي عيون

      أشكرك على الدعم المعنوي وأسال الله التوفيق لنا جميعا


    • عيون هند كتب:



      حياك الله أختي..


      لفت نظري ردك، وأجدك على إدراك ووعي..

      أعتقد، أنه في هذه الحالة تصبح منافسه.. والأجدر هو الأقدر على جذب اهتمام الزبائن

      بل إن سرقة عميل ما تعتبر مقياس نجاح..

      عندما يصبح عملاء المحل الفلاني يستخدمون خدماتي .. إذا أنا نجحت.. وهذه هي روح التنافس في السوق

      ليس في استجلاب العملاء وفقط، بل في المحافظة عليهم.. وربطهم بالمنتج الذي يستخدمونه..

      بعض الشركات الكبيره، تفضل أن يصبح عميلها جزء منها من باقاتها.. فهي تخاطب العميل وكأنه ملكها..

      نجد له معامله خاصة دائماً.. وتركيز من الباعه عليه.. فهذا يدفعه إلى استخدام تلك الشركة وكأنه هو مالكها.

      لا أعلم كيف أوضح الصورة... ولكن هل تتخيلين أن تكوني عميلة في محل أحذيه، أو حقائب يد..

      ثم يقوم أحد الباعه بالسخرية بانتقادك، أو تأجيل خدمتك لزبون آخر.. وأنتي عميله لديهم.. كيف سيكون شعورك؟

      أثق بأنك ستشعرين بالضيق، وقد تتركين حتى الذي قمتي بشراءه ...

      لهذا.. التنافس والذي يجعل رضا العميل هو المتحكم والمسيطر بنتائج الفوز والخسارة.. لا يمكن اعتباره طمع، أو حسد..




      إذاً حتى نجعل العميل او الزبون يجرب ويرى امتيازنا خصوصاً إذا كانت الشركتين تنتهجان ذات المنتج..

      ألا يجب أن نقدم عروض خاصه، تخفيضات، وغيرها لننافس .. لنسرق الزبائن.. ثم إذا قدمنا الأفضل

      أو ما يقاربه بسعر أفضل.. نستطيع أن نقيس نجاحنا وخسارتنا..


      الله يحييج ومسااج نور وسروور مشرفتي الغاليةةة
      تعقيبك وردك عين العقل غاليتي ... ومن المثال الذي أدرجتيه أعلاه .. معاملة سيئة عدم احترام الزبون أو العميل
      سفهه أو السخريةةة منه بتأكيد سأتركه وأترك له المحل بأكمله .. لذا على صاحب العمل وموظفيه أن يظهرو حبهم واحترامهم
      للعملاء لكي يقبلو عليهم ويتوافدو عليهم .. ومثلما قلتي مشرفتي العروضات والتخفيضات في بعض المواسم وتكريم الموظفين جميعه يصل الشركات إلى مستوى أكبر وأفضل
      والشخص صااحب القدرة العاليةة والشخصيةة القياديةة بتأكيد سيصل وسينجح وسيحقق رغباته ورغبات الغير ........ ليصل نحو سلم النجاااح بأمااااان وسلاام
      تحية نرجسية مشرفتي
      عيون هند حفظك الله

      لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات
    • عزيزي طموح أي إنسان المتوكل على ربه وليس المتواكل ليس له حد معين
      فعلى الإنسان أن يجد ويجتهد في عمله وفي أي أمنية يرغب بتحقيقها
      سواء دراسة أو عمل لبلوغ منصب رفيع
      ولا يكتفي بأن يكون في قاع السلم بل عليه المثابرة والأجتهاد لبلوغ الهدف المنشود
      وتحقيق أهدافه ، فربما تواجهه بعض الصعوبات لتحقيق أي أمنية وقد يتعثر
      في بداية الأمر لكن يجب عليه أن يبدأ من جديد بعزيمة ونية صادقة وإخلاص
      ليقدر أن يعبر الصعاب ويحقق ما يتمناه