ما بين الحين و الاخر أحداث"
في الحقيقه ٌقد أتسائل و قد يتسال البعض منا ما الذي يجري؟؟ أراء بان الصورة ليست و أضحه بشكل تام فنحن بحاجه الي أستخدام تقنيات و أفكار حديثه من أجل أن توضح
الصورة
ياخذنا الامر لنقترب أكثر لمعرفة ما يدور فلكن كل ما زاد أقتربنا من الحدث وجدنا بان الافكار تتشتت بحيث الصورة غير و أضحه و تحاول جاهد للاستماع فتصاب بدهشة
ما تسمع !!
لا نعلم حقا أن كنا بحاجه الي خارطة طريق !؟؟الذي حصل تغيرت مفاهيم كثيرة ورسخت اخرى، وأصبح بين حينن و أخر تجمهر و أعتصام و مناداه تكون نتيجتها سلبيه و
موثره و لا نعلم من له غاية في نفسه"يحدث خطاء و يسعا البعض للاستخدام الوضع لمصلحتهم با أختلاق بلبله فارغه تودي الي صدأم بين الشعب و السلطه
نعم الكثير قد تغير فجيل الامس ليس هو جيل اليوم فتغيرت المفاهيم المسطلحات و العناوين.
التشنج و الفجوه التي تحصل تودي الي مزيد من التصدع و فقدان الثقه ما بين الشعب و الحكومه
في أحد الشوارع العامعه الحيويه في العاصمه ترفع لافته كبيره كتب عليها ((عمان للجميع و كلنا لعمان)) عند م أقرأها أبتسم نوعا ما فا أتاممم لعلا و عسا لم لا ؟؟
أذن نحن و هم و هولا و الاخرون شركاء في الوطن لنا نفس الحقوق و الواجبات من, المساواه , الانصاف, العدل.
أذن الوطن ملك و شركا به الجميع فهو لا يمكن أن يحصر للمجموعه معينه أو تسيطر عليه فئه معينه
و لا يمكن أن تقودنا فئه معينه على حسب ما تريد هيه
نتعايش بسلام و وئام في ما بيننا نترابط و نتحد بتكاتف و أخلاص الجميع وبا العمل الدئوب فراية عمان مشرقه با أجيالها التي تسعا الي خدمتها بكل تفاني و أخلاص
معنا لنتنفس كل منا كما يهوا و نيقن قول الله عز و جل ((فمن يعمل مثقال ذرةٍ خيراً يره )) و قال أيضا (( ومن يعمل مثقال ذرةٍ شراً يره "))
بمعنا من أراد أتباع طريق التي تناسبه فهذا أمر لا يحاسبه عليه الا الله فا الحياه أمتحان و جد الخير و الشر بها
علينا اولا بمحاسبة أنفسنا و تهذيبها و أصلاحها قبل أن نسعا الي أصلاح المجتمع او ما نراه في أوساط المجتمع و عدم أستغلال الامور و أعطائها اكثر من حقها كقضية الدار
كفا مظاهر موججه تجمهر خارق لا يعود بنفع سواء زيادة الطين بله و أحداث شق بين أبنا الشعب الواحد و السعي الي الظغط على السلطه و نتيجة الظغط الانفجار
الحياه مفترق طرق و كل فرد سيتبع الطريق التي يهواها فمن أراد ما أشتها و رغب به سعا له
لذلك تضخيم الامور تفقد الأبعاد الحقيقية لدى النظر للصورة.