الرجل الذي يقف وراء الفيلم المسييء للاسلام يمثل امام محكمة بلوس انجليس يوم الاربعاء

    • الرجل الذي يقف وراء الفيلم المسييء للاسلام يمثل امام محكمة بلوس انجليس يوم الاربعاء

      لوس انجليس 7 أكتوبر تشرين الأول (رويترز) -
      تظهر وثائق محكمة
      ان الرجل الذي يعيش في كاليفورنيا ويقف وراء الفيلم المسيء للاسلام
      الذي اثار احتجاجات عنيفة في شتى انحاء العالم الاسلامي
      سيمثل امام
      محكمة اتحادية في لوس انجليس هذا الاسبوع في جلسة مبدئية
      بشأن ماذا
      كان قد خرق شروط الافراج عنه في قضية تحايل مصرفي .
      وتظهر الوثائق التي قدمت يوم الجمعة في المحكمة الجزئية الامريكية
      ان من المقرر ان يمثل مارك باسيلي يوسف(55 عاما)
      الذي
      كان يعرف من قبل باسم نيقولا باسيلي نيقولا امام قاضية المحكمة الجزئية الامريكية كريستينا سنيدر يوم الاربعاء.
      وتتضمن شروط الافراج عن يوسف من السجن عام 2011 حظر استخدام اسماء مستعارة دون اذن من ضابط المراقبة.
      ووصف يوسف المولود في مصر بانه منتج فيلم صنع بطريقة فجة مدته13 دقيقة صور في كاليفورنيا وبث على الانترنت تحت عدة اسماء منبينها "براءة المسلمين." ويتضمن هذا الفيلم اساءة للنبي محمد (صلّ الله عليه وسلم ).
      واثار الفيلم سيلا من الاضطرابات المناهضة للامريكيين في مصر ودول اسلامية اخرى الشهر الماضي .
      واعتقل يوسف في 27 سبتمبر ايلول وعرض على قاض اتحادي في نفساليوم وسط اجراءات امن مشددة
      ووجه له الادعاء في هذه الجلسة تهمة
      خرق شروط اطلاق سراحه.
      وامر قاض في ذلك اليوم باحتجازه دون السماح بالافراج عنه بكفالة واكد مسؤول بسجن اتحادي فيما بعد انه نقل الى سجن اتحادي فيوسط لوس انجليس. واعلن المتهم الذي كان يعمل في صناعة محطات الغاز في بداية جلسة نظر قضيته
      انه غير اسمه من نيقولا باسيلي نيقولا الى مارك
      باسيلي يوسف في 2002 .
      وعلى الرغم من ان وثائق المحكمة السابقة كانت تشير اليه باسم نيقولا فان احدث اوراق للمحكمة تشير اليه باسم يوسف.
      وكانت اخر
      اقامة له في احدى ضواحي لوس انجليس .
      واتهمته ممثلة اسمها سيندي لي جارسيا والتي ظهرت في مشاهد قصيرة في الفيلم في قضية اتحادية بصنع الفيلم
      تحت اسم مستعار هو
      سام باسيلي .
      وقالت جارسيا انها كانت تعتقد انها تعمل في فيلم
      مغامرات تاريخي ولم تكن تعرف انه له اي علاقة بالنبي محمد ( عليه الصلاة والسلام ).
      واعلن الاشخاص الاخرون الذين ظهروا او عملوا في الفيلم ادعاءاتمماثلة.
      وشددت السلطات على انها لا تحقق في مضمون الفيلم ولكن اعتقال يوسف ادى الى بعض الانتقادات من المدافعين عن حرية التعبير.
      ولم يحدد ممثلو الادعاء شروط الافراج التي يشتبه بان يوسف انتهكها ولكنهم قالوا انه استخدم اسماء مستعارة وانهم قد يسعون الى الحكم عليه بالسجن فترة تصل الى 24 شهرا اذا وجد القاضي انه خرق شروط الافراج عنه .


      ( إعداد أحمد صبحي خليفة للنشرة العربية )
    • قال الرسول صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم:"استوصـوا بأهل مصـر خيـراً فـإن لـهم نسبـاً وصـهراً "...

      الشخص الذي انتج الفليم هو قبطي...و رسول الله كان قد تزوج من الاقطاب ..السيدة مارية القبطية...و انجب منها ابنه ابراهيم...واستخاره الله و هو طفل صغير...

      فيا سبحان الله... كيف يسب رسول الله رجل... اوصانارسول الله به و بقومه خيرا...

      لكن لا يضر السحاب... نبح الكلاب...

      فصل الله و سلم عليك يا رسول الله الى يوم االدين...
    • المُشكله ليست في الأقباط ولا بأهل مصر
      المشكله في نفوسٍ ضعيفه
      فلو نرى قائمة التخريب له سنرى كشف أحمر لشخصيه سوداء
      تغيير الأسم والألقاب والغش وقضاية التحايل المصرفي
      (الله يهدي الجميع )
    • اللهم ثبتنا على دينك وحسن عبادتك

      يارب تحر قلبهم مثل ما حروا قلبونا
      يــــــــــــأخي انا مشتري في الدنيتي ا ل ر ا ح ة وكاني خسرت الغلاباسباب ز ل ا ت ي ادم خسر جنتة باسباب ت ف ا ح ة
    • ibnalaared كتب:

      اللهم ثبتنا على دينك وحسن عبادتك

      يارب تحر قلبهم مثل ما حروا قلبونا

      اللهم آميـــن

      قولي والأجدر اُختاه
      اللهم إهدهم وعافهم من أمراضهم الداخليه ( النفسيه )
    • حسبي الله ونعم الوكيل
      قال الله تعالى((يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون))
      والله لو بيدي لاعدمتهم جميعا...لانهم لايستحقون العيش بيننا
      اللهم عليك بمن تطاول على دينك ونبيك صلى الله عليه وسلم وعلى امهات المؤمنين وصحابة رسولك الكريم.
      تعلمت ان اكون مثل الورود نعومة...ومثل رائحتها طيبة ومثل شوكها قساوة...ومثل اوراقها شموخا ومثل ساقها صلابة...ومثل شكلها اناقة وبين كل الناس مثلها محبوبة :992779420:
    • نبــع الغــلا كتب:

      الله لآيسامح من كان السبب
      للاسف المسلمين مادافعوا ان رسووول الله
      لكن الله دافع عن رسووووووووووووله الحبيب

      أختي الكريمه
      من الأجدر أن تقولي المقترحات التي لديكِ
      لدفاع عن صادق البشر عليه السلام
      دون أن تُعممي في الكلام المُسلمين أو ما فعلوا
      أنتِ أُختاه ماذا فعلتِ؟
    • عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :
      سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
      ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .
      صدق الرسول الكريم صلّ الله عليه وسلم
    • نار تلبق به
      جت يداعبها الخجل قبل الكـلام لين ضاعت سالفتها من الخجل عز في همسة شفايفها السـلام كيف باقـي سالفتهـا تكتمـل في ملامحها تفاصيـل الغـرام وصمتها شوق واحاسيس وغزل جت تصب النور في وجه الظلام تهدي الخفاق لحظـات الامـل في شفايفها حديث الصمـت دام في حشاها جمر الاشواق اشتعل ودهـا مـره تنـادي للهيــام ودهـا لكـن يعاندهـا الثقـل غيمة العشاق وبـروق الغمـام لهفة المشتاق احلى من العسـل
    • اللهم انصر نبينا محمد............

      اللهـــــــــــــــــــــــم انصر الإسلام والمسلمين
      أعلل النفس بالآمال أرقبها......$$-e.......ما أصعب العيش لولا فسحة الأمل حيــــــــــــــــــــــــــاتي ألوان...بذكر الله اللهم صلي وسلم على حبيبك المصطفى
    • ماسة الألوان كتب:

      اللهم انصر نبينا محمد (عليه الصلاةُ والسلام ) ............

      اللهـــــــــــــــــــــــم انصر الإسلام والمسلمين

      اللهم آميــــــــــن
    • السادة الكرام قراء المنتدى

      ارجو ان يكون الجميع بخير. بخصوص الموضوع اعلاه، اسمحوا لي ان اقول الاتي.

      ،أنا وبصفتي أمريكي مسلم، لا بد ان اعترف انني وجدت تصوير النبي محمد في فلم (براءة المسلمين) تصويرا مهينا. و مع ذلك فأنني لم اشعر ولا للحظة واحدة ان الامر يتطلب مني ان اتخذ اجراءا من اي نوع ضد اي شخص لانني ادرك ان هذا هو غالبا ما كان يسعى لتحقيقه منتجوا الفلم في المقام الاول.

      لقد كان هذا هو انطباعي الاول عند مشاهدة المقطع والى الان وحيث انني غير قادر على ايجاد اي سبب منطقي اخر يجعل اي احد ينغمس في مثل هكذا مشاريع. فهو حتما لم ياتي من باب اظهار مواهب فنية نادرة وحيث اثار المقطع سخطا و اشمئزاز الجميع لمدى انعدام اي لمسات فنية في تصويره او انتاجه او تمثيله وانه من الواضح لم يكن نتاج اناس محترفين.

      واذا كنت قد شعرت بأي غضب فقد كان ناتجا عن الوقت الذي ضيعته في مشاهدة هذا العمل السينمائي الفاشل والذي هو التجسيد الفعلي لمفهوم النقيض للروائع الفنية و حيث كان من الاجدى ان اقضي هذا الوقت في عمل بناء حتى لو كان مجرد مشاهدة الاخبار.

      و لكن في نهاية المطاف وجدت ان الشعور الذي سيطر على وجداني هو الشفقة على اناس اضاعوا ساعات عديدة من وقتهم وطاقاتهم لانتاج عمل الغرض الوحيد منه هو اهانة معتقدات الآخرين وزرع الكراهية والانشقاق بين البشر. وخاصة اذا اخذنا في الاعتبار ان جميع الاديان تقيس مدى تقوى أتباعها من خلال الاعمال الخيرة التي يقومون بها سعيا لتحسين من وضع البشرية، ومساعدة من هم في امس الحاجة الى يد المساعدة، يبدو ومع الاسف ان عددا قليلا من البشر فضلوا أن يكرسوا حياتهم من أجل توسيع الانقسامات وزرع الفتن.

      ومع ذلك، فأن اللجوء الى اعمال العنف كرد على اهانات شفهية لم يكن ابدا دليلا على القوة بل ان دلت على اي شيئ فهي تدل على ضعف ايمان هذا الشخص سواء بمعتقداته الدينية او غيرها من المبادئ. وفي نفس القدر من الاهمية، فأن الاعتداء على الأبرياء لمجرد أنهم من نفس الجنسية، أو العرق او الديانة التي تتبع لها تلك القلة الذين ينخرطون في إثارة الكراهية فهذا في الواقع تجسيد للظلم و مثل هكذا (انتقام) يخالف المنطق والاخلاق.

      ولا شك في ان اعمال العنف النابعة من مبدأ التجريم بالتبعية هي دائما الأكثر مخالفة للعدالة. وهذا حتما ينطبق على حالة السفير الأمريكي كريس ستيفنس، الذي كان يعتز بصفة شخصية بالشعب الليبي ويعمل بلا كلل لمساعدتهم في عملية انتقال ناجحة من طغيان معمر القذافي.

      و من ثم فأن ردة الفعل الوحيدة التي تتماشى مع المنطق- و بناءا على ما قاله العديد من المسلمين منذ الحادثة – مع مفاهيم الاسلام و الاخلاق الحميدة – ضد مشاريع تنبع من الجهل و الكراهية هو تجاهلها كليا والشفقة على وضع اناس قرروا ان يضيعوا حياتهم في مثل هكذا افعال.

      تحياتي

      فهد
      فريق التواصل الإلكتروني
      وزارة الخارجية الأمريكية
    • نعم ما كان من ردت فعل ضد هذا العمل المُشين
      من دمار إلخ .. كان هو تنفيذ لرغبة من قام بهذا الفلم المُسيء
      من المؤسف أن يصل الأمر لما رأيناه
      بل كان يجب إظهار أخلاق الإسلام في أشد المحن
      كان الرسول عليه السلام حليماً في تعامله مهما بلغ الأمر من إساءات
      فهل يا أبناء أُمتنا تتيقنون ما هي الرساله التي يجب حملُها عن ديننا