SHOoOG كتب:

ولله الحمد والمنه..لم أتعرض لهكذا مواقف..

وللحق ربما اُستغللت لكن لأمور جيده -أتوقعها- كالدراسة..لكن لم يتجاوز الأمر أبداً الأمور الاعتياديه لدرجة الوصول إلى معنى الاستغلال الحقيقي الذي يرمي إليه الموضوع المدروج..

~::~

في كل زمان ومكان كتب:

هههههههههه ذكرتني باشياءات
بس ما هشارككم السمووحه وعفى الله عن ما سلف
تعرفو هذا المووووح احييك يالطاارح ستايل يضرب فالكرنكيس

إنسان في هذآ الزمان كتب:

موضوع جيد
متابعين لنقاشاتكم إن شاء الله

مريومه 1989 كتب:

الحمد لله ما تعرضت وان شاء الله ما راح اتعرض له
حلوه استغلال كان علاقه تجاريه وفيها غش ونهب ههههه سمحولي بس انا بسميها حاجات يريدها الشخص من الشخص اللي يحبه وتبادل في العطاء بشرط ان ما تاخذ من حبيبك اكثر من اللي تعطيه اياه

شاب منتصر كتب:

أولا للعلم..............من يحب لا يمكن أن يستغل أو يكره.
ولكن للأسف في هذا الزمن اشتهر حب الشهوة بديلا لحب الرحمة............... فحب الشهوة : ما إن ينتهي من قضاء وطره وشهوته..حتى تصير المحبوبة أكره خلق الله في قلبه..فلا يستبعد أن يصل به الأمر إلى قتلها...........وهذا واقع الحب في هذه الأيام الذي انتشر بين الطلاب وغيرهم..حتى أنه قلما تجد شخصا لا يتكلم باسم الحب...والمصيبة في الأمر أن البنت تظن أن هذا الحبيب هو الفارس المنتظر القادم على الفرس الأبيض...بينما هو يعتبرها واحدة من المجموعة الكبيرة التي معه..تنتهي مدتها بانتهاء ما أرادها له.

حب الرحمة: هو الحب الذي يزيد يوما بعد يوم...حتى بعد قضاء الوطر...تصبح المحبوبة أشد جمالا من قبل وأكثر أنسا وقربا...يزداد حبها في قلبه مهما طالت الأيام والأزمان...وهذا لا يكون إلا تحت ظل شرع الله وحدوده...أي تحت ظل الزواج العفيف.
ولقد أعجبتني هذه القصة::ذات صباح مشحون بالعمل وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف
دخل عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز له من إبهامه
وذكر أنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة .

قدمت له كرسيا وتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه ،

سألته : إذا كان موعده هذا الصباح مع طبيب ولذلك هو في عجلة !
أجاب : لا لكني أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي ،

فسألته : عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟
فأجابني : بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر ( ضعف الذاكرة )

بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه .
وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟
فأجاب : ' أنها لم تعد تعرف من أنا ، إنها لا تستطيع التعرف على منذ خمس سنوات مضت '

قلت مندهشاً : ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟!!!!!!

ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي.

: ' هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي ' اضطررت إخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي

نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا
نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا
نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا


وعلى هذا أوجه الرسالة إلى كل غافلة مجنونة..لا تعي ما أريد بها....من أرادك فالباب طريقه فقط...ومن يريدك من النافذة فليس له إلا التراب...كفانا مما نسمع من أصدقائنا وزملائنا عن العلاقات المشؤومة التي يضحكون بها على الغافلات إلا أن يفتكوا بهن في أثمن ما يملكن...

انا قمر وانتوا موتوا قهر كتب:

الحمدالله ع كل حال ...
أعقب ع كلام اخونا شاب المنتصر
كلامه صحيح 100% صار حب الايام حب شهوة بديل لحب الرحمه ... اصبح هم الاكثر ان غرض الحب منه تسليه ومتعه وما ف حب واقعي هالايام او صعب تلاقيه
ما اقول غير حسبي الله ونعم الوكيل ف كل من كان يفكر يتقرب من غيره بطريقه تأذيه ف نهاية

عيون هند كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم..

نعم الاستغلال في الحب يأتي حتى في الدعايات التلفزيونيه..

فهم يستغلون حب الأم لأبناءها بإظهار صور لا تتمنى الأم رؤيتها أن تحدث لرضيعها عند عرض منتجات تسويقيه.

أو مثل إعلانات توجد فيها نظرات السعادة والتمتع للأبناء فيشعر الأباء أنهم يقصرون في حق أبناءهم.

هناك استغلال واضح للمشاعر الإنسانيه عند استيراد أي نوع من أنواع البرامج أو المسلسلات أو اللقاءات الحوارية.

،، .. بالنسبة للشاب والفتاه..

المؤسف هو شعورهم بأنهم مستغلين.. فالشاب يشعر بأن الفتاه تستغله بلطافتها وأسلوبها ونعومتها .. لتجذبه أو لتحرك مشاعره تجاهها.

والفتاه،.. تعتقد أن الشاب يستغل طبيعته مشاعرها للوصول إلى كرامتها وكرامة أهلها.. هناك أيضاً أفكار أخرى.. للنوع المادي والصريح

مثل الشاب يدرك أن الفتاه تستغله لينقلها بسيارته الفارهه أو يشتري لها أغراض ثمينه أو يدعوها إلى أماكن باهضه،.. وهنا يطالب بالمقابل.

والفتاه تدرك أنها لتحظى بمثل ذلك سيطالبها الشاب بالمقابل،.. فتحاول أن تستنفذ طاقتها في استخراج أكثر ما تستطيع بحوزته..

وفي كل الأحوال.. واقعنا اليوم ملئ بأصناف من كل الفئات المذكورة.. وبأصناف أخرى ومشاهد مختلفه لم تذكر.. ما يصفه أخي المنتصر في مشاركته.

وهذا التعويض الذكوري،.. والذي لا يكون نتيجة استغلال ولكن " فرض".. أو ، التسبب بإيلام وجرح للطرف الآخر بهدف الانتقام، أو العداء الشخصي

أو المرض،.. أعاذنا الله.. أحياناً يحدث ذلك تحت مظلة الزواج،.. فيتزوجها ليحصل عليها ثم يهينها ثم يلقيها في بيت أهلها بدون سبب واضح..

وليس كونه داخل إطار العلاقة الزوجيه يصبح مقبول أكثر.. أو مسوغ... على العموم .. الموضوع حساس.. ومتفرع،.. كنت أتمنى أن أقرأ متابعة جاده منك أختي

لأن الطرح يمس المجتمع الذي نعايشه ويعايشه أبناءنا وبناتنا.


بالغ التحية.

صادق الاحساس كتب:

الاستغلال للاسف موجود في الحب وغير الحب

الطيبه والصراحه والوضوح والتضحيه والصدق في الحب هذى صفات جيده بين المحبين واذا ماوجد اي منهم استغلالي فرب العالمين راح يجازيه علي كذبه ونيته الشريره~!@f

@شهدالعزريه@ كتب:

موضووووع حلووو
أحيان الواحد يتعرض لأستغلال
من قبل شخص..بس الشي ألي يقهر لمايتعرض لأستغلال
من شخص تعزه وله مكانه في قلبك
لكن أنت كيف تتعامل معه وكيف تتصرف
أناهخبركم وأحلول
أول حاجه عطاه فرصه وشوفه لهين باغي يوصل
ثاني حاجه بينله أنك متغير عليه كأنك ماطبيعي
يوم يوشفك هاملنه هيسألك مالك فلان موحال عليك
قوله ماشي وأستمر أنك تتهرب من الأجابه
خلاف هيصر عليك
وعاد صارحه أنت كذا وماحيد مووووه
وخلاف هيصتلب
وتوووووته تووووته خلص حتوووووته:)

عيون هند كتب:

بارك الله فيك أختي على رأيك الطيب..

ولكن الانسان أيضاً يمتلك مشاعر ولا نستطيع أن نطمس أحاسيسه ورغباته..

نحن لسنا شياطين بالفعل ولكننا أيضاً لسنا ملائكة.. عندما أتمنى مالا أستطيع الحصول عليه أبتعد عنه

أغض بصري، ألجأ إلى الصلاة.. ولكن إذا كان بمتناولي.. إذا كنت أستطيع الحصول عليه..

ستكون هنا الفتنه.. وسيكون هنا الامتحان،.. كلنا ممتحن،..

نعم، نرفض الاستغلال.. ولكن لماذا لا ندرس أسبابه .. لماذا لا نفهم حدوثه..

أستغل العاطفة التي هي من عند الله فطرنا عليها.. لنتسبب بالحزن على قلوب أخرى..

الأمر مؤلم،.. ولكن ألا يجب أن نفهمه، أسبابه أعراضه،.. نتائجه..

دعينا عن صفات الصحابة والأولياء.. ولنتكلم بلسان هذا الجيل.. ألا يسمح لنا وقتنا اليوم استغلال من حولنا بالحب؟!!