صفحة حفظ سورة || الواقــعــــة || برنامج القرءان الكريم || ح 3

  • السلام عليكم..
    ..
    جزيت أختي بنت قابوس على
    إدارج التفسير.
    ..
    وصف دقيق للعطاء الذى سيناله السابقون
    وهم المقربون
    وأصحاب اليمين
    وللجزاء الذى سيحلق أصحاب الشمال
    وصف شمل تفاصيل دقيقة..

    هل المقربون وأصحاب اليمين فئات
    كانت فى سابق أم هو عرض
    مفتوح للجميع.
    ..
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • بنت قابوس
    جزيتي الجنان شرح مفصل
    وعودة لسؤالك اطوار


    أطوار كتب:



    هل المقربون وأصحاب اليمين فئات
    كانت فى سابق أم هو عرض
    مفتوح للجميع.
    ..

    اعتقد انه عرض مفتوح للجميع
    ولكن الأيات أشارت لعدد كل من هذه الفئة حيث أوضحت أن العدد الاكبر هو من نصيب المتقدمين من هذه الامة
    فسبحان الله
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • صباح الخير

    في ميزان حسناتك اختي بنت قابوس

    ما شاء الله عليكي

    الحمدلله انا واخواتي كل رمضان نحفظ سوره ورمضان الماضي كانت سور ه الواقعه

    يعني انا حافظتنها بس يبغالي شوي مراجعه

    واشكرك مره ثانيه في ميزان حسناتك يا رب
    " [ ..أٌ مِ يْ.. ] " ثـلآثة آحرُف تجَمَعتْ وكّونت ليْ حبا عظيمآَ ":
  • السلام عليكم.
    صباح الذكر..
    أنا والحزن
    سبحان الله ..
    الأيات بينت أن تلك الفئات المباركة
    هى من المتقدمين
    ولكم هى كرامة من الله لأمة الحبيب
    صلى الله عليه وسلم.
    فكيف لنا أن نضيع الفرصة..
    بل علينا أن نتسابق لنيلها.
    ..
    من التأمل للفئات الثلاثة هناك
    جانب ذكر لفئة السابقون وأصحاب اليمين
    وأصحاب الشمال جاء الإخبار عنهم ببداية
    أخرى فما هى تلك اللفتات.
    ؟

    بوركت حزون
  • هذة السورة تحمل محاور عديدة منها حال المؤمنين وما ينتظرهم من نعيم في الجنة
    وحال الكافرين وما ينتظرهم من عذاب شديد واليم
    كما تتحدث الآيات عن نعم الله على الإنسان المتعددة
    ولهذة السورة فضائل عظيمة وكبيرة لمن حفظها
  • بالفعل وردة تحوى محاور عديدة
    بدايتها أهوال يوم القيامة..
    ..
    ثم الأزواج الثلاثة التي سيقسم
    إليها العباد

    وجزاء كل فئة
    ..

    هناك محاور أخرى
    وهى ايات التحدي وتبدأ بالخلق
    والحرث والزرع
    والماء والنار
    فسبحان الله العظيم

    ماذا يجب علينا أن نستشعر ونحن نقرأ هذه الأيات الكريمة
    ..
  • أطوار كتب:

    السلام عليكم.
    صباح الذكر..
    أنا والحزن
    سبحان الله ..
    الأيات بينت أن تلك الفئات المباركة
    هى من المتقدمين
    ولكم هى كرامة من الله لأمة الحبيب
    صلى الله عليه وسلم.
    فكيف لنا أن نضيع الفرصة..
    بل علينا أن نتسابق لنيلها.
    ..
    من التأمل للفئات الثلاثة هناك
    جانب ذكر لفئة السابقون وأصحاب اليمين
    وأصحاب الشمال جاء الإخبار عنهم ببداية
    أخرى فما هى تلك اللفتات.
    ؟


    بوركت حزون
    صباحكم رحمة
    اطوار لم افهم سؤالك جيداً
    :(
    شو رايك تجاوبي عليه إنتِ
    عشان نستغل الوقت لتدارس بقية الأيات
    :)
    :
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • السلام عليكم و رحمة الله وبركاته....

    عدت لكم من جديد ومعي تفسير نعيم أصحاب اليمين وبعدها سنذكر حال أصحاب الشمال...
    سبحان الله وبحمد
  • ثم ذكر سبحانه وتعالى نعيم أصحاب اليمين فقال:

    { وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ } أي: شأنهم عظيم، وحالهم جسيم.
    { فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ } أي: مقطوع ما فيه من الشوك والأغصان [الرديئة] المضرة، مجعول مكان ذلك الثمر الطيب، وللسدر من الخواص، الظل الظليل، وراحة الجسم فيه.

    { وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ } والطلح معروف، وهو شجر [كبار] يكون بالبادية، تنضد أغصانه من الثمر اللذيذ الشهي.

    { وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ } أي: كثير من العيون والأنهار السارحة، والمياه المتدفقة.

    { وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ } أي: ليست بمنزلة فاكهة الدنيا تنقطع في وقت من الأوقات، وتكون ممتنعة [أي: متعسرة] على مبتغيها، بل هي على الدوام موجودة، وجناها قريب يتناوله العبد على أي حال يكون.

    { وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ } أي: مرفوعة فوق الأسرة ارتفاعا عظيما، وتلك الفرش من الحرير والذهب واللؤلؤ وما لا يعلمه إلا الله.

    { إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً } أي: إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء.

    { فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا } صغارهن وكبارهن.

    وعموم ذلك، يشمل الحور العين ونساء أهل الدنيا، وأن هذا الوصف -وهو البكارة- ملازم لهن في جميع الأحوال، كما أن كونهن { عُرُبًا أَتْرَابًا } ملازم لهن في كل حال، والعروب: هي المرأة المتحببة إلى بعلها بحسن لفظها، وحسن هيئتها ودلالها وجمالها [ومحبتها]، فهي التي إن تكلمت سبت العقول، وود السامع أن كلامها لا ينقضي، خصوصا عند غنائهن بتلك الأصوات الرخيمة والنغمات المطربة، وإن نظر إلى أدبها وسمتها ودلها ملأت قلب بعلها فرحا وسرورا، وإن برزت من محل إلى آخر، امتلأ ذلك الموضع منها ريحا طيبا ونورا،

    والأتراب اللاتي على سن واحدة، التي هي غاية ما يتمنى ونهاية سن الشباب، فنساؤهم عرب أتراب، متفقات مؤتلفات، راضيات مرضيات، لا يحزن ولا يحزن، بل هن أفراح النفوس، وقرة العيون، وجلاء الأبصار.

    { لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ } أي: معدات لهم مهيئات.

    { ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ } أي: هذا القسم من أصحاب اليمين عدد كثير من الأولين، وعدد كثير من الآخرين.
    سبحان الله وبحمد
  • 41--48 } { وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ * فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ * وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ * لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ * إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ * وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ * وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ * أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ }
    المراد بأصحاب الشمال [هم:] أصحاب النار، والأعمال المشئومة.

    فذكر [الله] لهم من العقاب، ما هم حقيقون به، فأخبر أنهم { فِي سَمُومٍ } أي: ريح حارة من حر نار جهنم، يأخذ بأنفاسهم، وتقلقهم أشد القلق، { وَحَمِيمٍ } أي: ماء حار يقطع أمعاءهم.

    { وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ } أي: لهب نار، يختلط بدخان.

    { لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ } أي: لا برد فيه ولا كرم، والمقصود أن هناك الهم والغم، والحزن والشر، الذي لا خير فيه، لأن نفي الضد إثبات لضده.

    ثم ذكر أعمالهم التي أوصلتهم إلى هذا الجزاء فقال: { إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ } أي: قد ألهتهم دنياهم، وعملوا لها، وتنعموا وتمتعوا بها، فألهاهم الأمل عن إحسان العمل، فهذا هو الترف الذي ذمهم الله عليه.

    { وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ } أي: وكانوا يفعلون الذنوب الكبار ولا يتوبون منها، ولا يندمون عليها، بل يصرون على ما يسخط مولاهم، فقدموا عليه بأوزار كثيرة [غير مغفورة].
    وكانوا ينكرون البعث، فيقولون استبعادا لوقوعه: { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ } أي: كيف نبعث بعد موتنا وقد بلينا، فكنا ترابا وعظاما؟ [هذا من المحال]

    { أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ } قال تعالى جوابا لهم وردا عليهم :

    { قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ والآخرين لمجموعون إلى ميقات يَوْمٍ مَعْلُومٍ } أي: قل إن متقدم الخلق ومتأخرهم، الجميع سيبعثهم الله ويجمعهم لميقات يوم معلوم، قدره الله لعباده، حين تنقضي الخليقة، ويريد الله تعالى جزاءهم على أعمالهم التي عملوها في دار التكليف.

    { ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ } عن طريق الهدى، التابعون لطريق الردى، { الْمُكَذِّبُونَ } بالرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من الحق والوعد والوعيد.

    { لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ } وهو أقبح الأشجار وأخسها، وأنتنها ريحا، وأبشعها منظرا.

    { فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ } والذي أوجب لهم أكلها -مع ما هي عليه من الشناعة- الجوع المفرط، الذي يلتهب في أكبادهم وتكاد تنقطع منه أفئدتهم. هذا الطعام الذي يدفعون به الجوع، وهو الذي لا يسمن ولا يغني من جوع.

    وأما شرابهم، فهو بئس الشراب، وهو أنهم يشربون على هذا الطعام من الماء الحميم الذي يغلي في البطون شرب الإبل الهيم أي: العطاش، التي قد اشتد عطشها، أو [أن الهيم] داء يصيب الإبل، لا تروى معه من شراب الماء.

    { هَذَا } الطعام والشراب { نُزُلُهُمْ } أي: ضيافتهم { يَوْمَ الدِّينِ } وهي الضيافة التي قدموها لأنفسهم، وآثروها على ضيافة الله لأوليائه.


    أجاااارنا الله و إياكم من النار و كل ما قرب لها من قول أو عمل .... آآآآآميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
    سبحان الله وبحمد
  • جزيت خيرا بنت قابوس
    ..
    حسنا أنا والحزن
    سنجيب معا بإذن الله
    ..
    نلاحظ من وصف السابقين وأصحاب
    اليمين
    ذكر جزاؤهم بداية بوصف مفصل جدا
    تحلق معه الأرواح شوقا
    ولم تتطرق الأيات إلى أعمالهم
    و ما وأصلهم إلى تلك المنزلة
    فقط ذكرت أن ما حصلوا عليه
    جزاء لما عملوا.
    ..
    أصحاب الشمال
    ذكر الإثنين جزاؤهم
    وما عملوا..أو ما كان فعلهم فى الدنيا
    وما أصلهم إلى ذلك المآل.
    فقط طلب لو تدرجي لنا الأيات الخاصة بأصحاب الشمال
    لنفهم معا أكثر
    وجزيت خيرا
  • معك حق أطوار
    وهذه الايات تشرح الإجابة
    ((وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (41) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (42) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (43) لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (44) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (45) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ (46) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (47) أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (48) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (49) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (50) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (51) لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (52) فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (53) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (54) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (55) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (56) )))
    :
    متابعين معكم بإذن الله
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • أطوار كتب:

    جزيت خيرا بنت قابوس
    ..
    حسنا أنا والحزن
    سنجيب معا بإذن الله
    ..
    نلاحظ من وصف السابقين وأصحاب
    اليمين
    ذكر جزاؤهم بداية بوصف مفصل جدا
    تحلق معه الأرواح شوقا
    ولم تتطرق الأيات إلى أعمالهم
    و ما وأصلهم إلى تلك المنزلة
    فقط ذكرت أن ما حصلوا عليه
    جزاء لما عملوا.
    ..
    أصحاب الشمال
    ذكر الإثنين جزاؤهم
    وما عملوا..أو ما كان فعلهم فى الدنيا
    وما أصلهم إلى ذلك المآل.
    فقط طلب لو تدرجي لنا الأيات الخاصة بأصحاب الشمال
    لنفهم معا أكثر
    وجزيت خيرا


    ذكر الله تعالى جزاء السابقون وأصحاب اليمين مباشرة دون أن يذكر الأعمال التي قاموا بها ....

    بينما عندما ذكر أصحاب الشمال ذكر جزاؤهم ثم ذكر لماذا جزاهم الله تعالى ذلك الجزاء.....

    لأن الأصل أن الله رحيم بعباده .... يغفر الذنوب و يقبل التوبه من عباده ....

    ولكن هؤلاء الكفار لا يستحقون تلك الرحمة والمغفره...

    وهو في نظري أسلوب بليغ أن تذكر محاسن الأمور وترغب الناس في ذلك حتى يتمنوا أن يكونوا من المقربين أو من أصحاب اليمين... وبعدها تذكر لهم عذاب أهل النار والأعمال التي توصل للنار حتى يتجنبونها .... فتشملهم رحمة الله و غفرانه...
    سبحان الله وبحمد
  • أحسنت أنا والحزن
    ..

    نرى أيات أعمالهم توسطت
    جزاؤهم يوم القيامة.
    ونلاحظ أيضا أختتم الحديث
    بإنه ذلك نزلهم يوم القيامة
    ..
    سؤال مفتوح
    ما هى لفتتك التدبرية فى ذلك
    لما ذكرت أعمال أصحاب الشمال
    دون المقربين وأصحاب اليمين
    ولما أختتم الحديث عن أصحاب
    الشمال بأنه نزلهم يوم القيامة
    ..
    سبحان الله العظيم
  • اميره الورود كتب:

    صباح الخير

    في ميزان حسناتك اختي بنت قابوس

    ما شاء الله عليكي

    الحمدلله انا واخواتي كل رمضان نحفظ سوره ورمضان الماضي كانت سور ه الواقعه

    يعني انا حافظتنها بس يبغالي شوي مراجعه

    واشكرك مره ثانيه في ميزان حسناتك يا رب



    بارك الله فيك أختي أميرة الورد...

    نورتي المكان ...

    شيء طيب أن تستمري مع أخواتك في الحفظ...


    ما رأيك تنظمي لنا لتحفظي سور أكثر وتراجعي ما حفظتيه

    فنحن هنا في ساحة الشريعة معنا برنامج بحيث كل أسبوع نحفظ سورة ...

    ما رأيك؟؟

    أتمنى تشاركينا ..

    هذا الأسبوع طبعا نحفظ سورة الواقعة ...

    والأسبوع الماضي حفظنا سورة الحجرات ...

    والأسبوع الجاي .... الله أعلم ..

    أختي أطوار هي قائدة المشروع هنا ...
    بارك الله فيك

    بانتظارك دائما
    سبحان الله وبحمد
  • وردة الوفاء كتب:

    ما شاء الله جيت متأخرة
    أن شاء الله سنبدأ الحفظ والإستعادة
    جزاكم الله خير



    يا هلا و مرحبا بأختي وردة الوفاء...

    ما مشكلة .... المهم وصلتي..

    و حياك الله معنا ....

    شدي الهمة واحفظي معنا سورة الواقعة ...
    وخبرينا عندما تتمين حفظها

    حتى يتشجع البقية ....
    سبحان الله وبحمد
  • بانتظار أخبار الحافظين والحافظات لسورة الواقعة ...

    هل انتهيتم من الحفظ ولا بعدكم ....؟؟؟؟

    أتمنى تشدوا الهمة شويه وعسى الله يوفقكم جميعا في الحفظ المتقن
    سبحان الله وبحمد
  • أطوار كتب:

    بنت قابوس
    تدبر جميل للأيات
    أحسنت.
    ونسأل الله أن يفتح علينا جميعا
    ..


    آآآآمين ...

    عندي كتاب صفوة التفسير .... للصابوني...

    وبه الكثير من الجوانب البلاغية عن الآيات ...

    بحاول العصر إن شاء الله أكتب منه بعض الصور البلاغية في سورة الواقعة .... إن شاء الله تعالى
    سبحان الله وبحمد
  • البلاغة في سورة الواقعة كما ورد في (صفوة التفاسير للشيخ الصابوني)::

    1- جناس الاشتقاق: (إذا وقعت الواقعة) و الجناس الناقص في قوله ( روح و ريحان )

    2- ا
    لطباق بين ( الميمنه ..... المشئمة ) وبين ( الأولين ..... و الآخرين ) وبين ( خافضة ..... رافعة ) وفي إسناد الخفض والرفع إلى القيامة مجاز عقلي , لأن الخافض والرافع على الحقيقة هو الله تعالى وحده , يرفع أولياءه و يخفض أعداءه , و نسب إلى القيامة مجازا كقولهم (نهاره صائم )

    3-
    التشبيه المرسل المجمل ( و حور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون) أي كأمثال اللؤلؤ في بياضه و صفائه حذف منه وجه الشبه فهو مرسل مجمل

    4-
    التفخيم والتعظيم ( وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين ) كرره بطريق الاستفهام تفخيما

    5- ا
    لتفنن بذكر أصحاب اليمين و كذلك بذكر المشئمة وذكر أصحاب الشمال ( و أصحاب الميمنه ما أصحاب الميمنه ) ( و أصحاب اليمين ما أصحاب اليمين )

    6
    - تأكيد المدح بما يشبه الذم ( لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما إلا قيلا سلاما سلاما ) لأن السلام ليس من جنس اللغو و التأثيم فهز مدح لهم بإفشاء السلام وهذا كقول القائل : لا ذنب لي إلا محبتك .

    7-
    التهكم والاستهزاء ( هذا نزلهم يوم الدين ) أي هذا العذاب أو ضيافتهم يوم القيامه ففيه سخريه و تهكم بهم لأن النزل هو أول ما يقدم للضيف الكرامة.
    سبحان الله وبحمد
  • وردة الوفاء كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله حفظت الآيات



    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....

    حفظك الله من كل سوء أختي وردةذ الوفاء...

    وأدام الله حفظ القرآن في قلبك طول العمر

    آآآآآمين
    سبحان الله وبحمد
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    صباح الذكر.
    مبارك وردة الحفظ
    فتح الله عليك
    ..

    بنت قابوس إثراء قيم
    بطرح تلك الجوانب البلاغية.
    فى جانب النزل
    وكأنه تنبيه للناس بأن أفعالهم
    أدت بهم إلى تلك العقوبة يوم الفصل
    فحذروا
    ..
    وأيضا لربما بها لفته،
    بإنه أحوالهم فى الدنيا مغايرة عن نزلهم
    الذى ينتظرهم جزاء ترفهم و عصيانهم.
    ..

    أختي بنت قابوس
    كلنا أصحاب المشروع
    بهمة الجميع يكتمل
    وما أنا الإ فرد معكم.
    شكري.
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • {نحن خلقناكم فلولا تصدقون } وهذا أمر لا أحد ينكره: أن خالقنا هو الله، حتى المشركون الذين يشركون مع الله إذا سئلوا: من خلقهم؟ قالوا: الله، {نحن خلقناكم فلولا تصدقون } أي: أول مرة {فلولا تصدقون } أي: في إعادتكم ثاني مرة، ولولا هنا بمعنى هلا تصدقون، كان الواجب عليهم وهم يصدقون بأن خالقهم أول مرة هو الله، أن يصدقوا بالخلق الآخر؛ لأن القادر على الخلق الأول قادر على الخلق الآخر من باب أولى، كما قال - عز وجل -: {وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه}. وقال - عز وجل -: {وأن عليه النشأة الأُخرى} ثم ضرب الله تعالى أمثالاً بما فيه وجودنا، وما فيه بقاؤنا، وما فيه استمتاعنا، فقال: {أفرءيتم ما تمنون أءنتم تخلقونه أم نحن الخالقون} أي: أخبروني عن هذا المني الذي يخرج منكم: هل أنتم تخلقونه أم الله؟ والجواب: الله - عز وجل - هو الذي يخلقه، فيخرج من بين الصلب والترائب، وهو الذي يخلقه في الرحم خلقاً من بعد خلق، فنحن لا نوجد هذا المني ولا نطوره في الرحم، بل ذلك إلى الله - عز وجل - {أءنتم تخلقونه أم نحن الخالقون } الجواب: بل أنت يا ربنا.

    {
    نحن قدرنا بينكم الموت} أي: قضيناه بينكم، {كل نفس ذآئقة الموت}، ولابد حتى الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، قال الله تعالى: {وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإين مت فهم الخالدون }
    {وما نحن بمسبوق
    ين على أن نبدل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون} أي: لا أحد يسبقنا فيمنعنا أن نبدل أمثالكم، بل نحن قادرون على ذلك، وسوف يبدل الله تعالى أمثالنا أي ينشئنا خلقاً آخر وذلك يوم القيامة. {
    وننشئكم في ما لا تعلمون } وذلك يوم القيامة {ولقد علمتم النشأة الأُولى} وهي أنكم نشأتم في بطون أمهاتكم، وأخرجكم الله - عز وجل - من العدم {فلولا تذكرون } أي: فهلا تذكرون وتتعظون، وهذا دليل عقلي من الله - عز وجل - يعرضه على عباده ومعناه: إنا بدأناكم أول مرة فإذا بدأناكم أول مرة، فلسنا بمسبوقين على أن نعيدكم ثاني مرة.

    {أفرءيتم ما تحرثون أءنتم تزرعونه أم نحن الزارعون} أي: أخبروني أيها المكذبون بالبعث عن الذي تزرعونه بالحرث: هل أنتم الذين تخرجونه زرعاً بعد الحب أم نحن الزارعون؟ الجواب: بل أنت يا ربنا، أنت الذي تزرعه، أي تنبته حتى يكون زرعاً، كما قال - جل وعلا -: {إن الله فالق الحب والنوى} فلا أحد يستطيع أن يفلق هذه الحبة حتى تكون زرعاً، ولا هذه النواة حتى تكون نخلاً، إلا الله - عز وجل -

    {
    لو نشاء لجعلناه حطاماً} ولم يقل - عز وجل - لو نشاء لم نخرجه بل قال: {لجعلناه حطاماً} أي: بعد أن يخرج ويكون زرعاً وتتعلق به النفوس يجعله الله تعالى حطاماً، وهذا أشد ما يكون سبباً للحزن والأسى؛ لأن الشيء قبل أن يخرج لا تتعلق به النفوس، فإذا خرج وصار زرعاً ثم سلط الله عليهم آفة، فكان حطاماً، أي: محطوماً لا فائدة منه، فهو أشد حسرة {فظلتم تفكهون } أي: تتفكهون بالكلام تريدون أن تذهبوا الحزن عنكم، فتقولون {إنا لمغرمون } أي لحقنا الغرم بهذا الزرع الذي صار حطاماً، ثم تستأنفون فتقولون: {بل نحن محرومون} أي: حرمنا هذا الزرع، وصار حطاماً ففقدناه، ثم انتقل الله - عز وجل -

    إلى مادة أ
    خرى، وهي مادة الحياة، وهي الماء فقال: {أفرءيتم الماء الذي تشربون } أي: أخبرونا عنه من الذي خلقه؟ من الذي أوجده {أءنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون }؟ والجواب: بل أنت يا ربنا، والمعنى: هل أنتم أنزلتم الماء الذي تشربونه من المزن أي من السحاب أم نحن المنزلون؟ الجواب: هو الله - عز وجل -، لأنه يرسل إلينا السحاب فينزل المطر فمنه ما يبقى على الأرض، وما شربته الأرض يسلكه الله تعالى ينابيع في الأرض، ويستخرج من الآبار، ويجري من العيون، فأصل الماء الذي نشرب من المزن، من السحاب، ولذلك إذا قلَّ المطر في بعض الجهات قل الماء وغار، واحتاج الناس إلى الماء {لو نشاء جعلناه أجاجاً فلولا تشكرون } أي: جعلناه مالحاً، كريه الطعم لا يمكن أن يشرب، وهنا يقول: {لو نشاء جعلناه أجاجاً فلولا تشكرون } ولم يقل: لو نشاء لغورناه، أو منعنا إنزاله؛ لأن كونهم ينظرون إلى الماء رأي العين ولكن لا يمكنهم شربه، أشد حسرة مما لو لم يكن موجوداً،

    والله -
    عز وجل - يريد أن يتحداهم بما هو أعظم شيء في حسرة نفوسهم {فلولا تشكرون } أي فهلا تشكرون الله - عز وجل - على إنزاله من المزن، وعلى كونه سائغاً عذباً لذيذ الطعم سريع الهضم، ثم انتقل الله تعالى إلى أمر ثالث يصلح به الطعام والشراب وهو النار، فقال: {أفرءيتم النار التى تورون } أي: توقدون {أءنتم أنشأتم شجرتهآ أم نحن المنشئون } والجواب: بل أنت يا ربنا، وشجرة النار هي شجر معروف في الحجاز، وربما يكون معروفاً في غيره، يسمى المرخ والعفار، وهذا الشجر له خاصية إذا ضرب بالمرو أو بشيء ينقدح مع المماسة، اشتعل ناراً يوقد منه وهو معروف،

    ولهذا يقال :
    في كل شجر النار واستنجد المرخ والعفار
    يعني صار أعظمها، هذه النار التي نوقدها، ونطبخ عليها طعامنا، ونسخن مياهنا وننتفع بها أنشأها الله عز وجل {نحن جعلناها تذكرةً} أي: تذكر هذه النار بنار الآخرة، مع أن نار الآخرة فضلت بتسعة وستين جزءاً على نار الدنيا كلها، لما فيها من النيران الحارة الشديدة {ومتاعا للمقوين } أي: للمسافرين يتمتعون بالنار بالتدفئة، والدلالة على المكان، لأنهم في ذلك الوقت، وإلى وقت قريب كان الناس يستدلون على الأمكنة بنار يضعونها على مكان مرتفع تهدي الضال، ويضرب المثل في الدلالة بالعلم عليه النار، كما قالت الخنساء ترثي أخاها صخراً:وإن صخراً لتأتم الهداة به كأنه علم في رأسه نار
    {فسبح باسم ربك العظيم } أي: سبح الله - عز وجل - بهذا الاسم، فقل: سبحان ربي العظيم، والتسبيح يعني أن الله تعالى منزه عن كل نقص وعيب، فإذا قلت: سبحان الله، فالمعنى أني أنزهك يا ربي من كل نقص وعيب، وقوله: {العظيم } أي: ذو العظمة البالغة، ولما نزلت هذه الآية قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: «اجعلوها في ركوعكم». ولما نزلت {سبح اسم ربك الأَعلى } قال: «اجعلوها في سجودكم» (10)، ولهذا ينبغي للإنسان إذا كان يصلي وقال: سبحان ربي العظيم. أن يستحضر أمر الله في قوله: {فسبح باسم ربك العظيم } وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: «اجعلوها في ركوعكم» حتى يجمع بين الإخلاص لله، والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
    سبحان الله وبحمد
  • صباح الذكر والنور والسرور أختي أطوار....

    عندي لك سؤال...

    في الآيات السابقة التي تم نقل تفسيرها قبل قليل ...

    لماذا قال الله تعالى عندما تحدث عن الزرع ( لو نشاء لجعلناه حطاما ...) يعني شدد على كلمة التحطيم بزيادة حرف اللام (لجعلناه) ....


    وعندما تحدث عن الماء قال ( لو نشاء جعلناه أجاجا ....) فلم يقل لجعلناه أجاجا .... لماذا ...؟؟؟؟


    ترى هذا السؤال أذكر أستاذة التربية الإسلامية شرحته لنا ...

    بس بشوف كيف بيكون جوابكم ....:P

    بعدين عاد بخبركم ...

    والله أعلم
    سبحان الله وبحمد