ما السر فى تنمر المرأه وضعف الرجل

    • ما السر فى تنمر المرأه وضعف الرجل

      الرجل قوام البيت واساس أستقراره

      من قديم الزمان وهو الأسد المسيطر






      هو الفارس الشهم الذي لا يرد له راي
      أن تكلم سمع وأن أمر أطيع






      وما السرفي قول أحدهم كثرة المساس تذهب الأحساس؟

      هل أحساس الرجل برجولته وقوامته باقيه أم أنها







      صارت في مهب الريح؟






      هل سلطته كرجل باقيه أم أنها أهتزت؟








      وما الذي جعلها مهزوزه بنظر المرأة؟
      • القرآن جنتي
    • أبصراحة .. مو عارف كيف أشرح..
      لكن حينما يريد الرجل أن يكون هو الأسد المسيطر ولا يرد له رأي وأمره مطاع فهو إذن استبدادي وديكتاتوري ...

      كأنك مسكتي العصا من الطرفين وليس من المنتصف، يعني كأنك قصدتي أن الرجل إما أن يكون مسيطراً ومطاعاً وإما أن يكون بلا رجولة؟؟ ما شي حل وسط؟؟ :)

      ومن قال أن رجولة الرجل أصبحت مهزوزة بنظر المرأة؟؟ هل هذا تعميم؟ وعلى أي أساس أو دراسة قام هذا التعميم؟

      اعذريني رؤيا ولكن مو قادر أجمع الموضوع في بالي بطريقة منظمة :)

      من وجهة نظري الرجولة باقية في مجتمعنا والأنوثة أيضا كذلك.. قد نرى بعض الانتكاسات من بعض الفئات ولكنهم لايمثلون الرجال ولا النساء ولا نقيس عليهم.. ولكل قاعدة شواذ.

      تقبلي غموضية مروري :)
    • ماأثار الموضوع في ذهني هو موضوع سمعته عن مدى ضعف الرجل في البيت بحيث ان ابنته أو زوجته تمشيه على كيفها
      ولا تكون له كلمه مسموعه
      وأن لهذا الشييئ عدة أسباب أهمها قاعدة كثرة المساس تذهب الأحساس
      أي أن الرجل يكثر النظر للمعاصي في بيته ويتساهل فيها
      وقد يخلو بالمعاصي
      وينتج عنه زوجه متسلطه عليه اوقد يكون مهزوز الأراده
      لماذا؟
      لانه خلى بمحارم الله وأستكثر منها فظهر في بيته الفساد
      فترى زوجته متكشفه وكذلك أبنته لا يطلب منهم التستر لماذا؟
      لانه أعتاد النظر للمرأه المتكشفه فصار الأمر معتاد
      فلا يقوم بدوره في القومه في النصح والإرشاد بل يكون دوره أستهلاكي
      لاأكثر ولاأقل وتذهب هيبته فيكون حالته حال أي عامل في البيت ينفذ اوامر
      ولا ينهى ولا ينكر
      بالتالي سقطت قوامته لان أصل القوامه الحرص والحمايه
      فإن أعتاد على أهله المعاصي زالت.
      هذا ما قصدته
      ولا أعني كل الرجال بل من كانت زوجته متسلطه عليه لذنبه وتهاونه
      • القرآن جنتي
    • الرجل كان ومازال عمدا المنزل ولايستهان به .....
      حتى وإن كان هناك بعض الرجال الذين ينظرون للأمور من باب الانفتاح والحريه فهم يرون ان المراة اصبحت متساويه مع الرجل
      واصبح للمرأة الحرية فالملبس والخروج والدخول كيف ما تشاء بعض يصرحون لا علينا بما تفعله المهم انها ترجع المنزل لتكون بين احضاني والمعذره على جرئتي فالكلام ولكن هذا الواقع الذي يعيشه الكثير من الرجل في مجتمعاتنا
      لننظر لبعض النساء التي تعمل في الفنادق بالتحديد فالاستقبال كيف حالها ولبسها واسلوبها نجدها العجينه المرنه
      وفالمنزل تكون متسايوة مع الرجل فهي تعمل مثله تماماً ولايحق له التحدث معها بخصوص عملها وغيرها
      ونجدها تتبرج وتتكشف والزوج يعتبره من باب الحرية ومن باب ان للعمل خصوصياته
      بتنا حقاً نفتقد لبعض الرجال الذين ما ان يرو شعرة واحده ظاهرة تكون اعينهم كالجمر من الغيره ع النساء
      التربية فالمنزل نجدها مشتتة بين سلبي وايجابي الاب منزعج من تصرف الابنه
      والام تنادي اذهبي لا عليك من ابيه فهو يعيش في زمن الحجاره وحينها الزوج لا ينطق
      فهو يرى ان تربية الابنه من اختصاص الام ودامها راضيه فلما ازعج نفسي
      بتنا نتفقد للرجل حين يطلب من المرأة شي تكون الابتسامه علامة الموافقه
      لا الرجل الذي يصرخ ويصرخ وفالنهاية تأتس المرأة وببرود ترد انت مزعج لماذا الصراخ وهو يطرق رأسه اعتذر
      اي زمانا بتنا فيه
      هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لا أعمممممممممممممممم
      هناك رجال افخر بهم في حياتي وهم من ينظرون لعيبي بعين واحده بعدها اصبح الجليد الخائف من ألهبة النيران
      رد مشتت لااعلم من اين بدئت وكيف انتهي
      تحياتي

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:

      الرجل كان ومازال عمدا المنزل ولايستهان به .....
      حتى وإن كان هناك بعض الرجال الذين ينظرون للأمور من باب الانفتاح والحريه فهم يرون ان المراة اصبحت متساويه مع الرجل
      واصبح للمرأة الحرية فالملبس والخروج والدخول كيف ما تشاء بعض يصرحون لا علينا بما تفعله المهم انها ترجع المنزل لتكون بين احضاني والمعذره على جرئتي فالكلام ولكن هذا الواقع الذي يعيشه الكثير من الرجل في مجتمعاتنا
      لننظر لبعض النساء التي تعمل في الفنادق بالتحديد فالاستقبال كيف حالها ولبسها واسلوبها نجدها العجينه المرنه
      وفالمنزل تكون متسايوة مع الرجل فهي تعمل مثله تماماً ولايحق له التحدث معها بخصوص عملها وغيرها
      ونجدها تتبرج وتتكشف والزوج يعتبره من باب الحرية ومن باب ان للعمل خصوصياته
      بتنا حقاً نفتقد لبعض الرجال الذين ما ان يرو شعرة واحده ظاهرة تكون اعينهم كالجمر من الغيره ع النساء
      التربية فالمنزل نجدها مشتتة بين سلبي وايجابي الاب منزعج من تصرف الابنه
      والام تنادي اذهبي لا عليك من ابيه فهو يعيش في زمن الحجاره وحينها الزوج لا ينطق
      فهو يرى ان تربية الابنه من اختصاص الام ودامها راضيه فلما ازعج نفسي
      بتنا نتفقد للرجل حين يطلب من المرأة شي تكون الابتسامه علامة الموافقه
      لا الرجل الذي يصرخ ويصرخ وفالنهاية تأتس المرأة وببرود ترد انت مزعج لماذا الصراخ وهو يطرق رأسه اعتذر
      اي زمانا بتنا فيه
      هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لا أعمممممممممممممممم
      هناك رجال افخر بهم في حياتي وهم من ينظرون لعيبي بعين واحده بعدها اصبح الجليد الخائف من ألهبة النيران
      رد مشتت لااعلم من اين بدئت وكيف انتهي
      تحياتي




      الموضوع نفسه يشتت
      كيف ينفتح على المجتمع
      ويحق للمرأه ان تمارس حريتها
      وكيف للرجل أن يظهر للمراه مدي مرونته
      وفي نفس الوقت يلغي الغيره
      الرجل رجل بغيرته ولا اقول فرض سيطره
      بل هي سلطة القوامه أن تكون له كلمه لها قيمه
      ليس لانه رجل فقط بل لأانه يستحقها بكل جداره
      الرجل في هذا الزمان قد يضطرب كأضطراب موضوعنا هذا هل يمارس رجولته
      دون أن تصادمه المرأه بقولها أنا حره أم يثبت لها أنه أحق بها في النصح
      هل المراه نفسها لا تقدر نفسها وتستهين بحق الزوج في الغيره والنقد
      فتعتبره تعدي على الحريه
      وهل كونهما يعتادان على المناظر والسفور يجعلانهم يتناسيان الغيره والأحتشام
      أنها حقا فوضى الحريه والقوامه
      يجب أن يقدر كلاهما الأخر
      ويحفظا حقوق بعضهما البعض في ظل الحياه الزوجيه
      وتحت مظله المودةوالرحمة
      دمتم بحب


      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      الموضوع نفسه يشتت
      كيف ينفتح على المجتمع
      ويحق للمرأه ان تمارس حريتها
      وكيف للرجل أن يظهر للمراه مدي مرونته
      وفي نفس الوقت يلغي الغيره
      الرجل رجل بغيرته ولا اقول فرض سيطره
      بل هي سلطة القوامه أن تكون له كلمه لها قيمه
      ليس لانه رجل فقط بل لأانه يستحقها بكل جداره
      الرجل في هذا الزمان قد يضطرب كأضطراب موضوعنا هذا هل يمارس رجولته
      دون أن تصادمه المرأه بقولها أنا حره أم يثبت لها أنه أحق بها في النصح
      هل المراه نفسها لا تقدر نفسها وتستهين بحق الزوج في الغيره والنقد
      فتعتبره تعدي على الحريه
      وهل كونهما يعتادان على المناظر والسفور يجعلانهم يتناسيان الغيره والأحتشام
      أنها حقا فوضى الحريه والقوامه
      يجب أن يقدر كلاهما الأخر
      ويحفظا حقوق بعضهما البعض في ظل الحياه الزوجيه
      وتحت مظله المودةوالرحمة
      دمتم بحب





      الحريه ليست بالسفور والخروج عن الطبيعه التي خلقها الله في المرأه
      حتى بات اللبس محرر فالاب ينظر لإبنته تلبس الجيز والقصير بحجة الانفتاح
      يلعن ابو الانفتاح إن كان يجعلنا نغلق العين عن الشرف والعفه
      الحريه يمكنني اتخاذها في ابداء الاراء وتغير ديكور منزلي او امور عملي
      ولكن الزوج الزوجة الابناء لا يوجد مايسمى انت انا حر
      على الرجل ان يكون رجل بجسده وشخصة وشرفه وعفته
      لا ان يكون رجل بملبسه فقط
      كثير ما اذهب للمجمعات والاسواق واشاهد فتاه بلبس قصير وعند تحرشها من احد الشباب المريض نرى الاب يسخط منه
      لما السخط يارجل فأنت من جعلت ابنتك مرأه ينظر لها الشاب وغيره
      حقاً موضوع مشتت إلى اين سنذهب بهكذا امور لا ادري
      ربما للهاويه
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • عندما يتهاون الرجل في حراسه حدود الله
      وحفظ محارمه ويخوض في الاعرض
      لاتكون له قيمه عند زوجته وما يظهر على الساحه من سفور
      ومجون وهي علامه على عدم رجولته وحفظه لأهله
      احياننا يكون الرجل بالأصل متفلت ولا يهمه مصير أسرته

      ولهذا نجده يتجه للهاويه هو وعائلته
      قال أحد السلف الصالح أني لأجد أثر معصيتي في زوجتي ودابتي

      • القرآن جنتي
    • بدأت ملامح الموضوع تتضح بشدة :)

      قد يمكننا معرفة رجولة الرجل من خلال ملابس امرأته في السوق أو الشارع.
      فإذا كانت محتشمة فاعلم أنها مؤمنة وورائها رجل حقيقي.
      أما إذا كانت سافرة فاعلم أنها تعيش مع ذكر.

      والكلام السابق الذي ذكرته ليس على إطلاقه.. فهناك نساء محتشمات قانتات عابدات ولكن الله ابتلاهن برجل ليست معه رجولة.. نسأل الله لهن الصبر والمخرج.
      الله سبحانه وتعالى حينما أعطى الرجل القوامة أعطاه أيضا الهيبة، فإذا لم يحسن التصرف في القوامة ضاعت هيبته من عين زوجته.

      وهناك بعض الرجال يجري خلف الشهوات ، ومثل هؤلاء تذوب رجولتهم مع الوقت، ويصبحون بلا حزم، سلب الله منهم الحزم ، ولايصبح لكلامهم أي أثر مع نسائهم. لأنه يعيش في صراع داخلي بينه وبين نفسه. ولا يستطيع أن يحد النظر في عين زوجته (إذا لزم الأمر) لأنه مشوش الرجولة.

      طوفان المدنية والتحضر الذي نعيشه يجرف معه كل شيء حتى الفطر السليمة، فإذا لم نتمسك بمبادئنا وشريعتنا ضاعت قيمنا وأخلاقنا، وربما سوف نصل إلى مرحلة الشذوذ الفكري ونحن لا نشعر.

      وللمرأة دور في ضياع الرجولة، نعم يا نسائنا العزيزات أنتم تتحملون جزء كبير من ضياع رجولة الرجل، بالله عليكم من الذي يصنع الرجال؟ انظروا في عظماء التاريخ من الذي صنعهم ورباهم وهيئهم ليكونوا رجال بحق؟ أليست المرأة والأم والزوجة والعمة والخ...؟
      فإذا ضاعت مصانع الرجال ضاعت الرجولة إلا ما رحم ربي،

      نصيحة لكل امرأة، قد يكون الذي يعيش معك ذكرا وليس رجلا، فلا تيأسي، بل اصنعي من طفلك رجلا تفاخرين به المجتمع مستقبلا، وارفعي رأسك أمام زوجة ابنك المستقبلية حين تهديها رجلاً لا ذكراً.

      شكرا.:)
    • طوفان المدنية والتحضر الذي نعيشه يجرف معه كل شيء حتى الفطر السليمة، فإذا لم نتمسك بمبادئنا وشريعتنا ضاعت قيمنا وأخلاقنا، وربما سوف نصل إلى مرحلة الشذوذ الفكري ونحن لا نشعر.

      هذا الطوفان ظهر في الستينات وأستمر لعصرنا هذا
      كانوا منبهرين بما يرونه من حضاره وأنبهارهم جعلهم ينسون أنهم مسلمين
      فنلاحظ الأباء نسو معنى أن الله الرازق
      فصاروا يهتمون بذهاب ابنائهم للمدارس أكثر من حرصهم على صلوات أبنائهم
      صار همهم أن يكون ولدهم صاحب شهاده يتباهون بها ونسوا أهم شيء الاخلاق
      لاأعمم ولكن معظمهم وكانوا كلما أتي ولدهم بفعل قالوا تحضر حتى أعتادته قلوبهم
      فظهر شباب انصاف رجال وبنات انصاف نساء بدء الحياء يتلاشي بحجه مسايرة العصر
      وبحجة مطلب الحياه الأجتماعيه وهكذا
      وبالمنتصف ظهرت قله قليه لم يععجبها الحال أطلق عليهم المعقدين
      او نفسين لماذأ لانهم لم يعجبهم الحال فكانوا يجاهدون في أثبات صفات الرجوله لأبنائهم
      يعلمونهم كيف يكونوا رجال كلا له طريقته
      فظهرت فئتان متصارعتان متشدده ومتساهله في الأخذ .
      فظهر جيل أو شباب مضطرب
      وأنا أعتقد أن جيل الألفيه سيكون جيلا واعدا منتبها
      لاننا تعلمنا من أخطاء الغير وجيل الألفين أبنائنا
      ونحن نناقش ونحلل وعليه سيكون لأبنائنا شئن بأذن الله
      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      عندما يتهاون الرجل في حراسه حدود الله
      وحفظ محارمه ويخوض في الاعرض
      لاتكون له قيمه عند زوجته وما يظهر على الساحه من سفور
      ومجون وهي علامه على عدم رجولته وحفظه لأهله
      احياننا يكون الرجل بالأصل متفلت ولا يهمه مصير أسرته

      ولهذا نجده يتجه للهاويه هو وعائلته
      قال أحد السلف الصالح أني لأجد أثر معصيتي في زوجتي ودابتي




      اؤومن حقاً بأشباه الرجل
      هناك فئه خُلقت رجال ولكنها تربت على الانحلال والتفلت فلم تنشأ الصفات الرجولية بقدر مانشأت صفات الانحلال الخلقي الواضح
      ان يصرف الرجل عينيه عن تصرفات زوجته وابنته ويشاركها الجهل في الدين والتحلل من الاخلاق
      اجده وبحق جسد يمثل بصفات رجل ولكن الداخل ماهو سوى جنس اخر انحل خلقه وماتت ذمته
      التهاون في امور الدين في النفس والمنزل لن يكون ثمارها
      سوى ثمرة فاسده تبعث رائحتها المتعفنه من بعيد
      ان يحرص الاب على مسك العصا من المنتصف في المنزل هو الطريف للتربية والحياة الاسلامية
      نحن في عصر الانفتاح لا انكر ولكن ان نجعل الانفتاح سبباً في تجريداً من الاخلاق والمبادئ
      فهذا الشي لا يقبل الشرع ولا المنطق
      محرمات استهان بها الكثير والكثير بدافع الانفتاح والتحرر
      واعراض هتكت بسبب قلة الحرص وغياب الخلق
      الكثير الكثير الكثير
      ...

      رحيل أمي أنفاس متقطعة

    • مووضوعج رااائع اخيتي

      الكثير من الحوارات التي طرحت كانت معبرة بما في عقلي

      بالصراحة احيانا بعض الرجال يفقدون الاخلاق وسيطرة والقوامة

      وتخرج بناته او خواته او زوجته متبرجات وهو معهن لايهتم


      الكثير من الاسباب ظهرت لهذا اضعف

      اولا: ضعف الايمان وعدم الخوف من الله

      ثانياه :- عدم الغيره ع محارمة واهله

      ثالثا: ظهور المخدرات والعصابات الفاسدة ف مجتمعااتتنا الاسلامية

      رابعا: دخول عادات الغرب والقبول وتفاخر بها

      لكن هناك رجال نفخر بهم من يتقون الله ويخافون منه
      ويغاارون ع محارمهم واهلهم

      لكن لك ايها الانثى هذه الكلمات

      عندما يكون زوجك او اخك او ابوك

      ليس به الغيره فانك مسلمة اقري كتاب الله عز وجل

      وكون متسترة واحفظي شرفك وعفتك يوم الحساب

      كل نفس تحاسب بنفسها وانتي محاااسبه ع اغلاطك

      وكوني من سبعه الذين يحفهم الله بعرشه

      وعسى الله ان يهدينا يهديكم يثبتنا ع صرا المستقيم