ريم تواق كتب:

السلام عليك والرحمه_

الجميل الذي يقصد من فعله وجه الله فهو راجع لا محاله

اما الجميل الذي يكون بين الناس

لم اجد انه مثمر الناااس اصبحت

لااتحب الجمال,,

Flower Love كتب:

تسلم على الموضوع .....
افعل الجميل و لا تنتظر الرد ..
فأن لم يريده احد من بني البشر فأعلم ان رب البشر هو الذي سوف يرجعه ...

و في مثل يقول ... افعل الخير و ارميه بحر ...


و ياما ناس فعلت الخير لناس و جوزية بالشر ..
بس مدام الله موجود مافي شي يضيع هباء منثور

SHOoOG كتب:

ويقال كن كالشجرة المثمرة..

فقط أعطي ولا تنتظر أن يرد لك الجميل يوماً.. مع انني أعارضها أحياناً..بل وأحياناً قد تلاقي هذه الجميل بالشر في المقابل..

لكن الفعل الحسن يبقى حسناً أينما زرع..لأننا وبكل بساطة إذا كنا نبتغي رد هذا العمل كما قدمناه فاحياناً لن نلقى غايتنا خصوصاً في هذا الزمن للأسف..

افعل خيراً شراً تلقى..

ولكن يبقى معنى أعمالنا بنياتنا إذا كانت حسنه أم لا..وفي النهاية سترغم الآخرين على الاعتراف بعملك وإحسانك وإن كان بعد مماتك..

غابش المجنون ب كتب:

نعم الجميل لن يضيع ومهما كان فان الذي يزرع الخير يلاقي خيرا والعكس بالعكس .وفي الذكر الحكيم ( ان الله لا يضع اجر من احسن عملا.

وردة الوفاء كتب:

هذا البيت صحيح ولد الفيحاء قد تقوم بصنع معروف لكن الناس أو من قمت
بعمل معروف له يتجاهلك أو يسئ إليك أو ينسى هذا المعروف وكأنك لم تقدم له شيئاا
وهذا الأمر جدا جدا وارد لأن الناس مختلفين ومتباينين في الطباع والأفكار فهنالك فعلا من يظل يذكره لك
فتجده معك أينما سرت ورحلت وهكذا
لكن المعروف لا ينسى في ميزان حسناتك فسيرجع إليك حتما في يوم تكون محتاج بل في حاجة ماسة إليه
في تلك الأثناء لا تحزن ولا تبتأأس
وهذا يذكرني في البيت التالي
إذا أستغنيت عن شئ فدعه وخذ ما أنت محتاج إليه
فعلا قمة في الحكمة بالرغم من إختلاف المقصد
طرح قيم كالعادة أخي وفقك الله وغفر لك
شكراا

سحر الاحساس كتب:

#



صدق صااحب البيت
ف الإنساان لما يفعل خير ولوجه الله ( بعيد عن المصلحةة ومدح النااس )
أكككيد راح يرجع له هالشي اللي عمله , ومو شرط يرجع له من الشخص نفسه اللي سااعده
ف الرب ما يضيع عمل عاامل , ويكفي الأجر والثواب ي اللي راح يحصل عليه
سواء ف الحياة الأولى أو الحيااة الثانيةة

+$$f

قارئة الفنجان كتب:

قد نعمل الخير ويلاقى بشر
لكن تقبلي للأمر يعتمد على صدق نيتي وإخلاصي في عمل الخير
فإن كان ما قمت به نيته خالصة للخير ولوجه الله
فلن أنتظر أجره في الدنيا ولن يهمني
إذا ما قوبل بشر

ولكن إن كان لمصلحة ما

حينها سأتحسر لما قمت به
وهذا لا يعد خيرا
وإنما مصالح مشتركة
ساعدني اساعدك
وإلا فما الحاجة منك

فكر كتب:

موضوع جميل أخي الكريم : ولد الفيحاء

المؤمن كالغيث أينما وقــع نــفع , وكالشمس أينما طلع سطــع !

ثق أن صـنائع المعروف لا تضيع عند الله , وإن ضاعت بين الناس.

وستجدُ أثرهــا في نفسك, في انشراح صدرك, وتيسير أمرك, وبركة في عمرك وأولادك ورزقك.

كم مرة كنا على وشك حادث فضيع, أو مصاب شنيع, فينقذنا الله في اللحظات الأخيرة, فنتنهد قائلين: الحمد لله.
كم مرة وقعنا في ضائقة شديدة أو أزمة خانقة, وسُدت الأبواب وقطعت السبل, فيأتي الفرج من حيث لا نحتسب.

ذاك فضل الله وعظيم رحمته بعباده, وتلك فضائل يختصها الله لمن عمل وأخلص النية, ولم يرتجِ شكرا وثوابا من الناس.

فإن أحسنت وأساء لك الناس, فلا تبتئس ! إنما يسيئون إلى أنفسهم أولا.
وإن قدمت خيرا, ولقيت منهم شرا, فلا تحزن! ما عند الله خير وأبقى .

وذاك عزاء المؤمن وسلوى نفسه .

( فادفع بالتي هي أحسن )

قارئة الفنجان كتب:

عمل الخير يبقى خير وبنية خير
لا يهم لمن سأقدم المساعدة
إذا كانت بالفعل عمل خير

:)

فكر كتب:

ربما " نعم " , وربما " لا "

القلوبُ " قُلبٌ " يقلبها الله كيف شاء.

من خلال مواقف الحياة يحدث أحيانا أن مَن كان يُضمر لك الشر, ويسيء إليك, يتغير ويلين قلبه عندما يرى حسن معاملتك له, وكفك عن رد الإساءة بمثلها, فينقلب البغض إلى محبة وتقدير! وربما يُصرح البعض ويقول لك : كنتُ أبغضك وأظنك متكبرا و... الخ , وعندما رأيتُ مواقفك تلك, عرفتُ حقيقة معدنك ونبل خلقك !

لا أنكر أن هناك من البشر لا يجدي معهم اللين وخفض الجناح, بل ربما إظهار الحزم وردعهم عن غيهم هو الأجــدى!

ويُحدد ذلك كله هو معرفتك للشخص نفسه وخبرتك بطبعه وتحليل مواقفه, وطبيعة الإساءة التي يرتكبها في حقك أو حق الناس وأثرها , فقد يدلُك ذلك على الأسلوب الأنسب في التعامل معه:

- هل تحسن معاملته وتغض الطرف عن إساءاته؟

- هل توجهه وتسدي النصح لــه مرارا وتكرارا؟

- هل تتخذ موقفا صارما حازمــا ليتوقف عن الإساءة؟

- هل تتجاهله وتهمشه كأنه غير موجود في حياتك؟

فتختار من بين تلك البدائل او غيرها ما يتناسب مع طبيعة الشخص والموقف.

بنت عُمان كتب:

" إزرع جميلا ولو في غير موضعه :: فلن يضيع جميلا إينما زرعا "
الجميل بحد ذاته يعني فعلك للخير بغض النظر إن كان هناك من تنتظره ليرد لك الجميل او ان يذهب رد الجميل ادراج الرياح
بعض الوجوه تصنع الجميل ليقال لها بأنها أحسن الصنعت وأنها من الوجود الحميده التي تبث خيرها في كل مكان
بالمقابل هناك وجه تعطي وتصنع الجميل بقدر كبير ولكن دون انتظارل من يرد الجميل ولو بشكر
هنا اظن الجميل يأخذ الطابع الاخلص والاجمل
لانه اعطى دون سابق إنذار ودون النظر وانتظار رد الجميل

عاشقة الهدوء كتب:

فهل فعلا الجميل سيرد ولا يضيع كما ورد في البيت الشعري ـ
أم أنه سيذهب هباء منثورا ولا يعاد يذكره من قدمت
له ذلك الجميل ؟
الجميل يبقى جميلا ولا يتغير ولكن نفوووووووس البشر هي التي تتغير

وردة الوفاء كتب:

قد أتأثر مما حدث هذا في الماضي
أما الآن فأنا على يقين تام بإن الناس مختلفين ومن الصعب أن أجعل الآخرين بنفس طبائعي وصفاتي وعادتي
هذا ما يعلمناا به الزمن
كذلك قرأت موضوع يتحدث عن الإنسان بعد موته وكيف يكون بحاجة ماسة حتى لو بدعاء بسيط
فأدركت تمام الإدراك أن الدنيا مزرعة الآخرة وأن الأجر أهم بكثير من ثناء الناس وردهم الجميل