|~’,من رِحم الأمنيات تُولد حِكايات’,~|

    • نضوج فكري وأي نضوج ذاك ..
      الذي تقودهـ الحكمة وتسوسه المقدرة ويقويه السلوك القويم ..
      نادرٌ جداً أن تجد من يخاطبك بالحكمة وبالموعظة الحسنة ..
      ومن المؤسف جداً أذية الآخرين ..
      بكلمة أو بحرف بقصد أو بغير قصد ..
      أيتها الأميرة الحالمة ..
      قرأتُ روايتك وأحببت مفرداتك وأسرني أسلوبك ..
      فعُذراً أن لم أفهمك وتأسفاً لأنني شبُهتك بأخُتك ..
      لمن الجميل أن تجد قلباً يحتضنك وفكراً يأويك ..
      تحية خاصة طيبة معطرة بورود المحبة ..
      لــــــــــــــــــك أمـــــــــــــــــيـــــــــــــرتــــي ....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..



      أللهم آمين ياااااااارب
      [COLOR="#008000"]عش في الحياة دائما بقلب طفل لايرى فيها سوى أمل ينبعث كل فجر



    • نهرب
      لدواخلنا حين لا نقوى على مجابهة واقعنا ، نختبئ هناك حيث نستطيع احتقار

      من لا نحب
      وإذلال من يستعصي على قدرتنا الحقيقية ،
      في دواخلنا نسحق كل الأشياء التي
      تهزمنا

      عبده خــال -



    • جاءت مُختلفة كليلة قمرية يُضئ بألقها نور الطبيعة الخالد ..
      بيضاء من غير سوء .. تتساقط نقاءاً كبردِ على الوجنتين ..
      خالدة في سماء قلبي وإن رحلت ..
      سيتبعها إحساسي اللامُتناهي ..واثِقُ الخُطى يمشي ملكاً ..
      تلك أخرُ كلماتها التي أهدتها لي كوردة الربيع ..
      أشتاق إليها كما يشتاق الرضيع إلى صدر أمه ..
      وأحنُ إليها كما يحنُ المُسافر إلى تُراب وطنه ..
      أهدتني خلال أيام قصيرة عُمراً بأكمله لاعيش ..
      تلك الصباحية الجادة في كل شئ ..
      اي شمسٍ تشرقُ بها واي شمسِ بها ستغيب ..
      خِفتُ عليها من سهر الليالي ..
      فكانت نصيحتي لحافاُ تغطت به بدفء ..
      تلك البشرية التي أتت لتخالف أعتقاداتي ..
      ولتنبضُ حياتي بدقات ستعاكس رغباتي ..
      رُبما خانني التعبير واتعبها التفكير ..
      فُكنا مختلفين تماماُ رغم أننا كتوأمين ..
      فروحي لم تتعلق بروح أحد كما تعلقت بروحها ..
      أنتظرُ قدومها بفارغ الصبر وأهـ ثم أهـ ..
      إذا ما تأخرت في الحضور ..
      فأين هي الأن ؟
      أريدُ ان اكتبها كما لم أكتُب لاحد من قبل ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • عندما تضيع الكلمات .. بين الحدث و الحديث ..!

      و يصبح الحديث مثقلاً بالصمت ..

      عندها تصبح الكلمات .. هذيان مبعثر يتساقط كإيقاع نوتاتٍ موسيقية عزفت بيد .." طفل " ..!!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • هل اجرمت عندما أردت إنساناُ أخاطبه بلغُة لا يفهمها أحد سواهـ ..
      هل أذنبت عندما بحثت عن مخبأ أسرار لأحفظ فيه أسرار قلبي وبلواهـ ..
      من السهل أن تجدهم قريبك ومن الصعب أن تجد فيهم أخاك وحبيبُك ..
      أعاتب نفسي فكم فرطتُ في حدسي فيمن لا يستحق أن أأتمنه أفكاري ..
      وألوم نفسي في كل مرة أكرر فيها أخطائي وعندها أكون مللت ُ أعذاري ..
      نعيشُ حياة إجتماعية ..
      وحياة خصوصية .. وبين الحياتين حياة ثالثة لا يعرفُ كُنهها إلا البعض ..
      ممن أختلفت أفكارهم وأختلطت مشاعرهم وتشابهت أسرارهم ..
      صدق من قال بأنه توهان وما كذب من صرح بذلك بدون بُرهان ..
      لا أقول أقرئني لأقرئك ولكن يكفي أن اقول أسمعني لأسمعك ..
      ينظرون من طرف خفي وكأنهم ينحدرون من طينة مختلفة ..
      وكأن الكوكب الذين يعيشون فيه بعيداً عن عالمنا الذي نعيش ..
      لا يريدون إظهار الضعف فيهم وكأن الأقوياء لا يُهزمون ..
      وكأن الأبطال دوماُ يتقدمون ومحُال عليهم أن يستسلمون ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • لكلٍ عالم خاص .. لا تستطيع فهم مكنونه اخي ورود ..

      و إن إجتهدت و حاولت بكل ما تملك .. لن تستطيع ..

      فلا يوجد من يقدر من أن يضع نفسه في مكان شخص آخر و في نفس زمانه .. ليفهم ما يفكر به ..!

      لربما هي أيضا كالحرمات للنفس البشرية .. فلا يتوجب لأحد تجازوها مهما كانت الاسباب ..!!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول ..
      كلامك صحيح . . بالفعل لكل أنسان خصوصيته وعالمه الذي يعيش فيه بعيداً عن الآخرين ..
      ما قصدته أنا شئ أخر يختلف تماماً ..
      لكل منا قرائته كما أن لكل منا مقصوده من الكتابة ..
      أعجبني تفكيرك فبالفعل الأفكار وإن دارت إلا انها لتدور في أفلاك مختلفة ..
      والمشاعر وإن تغنت بما تشُعر به إلا انها لتُغني بلسان مختلف وصوت مُغاير ..
      صديقي العزيز ..
      هي مكنونات أختزلت في السبق كمعلومات تراكمت من مواقف هذه الحياة ..
      ومن ثقافة متعددة وبيئات مختلفة ..
      ومع هذا نحاول بقدر الأمكان ان نخرج بالقدر الذي يستسيغه القارئ ويحاول
      فهم بعضاً منه .. عزيزي كُن هنا فلكلامك حكمة نحتاج إليها ..
      ودي وأمتناني صديقي العزيز ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ملكُ الحرف حقاً تكتب ولا أعلم كيفَ تُديرُ شئناً
      تبقى لكلماتُكَ عُمقاً لا أدري له تفسيراً وعِرقاً

      لا أقول أقرئني لأقرئك ولكن يكفي أن اقول أسمعني لأسمعك ..
      ينظرون من طرف خفي وكأنهم ينحدرون من طينة مختلفة ..
      وكأن الكوكب الذين يعيشون فيه بعيداً عن عالمنا الذي نعيش ..
      لا يريدون إظهار الضعف فيهم وكأن الأقوياء لا يُهزمون ..
      وكأن الأبطال دوماُ يتقدمون ومحُال عليهم أن يستسلمون ..


      تبقى النفوس تسبح لعمق الصمت
      ليس ضِعفاً بل قوةً جباره وحقاً الأبطال يتقدمون
      وإن تراجعوا لخطوه واحده تقدموا بها مره أُخرى وبقوه
      فالسهم يرجع لينطلق بقوه
      كونوا كذلك ..
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      ملكُ الحرف حقاً تكتب ولا أعلم كيفَ تُديرُ شئناً
      تبقى لكلماتُكَ عُمقاً لا أدري له تفسيراً وعِرقاً


      تبقى النفوس تسبح لعمق الصمت
      ليس ضِعفاً بل قوةً جباره وحقاً الأبطال يتقدمون
      وإن تراجعوا لخطوه واحده تقدموا بها مره أُخرى وبقوه
      فالسهم يرجع لينطلق بقوه
      كونوا كذلك ..


      إنسان في هذآ الزمان
      نعم يتراجعون ليعودوا من جديد وبورقة أخرى مختلفة تماماً..
      فتراجعهُم لم يكُن ضعفاً ولكن لا يرمون بأنفسهم في التهُلكة وهم
      قادرين على الفوز والنصر ..
      واما السهم فإذا ما أنطلق فهو ينطلق بدون رجعة لأنه انطلق ليصيب..
      فإن أصاب فذاك المقصود وهو تقدير وإن أخطا هدفه فلحكمة يعلمها الحكيم ..
      أليس السيف أصدقُ أنباءاُ من الكُـتب .. فالسيوف تختلف والأسلحة تتعدد ..
      نتعلم المبارزة بالسيف فتكون المعادلة صحيحة بما تضمنته فهناك مُعلم ..
      وهناك مُبارز وقبلهما أهداف وضعت وآمال تُرجى ومستقبل قادم ..
      ويقف بين تلك الاهداف والامال والمستقبل مُبارزُ اخر يحاول ..
      بكل ما أوتي من قوة أن يمنعهم من ذلك ..
      فما النتيجة في ظنك وما هو رايكُ ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      العمق المجهول ..
      كلامك صحيح . . بالفعل لكل أنسان خصوصيته وعالمه الذي يعيش فيه بعيداً عن الآخرين ..
      ما قصدته أنا شئ أخر يختلف تماماً ..
      لكل منا قرائته كما أن لكل منا مقصوده من الكتابة ..
      أعجبني تفكيرك فبالفعل الأفكار وإن دارت إلا انها لتدور في أفلاك مختلفة ..
      والمشاعر وإن تغنت بما تشُعر به إلا انها لتُغني بلسان مختلف وصوت مُغاير ..
      صديقي العزيز ..
      هي مكنونات أختزلت في السبق كمعلومات تراكمت من مواقف هذه الحياة ..
      ومن ثقافة متعددة وبيئات مختلفة ..
      ومع هذا نحاول بقدر الأمكان ان نخرج بالقدر الذي يستسيغه القارئ ويحاول
      فهم بعضاً منه .. عزيزي كُن هنا فلكلامك حكمة نحتاج إليها ..
      ودي وأمتناني صديقي العزيز ..


      أتعلم ..

      الآن يتملكني فضول لأرى مغزى الكلمات كما يراها ورود المحبة ..!!

      وكما ذكرت اخي العزيز .. تتراكم المواقف .. و بمرور الزمن .. نشعر أننا لسنا الا تجسيد لصور من الماضي مع اختلافاتٍ في المظهر قد لا تغير من حقيقة الجوهر شيء .!!

      أشكر لك إطرائك .. كُن بخير اخي العزيز ورود ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • نتعلم المبارزة بالسيف فتكون المعادلة صحيحة بما تضمنته فهناك مُعلم ..
      وهناك مُبارز وقبلهما أهداف وضعت وآمال تُرجى ومستقبل قادم ..

      المبارز هو نحن ، والخصم هي المُشكلات والعراقيل
      والمُعلم هي الحياه ...
      أما إن تعلمنا الرمايه فقد أصبنا الأهداف النبيله
      وإن خاب سهمُنا سنُحاول مِراراً فغداً يُصيب والصبرُ كفيل
      لنبقى مع الأمل والتفاؤل ... وإن كُنا نكره المجهول الغامض
      لنمشي مع حدسنا ومُعادلاتُنا وإن خابت نُعيدها حتى أخر نفس في حياتنا
      سيكون هدف نعيش من أجله وإن صار وقت رحيلنا سنقول لنا شرفُ المُحاوله
      فقد يأتي من هُم بعدنا ليستمروا نحوا الهدف
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      المبارز هو نحن ، والخصم هي المُشكلات والعراقيل
      والمُعلم هي الحياه ...
      أما إن تعلمنا الرمايه فقد أصبنا الأهداف النبيله
      وإن خاب سهمُنا سنُحاول مِراراً فغداً يُصيب والصبرُ كفيل
      لنبقى مع الأمل والتفاؤل ... وإن كُنا نكره المجهول الغامض
      لنمشي مع حدسنا ومُعادلاتُنا وإن خابت نُعيدها حتى أخر نفس في حياتنا
      سيكون هدف نعيش من أجله وإن صار وقت رحيلنا سنقول لنا شرفُ المُحاوله
      فقد يأتي من هُم بعدنا ليستمروا نحوا الهدف


      بارككِ الرب أختاهـ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:

      أتعلم ..

      الآن يتملكني فضول لأرى مغزى الكلمات كما يراها ورود المحبة ..!!

      وكما ذكرت اخي العزيز .. تتراكم المواقف .. و بمرور الزمن .. نشعر أننا لسنا الا تجسيد لصور من الماضي مع اختلافاتٍ في المظهر قد لا تغير من حقيقة الجوهر شيء .!!

      أشكر لك إطرائك .. كُن بخير اخي العزيز ورود ..


      عزيزي العمق المجهول ..
      هو ما تفضلت وكأنك قراتني تماماً ومع هذا نقول لما التشاءوم لعلها ستغير شئ ..
      لا نعلم فهناك أمور لم تكُن بالحُسبان ولكنها نجحت وأثمرت ..
      عندما قال الشاعر نعيب زماننا والعيب فينا ..
      نحن إذا تغيرنا التغيير الصحيح فصدقني هناك أمور أخرى ستتغير ..
      لأن الإنسان محور هذا الكون وسيدهـ ..
      الصحابة قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم كيف كانوا وبعد ذلك ..
      عندما تركوا محبوباتهم ورأوا ما هي محبوبات الله فيهم وتركوا مرغوباتهم
      ورأوا ما هي مرغوبات الله فيهم .. فتغيروا على النحو الذي يريده الله ..
      والنتيجة أن سقطت أمام أقدامهم أعظم أمبراطوريات الروم وفارس ..
      إذا ً يجب أن يكون التفاؤل حليفنا ..
      والخير في وفي امتي إلى قيام الساعة أو كما جاء عنه صلى الله عليه وسلم ..
      كُن بخير صديقي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • لا ادري .. فقط منذ الصباح يجول ببالي هذا السؤال .. و في كل مرة ارى الامر من زواية و أحاول أن ارى جميع الإحتمالات الواردة !!

      فقط من باب الفضول .. و لربما لغاية في نفسي ..

      أيهما أشد على النفس ..

      أن يجهل شخص ما مشاعرك ؟؟؟

      أم

      أن يتجاهلها ؟؟!!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • ورود المحبة كتب:

      عزيزي العمق المجهول ..
      هو ما تفضلت وكأنك قراتني تماماً ومع هذا نقول لما التشاءوم لعلها ستغير شئ ..
      لا نعلم فهناك أمور لم تكُن بالحُسبان ولكنها نجحت وأثمرت ..
      عندما قال الشاعر نعيب زماننا والعيب فينا ..
      نحن إذا تغيرنا التغيير الصحيح فصدقني هناك أمور أخرى ستتغير ..
      لأن الإنسان محور هذا الكون وسيدهـ ..
      الصحابة قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم كيف كانوا وبعد ذلك ..
      عندما تركوا محبوباتهم ورأوا ما هي محبوبات الله فيهم وتركوا مرغوباتهم
      ورأوا ما هي مرغوبات الله فيهم .. فتغيروا على النحو الذي يريده الله ..
      والنتيجة أن سقطت أمام أقدامهم أعظم أمبراطوريات الروم وفارس ..
      إذا ً يجب أن يكون التفاؤل حليفنا ..
      والخير في وفي امتي إلى قيام الساعة أو كما جاء عنه صلى الله عليه وسلم ..
      كُن بخير صديقي ..


      أدهشتني حقاً ..

      إذاً .. " لتكن حياتك كلها .. أملاً جميلاً طيباً " :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • طلقتُك الأولى فعُدت إلي ..طلقتُك الثانية وندمت وتُبت ورجعت إلي ..
      وبعد أن نفذت مني الثلاث ..
      تحاولين الرجوع بندمك ألي .. ولكن لا سبيل أخر فهي ثلاث ..
      أستبيحي قلب غيري .. وبعدها فكري جيداً قبل أن تعودي إلي ..
      ليس الندم ما يتأكلنا ولكن الخطأ الذي ارتكبناهـ ..
      نتمنى أن لو لم نتركبه .. ومحال علينا أن لا نرتكب الخطا ..
      وكلُنا أخطاء .. وليس منا من هو معصوم ..
      زهدت ذلك الرابط المقدس .. فكانت النتيجة أنك رميت بنفسك..
      بأحضان غيري وعقلك وقلبك معلقان بي ..
      فايُ نتيجة تلك التي وصلت أليها واي عذاب ذاك الذي تتعذبين ..
      هي ليست كتابة فُنخطئ في قرائتها ولكنها حياة ودستور ..
      ومبدا وشريعة والجزاء من جنس العمل ..
      وكما تُدين تُدان ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:


      لا ادري .. فقط منذ الصباح يجول ببالي هذا السؤال .. و في كل مرة ارى الامر من زواية و أحاول أن ارى جميع الإحتمالات الواردة !!

      فقط من باب الفضول .. و لربما لغاية في نفسي ..

      أيهما أشد على النفس ..

      أن يجهل شخص ما مشاعرك ؟؟؟

      أم

      أن يتجاهلها ؟؟!!



      في تقديري البسيط اخي الكريم ..
      أن يتجاهلها ..فإن تجاهلها فذلك عن سابق أصرار وترصد ..
      فهو قد تجاهلها متعمداً وقاصداً فلا سبيل للصفح والغفران ..
      وإما إن جهِل مشاعرك فلا يعلُم الغيب إلا الله ..
      فهو لهو عذرهـ ..
      وهنا فالخطأ لم يكن متعمداً ومن الخطأ أن نقول بأنه أخطأ ..
      لأنه لم يرتكب الخطا لعدم معرفته بأن ذلك خطأ ..
      ولربما لو عرف بمشاعرك ..
      لأخبرك بما يشعر به نحوك إن كان إيجاباُ أو سلباً ..
      والأهم من كل ذلك عزيزي هو ان تكون بخير ..
      وسلامي لقلبك ..كما يقول اخونا المشتاق ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:

      أدهشتني حقاً ..

      إذاً .. " لتكن حياتك كلها .. أملاً جميلاً طيباً " :)


      ولتكُن حياتك كلها سعادة ورضا بطاعة الرحمن :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أخي ورود ..

      اوافقك و أخالفك قليلاً ..

      التجاهل وقعه ثقيل على القلب ..

      و لكن الجاهل بالمشاعر ..

      قد لا نحمله ذنب جهله .. و لكن من منظور المنطق .. أيعقل أن يجهل مشاعر شخص مع كل ما يبذله لأجله ؟؟!!

      \\

      هو تساؤل ببالي حقاً لا يمت بصلة للواقع .. أشكرك على ندرة قلبك الطيب ..:)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول كتب:

      أخي ورود ..

      اوافقك و أخالفك قليلاً ..

      التجاهل وقعه ثقيل على القلب ..

      و لكن الجاهل بالمشاعر ..

      قد لا نحمله ذنب جهله .. و لكن من منظور المنطق .. أيعقل أن يجهل مشاعر شخص مع كل ما يبذله لأجله ؟؟!!

      \\

      هو تساؤل ببالي حقاً لا يمت بصلة للواقع .. أشكرك على ندرة قلبك الطيب ..:)


      نفس ما قلته في مداخلتي السابقة وعموماُ سأجيب على سؤالك لأقول :
      لو بذلت ما بذلت ولكنك لم تفصح عن ما في قلبك فنعم قد يجهل مشاعرك تجاهه
      لانه قد يظن أنك ما تبذله من باب الأخوة أو الصداقة او من اي باب أخر يترائى
      له ولكن يجب أن تُعلن له عن ما في قلبك وترسل له إشارات يستطيع ان يفهمها
      ليعرف بانك مهتمٌ به أهتمام خاص غير الذي هو يعتقدهـ فيعاملك على هذا الأساس ..
      اليست هي الشجاعة والجرأة ما نحتاج إليه .. :)

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)




    • مآأجمل نعمة الهدوء والسكون


      فجميعنآ نحتآآج لوقت ننفرد فيه مع أنفسنآ

      فربمآ نشعر بالرآحة أكثر.!.








    • ورود المحبة كتب:

      نفس ما قلته في مداخلتي السابقة وعموماُ سأجيب على سؤالك لأقول :
      لو بذلت ما بذلت ولكنك لم تفصح عن ما في قلبك فنعم قد يجهل مشاعرك تجاهه
      لانه قد يظن أنك ما تبذله من باب الأخوة أو الصداقة او من اي باب أخر يترائى
      له ولكن يجب أن تُعلن له عن ما في قلبك وترسل له إشارات يستطيع ان يفهمها
      ليعرف بانك مهتمٌ به أهتمام خاص غير الذي هو يعتقدهـ فيعاملك على هذا الأساس ..
      اليست هي الشجاعة والجرأة ما نحتاج إليه .. :)



      كلامك لا غبار عليه ..

      و الشجاعة هي كل ما نحتاج إليه إن كان الشخص يريدك حقاً أن تبوح بمشاعرك ..!

      في بعض الاحيان هناك من يعلم بمشاعرنا ولكنه يفضل أن يتظاهر بعدم الرؤية .. هذا ما يجعل الامر أشد قسوة ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • لن أعبر الخيال لأجلك .. ما عُدت قادراً على تخطي الآلم ..
      سأبقى حيث أنا حيث لا سفر ..
      سأنفي نفسي في وطن الغُربة ..
      في وطن أبيدت فيه المشاعر ..
      وطن الجفاء !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • رحلت ِ ورحلت كل أمنياتي معك .. وبات وطني غريب ..
      غريب لدرجة اني فقدت الذاكرة ..
      فكل شئ بات غريب ما عدت أعرف الأماكن ..
      ولا أعلم اين انا !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لماذا كل هذا الحزن هنا وهناك

      اهو الحزن على الفراق الذي صنعتموه بايديكم

      ام الحزن على الوحدة التي كنتم تتميزون في دفعي لها

      اهو الفراق ما يحزنكم
      ام خيبة الامل بضياع الاحلام

      ايها .....
      رغم هذا وذاك
      اتظن رجعتي باتت من المستحيلات؟

      ودي

    • ورود المحبة كتب:

      رحلت ِ ورحلت كل أمنياتي معك .. وبات وطني غريب ..
      غريب لدرجة اني فقدت الذاكرة ..
      فكل شئ بات غريب ما عدت أعرف الأماكن ..
      ولا أعلم اين انا !



      واي شعور اصعب على المحبين من الشعور بالرحيل
      والفراق

      سيعيش المحب على امل العودة
      كي يستطيع تكملة حياته بشئ من السلام
      وبشئ من الامل
      والا فستجده صريع اليأس

      صدقت ورود
      ودي

    • غريب الدار ومناي التسلي ** أسلي خاطري عن حب خلي
      سمعت الشور من قاصر معرفه ** يحسب البعد عن داره يسلي

      أسافر عنه من ديره لديره ** عساي اسلاه لكن ما حصلي
      أهوجس فيه وأنسى إني نسيته ** وأفكر في ليالي(ن) قد مضن لي

      وأنا لاجيت أبنساه إلتوابي ** خياله وأنهمر دمعي يهلي
      وأشوفه واقف(ن) من دون دمعي ** حبيب القلب في عيني يهلي

      دعاني ياغريب
      الدار عوّد ** ترى مالك محل إلا محلي
      مكانك في عيوني ياعيوني ** وقلبي من غرامك مايملي
      :(



    • ورود المحبة كتب:

      رحلت ِ ورحلت كل أمنياتي معك .. وبات وطني غريب ..
      غريب لدرجة اني فقدت الذاكرة ..
      فكل شئ بات غريب ما عدت أعرف الأماكن ..
      ولا أعلم اين انا !



      تناقضات الحياة .. تبَدل الفصول ..

      جهلنا بالايام و الاوقات ..!

      حقاً .. كل شيء يبدو في فوضى عجيبة ..!!

      كل يوم كالذي يسبقه .. ننام .. ونصحو .. وحيدين كالقبور .. كل شيء بداخلنا يحتضر !!

      قد يتخلى أحدنا عن الحياة .. في لحظة يأس .! وقد يتشبث بها آخر ..!!

      لينجو ..

      ليبحث له عن وطن يحتويه بتفاصيل صغيرة .. قد لا تحدث فرقاً من منظور الآخرين .. لكنها .. تجعله يشعر أن روحه لا تزال تسكن بين أضلعه .. على أقل تقدير ..!!!

      " أقل قليلا من المعجزات .. و أعظم من كل ما دونها .. بأن تبعث الروح في يائس .. تمكن منه الاسى فإنتهى .."


      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !