هنا تسكن نسماتها
وهناك ترتاح أغصانها
تشتاق ذلك الفجر الدائم
وتستنشق عبق البزوغ
وهناك ترتاح أغصانها
تشتاق ذلك الفجر الدائم
وتستنشق عبق البزوغ
لم أعد أهتم فمن رحل بإرادته يموت في أعماقنا بإرادته


أمير الكلام كتب:
هنا تسكن نسماتها
وهناك ترتاح أغصانها
تشتاق ذلك الفجر الدائم
وتستنشق عبق البزوغ
almushtaq كتب:
مِن المُحزن فعلاً أن تتأقلم ، أن تعتاد الوضع
أن تَكُف عن التفكير والتذكُر
أن تكُّف عن محاولة الإمساك بتلابيب الذكريات
أن تنسى وتستكين لِهذا النسيان ..!
\
أن تنسى
ولا تقوم من نومك في مُنتصف الليل لِتقرأ رسالة قديمة أو تنظر لصورة ما
أن تتخلص من هذا الوجود اللاموجود لِذلك الحزن الرابض في خلفية عقلك ،
والذي يتحكم في كُلّ تصرفاتك ومزاجك
وجود يشبه صوت جريان الدم في جسمك
هو بالتأكيد موجود ولكنك لا تسمعُه ولا تستطيع تحديده أو إسكاته ..!
براهوك كتب:
:(:(:(:(:(:(
كلاماتك تلامس المشاعر والاحاسيس
وتعصف براكين الشوق بالنفس
وصباحك ورد صديقي
almushtaq كتب:
ما هي نوعيّة المسافة التي تفصلنا عمّا نشتهي ؟
الباحثة بين أوراقك كتب:
ما هي نوعيّة المسافة التي تفصلنا عمّا نشتهي ؟
أتراها تقاس بالمكان ،أم بالوقت ،أم بالمستحيل
المشتاق عذرا إن أحدثُ فوضى هنا
ولكن إستنشقت هنا عبير الكاتبه /أحلام مستغانمي
almushtaq كتب:
وهل تخفى كتـاباتها عن أحد ..!
من رواية فوضى الحواس
وسلآمي لقلبك
almushtaq كتب:
برآهــوك
وينك انت؟ غـبت وغـابة مزن طيفك
إلك وحشة صديقي .. عسى أيامك بخير ؟