|~’,من رِحم الأمنيات تُولد حِكايات’,~|

    • ورود المحبة كتب:


      عندما تكون الصورة غير حقيقة والرؤية غير واضحة ..
      والكلام يقال بغير قصد ..
      والوجهة غير صحيحة والنية معقودة في أتجاهات مختلفة ..
      عندما يكون الشخص مجهول والمكان غير معلوم ..
      نبقى نحن وهم على غير وفاق والقلوب تُجرم وتؤثم ..
      لن تتصافى تلك القلوب لأنها ملوثة هذا أعتقادي ..
      ومع هذا تكون هناك قلوب بريئة طاهرة تراقب الله في كل شئ ..


      راق لي هذا
      واصل ابداعك اخي الكريم
      فنحن من متابعيني لما تنثره
      هنا
      وفقك الله لكل خير
      ^^
    • فاقدة الغوالي كتب:

      راق لي هذا
      واصل ابداعك اخي الكريم
      فنحن من متابعيني لما تنثره
      هنا
      وفقك الله لكل خير
      ^^


      فاقدة الغوالي

      بارك الله فيك أختي الكريمة الراقية ..
      مسرور لمتابعتكم وجزاكم الله خير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نعيش في عالم مترامي الأطراف وكلٌ يدلو بدلوهـ ..
      لا نستطيع رؤية ما في القلب ولكن التعابير الأخرى تكفي ..
      لا نستطيع أن نلامس شعورهم ولكن يكفينا وجودنا معهم وإن كان من بعيد ..
      في النهاية كلاً منا يملك روح وجسد وأمنية وحكاية ..
      قد لا نملك حق الأفصاح عن حكايتنا ولكن تبقى الأمنية موجودة ..
      وأجمل أمنية أن نرى الناس متحابين متصافين بينهم الآلفة والمحبة ..
      وهذا ما لا يُريدهـ عدو الله إبليس اللعين ..
      إذن فلنستعذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ان يملك الواحد فينا زمام كل الأمور فتلك امنية مستحيلة ..
      وإن كُنا نملك مصباح علي بابا ..
      فستبقى القيود موجودة والحدود مرسومة والعهود مأخذوة ..
      لم يجعل الله سبحانه وتعالى الراحة في الأشياء وإلا لكان غير
      المسلمين في راحة فهم يملكون الكثير من تلك الماديات ولكن
      جعل الله الراحة في الدين والإيمان والإستقامة وطاعته وذكرهـ ..
      وكما قال الشاعر: ولستُ ارى السعادة جمع مال ٍ إنما التقيُ هو السعيدُ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كبشر أقول نعم نختلف فيما بيننا فنحن شعوب وقبائل ..
      نحن أفكار ومشاعر والأفكار تختلف والمشاعر مُتغيرة ..
      أخوين من بطن ٍواحدة ويختلفان ..
      زوجين في فراش ٍ واحد ويتنازعان ..
      فكيف من أختلفت بيئته ونيته وحياته وفكره وقلبه ..
      لا نستطيع أن نحكم على الناس دون أن نعايشهم فذلك ظُلم ..
      وإن بدى لنا منهم الكثير يقولون بأن الحياتين مختلفتين ..
      أؤيد هذا القول وفي نفس الوقت أخالفه ولربما تسائل البعض..
      كيف أؤيدهـ وفي نفس الوقت أخالفه وسأترك الأجابة مفتوحة ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يظنُ البعض بأنه فهم الحياة لُمُجرد أنه قرأ وكتب ..
      ويظُن البعض الأخر بأنه فهم الحياة لطول خبرته وعُمرهـ فيها ..
      هم يتلقيان في نقطة واحدة ويختلفان في عدة نقاط ..
      فما هي يا تُرى ؟ سؤال ليس مطروح للحصول على إجابة ..
      ويبقى البعض ممن خِبر هذا وهذا وأخذ من ذلك وذاك ..
      فأكتسب من الشيئين أشياء كثيرة خرج منها بحكمة بالغة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا غرابة في طريق طويلة ليست لها نهاية أو ليست دنيا ..
      لا عجب في عدم الفهم رغم أن جميع الأمور واضحة لا زلنا نتعلم ..
      الأغرب أن ترسم طريق بنفسك وأنت لا تستطيع الوصول لنهايتها ..
      والأعجب أن تتصنع الفهم وكأنك حويت العلم كله وعُلمك نقطة في بحر ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يظنُ البعض بأن الأشياء تتشابه وهي تلتقي في نقاط محددة ..
      ويظنُ البعض بأن التنازل عن بعض الكبرياء ليس من المُسلمات ..
      بينما يظنُ البعض الآخر بأن التواضع ناشئ عن ضعف في الشخصية ..
      ولا يظن الجميع بأن الإنسان مخلوق ضعيف ولكنه لا يُقر بذلك ..
      إلا من رحم الله !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قد نكرهـ الفراق - قد نرفض الإستسلام - قد نكرهـ الإنقياد
      وقد نُحب الفُراق وقد نقبل الإستسلام وقد نحب الإنقياد
      ولكن في كل هذه الأمور ننسى أمر واحد بأن ما نكرهـ
      قد يكون خير وما نُحب قد يكون شر وفرقٌ كبير بين ما
      نريد وما الله يُريد إذاً تنقصنا الثقة في حُكم الله علينا ..
      فلنثق بما يريدهـ الله لنا أكثر من ثقتنا بما نُريد ..
      وإن كان مخالفاً لهوى النفس !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هل الخيالُ أنقى من الحقيقة
      أم أن الحقيقة لا تهادن ولا تجامل
      فهي تُخبرك بما أنت عليه وما يجب أن تكون
      هل يوجد أي ترابط ولو بسيط يجمع بينهما
      أي بين الحقيقة والخيال ؟ لا أعتقد ذلك !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نتعلق بما يتعلق به الغريب في حال سفرهـ ..
      ونتمسك بقشة الغريق ..
      الذي يحاول أنقاذ حياته بما يملك من بقية قوة ..
      وعندها تترائى لنا صور عديدة ..
      لا يسع الوقت للتفكر فيها ولا للعبرة ..
      ومع هذا تبقى هناك نقطة أمل صغيرة قادرة
      على بث الإرادة في الروح لتعين الجسد على القيام ..
      ليناضل من جديد في سبيل البقاء مع من يُحب ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تسئلني أن كُنت قد كتبتها قبل اليوم ..
      وكان جوابي مُبهماً فكيف أجيب على أجابة موجودة ..
      لأقول وكيف لي أن أكتب نفسي ..
      وأنت ِ كل أنفاسي !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      هل الخيالُ أنقى من الحقيقة
      أم أن الحقيقة لا تهادن ولا تجامل
      فهي تُخبرك بما أنت عليه وما يجب أن تكون
      هل يوجد أي ترابط ولو بسيط يجمع بينهما
      أي بين الحقيقة والخيال ؟ لا أعتقد ذلك !


      نبحر بين شطئات الخيال بحثاً عن سعادة أو متعة
      وبالتالي الخيال قد يكون حقيقة مفقودة كنا نعيش فيها
      أو حقيقة نتمنى ان نكون عليها
      فالرابط وإن كان ظاهرياً مفقود ....لكنه في الواقع قوي
      وقوي جداً
      :::::
      متابعين القراءة لحكايات وحكايات
      فقد يحدث العكس أيضاً
      وتولد الأمنيات من رحم الحكايات !
      ::::
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      نبحر بين شطئات الخيال بحثاً عن سعادة أو متعة
      وبالتالي الخيال قد يكون حقيقة مفقودة كنا نعيش فيها
      أو حقيقة نتمنى ان نكون عليها
      فالرابط وإن كان ظاهرياً مفقود ....لكنه في الواقع قوي
      وقوي جداً
      :::::
      متابعين القراءة لحكايات وحكايات
      فقد يحدث العكس أيضاً
      وتولد الأمنيات من رحم الحكايات !
      ::::
      ودمتم




      لا يُشاطروننا الرأي البتة .. ينقدون علينا أحلامنا ...
      يصغرون شأن حكاياتنا ...
      يرون بأن عالمهم حقيقي وعالمنا مصطنع ..
      وواقعهم ملموس ومحسوس وواقعنا سراب ..
      لا يُدركون ما نعاني وما نقاسي ..
      يُريدوننا أن نكون كما هم عليهم ..
      ولا يريدون منا أن نعيش على ما نحن عليه ..
      أخالهم بعض الأحيان مُحقين وخصوصاً ..
      عندما تكون الحياة مُرة ..
      والخيال لا يغني من الحال شئ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      لا يُشاطروننا الرأي البتة .. ينقدون علينا أحلامنا ...
      يصغرون شأن حكاياتنا ...
      يرون بأن عالمهم حقيقي وعالمنا مصطنع ..
      وواقعهم ملموس ومحسوس وواقعنا سراب ..
      لا يُدركون ما نعاني وما نقاسي ..
      يُريدوننا أن نكون كما هم عليهم ..
      ولا يريدون منا أن نعيش على ما نحن عليه ..
      أخالهم بعض الأحيان مُحقين وخصوصاً ..
      عندما تكون الحياة مُرة ..
      والخيال لا يغني من الحال شئ ..


      ما كنا بهذه الشاكلة ...ولن نكون أبداً
      بل هي مجرد قراءة مختلفة للخيال
      وقد يكون الخطأ من نصيبها فلا تكترث كثيراً لها
      :::
      واقع كل فرد هو نسيج مستقل بذاته
      يشكله ويلونه بالصورة التي يراها
      صورة جميلة او على غير ذلك
      لا يمكننا الحكم
      فما نراه جميلاً ...قد يراه من حولنا مشوهاً
      والعالم الواقعي الذي نعيشه ...قد ينظر له ما حولنا انه عالم خيالي وربما مثالي
      كن انت بفكرك ..وقناعاتك
      بواقعك وبخيالك
      ولا تهتم لمن يريد ان يفقدك متعة ما تقوم به
      فالخيال ملجأ نحتمي به من مرارة الحياة وعثراتها
      :::
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      ما كنا بهذه الشاكلة ...ولن نكون أبداً
      بل هي مجرد قراءة مختلفة للخيال
      وقد يكون الخطأ من نصيبها فلا تكترث كثيراً لها
      :::
      واقع كل فرد هو نسيج مستقل بذاته
      يشكله ويلونه بالصورة التي يراها
      صورة جميلة او على غير ذلك
      لا يمكننا الحكم
      فما نراه جميلاً ...قد يراه من حولنا مشوهاً
      والعالم الواقعي الذي نعيشه ...قد ينظر له ما حولنا انه عالم خيالي وربما مثالي
      كن انت بفكرك ..وقناعاتك
      بواقعك وبخيالك
      ولا تهتم لمن يريد ان يفقدك متعة ما تقوم به
      فالخيال ملجأ نحتمي به من مرارة الحياة وعثراتها
      :::
      ودمتم




      الا يظل حينها الأحساس مفقود والفقد موجود ..
      كل ما نحتاج إليه هو الصراحة ..
      فقد يكون الخيال مُسكنٌ بسيط للألم ..
      ولكن يعاودنا الآلم كلما تذكرنا بأننا نعيش الواقع ..
      ألا نخاف من أننا نخدع أنفسنا وبأنهم محقين في ذلك ..
      إذ العلاج لا يكون إلا بالبتر أو بعملية كبيرة لنعود كما كُنا ..
      الخوف هو ما يدفعنا لعدم أخذ العلاج ..
      خصوصاً إذا كان العلاج هو السبيل الوحيد للشفاء ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      الا يظل حينها الأحساس مفقود والفقد موجود ..
      كل ما نحتاج إليه هو الصراحة ..
      فقد يكون الخيال مُسكنٌ بسيط للألم ..
      ولكن يعاودنا الآلم كلما تذكرنا بأننا نعيش الواقع ..
      ألا نخاف من أننا نخدع أنفسنا وبأنهم محقين في ذلك ..
      إذ العلاج لا يكون إلا بالبتر أو بعملية كبيرة لنعود كما كُنا ..
      الخوف هو ما يدفعنا لعدم أخذ العلاج ..
      خصوصاً إذا كان العلاج هو السبيل الوحيد للشفاء ..

      يظل شعور الفقد ينهش القلب ولا يمكن تجاهله
      فنركن للخيال كي نستقي شعور الفرح المفقود
      نمارس خداع النفس ولكنه خداع جميل لأنه يشعرنا بالمتعة
      البتر بالنسبة لنا هو الموت !!
      لا يمكننا تقبل العلاج فنحن نرفضه
      ليس خوفاً من العلاج ..ولكن عدم رغبة فيه !!
      فما فائدة أن نشفى من متعة الخيال !!
      :
      ودمتم



      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      يظل شعور الفقد ينهش القلب ولا يمكن تجاهله
      فنركن للخيال كي نستقي شعور الفرح المفقود
      نمارس خداع النفس ولكنه خداع جميل لأنه يشعرنا بالمتعة
      البتر بالنسبة لنا هو الموت !!
      لا يمكننا تقبل العلاج فنحن نرفضه
      ليس خوفاً من العلاج ..ولكن عدم رغبة فيه !!
      فما فائدة أن نشفى من متعة الخيال !!
      :
      ودمتم




      ا
      أحياناً نسأل أنفسنا لماذا نكتب ..
      ولماذا ؟ نقلب الأوجاع في كل مرة ..
      ونصل إلى أقتناع بأنه متنفس لا غير ..
      ولكنه متنفس يدمي القلب ويتعب النفس ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • كما أننا لسنا من نُقدر فأننا كذلك لسنا من نُقرر ..
      صحيح نضطر لأتخاذ القرارات في حياتنا ولكن
      لو سألنا أنفسنا كيف إتخاذها سنجد بأن هناك أمور
      معقدة كثيرة بعضها ما يُجبرنا على إتخاذها والبعض
      الآخر ما يدفعنا دفعاً لإتخاذها القليل من القرارات التي
      نتخذها بدون تفكير كضربة حظ مثلاً ..
      فالمسئلة مسألة أضطرار وكذلك أختيار ومسئلة أخرى ..
      هي أن تقف مكتوف الإيدي وتنسحب أو تبقى بعيداً
      عن الناس فتنزوي بنفسك وحيداً متناسياً بأن ما فعلت
      هو الآخر يُعد قرار أنت أتخذته !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نحتاج لحسم بعض الأمور وإن كان ما فعلناهـ يُعد ُ قسوة ..
      ولكنها قسوة الهدف منها الصلاح ..
      لا نحتاج للتخفيف بقدر ما نحتاج لأن نفسر لهم الأمور ..
      هي قراءات مختلفة ومتعددة بيننا وبينهم ..
      وكلاً يراها بمنظورهـ الخاص ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الطرق الوعرة مخيفة جداً ولكنها تعلمك الكثير ..
      تبين لك بأن ليس كل الطرق آمنة ..
      وعليك بالحذر الشديد فقد تهوي بسببها للهاوية ..
      يُريد الناس من الدنيا السعادة ..
      وهيهات أن يجدوا تلك السعادة دون أن تكون هناك
      منغصات هي من ستنصنع تلك السعادة ..
      فبعد الهم الفرج وبعد الكدر الفرح وبعد العُسر يُسر ..
      تنشأ من الأحوال الصعبة حياة أخرى تصنعك ..
      لتغدو إنسان أخر يتمتع بصفات أخرى غير عادية ..
      صفات لم تكن يوماً لتتصف بها لولا ما مررت به ..
      إذاً هي لبنة قابلة للتشكل وللتحول !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كما أن لكل شئ بداية فلكل شئ أيضاً نهاية ..
      كما أن لكل فعل ردة فعل ..
      مساوية له في المقدار معاكسة له في الإتجاهـ ..
      وهكذا هي الحياة تساويك أحياناً في المقدار ..
      وتعاكسك في الإتجاهـ لتغدو أنت مختلف تماماً ..
      قد تملك ما لا يملكه غيرك ولكن في قرارة نفسك ..
      فقير لا تملك شئ ضعيف لا تستطيع تغيير شئ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تلعبين بالنار بكل سهولة كما تلعبين بالبيضة والحجر ..
      كل الأفعال عندك سهلة وكل الأقوال رخيصة ..
      من أنت ِ لا شئ سوى قلمٌ رخيص يكتب بدون فهم ..
      معلومات حفظتها عن ظهر قلب لا تعني لك شئ ..
      لست ِ سوى ذكرى ذكرت فمحاها التاريخ من ذاكرة الأيام ..
      تخالفين شعورك وتنافقين نفسك وتتكبرين على ذاتك ..
      تُدركين ما تفعلين وتعلمين الخطر الذي تواجهين ولكنها
      شجاعة من ضعف وستكشف لك الأيام من تكونين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • ترعبني أحاديث الفراغ ..! .. و لحظة إستيقاظي و في فمي طعم البكاء .!

      يرعبني شعور الغربة حينما أكون مع من أحب .! .. و سيري في طريق بلا هدى .!!

      يرعبني الكثير ..

      قد أحتاج إلى لغة من 28 رعشة و خوف و تعب و حب لأصيغ ما يسكن روحي بطريقة صحيحة !!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !