مرحبا بشبكة المراقبة

    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      لكِ جزيل الشُكر أُختاه

      هي مُراقبة مخفية ؛ وكما سبق لي ذكره بحسب المراحل العمرية
      فمن الغير منطقي أن يكتشف طفل أو طفلة ذلك إن كانوا على سبيل المثال
      يبلغون من العمر التاسعة !

      اختى انسانه لا اعتقد انه يالي عمره 9 سنوات يستخدم النت بشكل خطأ راح تحصلي انه يستخدم في العاب اكثر شئ ..

      ولكن سأُجيب ما ورد أعلاه
      وهو إن تم الإكتشاف فما يليه بالتأكيد هو نقاش
      ويمكن لأولياء الأمر توضيح هذهِ الشبكة وأغراضها
      فربما يتفهم الأبناء أن غرضها مثلاً معرفة القرصنة وحمايتهم

      لا اعتقد انه راح يفهم الامر اختى .. خاصة هذه الجيل ..

      لشبكة .. فوائد كثيرة ولن أتعمق في إنتظار صاحبة الطرح
      حتى لا أُحرق أوراقها وإن شاء الله لن أحتاج لتوضيح بعدها

      لا اختى عاادي شاركي في الناقش معي :)


      دمتي على خير أُختاه

      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • عزووووز كتب:

      موضوع جميل....

      الثقه والتفاهم بين الابناء والاسره هي اساس كل شي ما يحتاج مراقبه ولا رادار لانه اذا اصرت الاسره
      على مراقبة ابنائهم بلغصب ما راح يتغير شي بلعكس راح تزيد عند الابناء العقده وراح تزيد
      السلوكيات الخاطه شغل عناد هي المراقبه زينه ما اقول ما زينه بس في حدود المعقول .


      صح كلامك اخي .. انا معك في هذه راي.. اذا في البيت شبكة مراقبة بس في مدرسة ما شئ شبكة مراقبة .. اخي هل ممكن ان تشرح العبارة الاخيرة ( المراقبه زينه ما اقول ما زينه بس في حدود المعقول)؟؟
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • الحياة عبارة عن محطة نحن عابرون فيها ...
      هي عبارة عن أختبار نخضع له وهناك من ينجح في هذا الأختبار وهناك من يرسب ...
      احدى جوانب هذا الأختبار هو اختبار النفس عن طريق الأنترنت ..
      كيف ذلك ..؟ سؤال يحمل بداخله الكثير من الأجوبه ولكن سأختصر ما أود قوله في بضعة أسطر ....
      الأنترنت هو وسيلة للتعارف .. للتواصل .. للتعلم .. لتطوير الثقافات ..
      لمعرفة ما يدور حولنا .. للرقي بمستوى ما نطمح اليه ..
      من اكتشف الأنترنت ..؟ ومن طوره ...؟ ومن استخدمه ...؟
      ومن جعله يصل بطريقة سهلة لكل منزل ..؟ انه ليس سوى الأنسان وفكره ...
      وكذالك يتواجد للأنترنت جانب ايجابي يستفيد منه الكثير من شرائح الناس
      هناك جانب سيء يسعى لغرس الأخلاق الدنيئه في النفس البشرية ... ولكن كيف تواجد هذا الجانب ..؟
      النفس البشريه والفكر هما المسؤلان عن تواجد هذا الجانب ..
      فهناك العديد من أصحاب النفوس الوسخه التي تسعى لنشر الفساد
      قد قامت بأنشاء منتديات ليست سوى لتعلم الخطأ ...
      وكم من فكر استطاع أن يدمر الكثير من الناس ..
      من هنا أتت المراقبة .. وما المراقبه الا قلة ثقة بالشخص لا بل قد تصل الى انعدامها ..
      لماذا المراقبة ..؟ ولما نحن متيقنين أن المراقبه خير سبيل لحماية الفرد ..؟
      أين الوازع الديني ..؟
      وأين التربيه الحسنة التى لا تقبل للأنسان أن يصل الى ذلك المستوى الدنيء ..؟
      وأين تلك الأخلاق التي تسعى لرقي العقل والفكر ..؟
      صحيح أن هناك الكثير ممن لا يعرفون دينهم ... كما أن هناك العديد ممن لم يعتنقوا الأسلام ..
      ولكن نحن نعرف أبنائنا ... كما نعلم كيف قمنا بتربيتهم ...
      اذا كنت قد أوضحت لأبنك أو ابنتك الطريق الصحيح ... وقمت باختيار أروع طريقه في تربيتهم ..
      فأن نفسهم لن ترضى الى أن تكون رهينة لمثل هذه الأخطاء ...
      فنحن أصبحنا في زمن واضح وضوح الشمس في كل الجوانب ..
      قم بالتربية الصحيحة لتغرس في نفوس أبنائك الثقة وسوف تتجنب المراقبة ..
    • انا والحزن كتب:


      المراقبة في الخفـــــاء !!
      ما الذي سيحدث لو اكتشف الإبن ان الثقة الممنوحة له ليست سوى قشور !!
      فهي مجرد غطاء يخفي خلفه ولي الامر شبكة من المراقبة التي تتبع كل تصرفاته وخطواته !!
      ألــــن يكون هنا تناقض بين الثقة الممنوحة من قبل ولي الأمر وبين التصرفات التي تتبعها ؟؟
      ،،
      ودمتم




      من أكثر اﻷشياء قبحا في هذه الحياة هو أن يوهمك شخص بشيء والحقيقة عكس ذلك تماما ...
      هناك الكثير من اﻷمور اذا وقعت على اﻷنسان تؤثر فيه سواء أكان التأثير ايجابي أو سلبي
      فهذا يعتمد على نوع اﻷمر ومن المتسبب في ذلك ..

      احدى هذه اﻷمور المراقبة الخفية وخاصة ان كانت من أقرب الناس ..
      ان هذه المراقبه تؤثر في نفس اﻷبن بصورة سلبية جداً قد تجعله لا يثق بأحد من الناس ..
      فقد يقول في ذاته اذا كان أقرب الناس ألي ..
      يراقبني وقلل من ثقته فيني فكيف اذا جاء اﻷمر على غريب؟
      كذلك قد تغرس هذه المراقبه في نفس اﻷبن الكثير من الشكوك حتى وان كانت غير موجوده ..
      هذه الشكوك قد تجعله يبقى داخل دائرة لا يستطيع أن يخرج منها ..
      اذا اردت أن تضع داخل ابنك الثقة فلا تفاجأه بخذلانه بل ابقى معه حتى النهاية ..





    • زهرة صباح كتب:


      كلامك اختى ليس له غبار .. انا معك في كل عبارة .. لكن تبقى هناك مشكلة صغيره .. اذا في البيت شبكة مراقبة .. ولكن في المدارس لا يوجد شبكة مراقبة .. فأنا افضل عدم مراقبة الابناء غي ذلك
      لماذا لا نحاول انه نكون قريب من البداية ،، نخبرهم عن اخطار الشبكة النت .. راح تحصلي انه يتعلم الامر بسررعة يحرص على كل نقطة في النت .. مثلا ليش الام والاب يحاول دائما انهم يسالون ابنائهم شوه سويت اليوم في النت .. او الاب يقول حال ابنه انا بعرف موقع يساعدك تكون علمااء .. اكيد الولد راح يفرح وواجد


      أُختي الفاضلة سبق وأن مهدت الفكرة وكيفية التدرج
      وعلى العموم تأتي المراقبة بشكل مؤقت وأن تحصل بصورة خفية في مرحلة عمرية مُعينة
      من ثم يتأكد الأهل من صحة مسار أبناءهم والاطمئنان عليهم أكثر
      والمرحلة التي تحتاج حرصاً أكبر هي مرحلة المراهقة
      لما يمر بهِ الأبناء من تغيرات

      والمراقبة هي حماية وليست عدم ثقة
      فكما نعلم نُربي الأبناء على مبادئ وتتغير بعض طبائعهم بناءاً على اِكتسابها من الخارج
      فالآباء لا يستطيعون منع ذلك أو حبس أبنائهم في زوايا مُعينه
      المدرسة إحدى البيئات التي يتلقى فيها الأبناء بعض السلوكيات
      من ثم تشكيل مجموعة أصدقاء
      يُمكن للأهل السؤال عن هؤلاء الرفقاء
      ولكن نعلم أيضاً أن الحياة في تجدد والمشاغل تزيد
      على الأقل يطمئنوا أن مسار أبنائهم يمشي بالشكل الصحيح
      اختى انسانه لا اعتقد انه يالي عمره 9 سنوات يستخدم النت بشكل خطأ

      كان ذكر السنوات على سبيل المثال
      ولنفرض أن الإبنـ/ ـة كانوا مثال في سن 15
      هل سيفرق الأمر إلا أن إدراكهم سيكبر قليلاً
      أبناء التاسعة الأن ما شاء الله مداركهم صارت أوسع
      وأفكارهم تغيرت عن ذي قبل
      والأن تحدث من القصص العجائب
      في زمن كثر فيه التكنولوجيا ؛ والسبب في ذلك أن الشبكة العنكبوتية تحمل في طياتها الكثير
      لمختلف المراحل العمرية ؛ ولكن المستخدم هو من يقوم بتحديد ما يُريد
      ومن هُنا فضلت المراقبة المؤقته وفق مراحل عمرية مُضطربة
      وبالتأكيد لا أستطيع الحكم إلا وفق أحداث مُعينة
    • عصفـور الداخليه كتب:

      من أكثر اﻷشياء قبحا في هذه الحياة هو أن يوهمك شخص بشيء والحقيقة عكس ذلك تماما ...
      هناك الكثير من اﻷمور اذا وقعت على اﻷنسان تؤثر فيه سواء أكان التأثير ايجابي أو سلبي
      فهذا يعتمد على نوع اﻷمر ومن المتسبب في ذلك ..

      احدى هذه اﻷمور المراقبة الخفية وخاصة ان كانت من أقرب الناس ..
      ان هذه المراقبه تؤثر في نفس اﻷبن بصورة سلبية جداً قد تجعله لا يثق بأحد من الناس ..
      فقد يقول في ذاته اذا كان أقرب الناس ألي ..
      يراقبني وقلل من ثقته فيني فكيف اذا جاء اﻷمر على غريب؟
      كذلك قد تغرس هذه المراقبه في نفس اﻷبن الكثير من الشكوك حتى وان كانت غير موجده ..
      هذه الشكوك قد تجعله يبقى داخل دائرة لا يستطيع أن يخرج منها ..
      اذا اردت أن تضع داخل ابنك الثقة فلا تفاجأه بخذلانه بل ابقى معه حتى النهاية ..







      معذرة على المُقاطعة
      ولكن أترى بأن تقوم بمراقبة إبنك الخفية قباحة!
      عُد قليلاً للخلف أخي .. ما هي أسباب المراقبة ؟!
      بالتأكيد هُناك أسباب جعلت الأهل يتخذونها وسيلة
      وهي وسيلة حماية للأبناء وهذا يدل على خوفهم وحبهم لأبنائهم

      يجب التركيز والتيقن أن هُناك فرق
      بين المراقبة للحماية
      ومراقبة عدم الثقة !

      سبق وذكرت هُناك فترة مُعينة يجب إتخاذ اللازم فيها
      فقد يكون الموقف يستوجب ذلك

      ليس كُل ما نرغب بهِ يُنفذ أو في صالحنا حقاً
      ف رُبَّ ضارةٍ نافعة ..
      يقول الله تعالى :
      "وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم "

      كُل ما سبق لي ذكرهُ هو فرضيات وبحسب المواقف
      ربما يصعب إتخاذ إجراء عام
      ولكن ستكون المراقبة مُفيدة ولكنها لا تُفرض بالشكل العام
    • نقاشك حاد وجميل ويناقش ما يحدث في وقتنا ولا ندري ما عقباه ولكن النتائج تشير انها تخرج مجتمعا فاسدا يقبل العنف لمصالحه
      انا اؤؤيد مراقبه الاهل للأولاد منهم والبنات فكل يحتاج لمن يرشده وخصوصا الشباب الطائش منهم
      شكرتي الغلااا على وضع نقاش هادف
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      معذرة على المُقاطعة
      ولكن أترى بأن تقوم بمراقبة إبنك الخفية قباحة!
      عُد قليلاً للخلف أخي .. ما هي أسباب المراقبة ؟!
      بالتأكيد هُناك أسباب جعلت الأهل يتخذونها وسيلة
      وهي وسيلة حماية للأبناء وهذا يدل على خوفهم وحبهم لأبنائهم

      يجب التركيز والتيقن أن هُناك فرق
      بين المراقبة للحماية
      ومراقبة عدم الثقة !

      سبق وذكرت هُناك فترة مُعينة يجب إتخاذ اللازم فيها
      فقد يكون الموقف يستوجب ذلك

      ليس كُل ما نرغب بهِ يُنفذ أو في صالحنا حقاً
      ف رُبَّ ضارةٍ نافعة ..
      يقول الله تعالى :
      "وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم "

      كُل ما سبق لي ذكرهُ هو فرضيات وبحسب المواقف
      ربما يصعب إتخاذ إجراء عام
      ولكن ستكون المراقبة مُفيدة ولكنها لا تُفرض بالشكل العام


      لم أقل قباحه وانما تقليل من الشأن ..
      لماذا برأيك تكن المراقبة الخفية ..؟ خوف على الأبناء ..؟
      اذا انت قمت بتوجيه أبنائك للطريق الصحيح ...
      وقمت بتعليمه ما هو الصح وما هو الخطأ .. وما خطورة الوقوع في الخطأ ...
      لما دعت الحاجه الى المراقبة الخفية ...
      الخوف على االأبناء من أجل مصلحتهم لا تكون بالمراقبه الخفية ...
      راقبه وهو على علم بذلك واذا رأيته وقع ف الخطأ انصحه ..
      فما هو الأجمل أن يراك ابنك تراقبه خوفا من وقوعه ف الخطأ ..؟
      أو ان تمنحه الثقه ومن خلفه تراقبه خوفا من ان يقع في الخطأ ..
      كلاهما مراقبه ولكن الأولى بكل وضوح وشفتفيه لا تترك أية عواقب ..
      والأخرى خفية وغامضة وقد تترك آثار جانبيه اذا اكتشف الأبن ذلك ...
      جميعنا نخاف على الأبن ولكن فكر في الطريقة الصحيحة التي تسعى لحمايته لا لتدميره ..
      فكم من ابن عاش أسير التعقيدات من قبل أسرته وكل هذا من باب الخوف عليه ...
      قم بتعليم ابنك جيداً ولن تجد الصعوبه في حمايته ...

    • عصفـور الداخليه كتب:

      لم أقل قباحه وانما تقليل من الشأن ..
      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصفـور الداخليه
      من أكثر اﻷشياء قبحا

      لماذا برأيك تكن المراقبة الخفية ..؟ خوف على الأبناء ..؟
      اذا انت قمت بتوجيه أبنائك للطريق الصحيح ...
      وقمت بتعليمه ما هو الصح وما هو الخطأ .. وما خطورة الوقوع في الخطأ ... لما دعت الحاجه الى المراقبة الخفية ...
      الخوف على االأبناء من أجل مصلحتهم لا تكون بالمراقبه الخفية ... راقبه وهو على علم بذلك واذا رأيته وقع ف الخطأ انصحه ..
      فما هو الأجمل أن يراك ابنك تراقبه خوفا من وقوعه ف الخطأ ..؟ أو ان تمنحه الثقه ومن خلفه تراقبه خوفا من ان يقع في الخطأ ..
      كلاهما مراقبه ولكن الأولى بكل وضوح وشفتفيه لا تترك أية عواقب .. والأخرى خفية وغامضة وقد تترك آثار جانبيه اذا اكتشف الأبن ذلك ...
      جميعنا نخاف على الأبن ولكن فكر في الطريقة الصحيحة التي تسعى لحمايته لا لتدميرة ...
      فكم من ابن عاش أسير التعقيدات من قبل أسرته وكل هذا من باب الخوف عليه ...
      قم بتعليم ابنك جيداً ولن تجد الصعوبه في حمايته ...


      أخي لا خلاف على ما تكرمت بهِ
      ولكن أتجد إن يراقب الأهل أبنائهم وهم على درايه بذلك أصح؟!

      إن كان الأبناء يعلمون هذا ؛ فلن يُجدي هذا
      بل على العكس من هُنا يأتي التعقيد
      يشعر الإبنـ /ــة أنهم مُراقبين في كُل وقت
      عدا في المدرسة فهنا تخرج إلى إدارة المدرسة

      فيختلطوا الأبناء مع زملائهم
      والجميع في سن واحد
      ويصعب على المدرسين والإداريين مُراقبة الجميع
      لذى الأهم هو الأهل كيف يقومون بأمرهم

      نعم قد يكونوا الأبناء يوثق بهم
      ولكننا لا نستطيع الوثوق بالأخرين
      هذهِ حقيقة يجب إدراكها جيداً

      سبق وأن مهدت وذكرت التدريج في التربيه
      وأُعيد الذكر في ذلك أن البداية تأتي بالصقل
      ثم الزرع ولكن هذهِ الزرعة تأتيها تعريات خارجية
      وعوامل أُخرى تخرج من النطاق المنزلي
      فبتالي وعلى التغيرات التي ترد للأبناء
      يكونوا في شرود في إكتشاف شخصياتهم
      وهُنا يأتي أكبر التجارب حتى يكتشفوا الشخصية التي يجب أن يكونوا عليها

      إلى أن يصل الحال بهم هُنا
      يأتي دور أولياء الأمر
      سواء من الأهل داخل المنزل أو من إدارة المدارس

      أتمنى أني قد إستطعت توضيح الصورة

      احترامي
    • السفاح قائد فصيل الاشباح كتب:

      اتمنى دعواتكم لي بتحقيق حلمي عشان اصير مراقب في شات الساحه العمانية فقط:147:
      إن شاء الله يتحقق حلمك وتصير مشرف ع الدردشة في الساحة
      إنت شد حيلك وإن شاء الله تتوفق
      والحين شو رايك تشاركنا الحوار
      لأن الدردشة ثغرة من الثغرات التي قد تفسد الأبناء والتي يجب على الأباء الإنتباه لها
      ~!@q
      ،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • مســاء الخير
      إنســـانه & عصفور الداخلية
      حوار مثـــري بارك الله فيكما
      غرس الثقة في نفوس الأبنـــاء بلا شك تجعلهم قادرين على إتخاذ القرار الصحيح
      أبناءك هم غرس يدك
      لا أنكر أن هناك عوامل تعرية وظروف أخرى تؤثر في الأبناء
      ولكن في نظري يبقى دور الأسرة هو الاهم
      إذا من البداية تم زرع القيم والاخلاق في نفوس الأبناء
      فلن تتمكن العوامل الاخرى من التأثير على هذا الزرع مهما بلغت قوتها ~~ لانها من البداية كانت الزراعة صحيحة
      الرقابة اختي إنســـان تظل رقابة
      سواء كانت بغرض الحماية او لعدم الثقة !
      أنا معك ان هناك فرق بينها نحن الكبار قد ندركه أو لنقل من يقوم بالمراقبة يدرك الهدف من العمل الذي يقوم به
      ولكن في المقابل الشخص الأخر ينظر لهذا الأمر انه قيد يتحكم في تصرفاته
      فالحماية يجب أن تكون مغلفة بثقة كي تؤتي ثمارها بشكل صحيح
      وبالتالي في نظري على ولي الأمر ان يحدد شروط معينة لأبنائه أثناء تصفح النت
      ومن ينتهك هذه الشروط يستحق العقاب
      فالرقابة لا تعني بالضرورة التفتيش والوقوف على أخطاء الأبناء وعثراتهم
      بل يمكنني أن أُشرك إبني معي ونتصفح سوياً مواقع تستهويه واتحاور معه عن سلبيات وإيجابيات هذه المواقع
      لأنه من المعروف أن كل ممنوع مرغوب !
      ،،
      ودمتم



      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • يسعد مساكِ أختـي زهرة الصباح:)
      بعض الأباء قد يتمكنون من مراقبه أجهزة الحاسوب الخاصة بأبنائهم بالطرق التي ذكرتيها
      وحسب علمي يمكن برمجة الحاسوب بإستخدام برامج تحذر مجموعة من المواقع
      ولكن ماذا عن الهاتف ..
      ~!@q
      فكما نعلم الهواتف في الوقت الحالي هي هواتف ذكية والدخول للشبكة عن طريقها امر سهل جداً
      هنااااااااا
      كيف يمكن للأباء متابعة أبنائهم وحمايتهم من مضار الهاتف وما يحمله ؟؟؟
      ،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أخي لا خلاف على ما تكرمت بهِ
      ولكن أتجد إن يراقب الأهل أبنائهم وهم على درايه بذلك أصح؟!

      إن كان الأبناء يعلمون هذا ؛ فلن يُجدي هذا
      بل على العكس من هُنا يأتي التعقيد
      يشعر الإبنـ /ــة أنهم مُراقبين في كُل وقت
      عدا في المدرسة فهنا تخرج إلى إدارة المدرسة

      فيختلطوا الأبناء مع زملائهم
      والجميع في سن واحد
      ويصعب على المدرسين والإداريين مُراقبة الجميع
      لذى الأهم هو الأهل كيف يقومون بأمرهم

      نعم قد يكونوا الأبناء يوثق بهم
      ولكننا لا نستطيع الوثوق بالأخرين
      هذهِ حقيقة يجب إدراكها جيداً

      سبق وأن مهدت وذكرت التدريج في التربيه
      وأُعيد الذكر في ذلك أن البداية تأتي بالصقل
      ثم الزرع ولكن هذهِ الزرعة تأتيها تعريات خارجية
      وعوامل أُخرى تخرج من النطاق المنزلي
      فبتالي وعلى التغيرات التي ترد للأبناء
      يكونوا في شرود في إكتشاف شخصياتهم
      وهُنا يأتي أكبر التجارب حتى يكتشفوا الشخصية التي يجب أن يكونوا عليها

      إلى أن يصل الحال بهم هُنا
      يأتي دور أولياء الأمر
      سواء من الأهل داخل المنزل أو من إدارة المدارس

      أتمنى أني قد إستطعت توضيح الصورة

      احترامي


      معكِ حق من أن هناك أشياء خارج النطاق المنزلي تسعى الى التأثير في نفس الأبن ..
      على سبيل المثال الصحبة السيئة ..... اذا لم يعرف الأباء من هم صحبة أبنائهم . فإسمحي ان اقول لكِ إن الغلط في التربية ..
      اذا قام الأباء بغرس مبدأ الصدق في نفوس الأبناء منذ الصغر
      فمن المستحيل أن يلجأ الأبن الى الكذب في يوم من الأيام .. لأنه تربى على الصدق ..
      اذا قام الأباء بحث أبنائهم على الطريق الصحيح لما أتت الصحبه السيئه للأبناء ..
      البنيان القوي لا تؤثر فيه أي ظواهر خارجيه ..
      علم ابنك أن يبقى راسخاً على مبدأه كالجبال لا تؤثر فيه عوامل التعرية من حوله ..
      ف على سبيل المثال التدخين اذا قام الأب بأرشاد ابنه وقوله له ان التدخين مضر
      وهناك اناس يخالفون الطريق السليم فلا تشاطرهم ما يفعلون ..
      وقال له بطريقة تجعل الأبن في اقتناع تام لما يقوله ...
      فلن يلجأ الأبن الى ذلك ولن تهزه الصحبة السيئة وغيرها الكثير من الأمثله ....
      التربيه ثم التربيه ثم التربيه .
      فـ هي عماد لجميع عوامل التعرية في الخارج ..
    • ألا تجد أخي أن الأبناء يحتاجون للحماية وإن كانَّ من بعيد!
      يمر الابناء بمواقف مهما بلغوا من التربية السليمة
      لا نستطيع منع الأحداث والمتغيرات الخارجية
      كيف للإنسان أن يتعلم إن لم يتثقف ويقرأ
      ولكن التجارب هي المربية الأكبر

      أن نُعطي اللوم على الأباء !

      لنقل لا للرقابة الشبكية ؛ ويمكن حضر بعض المواقع
      ولكن في حياتهم هم بحاجة إلى إرشاد ولا يستطيع الإرشاد فقط حمايتهم

      معرفة الأصدقاء والسؤال عنهم مراقبة
      فأن يسأل الأهالي أبنائهم أين ومع من تذهبون ومن تُرافقون
      هي بحد ذاتها مُراقبة !

      أخي ألا تجد أنك كُنت مُتناقض بعض الشيء في هذهِ النقطة!

      المراقبة هي مراقبة أُختي أنا والحزن
      ولكن هل حقاً بعد التربية نكتفي بها ونترك الأمر للأبناء!
      هل سيرجع الأبناء لطلب الرشد أو البوح!

      هُناك دراسة أجراها دكتور في هذا الإختصاص
      حول مجموعة طلاب يقارب سنهم من 15-19 سنة
      ووجدوا أن المرجع الأول للأسرار والبوح هو الصديق!
      وما يقارب نسبة 15% يرجعوا إلى الأباء
      تُرى ما هو السر في ذلك !

      لنكن واقعين قليلاً ولنتذكر أن بعض أولياء الأمور منشغلين
      والأخرين غير مُتعلمين .. هُنا ما الحل

      ستُجيبوا .. على الأباء الإهتمام الكامل بأبنائهم
      فهل يُعقل أن يكونوا في المنزل طول الوقت!

      أتمنى حسابة الأمر من كُل الزوايا
      مع عدم الخروج عن جوهر الموضوع

      كُل الاحترام
    • عصفـور الداخليه كتب:

      الحياة عبارة عن محطة نحن عابرون فيها ...
      هي عبارة عن أختبار نخضع له وهناك من ينجح في هذا الأختبار وهناك من يرسب ...
      احدى جوانب هذا الأختبار هو اختبار النفس عن طريق الأنترنت ..
      كيف ذلك ..؟ سؤال يحمل بداخله الكثير من الأجوبه ولكن سأختصر ما أود قوله في بضعة أسطر ....
      الأنترنت هو وسيلة للتعارف .. للتواصل .. للتعلم .. لتطوير الثقافات ..
      لمعرفة ما يدور حولنا .. للرقي بمستوى ما نطمح اليه ..
      من اكتشف الأنترنت ..؟ ومن طوره ...؟ ومن استخدمه ...؟
      ومن جعله يصل بطريقة سهلة لكل منزل ..؟ انه ليس سوى الأنسان وفكره ...
      كلام ليس عليه غبار .. تسلم اخي
      وكذالك يتواجد للأنترنت جانب ايجابي يستفيد منه الكثير من شرائح الناس
      هناك جانب سيء يسعى لغرس الأخلاق الدنيئه في النفس البشرية ... ولكن كيف تواجد هذا الجانب ..؟
      النفس البشريه والفكر هما المسؤلان عن تواجد هذا الجانب ..
      فهناك العديد من أصحاب النفوس الوسخه التي تسعى لنشر الفساد
      قد قامت بأنشاء منتديات ليست سوى لتعلم الخطأ ...
      وكم من فكر استطاع أن يدمر الكثير من الناس ..
      من هنا أتت المراقبة .. وما المراقبه الا قلة ثقة بالشخص لا بل قد تصل الى انعدامها ..
      لماذا المراقبة ..؟ ولما نحن متيقنين أن المراقبه خير سبيل لحماية الفرد ..؟
      أين الوازع الديني ..؟
      وأين التربيه الحسنة التى لا تقبل للأنسان أن يصل الى ذلك المستوى الدنيء ..؟
      وأين تلك الأخلاق التي تسعى لرقي العقل والفكر ..؟
      صحيح أن هناك الكثير ممن لا يعرفون دينهم ... كما أن هناك العديد ممن لم يعتنقوا الأسلام ..
      ولكن نحن نعرف أبنائنا ... كما نعلم كيف قمنا بتربيتهم ...
      اذا كنت قد أوضحت لأبنك أو ابنتك الطريق الصحيح ... وقمت باختيار أروع طريقه في تربيتهم ..
      فأن نفسهم لن ترضى الى أن تكون رهينة لمثل هذه الأخطاء ...
      فنحن أصبحنا في زمن واضح وضوح الشمس في كل الجوانب ..
      قم بالتربية الصحيحة لتغرس في نفوس أبنائك الثقة وسوف تتجنب المراقبة ..





      هذه هو الكلام صحيح اخي .. اذا كان مثل ما يقال ان شبكة المراقبة هي الافضل .. اذا بكل تأكيد الثقة في ما بين اعضاء المنزل تنتزع بقوووه
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • عصفـور الداخليه كتب:

      من أكثر اﻷشياء قبحا في هذه الحياة هو أن يوهمك شخص بشيء والحقيقة عكس ذلك تماما ...
      هناك الكثير من اﻷمور اذا وقعت على اﻷنسان تؤثر فيه سواء أكان التأثير ايجابي أو سلبي
      فهذا يعتمد على نوع اﻷمر ومن المتسبب في ذلك ..

      احدى هذه اﻷمور المراقبة الخفية وخاصة ان كانت من أقرب الناس ..
      ان هذه المراقبه تؤثر في نفس اﻷبن بصورة سلبية جداً قد تجعله لا يثق بأحد من الناس ..
      فقد يقول في ذاته اذا كان أقرب الناس ألي ..
      يراقبني وقلل من ثقته فيني فكيف اذا جاء اﻷمر على غريب؟
      كذلك قد تغرس هذه المراقبه في نفس اﻷبن الكثير من الشكوك حتى وان كانت غير موجوده ..
      هذه الشكوك قد تجعله يبقى داخل دائرة لا يستطيع أن يخرج منها ..
      اذا اردت أن تضع داخل ابنك الثقة فلا تفاجأه بخذلانه بل ابقى معه حتى النهاية ..








      تسلم اخي .. كلام تصحيح اخووي .. لازم الاب والام يجلسوني مع ابنائهم في تصفح النت .. هذه سيجعل الطفل يثق بأهل يأي أنه لن يفكر في البحث عن الحنان والحب من خلال النت
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أُختي الفاضلة سبق وأن مهدت الفكرة وكيفية التدرج
      وعلى العموم تأتي المراقبة بشكل مؤقت وأن تحصل بصورة خفية في مرحلة عمرية مُعينة
      من ثم يتأكد الأهل من صحة مسار أبناءهم والاطمئنان عليهم أكثر
      والمرحلة التي تحتاج حرصاً أكبر هي مرحلة المراهقة
      لما يمر بهِ الأبناء من تغيرات

      والمراقبة هي حماية وليست عدم ثقة
      فكما نعلم نُربي الأبناء على مبادئ وتتغير بعض طبائعهم بناءاً على اِكتسابها من الخارج
      فالآباء لا يستطيعون منع ذلك أو حبس أبنائهم في زوايا مُعينه
      المدرسة إحدى البيئات التي يتلقى فيها الأبناء بعض السلوكيات
      من ثم تشكيل مجموعة أصدقاء
      يُمكن للأهل السؤال عن هؤلاء الرفقاء
      ولكن نعلم أيضاً أن الحياة في تجدد والمشاغل تزيد
      على الأقل يطمئنوا أن مسار أبنائهم يمشي بالشكل الصحيح

      اختى المراقبة ما هي الا نزع ثقه في المنزل .. انا اكره احد يسالني شو تسوي في النت .. تعرفي برد برد وواحد .. بس اسلوب محترم لامي بقول ياأمي يالي رباني انتي وابووي انا ما افكر اسوي شئ من وراكم .. الثقة يجب ان تووجد يا أختاه من قبل بدون شبكة مراقبة

      كان ذكر السنوات على سبيل المثال
      ولنفرض أن الإبنـ/ ـة كانوا مثال في سن 15
      هل سيفرق الأمر إلا أن إدراكهم سيكبر قليلاً
      أبناء التاسعة الأن ما شاء الله مداركهم صارت أوسع
      وأفكارهم تغيرت عن ذي قبل
      والأن تحدث من القصص العجائب
      في زمن كثر فيه التكنولوجيا ؛ والسبب في ذلك أن الشبكة العنكبوتية تحمل في طياتها الكثير
      لمختلف المراحل العمرية ؛ ولكن المستخدم هو من يقوم بتحديد ما يُريد
      ومن هُنا فضلت المراقبة المؤقته وفق مراحل عمرية مُضطربة
      وبالتأكيد لا أستطيع الحكم إلا وفق أحداث مُعينة


      بس اوفق هذه هذه النقطة

      ما في النقطة مال قبل فأنا لا اوفق
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      معذرة على المُقاطعة
      ولكن أترى بأن تقوم بمراقبة إبنك الخفية قباحة!
      عُد قليلاً للخلف أخي .. ما هي أسباب المراقبة ؟!
      بالتأكيد هُناك أسباب جعلت الأهل يتخذونها وسيلة
      وهي وسيلة حماية للأبناء وهذا يدل على خوفهم وحبهم لأبنائهم

      اختى انسان ليش ما نكون من أول معهم .. ليش بعدين ..ليست وسيلة للحماية أما هي وسيلة لتدمير الابناء ..

      يجب التركيز والتيقن أن هُناك فرق
      بين المراقبة للحماية
      ومراقبة عدم الثقة !

      اتمنى توضيح هذه النقطة اختاه اذا ممكن

      سبق وذكرت هُناك فترة مُعينة يجب إتخاذ اللازم فيها
      فقد يكون الموقف يستوجب ذلك

      ليس كُل ما نرغب بهِ يُنفذ أو في صالحنا حقاً
      ف رُبَّ ضارةٍ نافعة ..
      يقول الله تعالى :
      "وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم "

      كُل ما سبق لي ذكرهُ هو فرضيات وبحسب المواقف
      ربما يصعب إتخاذ إجراء عام
      ولكن ستكون المراقبة مُفيدة ولكنها لا تُفرض بالشكل العام


      اختى انسان تخيل نفسك تعيش مع اسره ما تعرف تتفهمه ابدااا .. نزين

      مثلا انتي جالسه تتصفحي المنتدى .. انتي تتصفحي المنتى.. بتحصل رسالة خاصة كذا يجي احد من أهلك .. يقولك من هذه كيف تعرفتي عليه .. انتي تريد تقول شئ بس هو ما

      يخليك تقول شئ .. عاد تخيل لو كانت هناك شبكة مراقبة انتي تعيش مع نفسه هذه الاسره
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • غروري يقهر عذالي كتب:

      نقاشك حاد وجميل ويناقش ما يحدث في وقتنا ولا ندري ما عقباه ولكن النتائج تشير انها تخرج مجتمعا فاسدا يقبل العنف لمصالحه
      انا اؤؤيد مراقبه الاهل للأولاد منهم والبنات فكل يحتاج لمن يرشده وخصوصا الشباب الطائش منهم
      شكرتي الغلااا على وضع نقاش هادف



      السلام عليكم اختى .. اتمنى توضيح السبب ؟؟ ليتم مناقشه بشكل كامل
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • عصفـور الداخليه كتب:

      لم أقل قباحه وانما تقليل من الشأن ..
      لماذا برأيك تكن المراقبة الخفية ..؟ خوف على الأبناء ..؟
      اذا انت قمت بتوجيه أبنائك للطريق الصحيح ...
      وقمت بتعليمه ما هو الصح وما هو الخطأ .. وما خطورة الوقوع في الخطأ ...
      لما دعت الحاجه الى المراقبة الخفية ...
      الخوف على االأبناء من أجل مصلحتهم لا تكون بالمراقبه الخفية ...
      راقبه وهو على علم بذلك واذا رأيته وقع ف الخطأ انصحه ..
      فما هو الأجمل أن يراك ابنك تراقبه خوفا من وقوعه ف الخطأ ..؟
      أو ان تمنحه الثقه ومن خلفه تراقبه خوفا من ان يقع في الخطأ ..
      كلاهما مراقبه ولكن الأولى بكل وضوح وشفتفيه لا تترك أية عواقب ..
      والأخرى خفية وغامضة وقد تترك آثار جانبيه اذا اكتشف الأبن ذلك ...
      جميعنا نخاف على الأبن ولكن فكر في الطريقة الصحيحة التي تسعى لحمايته لا لتدميره ..
      فكم من ابن عاش أسير التعقيدات من قبل أسرته وكل هذا من باب الخوف عليه ...
      قم بتعليم ابنك جيداً ولن تجد الصعوبه في حمايته ...



      كلام وقعي اخي .. اختى انسان لماذا لا يحاول كل من الاب والام الجلوس مع اطفالهم فتره قصيرة .. لماذا لا نحاول انا نحكي لهم .. مثلا .. يجلس الاب مع ابنه يقول انا اليوم

      استعملت النت انا اتصفح صار لي كذا .. هذه شئ حراام الله ما يرضى به ... اكيد طفل راح يفهمه بسررعة
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أخي لا خلاف على ما تكرمت بهِ
      ولكن أتجد إن يراقب الأهل أبنائهم وهم على درايه بذلك أصح؟!

      إن كان الأبناء يعلمون هذا ؛ فلن يُجدي هذا
      بل على العكس من هُنا يأتي التعقيد
      يشعر الإبنـ /ــة أنهم مُراقبين في كُل وقت
      عدا في المدرسة فهنا تخرج إلى إدارة المدرسة

      فيختلطوا الأبناء مع زملائهم
      والجميع في سن واحد
      ويصعب على المدرسين والإداريين مُراقبة الجميع
      لذى الأهم هو الأهل كيف يقومون بأمرهم

      اختى .. ليش الاهل يعني ما يحاولون يتوصل مع المدرسة .. يتأكدون من ان ابنأئهم

      نعم قد يكونوا الأبناء يوثق بهم
      ولكننا لا نستطيع الوثوق بالأخرين
      هذهِ حقيقة يجب إدراكها جيداً

      نعم الكل يعلم هذه القاعدة

      سبق وأن مهدت وذكرت التدريج في التربيه
      وأُعيد الذكر في ذلك أن البداية تأتي بالصقل
      ثم الزرع ولكن هذهِ الزرعة تأتيها تعريات خارجية
      وعوامل أُخرى تخرج من النطاق المنزلي
      فبتالي وعلى التغيرات التي ترد للأبناء
      يكونوا في شرود في إكتشاف شخصياتهم
      وهُنا يأتي أكبر التجارب حتى يكتشفوا الشخصية التي يجب أن يكونوا عليها

      إلى أن يصل الحال بهم هُنا
      يأتي دور أولياء الأمر
      سواء من الأهل داخل المنزل أو من إدارة المدارس

      أتمنى أني قد إستطعت توضيح الصورة

      اتمنى توضيح اكثر حتى يتم المناقشة على العبارة
      :)
      احترامي


      مودتي ..
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • انا والحزن كتب:

      مســاء الخير
      إنســـانه & عصفور الداخلية
      حوار مثـــري بارك الله فيكما
      غرس الثقة في نفوس الأبنـــاء بلا شك تجعلهم قادرين على إتخاذ القرار الصحيح
      أبناءك هم غرس يدك
      لا أنكر أن هناك عوامل تعرية وظروف أخرى تؤثر في الأبناء
      ولكن في نظري يبقى دور الأسرة هو الاهم
      إذا من البداية تم زرع القيم والاخلاق في نفوس الأبناء
      فلن تتمكن العوامل الاخرى من التأثير على هذا الزرع مهما بلغت قوتها ~~ لانها من البداية كانت الزراعة صحيحة
      الرقابة اختي إنســـان تظل رقابة
      سواء كانت بغرض الحماية او لعدم الثقة !
      أنا معك ان هناك فرق بينها نحن الكبار قد ندركه أو لنقل من يقوم بالمراقبة يدرك الهدف من العمل الذي يقوم به
      ولكن في المقابل الشخص الأخر ينظر لهذا الأمر انه قيد يتحكم في تصرفاته
      فالحماية يجب أن تكون مغلفة بثقة كي تؤتي ثمارها بشكل صحيح
      وبالتالي في نظري على ولي الأمر ان يحدد شروط معينة لأبنائه أثناء تصفح النت
      ومن ينتهك هذه الشروط يستحق العقاب
      فالرقابة لا تعني بالضرورة التفتيش والوقوف على أخطاء الأبناء وعثراتهم
      بل يمكنني أن أُشرك إبني معي ونتصفح سوياً مواقع تستهويه واتحاور معه عن سلبيات وإيجابيات هذه المواقع
      لأنه من المعروف أن كل ممنوع مرغوب !
      ،،
      ودمتم

      هذه ما نريد التوصل مع الابناء من قبل الوقوع في مشاكل


      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • عزيزتي أجدني أُكرر كلامي

      أنا مع المراقبة المؤقته المخفية
      وذلك وفقاً لمتغيرات عمرية
      ووفقاً لأحداث وهذا الحل ليسَّ بالشكل العام

      هُناك أساليب تربية ولن أتطرق لها هُنا
      حتى لا أخرج عن الموضوع

      ولكن معذرة أجد الموضوع متشعب وذلك يجعل التوضيح والخروج أمر ضروري

      سأُجيب على تسائلك في ما الفرق بين مراقبة الحماية ومراقبة عدم الثقة

      مراقبة الحماية هي فقط الإطمئنان على الأبناء وهذا يأتي لحبهم وحمايتهم بشكل عام
      أما مراقبة عدم الثقة فهي تأتي ربما بعد حدثٍ ما ينزع ثقة الأهل من أولادهم وهُنا تأتي كأنها سجن لهم
      وجعل الحرية لديهم في منطقة ضئيلة
      هذا بشكلٍ مُختصر جداً علني أفدتكِ بها

      أكتفي بهذا القدر وسأكون مُتابعة لنقاشاتكم

      طابت أيامكم
    • انا والحزن كتب:

      يسعد مساكِ أختـي زهرة الصباح:)
      بعض الأباء قد يتمكنون من مراقبه أجهزة الحاسوب الخاصة بأبنائهم بالطرق التي ذكرتيها
      وحسب علمي يمكن برمجة الحاسوب بإستخدام برامج تحذر مجموعة من المواقع
      ولكن ماذا عن الهاتف ..
      ~!@q
      فكما نعلم الهواتف في الوقت الحالي هي هواتف ذكية والدخول للشبكة عن طريقها امر سهل جداً
      هنااااااااا
      كيف يمكن للأباء متابعة أبنائهم وحمايتهم من مضار الهاتف وما يحمله ؟؟؟
      ،،،
      ودمتم

      يحتاج هذه السؤال للتفكير هل سترك هذه السؤال لبعض الوقت :)
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • عصفـور الداخليه كتب:

      معكِ حق من أن هناك أشياء خارج النطاق المنزلي تسعى الى التأثير في نفس الأبن ..
      على سبيل المثال الصحبة السيئة ..... اذا لم يعرف الأباء من هم صحبة أبنائهم . فإسمحي ان اقول لكِ إن الغلط في التربية ..
      اذا قام الأباء بغرس مبدأ الصدق في نفوس الأبناء منذ الصغر
      فمن المستحيل أن يلجأ الأبن الى الكذب في يوم من الأيام .. لأنه تربى على الصدق ..
      اذا قام الأباء بحث أبنائهم على الطريق الصحيح لما أتت الصحبه السيئه للأبناء ..
      البنيان القوي لا تؤثر فيه أي ظواهر خارجيه ..
      علم ابنك أن يبقى راسخاً على مبدأه كالجبال لا تؤثر فيه عوامل التعرية من حوله ..
      ف على سبيل المثال التدخين اذا قام الأب بأرشاد ابنه وقوله له ان التدخين مضر
      وهناك اناس يخالفون الطريق السليم فلا تشاطرهم ما يفعلون ..
      وقال له بطريقة تجعل الأبن في اقتناع تام لما يقوله ...
      فلن يلجأ الأبن الى ذلك ولن تهزه الصحبة السيئة وغيرها الكثير من الأمثله ....
      التربيه ثم التربيه ثم التربيه .
      فـ هي عماد لجميع عوامل التعرية في الخارج ..

      نعم للتربية ..

      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • زهرة صباح كتب:


      صح كلامك اخي .. انا معك في هذه راي.. اذا في البيت شبكة مراقبة بس في مدرسة ما شئ شبكة مراقبة .. اخي هل ممكن ان تشرح العبارة الاخيرة ( المراقبه زينه ما اقول ما زينه بس في حدود المعقول)؟؟

      اختي الفاضله... قصدي ان لابد من مراقبه الابناء بطرق دبلوماسيه( بدون ما يحس) عشان تصيده..:110103_po

      بعيدا عن العصبيه والمشادات الكلاميه الي ما منها فايده... :slap:

      وبطبيعه الحال فان العصبيه تنتج عقده نفسيه لدى الابناء وخاصه المراهقين !!!

      ولتجنب ذلك يفضل تعليمهم وارشادهم اذا وقعو ف المحظور.. لان المراقبه والتجسس والظرب

      ما يجيب نتيجه ابدا بلعكس سوف يصر الابناء على عنادهم ومعروف عند المراهقين قانون الا مباله

      يعني يسوي الشي بدون شعور حتى ولو كان غلطان اتمنى ان العباره وضحت.:)
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      ألا تجد أخي أن الأبناء يحتاجون للحماية وإن كانَّ من بعيد!
      يمر الابناء بمواقف مهما بلغوا من التربية السليمة
      لا نستطيع منع الأحداث والمتغيرات الخارجية
      كيف للإنسان أن يتعلم إن لم يتثقف ويقرأ
      ولكن التجارب هي المربية الأكبر

      اختى بتواصل من أول مع الابناء ما راح يغير شئ.. طفل عبارة عن دمية صغيرة

      أن نُعطي اللوم على الأباء !

      لنقل لا للرقابة الشبكية ؛ ويمكن حضر بعض المواقع
      ولكن في حياتهم هم بحاجة إلى إرشاد ولا يستطيع الإرشاد فقط حمايتهم

      معرفة الأصدقاء والسؤال عنهم مراقبة
      فأن يسأل الأهالي أبنائهم أين ومع من تذهبون ومن تُرافقون
      هي بحد ذاتها مُراقبة !

      اختى انسانه .. مراقبة تختلف .. فالاب في هذه حاله يسال ابنه عن صحبة.. لكن مراقبة الشبكة تكون غاية في سرية .. مما يؤدي الى نزع الثقةة

      أخي ألا تجد أنك كُنت مُتناقض بعض الشيء في هذهِ النقطة!

      المراقبة هي مراقبة أُختي أنا والحزن
      ولكن هل حقاً بعد التربية نكتفي بها ونترك الأمر للأبناء!
      هل سيرجع الأبناء لطلب الرشد أو البوح!

      اكيد اختى بيرجع يعرف بكل شئ

      هُناك دراسة أجراها دكتور في هذا الإختصاص
      حول مجموعة طلاب يقارب سنعم من 15-19 سنة
      ووجدوا أن المرجع الأول للأسرار والبوح هو الصديق!
      وما يقارب نسبة 15% يرجعوا إلى الأباء
      تُرى ما هو السر في ذلك !

      لنكن واقعين قليلاً ولنتذكر أن بعض أولياء الأمور منشغلين
      والأخرين غير مُتعلمين .. هُنا ما الحل

      اختى انسانه يجب ترك وقت للجلوس مع الابناء ولو كانت نصف ساعة

      ستُجيبوا .. على الأباء الإهتمام الكامل بأبنائهم
      فهل يُعقل أن يكونوا في المنزل طول الوقت!

      أتمنى حسابة الأمر من كُل الزوايا
      مع عدم الخروج عن جوهر الموضوع

      كُل الاحترام


      المناقشة معك حلووه اختى .. اتمنى تواجدك اكثر في صفحة
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      عزيزتي أجدني أُكرر كلامي

      أنا مع المراقبة المؤقته المخفية
      وذلك وفقاً لمتغيرات عمرية
      ووفقاً لأحداص وهذا الحل ليسَّ بالشكل العام

      هُناك أساليب تربية ولن أتطرق لها هُنا
      حتى لا أخرج عن الموضوع

      ولكن معذرة أجد الموضوع متشعب وذلك يجعل التوضيح والخروج أمر ضروري

      سأُجيب على تسائلك في ما الفرق بين مراقبة الحماية ومراقبة عدم الثقة

      مراقبة الحماية هي فقط الإطمئنان على الأبناء وهذا يأتي لحبهم وحمايتهم بشكل عام
      أما مراقبة عدم الثقة فهي تأتي ربما بعد حدثٍ ما ينزع ثقة الأهل من أولادهم وهُنا تأتي كأنها سجن لهم
      وجعل الحرية لديهم في منطقة ضئيلة
      هذا بشكلٍ مُختصر جداً علني أفدتكِ بها

      أكتفي بهذا القدر وسأكون مُتابعة لنقاشاتكم

      طابت أيامكم

      شكرا لتوضيح .. الله معك

      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • عزووووز كتب:

      اختي الفاضله... قصدي ان لابد من مراقبه الابناء بطرق دبلوماسيه( بدون ما يحس) عشان تصيده..:110103_po



      بعيدا عن العصبيه والمشادات الكلاميه الي ما منها فايده... :slap:

      بس لو كشف الامر شو هو الحل ؟؟

      وبطبيعه الحال فان العصبيه تنتج عقده نفسيه لدى الابناء وخاصه المراهقين !!!

      ولتجنب ذلك يفضل تعليمهم وارشادهم اذا وقعو ف المحظور.. لان المراقبه والتجسس والظرب

      ما يجيب نتيجه ابدا بلعكس سوف يصر الابناء على عنادهم ومعروف عند المراهقين قانون الا مباله

      يعني يسوي الشي بدون شعور حتى ولو كان غلطان اتمنى ان العباره وضحت.:)


      وضحت اخوووي ..

      بس لو كشف الابناء الامر ؟؟


      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • ربما أُختي تشتتِ بردودي قليلاً !
      هُناك فرق في رأيِّ الخاص وبين الحقائق
      النسبة التي أوضحتها لم أقل فيها رأي
      كانَّ حقيقة مُجسمة وأدرجت معها السؤال
      الذي هو أيضاً معروف الإجابه!

      لذلك أكتفي من وجودي وأقف للمتابعة فقط
      حتى لا أُشتت ذهنكِ بردودي !
      ولا أُكرر ما قُلت ولا أضيع في الإجابات للأسئلة المتشعبة

      كُل التوفيق لكِ أُختاه :)
      احترامي