كفيتو و وفيتووو
ما عندي اضافه
ما عندي اضافه
الحمد لله
أرى من الصعب أن نقطع علاقتنا
من الغير لانه أخطأ مع الأخر
لأسباب كثيرة
منها هذا القريب ربما له حق صلة الرحم
أو البر كالاب أو الأم
وأيضا من الباب الأصلاح بينه وبين من أخطأ فى حقه
من الصواب أن ترك الباب معه مفتوحاااااااا
ولكن الواجب الذى يجب
علينا فعله أن نستنكر فعله نحاول تنبيه لما فعل
رد حق الغير منه وفى كل ذلك علينا
إختيار الطريقة والأسلوب الجيد لموازنة الامور...
,,,
انا والحزن كتب:
جميل ما ذكرت أخي الفاضل
وخلاصة مداخلتك ان الخطأ يمكن تقسيمه إلــــــى
1) خطأ الفرد في حق دينه وهذا يكون بين العبد وربه
2) خطأ الفرد في حق الأخرين وهذا الخطأ بدوره يمكن تقسيمه ولعل النوع الذي ركزت عليه هو ما يمس الشرف والكرامه
وبالتالي تعاملنا مع المخطيء يختلف تبعاً لنوعية الخطأ
لو ركزنا الحديث عن هذا النوع من الخطأ
الحزم بلاشك مطلوب في التعامل مع المخطيء ولكن الشدة والغلظة في التعامل ألن تجعل المخطيء يستمر في خطأه
ربما عدم تقبلنا للمخطيء ولفظنا له هو السبب الرئيسي الذي يجعله يستمر في خطأه !!
الشرف كالثوب الأبيض متى ما تدنس من الصعب تقبله
ولكن الله غفور رحيم إذا المخطيء تاب وأخذ جزاءه لما علينا نحن كمجتمع معاقبته ودفعه لتكرار الخطأ من جديد
ونحن كمجتمعات شرقية قد نتقبل خطأ الرجل ولكننا من المصعب ان نتقبل خطأ المرأة !
في إنتظار تعقيبك ،،
:
ودمتم
انا والحزن كتب:
حياكِ اطوار
في بعض الأحيان عندما يخطيء الشخص يتم نبذه خارج أسوار العائلة
وهذا التصرف قديم منذ الأزل
فالقبيلة تطرد أفرادها الذين يرتكبون الأخطاء وتبعدهم عن حدود القبيلة
وكثير من الأسر في الوقت الحاضر يمارسوا مثل هذه السلوك فكم من أب تبرأ من إبنه أو إبنته لأنها ارتكبت خطأ لاسيما الأخطاء المتعلقة بالشرف
وقد نجد في ردت فعلهم ما يبررها فالخطأ غير مقبول من النفس البشرية وبالتالي من الطبيعي أن ينفر الإنسان من المخطيء ويرفض مخالطته !
إذا هو سلوك متوارث
وليس بالسلوك الحكيم
تلك القرارات هى لانهم أخطأوا فى حقهم
كجماعة فأصدروا القرار
بنبذهم
الخطأ أمر يحدث من الجميع
وإذا كان الحل هو النفور منهم
فلن نجد إذا أحد مع أحد
فالأخطاء يوميةةة والتجاوزات
فى حق الغير أو فى حقنا
كثيرةةة...
ربما أخذ فترة إبتعاد أمر مقبول
البعض يجد ان التقرب من المخطيء يساعدهم في تكرار الخطأ او الإستمرار فيه
لأنه يرسل لهم رسالة مفادها أنهم مهما أخطأ سيجدون من يحتضنهم ويقف معهم
صديقة لكِ سليطة اللسان تتعمد دوماً جرح من حولها
أنتِ تتقبلينها وتتعاملين معها بشكل طبيعي
ردت فعلك ألن تشجعها على مواصلة الخطأ في حق الآخرين
وشيئاً فشيئاً قد تكتسبين صفاتها
وبالتالي قربنا من المخطيء قد يضرنا دون أن نعي ذلك في البداية !!
:
في ترقب لقراءتك هنا مجدداً
ودمتم
هناك مسألة
أخرى إذا كنت أريد
صديقا بلا ثغرات أو
نواقص فهذا صعب الوجود
لان بالأصل بذاتى لا أخلو
من النواقص
وإذا كانت صداقتى لخلق كريما
فيها فقطعااا سأنصرها وهى ظالمة
بنصحهاااااااا
بدايةةةةةةة
وربما تأتى القرارات الأخرى
بإنهاء الصداقة وليس التعامل
ككل...
انا والحزن كتب:
:)
لما علينا ان نمارس دور القاضي والجلاد !!
هو اخطأ في حق الغير لما علينا محاسبته من جديد ومعاقبته
لم يجرحنا ولم يخطيء في حقنا ..
لما علينا ان نستمر في جلده لخطأ قد يكون ارتبكه في لحظة طيش وجنون !!
هو لم يطالبنا ان نكون الحكم ..كل ما يطلبه ان نتعامل معه ولا نلفظه بعيداً عنا !
لن نمارس دور القاضي والجلاد ولكن جل ما نبغيه ونتمناه ان يكون من يهمنا امره في افضل صورة وبحكم محبتنا له لن نرضى ان يكون ظالماً لنفسه قبل ان يكون ظالماً غيره ... لن نكرهه على فعل ما لا يرغبه ولكن واجب علينا التنبيه والتوعية
هنا تقصدين معالجة الخطأ أليس كذلك !!
طيب ماذا لو كان المخطيء قد تاب وأصلح وضعه
فتاة كنتي تعرفيناها سابقاً أغراها الشيطان ووقعت في الخطأ ولكنها تابت بعد ذلك
هناااااااااا
فارسة هل تعاود لمعاملتها كالسابق أم تفضل الإبتعاد عنها ؟؟
نعم اقصد معالجة الخطا![]()
التوبة التي تصاحبها يقين بالوقوع في الخطا والمحاولة الدائمة للبعد عن الشبهات هنا اكون معها وليس عليها حتى وان ارغموني الاهل على قطع صلتي بها اقف بجانبها واساندها قد تشوب علاقتي بها بعض الفتور لفترة بسيطة بسبب الصدمة ولكن متى ما تبثتت من صحة توبتها اكون معها اكثر من السابق فهي تحتاج من يكون بقربها لحظة شعورها بان الكل ينفر منها
فاقدة الغوالي كتب:
لا يا عزيزتي على حسب الأستراتيجية التى سيتدرج بها المنصح لذاك الشخص
أيعقل بأن نجعلة يخطئ على أخرين أختي الكريمة ،إذا فببتعادي عنة سيؤدي إلي ترخية حبل الحل،
وهنا يجب علينا أن نحل المشكلة قبل تضخمهااا..
فلابأس بمحاولة ،الكلمة الطيبة لها منافعها الكبيرة فإذن لم أخسر إذا حاولت .
فقطرة المااء تلين الصخرة القوية ..
وفقك الله لكل خير
^_^
نعم , أنا شخصيا أتعامل معه كالمعتاد , فهو لم يُخطئ في حقي
إذا أنا لستُ طرفا رئيسيا في المشكله حتى اتجنبه وابُدي تجاهه شيئا من العتب وعدم الرضا .
فلو لا قدّر الله , أحد الجيران قتل أحدهم دون وجه حق
هنا حق الله عليه تنفيذ حكم القصاص . لا يسوئه تجنبي وابتعادي عنه
بل يسوئني الدفاع عنه وأنا أعلم بخطأه العظيم ولكن اتستّر عليه بحكم صداقه أو قُربى أو شيئاً من هذا .
انا والحزن كتب:
حياكِ أخية
البعض منا يجهل الطريقة المثلى للتعامل مع المخطىء وتكون الشفقة هي المحرك الرئيسي الذي يدفعه للتعامل معه
هذه الشفقة قد يفسرها المخطيء بشكل خاطيء مما يدفعه للإستمرار في خطأه وربما جركِ أنتِ للخطأ
اعرف عايلة لديها ابن واحد مع ست بنات
الابن تربى على الدلع وعلى تحمل الأخرين لأخطائه
فهو عندما يخطيء يعلم يقيناً أن هناك من سينقذه من العقاب ويغطي على خطأه
الكل يشفق عليه ولكنه لا يشفق على نفسه
وحياته سلسلة متكررة من الاخطاء
لو كنتي مكان إحدى أخواته كيف ستتعاملين معه ؟!!
:
ودمتم
البوسعيديه وافتخر كتب:
تقبل مرورى.......
إنسان في هذآ الزمان كتب:
إخوتي أخواتي
حين نُناقش أمر
تخيلوه ، عيشو اللحظه .. من ثمَّ أخبرونا بفكرتكم
وأتمنا أن لا نتصنع الأقوال لأنها في الحقيقه صعبة الأفعال
لنكُّن واقعيين ولنُناقش بجديه ونتحسس المواقف
حتى نصِل للحل
فبعضنا يعيش هذه المواقف ويكون بحاجه لمن يُنيره
رُبما المُعادله التي نُحب وجودها هي :
خطأ -----> التسامح -----> نسيان الموقف فالعفو -----> أنا وانت /أنتي -----> عم السلام والحب
انا والحزن كتب:
ولكن البعض يفسر تعاملك الطبيعي مع المخطيء نوع من التأييد له على خطأه !
فالعلاقات البشرية في الغالب تحكمها قاعدة
إن لم تكن معي ...فأنت ضدي !!
جارة لكِ اخطأت في حق أختك
تعاملك الطبيعي معها ألن يزعج أختك ويسبب نوع من الحساسية بينك وبينها ؟!
أحياناً نفضل الإبتعاد عن المخطيء كي لا مجلب علينا مشاكل نحن في غنى عنها !
نعم ستحصل حساسيه , ولكن ربما الخطأ يكون من أختي وليس من جارتي , فالإستماع لكليهما هو العدل وأول خطوه لحل المسأله
أنا اعتقد أن علاقتي مع الجاره يُحتسب من المشكله ذاتها , فأنا استطيع نُصح أختي أم مُعاتبتها وإقناعها
ولكن جارتي ربما لن تتقبل توجيهاتي أو انها لا تحب أن يتدخّل أحدا خصوصا من أقرباء الأطراف
ماذا لو عفى أهل القتيل عن القاتل
وقدر له أن يقضي سنوات بسيطة في السجن
هل يتقبله المجتمع ويتعامل معه طبيعياً بعد الخروج منه
لا اعتقد
فنظرات الإزدراء والرفض ستظل تلاحقه طوال حياته
مما يُجبره على العزلة او ترك مكان سكنه والإنتقال لمكان أخر
:
نعم , هنا تحديدا اقف عاجزه عن الإجابه
فأنتِ صادقه في هذا
لأن المجتمع لا يرحم
ولد البـــدو كتب:
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
كلنا نخطيء والخيّر فينا من ينتبه لخطأه ويصلحه , ففي بعض الأحيان قد نخطيء ولاكن لا نشعر بهذا الخطأ
فيأتي التنبيه من القريب او الزميل على انّك يا فلان قد اقترفت كذا وكذا فيجب علينا ان نرى هذا الخطأ ونحاول اصلاحه
بينما لو سكت الزميل سنستمر في الوقوع في هذا الخطأ .....فكما ذكرت هناك اخطاء ننتبه اثناء إرتكابها وهناك اخطاء لا ننتبه لها
فأحبذ على انني لو رأيت زميلي قد وقع في خطأ ما اقوم بتنبيهه مهما كانت ردت فعله لي فالأهم اني نبهته له فهذه هي الرفقه الجيده
سلمت الأيادي موضوع جميل
دمتم:) بود
عصفـور الداخليه كتب:
نفتقر إلى الأدوار التصحيحية .
فالكل يتشاغل وينشغل بأمور عكسية أتجاه الواقع .
وبعض الأحيان يتعمد الأخرين أثارة الأشهار بطريقة سيئة ..
وتقليل من الأخرين لكونهم أخطاءُ .. بدلاً أن يعالج الخطاء ويقف بجانب المخطاء ليصحح من أخطائه ...
فأن التربية والتوعية لازمان ويجب توافرهما بأسس قوية صحيحة ومدروسة
وتتغير مع تغير الأوضاع من الأفضل إلى الأفضل ..
بحيث تحد من أنزلاق المجتمع في بؤرة عميقة من الأنحراف والأنجراف وراء السلوكيات الخاطئة ..
وهنا دور المؤسسات اللتي على عاتقها هذا الواجب ..
أن تعمل ليل نهار وبطرق وآليات سليمة 100% .. لكي تقوم بأدوارها ..
فالمجتمع دون مؤسسات تخدمه يعتبر ناقص بعض الشيء .. أو معظمه ..
فهنا العوامل اللتي تؤثر عليه هي عوامل قد تكون سبب يتذرع بها أو أنه يبحث ع طريقة خاطاة لعدم أدراكة بالمسؤولية ..
وهنا يجب كذلك دور المؤسسات والمجتمع والأسرة في الحد من تشعب الأخطاء وتفاقمها .. }
انا والحزن كتب:
مرحباً بك اخي ولد البدو
وكلامك لا يختلف فيه إثنان
فمن الجميل ان نجد من ينصحنا وينبهنا لأخطاءنا
موضوعي يركز على أخطاء الأخر وكيفية التعامل معها
صديق او قريب أو ربما شخص بعيد ولكنه إرتكب خطأ ما
ليس في حقي ولكن في حق أشخاص أخرين
هل اتقبله ام أتجنب التعامل معه ؟!
يشرفنا عودتك للحوار من جديد
:
ودمتم
انا والحزن كتب:
مساكِ زهر بنوته
انتي تتفقين مع الاخت فاقدة الغوالي في ضرورة معرفة ملابسات الخطأ قبل الحكم على المخطيء
وتجدين ان عدم التدخل هو الأسلم
طيب غالية بغض النظر عن من الأسباب التي دفعت المخطيء وقادته للخطأ
بنوتة كيف تتعامل مع الشخص المخطيء ؟!
لأقرب لكِ الفكرة
أنا والحزن أخطأت في حق صديقة لكِ
كيف ستتعاملين معها ؟!
هل ستستمر علاقتك بانا والحزن بشكل طبيعي أم لاء
هذا جوهر الموضوع
في ترقب لعودتك ،،
:
ودمتم
&هدوء الامواج& كتب:
اماا اذ كان يخطئ ف حق الاخريين ويتمادي ف ذلك ويواصل خطئه
حتي لو نصحته ..فمن حقي هنا الابتعاد عنه
فالابتعاد يحسسسه بانه فيه خلل ويجعله يتساءل لماذا الفلاني
تغير وابتعد هنا ربمااا من يدري يجعله ينتبه لاخطاءه ..
الخطأ أمر يحدث من الجميع وإذا كان الحل هو النفور منهم
فلن نجد إذا أحد مع أحد فالأخطاء يوميةةة والتجاوزات فى حق الغير أو فى حقنا كثيرةةة...ربما أخذ فترة إبتعاد أمر مقبول
هناك مسألة أخرى إذا كنت أريد صديقا بلا ثغرات أو
نواقص فهذا صعب الوجود لان بالأصل بذاتى لا أخلو من النواقص
وإذا كانت صداقتى لخلق كريما فيها فقطعااا سأنصرها وهى ظالمة بنصحهاااااااا بدايةةةةةةة وربما تأتى القرارات الأخرى بإنهاء الصداقة وليس التعامل ككل...
فارسةما تهاب خيول الغدر كتب:
تعليقي في الاعلى
كم هو رائع وجميل ان نضع انفسنا في موقع ومكان المخطئ قبل ان نصدر الاحكام عليه ونتخذ القرارات معه او ضده
تحياتي لك
ولد البـــدو كتب:
القسم الثاني وهو خطأ الغير تجاه الغير :
اعتقد بأن واضح المعنى فلا يحتاج لشرح تفصيلي فهو ماشبه للأفعال ...
في القسمين يجب علينا عدم ترك هذا الغير او الزميل فلو تركنا زميلنا وترك الآخر زميله فكيف سيكون حالنا ؟
طبعا كيفية التصرف تختلف حسب الموقف ولاكن اهم ما في الآمر هو كيفية إرشاد هذا الغير .....فالأسلوب الغير المباشر والجاذب يجعل هذا الزميل اكثر استجابه لإرشادنا له
يجب ان تحاول ان تبين الأسباب والمضار والأدله ........
طبعا ستختلف الإستجابه من شخص لآخر فستجدد من يستجيب وستجد من يعارض ويصر على الخطأ
هذا والله أعلم اتمنى انني لم اخرج عن إطار الموضوع ....
دمتم:)بود
انا والحزن كتب:
لو تمسكنا بهذا الفكر حتماً سنكون أفضل
ولكن الكثير منا للأسف يوصم المخطيء بوصمة العار الأبدية والتي لا يمكنه التخلص منها
في نظرك لما هذه النظرة منتشرة في المجتمعات الشرقية بشكل كبير مقارنة بالمجتمعات الغربية ؟!
:
ودمتم
ناب الاسد كتب:
السلام عليكم
بنت عُمان كتب:
هلا حزونه
لماذا اخلط اللبن بالماء غاليتي
فهي أخطأت بحق صديقتي لا بحقي
ولن يتغير الحال بيننا إلا ان كان لها كلمة أخرى ....
بنت قابوس كتب:
قديما قيل.. يرى القذى في عين غيره ولا يرى الجذع في عينه
.......