إغتصــــاب المحــــارم إلى أين سيصل

صاحب الارقام كتب:

لا اعتقد ولكن يعتمد على الفتاة نفسها اذا كانت تريد ام لا وياللاسف ما سمعت به امس. باكستاني يقول عندي عمانية girl friend

ملــــــوكه بنت الملوووك كتب:

استغفر الله
في هذه الزمن لا تستغبرو شي ابدا نهاية الدنيا

ساحر الكلمه كتب:

طبعا هنا العلاج ياخذ سنوات وجلسات كثير

ويحتاج انه يبعدوها عن جو البيت

لكن للاسف احيانا الانتحار هو العلاج عند البنت

ولذلك في حالات العلاج النفسي لابد ان تكون الضحية متنومه في مصح نفسي

طبعا لالالا ولن تنسى ما حدث لها

عيون هند كتب:

أختي بنت عمان قد لا يرضيك ردي.. ولكن أمانة لا تنشروا ..
الفتاه قد تهتك وهي جاهلة ماذا سلب منها، ولماذا تشعر بالخوف ولما تشعر بالتحطم، وقد تشعر أنها لا يجب أن تشعر بهذه الطريقة.. وتحاول إدخال الآخرين إلى حياتها..
بالأعمال المجتمعية والزيارات أو توثيق الصداقات لكي لا تكون حزينه..
فإذا فضحت، ستبقى تشعر بذات الحطام، ولن تفهم سببه.. ولكنها ستقرأ نظرات أخرى تهشم الحطام الذي هو هي.. فتهرب بطريقة مروعة.. سواء خروج عن الدين، أو تمرد على الأهل
أو التنمر، وأحياناً أسوأ..
نعم، لا نريد النشر... نريد تعويذات ليست صلاة نتلوها بعد أفعالنا لنحمي أنجالنا.. ولكن ممارسات واضحة تقلل ثم تمنع مثل هذه التجاوزات..
قد يكون العقاب يسيراً في الحياة.. ولكن ماذا ننتظر من مستقبل البنت؟
لا أعلم، أخبرتك لا أصلح لمثل هذا الحوار، لا أستطيع أن أكون حازمة في قضية اعتداء، رغم ما يخلفه من جروح في المعتدى عليها نفسياً واجتماعياً.. إلاّ أنها تصبح إعاقات إذا تمت بشكل علني.
ربما متابعة الأم لابنتها سوف تحميها، فإن حدث الجرم.. فربما تقوم بتثقيفها شئً ، شئً .. وبالتأكيد معاقبة الفاعل داخل أضيق الحدود.
لا أعلم.. كان الله للنساء

عيون هند كتب:

المشكلة أنهن لا يعرفن.. أقولها صراحة الصغيرات لا يعرفن أنه تم اغتصابهن أو تم التلاعب بهن.. وهذه هي المأساة.. نحن لا نستطيع أيضاً أن نشرح لهن.. لأنهم أطفال

فإذا كانت كبيره، فأن تسكت عليه أمر غريب، الصراخ.. إحداث أمر، لابد أنها سوف تستشعر ما يحدق بها، وهذه من الأمور التي وهبها الله للمرأة .. الحاسة السادسة..

كذلك، الالتزام بالدين.. مثل عدم الجلوس بملابس النوم مع الأخوه، عدم المشاحنة معهم أو افتعال الشجارات وغيرها.. والرقابة الأسرية.

أختي

كل امرأة، كل فتاه، ستعاني .. ليس بسبب سلطة الرجل وفقط، ليس بسبب حاجتها له وفقط، ليس لأنها امرأة.. ولكن لأنها دائماً ما تكون سبب في ما يقع عليها..


وكان الله في العون

SNOOP كتب:

موضوع ممتاز جدا ... اشكرج عليه اختي
غياب الوازع الديني والثقافي من الاسباب الرئيسيه بالاضافه الى قسوه القلب ..
كل هذه الامور تظهر في اخر الزمان ...
الله يرحمنا برحمته

زوجي دنيتي كتب:

سمعت أنا ايضا خبرا قبل فترة ليست ببعيدة عن فتى يبلغ من العمر 17 عاما قام بإغتصاب أخته الصغيرة التي لم تبلغ حتى عامها الثاني, وذلك بعد أن طلبت منه أمه أن يقوم بتحميم أخته لأن الأم كانت مشغوووووووولة ويقول البعض بأنه تم إلقاء القبض على الفتى وإحالته الى التحقيق..
الله يهدي الأم والجميع إن شاء الله

بدويه هيبه كتب:

تعرفو شو ناقص في مجتمعن الحين لايمان اذا كل واحد عندة الايمان كان بيحس شو يسوي بيحيه ضميرة ولكن لاسف ماش الايمان واذا شي بيكون ضعيف

زهر مكة كتب:

بتنا نسمع عن قصص موجعة ومأسي تأتينا إما عبر الإعلام أو عبر محيطنا الإجتماعي لأطفال
عبث أحدهم بأدميتهم وطفولتهم البريئة تاركاً في داخلهم من الأثر
ما يربك توازنهم النفسي ونظرتهم للآخرين وللحياة
الأدهى من ذلك أن يكون الضحية طفل وثق الأهل في تواجده وأحدهم من محارمة
الذي غالباً مايكون في طور المراهقة
أوشخص بالغ عاش ذات التجربة في صغره أو متعاطي للمسكر أو المخدر الذي طال عقله ومن ثم ضميره
كخال أو عم أو أب من واجبه حماية فلذة كبده لا إيذاءه بأشد أنواع الأذى النفسي والبدني
باتت الأمور مخيفة بسبب ما يهولنا من قصص تدمي القلب وتؤكد لنا أن لاثقة مفرطة حتى في قريب
هناك محاذير برأيي على كل أسرة يجب أن تأخذ بها من أجل سلامة وحماية أطفالها :
* عدم ترك أطفالنا يبيتون خارج المنزل لدى الاقارب دون مرافقة الأم ولأب فأكثر الضرر يأتي من هنا
بعيداً عن أعين رقيب قد يوجد من هو عابث وبلا ضمير .
* توعية الأطفال أن جسدهم ملك لهم لايجوز للآخرين لمسة أو رؤيته .
هذا قبل حدوث المشكلة
أما في حال حدوثها :
* فالعلاج النفسي أمر هام للحد من الأثر النفسي للإعتداء وحتى لايلقي بظلاله
على مستقبل الطفل أو يجعله يتحول من ضحية لمُعتدي في يوم ما كردة فعل نفسية
له الإنتقام في صورة أشخاص آخرين يشبهونه في ضعفه حين وقع الإعتداء عليه
..
ومن خلال العديد من القصص التي وصلتني أن الطفل دائما مايطلب من والدته بعد إنكشاف
الأمر وتكراره للعائلة بأن تقوم بضرب المعتدي أمامه ويلح في طلبه كردة فعل نحوه .

أمر آخر أستشعرته في بعض القصص وبخاصة حين يكون المعتدي هو الأب
وهو وجود شريك في الجرم من خلال التستر ولملمة الموضوع كما يقال
حيت تتستر الزوجة على أب تحرش أو قام بإيذاء بناته بالإعتداء بحجة عدم
هدم كيان أسرة وهنا يستمر الجاني في تكرار الإعتداء أو البحث عن ضحية
كبنت أخرى من بناتة أو ضمن نطاق العائلة من منطلق من أمن العقوبة أساء الأدب
أحدهم تبرر تسترها على الأب وتحرشة ببناتها بأنها تخشى الطلاق والعودة لعائلتها والفقر
أو ترك البنات بمفرهم معه بينا الأمر سيان في حال تواجدها أو عدمه فسلبيتها
مشاركة له بالجرم
أخرى تقول :أخ زوجها إعتدى على إبنها عدة مرات وتمت لملمة الموضوع إكراماً
لوالدة زوجها من قبل زوجها وتتحدث بأسى لو كان المعتدي من محارمها لكانت
الكارثة أقل ما يكون الطلاق وإتهامها بالتقصير في الأنتباه على صغيرها
وعبرت عن ضربها العنيف لأخ زوجها بأنه أبسط مايمكن أن تفعله لصغيرها أمام إصراره على
أن يتم ضربه أمامه من قبل والدته لأن والده لاذ بالصمت .

حبوبة المحبوبة كتب:

اللة يستر ع الجميع ضاعت دنيانا بسبب هالوحوش

وسيم 1 كتب:

اللهم ارحمنا برحمتك
الدين ثم الدين ثم الدين
هذا هو السبب الرئيسي
اذا الوالدين ربوا ابناءهم على الدين والتقوى فلن يحصل هذا....
ملاحظة فقط / من لم يتاكد من اي قصة فلا يسردها لان هتك العرض يأثم عليه.