ورود المحبة كتب:
القضية ..قضية التسيير والتخيير قضية كبيرة جداً ..
وفيها ما فيها من الإختلافات بين العُلماء على نحو واسع ..
ولكن من باب التبسيط نقول :
هناك أمور الإنسان مُسيرٌ فيها ..
كأن يولد أعمى ..فقير ..أبيض ..أسود ..كامِل الخِلقة أو ناقص..
فليس للإنسان إي يد في ذلك كيف وقد كُتب للإنسان رزقه وأجله
وعمره وشقيٌ أو سعيد ..وهو جنينٌُ في بطن أمه أربعة أشهر ..
وهناك أمور الإنسان مُخيرٌ فيها ..
كأمور الخير والشر ..فالخير بينه الله على يد أنبيائه وفي كتبه
وكذلك الشر منذ الأزل فما هو خير خير وما هو شرٌ شر ..
والإنسان يختار وتظهر هناك القدرية الذين يقولون بخلاف ذلك
وهم من لعنهم الله على لسان سبعين نبياً لقولهم :الإيمان قولٌ بلا عمل
ولقولهم بأن المعاصي قدرها الله لنا فنحن نزني أو نشرب الخمر أو ..الخ
إنما هي أمور مقدرة ولا نملك فيها شئ ..
مسااء التألق
ّّّ
بعض الامور تكون واضحه كسطوع الشمس بوسط الظهيره
وندرك ما اذا كنا مخيرين او مسيرين..
لكن يكثر الجدل حول مايوجد بالمنتصف...
لدينا معطياات الحيااة وتكون من الله... كيفية استغلالهاااا
لنرسم طرقااا على امل الوصول الى الاهداف تضعنا احيانااا
بداائره لا ندرك هل ما حصل هو قدر من الله ومسيرين ام اننا اخطئنا القرار؟!!
نعيد صياغه الامر على امل معرفه النقص ....
الله عزوجل قد يعطي وقد يمنع....وكل ذالك لحكمه
ولكن ماهو المؤشر الذي يمكننا بالفعل الاعتماد عليه
في تحديد هل هو تقدير واستخدام معطيات الحياه بالشكل الصحيح او الخاطئ
ام ان الامر مسيرين ولا يمكن التغير؟؟
:::::::
مودتي
ّّّ
بعض الامور تكون واضحه كسطوع الشمس بوسط الظهيره
وندرك ما اذا كنا مخيرين او مسيرين..
لكن يكثر الجدل حول مايوجد بالمنتصف...
لدينا معطياات الحيااة وتكون من الله... كيفية استغلالهاااا
لنرسم طرقااا على امل الوصول الى الاهداف تضعنا احيانااا
بداائره لا ندرك هل ما حصل هو قدر من الله ومسيرين ام اننا اخطئنا القرار؟!!
نعيد صياغه الامر على امل معرفه النقص ....
الله عزوجل قد يعطي وقد يمنع....وكل ذالك لحكمه
ولكن ماهو المؤشر الذي يمكننا بالفعل الاعتماد عليه
في تحديد هل هو تقدير واستخدام معطيات الحياه بالشكل الصحيح او الخاطئ
ام ان الامر مسيرين ولا يمكن التغير؟؟
:::::::
مودتي