عن أبى هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللا فقال :" ما هذا يا صاحب الطعام ؟ "
قال : أصابته السماء يا رسول الله
قال : أصابته السماء يا رسول الله
قال :"أفلا جعلته فوق الطعام حتى يراه الناس ، من غشنا فليس منا"
الغش مرض ملعون . . إذا تخلل جسم مجتمع تآكلت أطرافه . . وتصدع بنيانه . .وكان عاقبة أمره خسرا . فالغش لا يظهر إلا في مجتمع أصابه اعتلال في الضمير . . وضمور في الإيمان ؟ وحقيق بمن هذا حاله أن يطرد من صفوف المؤمنين : " من غشنا فليس منا " . إنه إعلان حرب على الضمائر الفاسدة . . والنفوس الغفنة . . التي لا تراقب ربها سرا ولا علانية . إنه تحذير لكل من تسول له نفسه الخبيثة غش المسلمين وخداعهم وأكل أموالهم بالباطل . فهل من عاقل ؟ ! . "ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم يوم يقوم الناس لرب العلمين ". إن المكر والخديعة ، والخيانة في النار!
تعتبر ظاهرة الغش التجاري من أهم الظواهر التي تنعكس سلبا على مسيرة الاقتصاديات في مختلف دول العالم كما تنعكس أيضا على المستهلك الذي يكون فريسة لهذه الظاهرة التي تعددت أشكالها وطرق حيلها من خلال الطرق المختلفة من حيث التضليل للحقائق وتزوير في مختلف أنواع البضائع من حيث التقليد في المنتجات حيث تزداد هذه الظاهرة بسبب التطورات المتلاحقة في عالم الصناعة وتنامي الأسواق بصورة مطردة وانفتاح العالم الاقتصادي على مصراعيه وهو ما يشكل ضررا وتهديدا على المستهلك
قضية التلاعب في تواريخ حلويات الأطفال التي شغلت الأسبوع الماضي الرأي العام لخطورة الجرم المرتكب فيها ما زال سخطها بين أوساط المجتمع و ها نحن اليوم نقرا لي أنجاز أخر يتحقق بجهود هيئة حماية المستهلك في الكشف عن الغش التجاري أصاب الدا و انتقل الي الارز و نسال الله الستر عن ما يتم كشفه في الايام القادمه من تلاعبات و تحويل السوق التجاري الي سوق أسود المراد و الهدف من هولا التجار المرتزقه أصحاب الضمائر الميته و القلوب المريضه التي أنعمت أعينهم بجشعهم في ربح و المردود المادي فقط ضاربين با القوانين التجاريه و با القوانين الاخر في عرض الحائط و كان الوطن ملك لهم و لي تجارتهم فقط يسعون الي تدمير أجيال الوطن ببيعهم سموم و ليس غذا حقا أتسال هل مات الخوف من الله في قلوب البشر؟؟؟
و أن كان أبطال قضية أو جريمة مزورى تاريخ حلويات الاطفال هم من المارد الاسيوي السحري صاحب أنجازات الاقتصاد المحلي الذي يجعل نمو الاقتصاد خلال فتره معينه و جيزه فمن سيكون صاحب قضية غش الارز؟؟؟
سوال لا أظن بل هناك أساله تجول و تصول في نفس المستهلك العماني و أهمها الام التي أوصت زوجها با حضار عصير او شوكلاته من نوع أخر لنها زينه حق الاطفال تظن بل جميعنا نضن بان الغذا سليما و كما يروج له في الاسواق او شاشة التلفاز مفيد و مغذي للجسم صحي
أيقنا منذ دراستنا بان الجيش له دوار و الشرطه لها دوار و وزارة التربيه لها دوار و كل جهه معينه لها مهمه منوطه بها عند ما كنا صغار أيقنا بان الجيش هو الجهه الوحيده تعنا بصد العدوان الخارجي او القوات المسلحه بشكل عام لدحر أي عدوان خارجي طامع غاشم
فلكن عند ما تربا العدو بيننا و نشاء و اسس ثروه و تجاره و أصبح تاجر يضاها باسمه في سوق ((كموسسه عيال مدراس و أخوانهم)) هنا نتسال مرة أخر
في السابق أين حملات تفتيش البلديات؟؟؟؟أين وزارة الصحه أيعقل بانها لم تصلها حاله سببها ذلك السم الغذائي ؟؟؟ أين و أين العديد من الجهات المعنيه؟؟؟
با أختصار منذ متا هذا سموم تطعم و يتغذا بها الصغار و الكبار ؟؟؟
سيكون دورنا الان متابعة أخبار ما هو جديد سنتابع و نتصفح من أجل أن نعرف من وراء ذلك المارد الاسيوي و ما هي عقوبته
نامل و نتامل من القضاء العادل بان يرينا حكم القصاص في مجرمين الغش التجاري اقصى العقوبات لكي يعتبر الاخرين
هنا شكراالهيئة العامة لحماية المستهلك شكرا رئيس و موظفين و جمع طاقم العمل با الموسسه على جهودكم الملموسة و وطنيتكم ع أخلاصكم و تفانيكم في أدا المهام
المنوطه بكم.
الغش مرض ملعون . . إذا تخلل جسم مجتمع تآكلت أطرافه . . وتصدع بنيانه . .وكان عاقبة أمره خسرا . فالغش لا يظهر إلا في مجتمع أصابه اعتلال في الضمير . . وضمور في الإيمان ؟ وحقيق بمن هذا حاله أن يطرد من صفوف المؤمنين : " من غشنا فليس منا " . إنه إعلان حرب على الضمائر الفاسدة . . والنفوس الغفنة . . التي لا تراقب ربها سرا ولا علانية . إنه تحذير لكل من تسول له نفسه الخبيثة غش المسلمين وخداعهم وأكل أموالهم بالباطل . فهل من عاقل ؟ ! . "ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم يوم يقوم الناس لرب العلمين ". إن المكر والخديعة ، والخيانة في النار!
تعتبر ظاهرة الغش التجاري من أهم الظواهر التي تنعكس سلبا على مسيرة الاقتصاديات في مختلف دول العالم كما تنعكس أيضا على المستهلك الذي يكون فريسة لهذه الظاهرة التي تعددت أشكالها وطرق حيلها من خلال الطرق المختلفة من حيث التضليل للحقائق وتزوير في مختلف أنواع البضائع من حيث التقليد في المنتجات حيث تزداد هذه الظاهرة بسبب التطورات المتلاحقة في عالم الصناعة وتنامي الأسواق بصورة مطردة وانفتاح العالم الاقتصادي على مصراعيه وهو ما يشكل ضررا وتهديدا على المستهلك
قضية التلاعب في تواريخ حلويات الأطفال التي شغلت الأسبوع الماضي الرأي العام لخطورة الجرم المرتكب فيها ما زال سخطها بين أوساط المجتمع و ها نحن اليوم نقرا لي أنجاز أخر يتحقق بجهود هيئة حماية المستهلك في الكشف عن الغش التجاري أصاب الدا و انتقل الي الارز و نسال الله الستر عن ما يتم كشفه في الايام القادمه من تلاعبات و تحويل السوق التجاري الي سوق أسود المراد و الهدف من هولا التجار المرتزقه أصحاب الضمائر الميته و القلوب المريضه التي أنعمت أعينهم بجشعهم في ربح و المردود المادي فقط ضاربين با القوانين التجاريه و با القوانين الاخر في عرض الحائط و كان الوطن ملك لهم و لي تجارتهم فقط يسعون الي تدمير أجيال الوطن ببيعهم سموم و ليس غذا حقا أتسال هل مات الخوف من الله في قلوب البشر؟؟؟
و أن كان أبطال قضية أو جريمة مزورى تاريخ حلويات الاطفال هم من المارد الاسيوي السحري صاحب أنجازات الاقتصاد المحلي الذي يجعل نمو الاقتصاد خلال فتره معينه و جيزه فمن سيكون صاحب قضية غش الارز؟؟؟
سوال لا أظن بل هناك أساله تجول و تصول في نفس المستهلك العماني و أهمها الام التي أوصت زوجها با حضار عصير او شوكلاته من نوع أخر لنها زينه حق الاطفال تظن بل جميعنا نضن بان الغذا سليما و كما يروج له في الاسواق او شاشة التلفاز مفيد و مغذي للجسم صحي
أيقنا منذ دراستنا بان الجيش له دوار و الشرطه لها دوار و وزارة التربيه لها دوار و كل جهه معينه لها مهمه منوطه بها عند ما كنا صغار أيقنا بان الجيش هو الجهه الوحيده تعنا بصد العدوان الخارجي او القوات المسلحه بشكل عام لدحر أي عدوان خارجي طامع غاشم
فلكن عند ما تربا العدو بيننا و نشاء و اسس ثروه و تجاره و أصبح تاجر يضاها باسمه في سوق ((كموسسه عيال مدراس و أخوانهم)) هنا نتسال مرة أخر
في السابق أين حملات تفتيش البلديات؟؟؟؟أين وزارة الصحه أيعقل بانها لم تصلها حاله سببها ذلك السم الغذائي ؟؟؟ أين و أين العديد من الجهات المعنيه؟؟؟
با أختصار منذ متا هذا سموم تطعم و يتغذا بها الصغار و الكبار ؟؟؟
سيكون دورنا الان متابعة أخبار ما هو جديد سنتابع و نتصفح من أجل أن نعرف من وراء ذلك المارد الاسيوي و ما هي عقوبته
نامل و نتامل من القضاء العادل بان يرينا حكم القصاص في مجرمين الغش التجاري اقصى العقوبات لكي يعتبر الاخرين
هنا شكراالهيئة العامة لحماية المستهلك شكرا رئيس و موظفين و جمع طاقم العمل با الموسسه على جهودكم الملموسة و وطنيتكم ع أخلاصكم و تفانيكم في أدا المهام
المنوطه بكم.