هل الرجل مثل المرأة ؟؟ وهل المرأة مثل الرجل ؟؟
لماذا لم يشرف الله - سبحانه وتعالى - الرجل وجعله يحمل ويلد ويرضع ؟؟
لماذا شرف المرأة وجعلها أُمّ تحمل وتلد وترضع ؟؟
لماذا أعطى الله - سبحانه وتعالى - القوّامة للرجل ولم يعطيها للمرأة ؟؟
ليس لأنه رجل ولابد أن تكون بيده القوامة والعصمة بل أعطي هذه الصفة لكي يخدم المرأة
ويعينها في شؤون حياتها ، هنالك أمور لا تستطيع المرأة القيام بها وسخر الله
الرجل للقيام بها خدمة لها وليس تعالياً عليها أو انتقاصاً من مكانتها
المرأة بطبيعتها الفيزيولوجية أنثى من مخمص قدميها إلى قمة رأسها ليس هنالك
وجهة شبة للمقارنة بينهما ، الرجل خُلق لكي يتغزل بالمرأة يعطيها الحنان
خلقت من ضلعه الأعوج وضلع الانسان مكمن الحنان والعاطفة
وأخص بالذكر الضلع الأيسر الذي هو مكمن القلب
وقلب الرجل هو ما تحتاج إليه المرأة ..
هنالك مقولة تقول " إن لم تستحي إفعل ما شئت " ولو ذهب الحياء من الإنسان
لوصل لمرتبة الحيوان فالاخير لا يستحي من أي شيء يفعل ما يريد
وقتما يشاء ليس لديه عقل حتى يخجل من الناس
ونحن بني البشر كرمنا الله - سبحانه وتعالى - وأختصنا بأمور عديدة
أعطى للرجل ما لم يعطيه للمرأة والعكس صحيح ..
فإذا غاب الحياء عن المرأة غاب لديها أهم ميزة تميزها عن الرجل وهي الأنوثه والأمومه، ليس هنالك مانع ولا اعتراض
بأن تتغزل المرأة بالرجل الذي تحبه وأخص بالذكر زوجها أبيها أخيها أبنها ولكن بينه وبينها
تفعل ما تشاء تقول له من الغزل والحب ما تشاء تحضنه تقبله كيفما تشاء ..
ولكن ديننا وأعرافنا وتقاليدنا وموروثنا كمسلمين كعرب لا نحبذ ولا نسمح
ولا نريد أن تصل المرأة إلى درجة الانحطاط وتقول ما يقوله الرجل
ومن تريد المقارنة بينها وبين الرجل فهي إما أن تكون من الجنس الثالث أو تكون بلا حياء
ولا دين ولا أخلاق ولا أية قيّم ..
المرأة غير الرجل ، والرجل غير المرأة ويستحيل أن يلتقيان في
شيء .. أما آن لكُنّ يا بنات حواء أن تفهمن ذلك.... !!
لماذا لم يشرف الله - سبحانه وتعالى - الرجل وجعله يحمل ويلد ويرضع ؟؟
لماذا شرف المرأة وجعلها أُمّ تحمل وتلد وترضع ؟؟
لماذا أعطى الله - سبحانه وتعالى - القوّامة للرجل ولم يعطيها للمرأة ؟؟
ليس لأنه رجل ولابد أن تكون بيده القوامة والعصمة بل أعطي هذه الصفة لكي يخدم المرأة
ويعينها في شؤون حياتها ، هنالك أمور لا تستطيع المرأة القيام بها وسخر الله
الرجل للقيام بها خدمة لها وليس تعالياً عليها أو انتقاصاً من مكانتها
المرأة بطبيعتها الفيزيولوجية أنثى من مخمص قدميها إلى قمة رأسها ليس هنالك
وجهة شبة للمقارنة بينهما ، الرجل خُلق لكي يتغزل بالمرأة يعطيها الحنان
خلقت من ضلعه الأعوج وضلع الانسان مكمن الحنان والعاطفة
وأخص بالذكر الضلع الأيسر الذي هو مكمن القلب
وقلب الرجل هو ما تحتاج إليه المرأة ..
هنالك مقولة تقول " إن لم تستحي إفعل ما شئت " ولو ذهب الحياء من الإنسان
لوصل لمرتبة الحيوان فالاخير لا يستحي من أي شيء يفعل ما يريد
وقتما يشاء ليس لديه عقل حتى يخجل من الناس
ونحن بني البشر كرمنا الله - سبحانه وتعالى - وأختصنا بأمور عديدة
أعطى للرجل ما لم يعطيه للمرأة والعكس صحيح ..
فإذا غاب الحياء عن المرأة غاب لديها أهم ميزة تميزها عن الرجل وهي الأنوثه والأمومه، ليس هنالك مانع ولا اعتراض
بأن تتغزل المرأة بالرجل الذي تحبه وأخص بالذكر زوجها أبيها أخيها أبنها ولكن بينه وبينها
تفعل ما تشاء تقول له من الغزل والحب ما تشاء تحضنه تقبله كيفما تشاء ..
ولكن ديننا وأعرافنا وتقاليدنا وموروثنا كمسلمين كعرب لا نحبذ ولا نسمح
ولا نريد أن تصل المرأة إلى درجة الانحطاط وتقول ما يقوله الرجل
ومن تريد المقارنة بينها وبين الرجل فهي إما أن تكون من الجنس الثالث أو تكون بلا حياء
ولا دين ولا أخلاق ولا أية قيّم ..
المرأة غير الرجل ، والرجل غير المرأة ويستحيل أن يلتقيان في
شيء .. أما آن لكُنّ يا بنات حواء أن تفهمن ذلك.... !!