احسااس دااايما نحس فيه

ساحر الكلمه كتب:

دخول هذا الموضوع وحده دوارة رااس

تو مهوه باغي توصل يعني

ما قبضت شي منك الدهج:do7k3:

بو فهمته ليش نهتم يعني واااا موووه

سابح بح كتب:

[B][INDENT][B][B]

\
/
لا أممن بمثل هذه تصرفات ..
اعتقد ان ضيق والكدر الذي قد يراودك احيانا هو تنبيه لك على انك مقصر في امور سواء كانت دينيه او في حياتك شخصيه !
وعليك البحث !

[/B][/INDENT]






[/B][/B]

أميرة الرووح كتب:

ابتعاد الأنسان عن ربه .. اعتبره سبب رئيسي للضيق

راس الحد كتب:

ي المضنوون برجعلك بعدين لانه توو اشترااكي بخلص موضوعك حلوو مثلك ولا تنسى يعني حلوو مثلك ومثلي لانه احلى اثنين فالساحه
ياينك بعدين

ضبية البدو كتب:

داارس علم نفس مثلاً

حمود البادي كتب:

شعور انساني غريب
الحزن والفرح والضحك والحب وشوق وفي اشياء كثيرا جدا نتميز بها اشياء جدا كثير ..

روؤيا كتب:

الشعور بالضيق والغربه و الاحساس بأنك موجود وما موجود
تحس انك بمكان غير مكانك
:انك تبي تهرب من من الحاله بس ما تعرف وين وكيف
كثير تحصل معي
احيانا اكتشف أني بعدت عن اهلي لأانشغالي بالبيت اعني بالاهل الام والاخوان والاقارب
وجودهم نعمه
واحيانا يكون بسبب تقصير بالعباده كترك قراءه القرءان واذكار الصباح المساء
واحيانا لانك ترتكب ذنب وما تحس انك تذنب بس أجيك شعور بعدم الرضى والضيق
واحيانا ياتيك هذا الشعور لانك محتاج ترتاح بعيد عن الناس
تحتاج للحظه تفكر فيها بشخصك وذاتك وبأنجازاتك وطرق معالجه القصور
أحيانا البكاء وانت ساجد يساعدك كثير

بنت عُمان كتب:

مساء الورد ....
في كل مكان وزمااااان
اللي بالأحمر أختلف معك في كل ماقلته
السبب والضيق والحزن مايعني أن هناك من يحن لك ويشتاق
برأي العوامل النفسية تتعكر نتجية الضغوطات التي يمر بها الانسان
من مشاكل او فراق او امور اخرى
بس برأي كل شي نمر فيه ونعانيه
علاجه هو التقرب من الله
وهو خير علاج لنا

عيوني لك حبيبي كتب:

دايما احس بهالاحساس لما تلقوا تفسير سولي رنه#j...

عيون هند كتب:

صراحة فكرت في الموضوع شوي.. وقست بعض أبعاده..

أقدر أقول جزء من نفسي تحدثني بأنه إخفاق... أو نقص.. غير مدرك..

مثل نكون تماماً مستقرين مادياً، واسرياً، أو نعاني اضطرابات بسيطه..

لكننا لم نحقق هدفاً معيناً.. أعتقد، ربمااا.. هو أسلوب لتذكيرنا بأشياء مهمه يجب أن ننجزها..

إذا كان تفكيري منطقياً.. فالأجدر أن لا نشعر بالأمان تماماً.. وأن تحدث مثل هذه الحالات بصوره دائمه..

لأن الانسان غير كامل.. وهناك شئ دائماً ينقصه ويحتاج إليه.. وبالتالي .. مثلما اقترح الاخوه نعود إلى الله..

لتبتل أنفسنا بذكره.. ونهدء بسكينه..

إذاً.. ربما هذا الاحساس يكون سليم.. والاحساس الخطأ هو أن لا نشعر بمثل تلك اللحظات.. لأننا لسنا أولئك الصحابه..

الذين يجعلون الله أمامهم في كل عمل وكل نية وكل معاملة وكل متجاره.. بل نحن مأخوذون بهذه الحياة..

أعتقد.. أو هكذا فكرت.. وقد أعود للتغيير إذا ما استجدت فكرة جديده في رأسي.. والأمر أنها مجرد أفكار وآراء شخصية..

عيون هند كتب:

الموضوع فكرت فيه.. وربطته بالنقص اللي فينا.. يعني الانسان ما يرتاح أو يحس بالنقص أو إنه مقصر في شي أو ضايع عنه شي..

معرف.. كيف أوضح،..

انزين تتخيل إنه في شي أنت مب فاهمنه.. قريته وما فهمته.. رحت لواحد يشرحلك وكأنك موب بهتم بهذا الشي بس قلت فضول..

المهم شرح، وبعد ماهو شرح، أنت بعدك ما فهمت.. كل اللي حولك فهموا واقتنعوا بس انت لا..

كيف بيكون شعورك؟!!..

بتحس إنه في شي ناقصك، بتحس إنك مب صح إنه في خطأ كبير ليش موب قادر تقتنع أو تفهم.. ويمكن الموضوع ما يستاهل.. بس بتعالجه.

هنيه نختلف في طريقة علاجنا..

واحد: بيروح يقرأ عن أساسيات الموضوع وكل شي له علاقه فيه.. لين يحاصر نفسه في هذي النقطه..

الثاني: بيتجاهل وبيدّعي أنه فاهم، وبيضحك وما راح يبحث..

الثالث: بيفهم أمور معقده وصعبه وملها علاقة بالموضوع اللي هو يبحث فيه.. علشان يركز فيهم وما يركز في العيب اللي هو يعاني فيه..


أكيد وشخصيات أخرى ومتعدده في علاج المشكله وكل شخصية لها أسلوبها.. بشكل عام.. غالبيتنا إحنا.. من هؤلاء الفئات.. للأسف، بس علشان نخصص أو نحدد الحاله..


فكر في الشخصية الثانيه، واللي تجاهلت وتركت الأمور تمشي .. وعدتها .. بتلاحظ دائماً هناك نقطه ترجعها للوراء.. للجهل ..

بعد .. لما نحس بالضيق، فيه شي نحن موب مستقرين فيه.. موب مستوعبنه أو متقبلنه في حياتنا.. يظهر كوخزات .. كإحساس فارغ..

بس هذا يمكن.. وهذي مقاربه.. يمكن السبب ثاني.. معرف.. بشكل عام، يفترض الجميع يمر في مثل هذي الحاله.. لأنه الإنسان ما يسيطر على حياته بالكامل.. وموب قنوع

فيها، أو فاهمها بالطريقة المثالية.. يمكن نفثات الشياطين.. معرف.. العلم عند الله.. أتمنى أكون وضحت..

بعثرة حروف كتب:

الله أعلم ليش هالإحساس عند البعض
بس لو تكلمت عن نفسي
أنا أحس بهالشعور لما يصير موقف ما قدرت أعبر فيه عن مشاعري
مثلا كنت معصبه بس كتمت الغضب فأحس بضيق بعدها
أو لما يصير موقف من شخص ينرفزك ويخلي دمك يغلي بس ما تقدر ترد عليه احتراما لنفسك وللمكان إلي أنت فيه
ومرات لما ما أكون راضية عن نفسي وهذي تصير أكثر شي
يعني شعوري بالتقصير بأي شي " جلوسي مع الأهل , الدراسة , ديني , ...الخ" أو لما يمر الوقت بدون لا أستفيد منه بشي
يعني شعور بالذنب بمعنى ثاني
ومرات بسبب أني قلت شي وأندم عليه بعدها خصوصا لو كان الشخص قريب يعني شعور بالندم لتصرف بدر مني
أحيانا النوم بوقت ما هو مناسب للنوم مثلا وقت العصر أو المغرب لان لاحظت لما أنام بهاي الأوقات أقوم متضايقة وما طايقة نفسي
ولو تسألني ليش يمكن تحصل كف
يعني هي تعتمد من شخص لثاني


بس ما يصير ما نتفلسف عليك زمانووووه
لما تكون متضايق بدون سبب هذي حاجة الروح
لما تجوع تروح تاكل ولما تعطش تشرب ولما تتعب تنام وووو لكن كل هذي حاجات الجسد
بس الروح لها حاجتها إلي أحنا قليل منا يهتم بها
يادوب صلاة الواحد ما يعرف شقال استغفر الله ونركض ورا الدنيا ما محصلين فرصة كلها دراسة ولا شغل وما يوصل الليل الا تكون دايخ
يادوب تشوف دربك أهم شي السرير وين
ومع الأيام تحس بضيق ماله سبب , شعور حتى ما تقدر توصفه كانك وحيد بهالدنيا وودك تجلس وحدك وماعارف شعورك بالضبط
هل أنت حزين ولا متضايق ولا وش بالضبط , كل إلي تعرفه أنك ما ودك تكلم حد ولا حتى خاطرك بشي ...كني صرت فوزية الدريع
لكن لو تلاحظ الكل يهرب من هالشعور .. بعضهم يطلع يتمشى وإلي ينام وإلي يهجم ع الأكل كنه ما ماكل من سنة ووووو
بس ما يعرف أن الروح هي إلي محتاجه مش الجسد , فما يرتاح حتى لو تمشى يرد يحس بنفس الشعور بس يمكن أخف لإنه طلع من الجو إلي هو فيه
بس عن نفسي ما ارتاح أبدا إلا لو بكيت بدعاء أمام رب العالمين , أحس براحة ما بعدها راحة كأن قلبي انغسل من كل إلي فيه

لو تلاحظ أي شي له علاقة بالدين يريح الإنسان بهالحالة لان مثل ما قلت هي حاجة الروح ولازم تلبيها


ان شاء الله ما أكون طولت عليك وعسى فهمتني
شفتك تضارب بعضهم تقول ما فاهم عاد هذي مشكلتك ما أقدر أشرح تو أنا متضايقه ع قولتك وما أعرف كيف احس

مجنونة و عسولة كتب:

في تفسير واحد لاغير
البعد عن الله فاي واحد يحس بالضيق يذكر ربه لا غير
وان شاء الله وبامر منه بيروح الضيق
والتفاسير النفسيه كلها ما تهمني
اهم شي انه الله قال ( الا بذكر الله تطمئن القلوب )

حكآية آلم كتب:

امممممـ "خير الكلـآآم مَ قل ودل"..

اهو من شيئين يا ان الـآنسآن مقصر في حيآته الدينيه او الشخصية ..

وهذـآ الـآحسآس كتنبيه له.. من وجهة نظري ..

ـآإحترـآمي

ظبي الجزيرة كتب:

البرمجه العصبيه
تواجه كل شخص
من قدرة الله ف خلقه
ان الانسان يحس باخطاءة
وافعاله التي يقوم بها
ويمكن ان يدرك ما يفعله غيره قبل اعلامه بها
ولذلك فاننا نتفاجا بتغيرات ف احساسنا وافكارنا حسب
الضروف التي تطرا علينا