|| التــــــــــــردد وسواس ام تأني؟؟||

    • طبعي كذا ^^ كتب:


      صباحك سعيد بيست,,:)

      بالفعل صحيح الوسواس كالمرض يجعل الانسان دائما يفشل ومحبط.. فالشخص الوسواس غالبا ما نجده

      سلبي لا يفكر الا بالفشل خائف من اتخاذ القرار لا يستطيع معرفة ماذا يريد ..وربما يعرف ماذا يريد

      ولكنه خائف من النتائج ... فدائما يكون تفكيره سلبي ...

      والتردد ..على الانسان في كل الامور ان يفكر... فالتردد موجود دائما لدا الانسان ...

      والتردد ايجابي في رأيي في اغلب الاوقات...حتى وان فشل ... لان التأني في اتخاذ القرارات يكون أكثر نجاحا...

      وكل انسان معرض للفشل ... ولكن فالتردد الايجابي يكون الشخص اقل عرضه للفشل ...فالانسان يختار ماذا

      يريد ...

      تحيتي,,,

      الوسواس مرض بعينة- ابعدنا الله عنة بمشيئتة-
      لا يوجد اليقين التام بالقادم لذا خُلق التردد..... وكثرة التردد تزعزع الثقة بالنفس
      احيانا العشوائية وعدم الترتيب لاسيما غياب الاهداف يكون سبب رئيسيا لدى البعض في سلوك التردد...
      التاني مجدي أكثر من التسرع بالفعل بأغلب الحالات
      لكن علينا ان ندرك قيمة الوقت واستغلاله... بعض الاحداث لا نمتلك لها الوقت لحسمها

      شاكرة لك تواجدك وإثراءك للموضوع غالية
      :::
      مودتي
    • بنت السيابي 1990 كتب:

      صباحك ورد مشرفتنا
      مثل ما ذكرنا كثرة التفكير يسبب المشاكل النفسيه للشخص
      ولكن قد شرع الله لنا امرا في
      الاستخاره
      الاستخاره في كل امر نحتار فيه او قد نكوون مترددين في اتخاذه
      فالانسان دائما يبحث الاحسن له فثقتنا بربنا واستخارته امر جميل
      قد يجعلنا نختار الصح من الخطأ
      فالانسان بعدها مخير بعد هذه الاستخاره


      صباحك ذكر وشكر
      :::
      الاستخارة .... صلاة و دعاء لا يرد... والخيرة فيما اختارة الله دائما ... حكمتة بالغة
      ليس كل مواطن الاحداث تستخق الاستخارة.... بعض الامور بالفعل يكون حسما بالاستخارة
      ولكن بعضها لا.... وهذا م نتحدث عنة....
      ولو ربطنا الاستخارة بالتردد نجد الرغبة بالمنتصف
      احيانا نستخير ويظهر لنا الافضل ولكن رغبتنا مخالفه لة ويظل التردد سيد الحدث...

      عدم تقدير الذات يزعجها كثيرا... ويعرقلها عن الانجازات
      مهما قدم الشخص يظل بعينه ناقص وغير مجدي
      وانه مهما اعطى يظل عاديا مثلة مثل غيرة
      اعتقد هذا احدى العوامل التي يتاثر بها سلوك التردد
      ماهو تعقيبك؟
      :::
      مودتي


    • انا والحزن كتب:


      ،،،،
      بالنسبة لعلاقة التردد بالوسواس
      ~!@q
      في اعتقادي يتحول التردد لوسواس إذا كان الشخص من النوع الذي يلوم نفسه كثيراً بعد إتخاذ أي قرار
      ودوماً ما يرغب في التراجع عنه وقد يتراجع عن إكماله
      فنجده متذبذب ودائم الشك في صحة ما يقوم به !!
      هذه قراءتي وبالتأكيد في إنتظار ما ستكشفه بقية المداخلات
      ،،،
      ودمتم



      نقطتك أثارت فضولي أخية
      :::
      بداية ما هي الاسباب التي من خلالها يلوم الشخص نفسة ؟
      اللوم تعني انه اقدم على فعل ما ... اي انه بمنتصف القرار ...قد بدأ فيه
      دائما توجد هناك عراقيل وصعوبات... والبدائل ليست كاملة ..
      لذا عند نشوب اي عرقلة بالقرار والتنفيذ نجد التراجع مباشرة او التردد بفكرة الاستمرار في التنفيذ
      هنا عجز بالمواجهه...لينطلق الى بديل اخر لتظهر مشكلة اخرى وهكذا دواليك....
      (مثال واقعي): بأيام الدراسة تكثر المشاريع الطويله التي تمتد ف الفصل الواحد باكملة
      بعض الطالبات يخططن لنوعية المشروع ولكل مرحلة لها وقت معين... تخطيط.. تنفيذ... مراجعه... تقيم.الخ
      ماذا يحدث؟؟ عند بداية التنفيذ يجدن صعوبة بتطبيق المشروع على الشريحة المستهدفة
      فتكون النتيجة تغير المكشروع باكملة....... هنا قد يكون نقص بالتخطيط المسبق ...وقد لا يكون كذلك
      لان بيئة التطبيق تُثير امور لم تكن ف الحسبان وهو م يصقل الفائده ويعمق المعرفة من المشروع
      الأفضل ترويض المشروع بتغير الشريحة مثلا.... وغيرها من الحلول لمواجهه المشكلة...
      نقص بالتخطيط او التنفيذ.... اوعدم الاقتناع بالقرار يؤدي الى اللوم...
      ومن جهة اخرى عدم تقدير الذات يؤثر ايضا على رضى النفس بما تم تقديمة
      اللوم لا يسبب الوسواس ولكن العكس ربما يحدث....

      هذا م اردت اضافتة:)
      :::
      مودتي
    • انا والحزن كتب:

      عذراً سروفل ولكني لم افهم ~!@q
      كيف يكون التعمق في الامور عائق يحول دون إتخاذ القرار فيها !!
      ويدفع بمن يقوم بهذا التصرف للوسواس ؟!!
      ،،،
      ودمتم



      أرد صديقي أن يشتري أرض هو وزميله سكنية زراعية وأرض صديقي أكبر عن أرض زميله بمساحة قليلة فصاحب الأرض طلب مبلغ زائد على صديقي فصديقي جلس يفكر ويتعمق ف التفكير ويضرب أخمس ف اسداس ليش زاد المبلغ ولما قرر أنه يشتري الأرض تم بيعها لشخص ثاني فيقول لي صديقه أنه خسر هذه الأرض بسبب هذه التردد والتفكير.
    • انا والحزن كتب:

      بيست :)
      من خلال قراءتي السريعة للمداخلات
      وجدت ان الغالببية يجدون في التردد تأني وليس وسواس
      ولكن النقاش ما زال مستمر ~~
      سننتظر لنرى ماذا ستكشف بيقة المداخلات
      ،،،،
      ودمتم



      الوسواس والتردد
      ~!@q
      الوسواس يكون سببا في التردد.... التوهم بوجود اشياء وبدائل اخرى
      واحداث مختلفه واوفضل ... والاعتقاد بما اقدمت علية غير مفيد
      جميع ذلك يخلق التردد........
      إحدى الاسباب الجوهرية للتردد هو الوسواس .......لذا يخلق اضطرابات بالشخص
      ويجعلة غير قادرر على تحديد الهدف ليتخذ القرار...
      وتلك الاضطرابات والاوهام ايضا لها دوافعها المختلفه....
      اذا المعادلة كالتالي على حسب م اراه صوابا
      أضطرابات نفسية - اوهام - وساوس - تردد..
      .....
      بالتأكيد وجهة نظر قاصرة لخلوها من الدراسة ومبنية على الملاحظه والفكر السطحي فقط
      اضعه هنا للحوار سويا
      بإنتظار تعليقك......
      :::
      مودتي

    • شكرا على الدعوة المشرفة بست بارك الله فيك
      من البداية لماذا نترك مجال للتردد
      لما نريد نشرع في تنفيذ أي عمل أو نقصد أي مكان يجب أن يكون بنية صادقة
      ومن ثم نتوكل على الله بعد دراسة ما نرغب الشروع فيه
      فإذا كان فيه الخير نشكر الله ونحمده على ذلك
      وإذا كان وجدنا فيه شر نصبر على ما أبتلانا الله به وعلينا تصحيح الأمر إلى الأفضل
      وعلينا كذلك أن لا نترك مجال للتردد في مختلف الأمور التي تلامس حياتنا
      لأن النفس في النهاية ستكون غير قادرة على أن تخطوا خطوة في أي أمر
      نريد أن نقضية وربما ستصاب في نهاية المطاف بمرض الوسوسة ومعانات
      الأمراض النفسية .

    • best hope كتب:


      الوسواس والتردد
      ~!@q
      الوسواس يكون سببا في التردد.... التوهم بوجود اشياء وبدائل اخرى
      واحداث مختلفه واوفضل ... والاعتقاد بما اقدمت علية غير مفيد
      جميع ذلك يخلق التردد........
      إحدى الاسباب الجوهرية للتردد هو الوسواس .......لذا يخلق اضطرابات بالشخص
      ويجعلة غير قادرر على تحديد الهدف ليتخذ القرار...
      وتلك الاضطرابات والاوهام ايضا لها دوافعها المختلفه....
      اذا المعادلة كالتالي على حسب م اراه صوابا
      أضطرابات نفسية - اوهام - وساوس - تردد..
      .....
      بالتأكيد وجهة نظر قاصرة لخلوها من الدراسة ومبنية على الملاحظه والفكر السطحي فقط
      اضعه هنا للحوار سويا
      بإنتظار تعليقك......
      :::
      مودتي



      أجدني اتفق معكِ هنا بيست :)
      فالوسواس الذي يسيطر على الفرد يكون نتاج لإضطرابات نفسية تقوده للعيش في اوهام فنجد الشخص الذي يعاني من الوسواس
      شخص مضطرب في قرارته ومتردد فيها بشكل كبير جداً
      وف الغالب منبع هذا التردد هو الشك القاتل سواء في قدراتهم او في من حولهم
      فالتردد يرتبط بالوسواس عندما يكون مقترن بإضطرابات وهواجس نفسيه
      تدفع صاحبه للتذبذب وعدم الثبات على قرار ما
      ،،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • كيف يمكننا التغلب على هذه الضغوطات من وجهة نظرك ؟؟

      الثقه بالنفس أو مُساعدة الأخرين لعدم إرباك الشخص في الإختيار
      وحقاً أرى أن التردد والحيره في أخذ قرار مصيري ليس بالأمر الكبير فالجميع يمرون بهِ وهو طبيعي
      فقط إن زاد ذاك الشعور سيؤدي إلى وصفه كحاله نفسيه ويجب حلها
    • ولد الفيحاء كتب:

      شكرا على الدعوة المشرفة بست بارك الله فيك
      من البداية لماذا نترك مجال للتردد
      لما نريد نشرع في تنفيذ أي عمل أو نقصد أي مكان يجب أن يكون بنية صادقة
      ومن ثم نتوكل على الله بعد دراسة ما نرغب الشروع فيه
      فإذا كان فيه الخير نشكر الله ونحمده على ذلك
      وإذا كان وجدنا فيه شر نصبر على ما أبتلانا الله به وعلينا تصحيح الأمر إلى الأفضل
      وعلينا كذلك أن لا نترك مجال للتردد في مختلف الأمور التي تلامس حياتنا
      لأن النفس في النهاية ستكون غير قادرة على أن تخطوا خطوة في أي أمر
      نريد أن نقضية وربما ستصاب في نهاية المطاف بمرض الوسوسة ومعانات
      الأمراض النفسية .


      شاكرة لك الإجابة اخي الفاضل ولد الفيحاء
      ::
      مداخلة طيبة....
      بالفعل نحتاج الى دراسة الامر وبعدها التوكل على الله ...
      والرضى بما قسمة لنا.... علينا الا ندير خطواتنا الى الخلف
      بل علينا المضي قدما... والمواجهة تحل المشكلة....
      شاكرة لك عطاءك ....
      ::
      مودتي
    • مُلخصا:
      التردد قد يكون سببة كثرة التحليل والمعرفة والتعمق ف تفاصيل الموضوع المطروح
      او يكون سببة وسواس واضطرابات مصاحبة للشخص.......

      الاولى: تكون محمودة .... لكن ضمن الإطار المحدد ... وهذا لا يعني انها تكون خالية من العيوب والاخطاء..
      بكل بديل لابد من وجود نقص... تصنيف اي العيوب اقل تكلفة ولا تؤثر على النجاح وجودته يمكن اختيارة...
      محاولة التغلب على المشكلة يضمن المشوار.... وربما ظهور مشكلة تعتبر حل لمشكلة اخرى....
      وبالنهايه لابد من القناعه التامة بم تم تقديمة .... ليحفز الذات الى الامام.... الخطا والفشل ركائز النجاح...

      الثانية:بأغلب الأحوال سلبية وتقع ضمن المرض... ويتوجب العلاج...

      للجميع بدون استثناء شكرا .....
      :::
      مودتي
    • ~!@q
      أنا من الناس التي تعاني من التردد وحقاً بت لا أميز أهو وسواس أم تأني $$t
      بعض الأمور اجد ان التردد فيها مفيد لاننا ربما في لحظة ضعب نتخذ قرار قد ندفع ثمنه غالياً فيما بعد
      لذا أجد ترددي بعض الاحيان منقذ لنفسي من الوقوع في امور قد لا استطيع الخروج منها
      وبعض الاوقات للأسف اجد ترددي حقاً وسواس نفسيه ضعيفه تسبب لي بعض المخاوف
      من اتخاذ احدى القرارات التي من الضروري انا اكون وقتها صارمه في القرار
      هو الخوف من الفشل ربما او الخوف من فقدان احدهم بطريقة او بأخرى
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:

      ~!@q
      أنا من الناس التي تعاني من التردد وحقاً بت لا أميز أهو وسواس أم تأني $$t
      بعض الأمور اجد ان التردد فيها مفيد لاننا ربما في لحظة ضعب نتخذ قرار قد ندفع ثمنه غالياً فيما بعد
      لذا أجد ترددي بعض الاحيان منقذ لنفسي من الوقوع في امور قد لا استطيع الخروج منها
      وبعض الاوقات للأسف اجد ترددي حقاً وسواس نفسيه ضعيفه تسبب لي بعض المخاوف
      من اتخاذ احدى القرارات التي من الضروري انا اكون وقتها صارمه في القرار
      هو الخوف من الفشل ربما او الخوف من فقدان احدهم بطريقة او بأخرى


      اهلا بــــــــــــــــــــك بنت عمان
      ::::
      التردد موجود وامر طبيعي بسبب عدم اليقين التام بالقادم
      والاحداث متواصلة التغير...لذا من الطبيعي مراجعة الامر مرارا وتكرارا
      لكن تقع مشكلة الوقت... والقرارات الفورية....
      اذا اعتمدنا على المهلة واخذ وقت طويل لاتخاذ اي قرار
      سيشكل سلبا على القرارات الفورية.....
      رغم الدراسة ووجود الوقت الا ان التخوف من الفشل يولد الوسوسه
      لابد من وضع ثوابت..... ومن بينها
      قبل كل شي التوكل على الله.... بعدها دراسة الامر مقيدا بالوقت المحدد.... والدراسة تحوي الكثير من التحليل وضع البدائل ودراستها من حيث الايجابيات والسلبيات وهنا لابد من التاكيد بالمشورة لاصحاب الخبرة متضمنا معطيات الحدث الحالي وظروفة....
      بعدها يتم التنفيذ......... والقناعه التامة بقدرات الذات
      اذا الامر كان ناجحا الحمد لله... واذا لم يكن قد يكون خطأ وستتم المعالجة والتصويب
      الفشل لا تعني نهاية الحياة والموت بل الانطلاقه الاولى للنجاح.....
      كل ذلك يساعد على تقلص صفة التردد.........
      ::::
      مودتي