هل أنت صديق مرحلة، أم صديق عمر؟

    • هل أنت صديق مرحلة، أم صديق عمر؟

      هل أنت صديق مرحلة، أم صديق عمر؟

      تعتبر الكتب التي تبحث في الصداقة الزائفة والحقيقية من أكثر الكتب مبيعاً في العالم. فمن فطرة الإنسان أن يشعر بارتياح أكثر وقلق أقل عندما تربطه بالآخرين علاقات جيدة وذات معنى في هذه الحياة.

      صحيح أنه ليس
      من السهل في عصرنا هذا أن يجد الإنسان صديقاً وفياً، إلا أنك عندما تنظر إلى الموضوع بعمق أكثر تجد أن ما يفوق عثورك على صديق أهمية هو أن تكون أنت نفسك صديقاً صدوقاً، أي أن تكون صديق عمر وليس صديق مرحلة!

      الاختبار
      التالي يبين لك مدى امتلاكك لمؤهلات الصداقة المتينة.

      1. نادراً ما ينشد أصدقائي نصيحتي في المسائل الشخصية

      صح خطأ

      2. عادة، يستغرق الأمر مني وقتاً طويلاً قبل أن أتمكن من الصفح عن من أزعجني
      صح خطأ

      3. أوصف بالحساس جداً
      صح خطأ

      4. أنتمي إلى وحدة اجتماعية واحدة على الأقل(مدنية، دينية ...)
      صح خطأ

      5. لا يمكنني أن أكون شريك عمل لصديق شخصي
      صح خطأ

      6. أوافق على الاعتقاد السائد بأنه عندما تحل الأزمة، فإن أصدقاءك سيقدمون مصالحهم على مصلحتك
      صح خطأ

      7. أنا حذر أكثر من كثير من الأشخاص في الاعتماد على محاكمة الآخرين
      صح خطأ

      8. أشعر بعدم الارتياح عندما يأتمنني صديق على سر
      صح خطأ

      9. غالباً ما أشعر بصعوبة البوح بمشاعري الشخصية لصديق
      صح خطأ

      10. يمكنني أن أستغرق بعملي إلى درجة كبيرة حتى أنني لا أفتقد مكالمة صديق حميم
      صح خطأ

      11. أشعر بالغضب أكثر من الآخرين عندما أتلقى أمراً من أحد المدراء.
      صح خطأ

      12. لا أعتقد أنه بإمكاني الاستمرار بأن أكون صديقاً لشخص تربطه علاقة بعدو لي
      صح خطأ

      النتائج:
      امنح نفسك نقطة عن كل إجابة تتوافق مع الإجابات التالية:
      1. خطأ، 2. خطأ، 3. خطأ، 4. صح، 5. خطأ، 6. خطأ، 7. خطأ، 8. خطأ، 9. خطأ، 10. خطأ، 11. خطأ، 12. خطأ.

      النتيجة بين 9 - 12 نقطة:
      من الممكن أن تكون صديقاً ممتازاً . أنت تبدي اهتماماً بالآخرين وثقة بمواقفهم. أنت تمد يدك بالصداقة للآخرين قبل أن يمدوا هم يدهم إليك.
      النتيجة بين 5 - 8 نقطة:
      لديك مقدرة معتدلة لكي تكون صديقاً للآخرين ؛ على الأغلب أنت سعيد مع أصدقائك، ولكنك تنشد آخرين ليدعموك في الحياة.
      النتيجة بين 0 - 4 نقطة:
      أنت تعاني من صعوبة في الاحتفاظ بالأصدقاء . لديك نظرة ذاتية، غير موضوعية نحو الآخرين، مما يحول دون وصولك إليهم. ربما يتوجب عليك أن تسأل نفسك: "هل أنا سعيد حقاً؟" إذا كان الجواب "لا" ابدأ ببرنامج تطوير ذاتي لنفسك منذ الآن.

      التفسير:
      هاك تفسير الاختبار مفصلاً:
      1. خطأ:
      عندما لا ينشد أصدقاؤك نصيحتك في أمورهم الشخصية، فربما يعود هذا إلى ما يتلقونه منك من إشارات بأنك غير مهتم بحياتهم الشخصية، أو ربما ترسل إليهم رسالات ضمنية مفادها أن تفضل أن تبقي مسافة بينك وبينهم، وهي رسالة ترسل لأولئك الذين نرغب أن تكون صداقتنا معهم محدودة.
      2. خطأ:
      الذين يحملون الضغائن والأحقاد نادراً ما يمكنهم الدخول بعلاقات صداقة ، فأنت عندما تنمي شعور الاستياء لديك تغلق الباب أمام المشاعر البناءة التي يمكن أن تتفاعل فيها مع الآخر.
      3. خطأ:
      بشكل عام، من الصعب أن يتقبل الأفراد الحساسون جداً فكرة خلط موقفهم ومشاعرهم مع الآخرين، لذلك هم يخرجون بصداقات قليلة من الحياة.
      4. صح:
      الأفراد الذين ينتمون إلى جماعات من هذا النوع يكون لديهم فرط شعور بعلاقات الصداقة يشبعونها من خلال انتمائهم للمجموعات الاجتماعية المختلفة فيتشاركون مع أفرادها الخدمات والمشاعر الأخوية.
      5. خطأ:
      وهذا يعتمد على الأفراد موضوع الشراكة. هناك أوقات لا تكون الحكمة وحدها هي التي تقتضي منك الخروج إلى عالم الأعمال مع إنسان قريب منك، ودود وحميم ، بل الضرورة أيضاً. تتطلب معظم علاقات الشراكة الثقة، المشاركة، الاحترام المتبادل، الصدق في المشاعر، في النصيحة... وكل هذه المقومات لا يمكن أن تتوفر إلا في صديق.
      6. و 7. خطأ:
      هذان البندان يتعلقان بالثقة. لأن الأفراد الذين لا يقبلون وجهات نظر من خارج نطاق ذاتهم، إنما هم ينمون انعدام الثقة بالآخرين بوقت مبكر من حياتهم، لذلك سيمضون بقية حياتهم دون أن يتمكنوا من عقد صداقات حقيقية مع الآخرين.
      8. و 9. خطأ:
      يرى علماء النفس أنه لا يمكن لشخصين أن يكونا قريبين من بعضهما إذا لم يكن هناك شعور متبادل بإمكانية إيداع واستقبال الأسرار. لكنك عندما تحجم عن البوح بسر لأحدهم، أنت بهذا تفضل أن يكون هناك فاصل نفسي بينكما ، ولا تريده أن يكون صديقاً حميمياً.
      10. خطأ:
      غالباً ما يصدر جواب "صح" هنا عن شخص اهتماماته الاجتماعية باهتة ، ويرى في عقد الصداقات أمراً مزعجاً.
      11. خطأ:
      هناك علاقة بين التواصل مع السلطة وتكوين علاقات صداقة. يرى الباحثون أن الرافضون للأوامر لمجرد الرفض فقط يصعب عليهم أن يكونوا أصدقاء.
      12. خطأ: قد يكون هذا أمر حساساً نوعاً ما. إلا أن علامة الصديق الحقيقي هو ذاك الذي يبقى صديقاً وفياً لأفراد لا تربطهم علاقات ود. تخطئ عندما تعرّف "الصديق" على أنه يكره نفس الأفراد الذين تكرههم أنت.






      منقول من مجلة عالم الإبداع،،،،
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

      شكرا لك أخي الكريم....

      بالفعل موضوع الصداقة والبحث عنهم والثقة بهم ....

      موضوع الكل يحب أن يقرأ عنه ويتابع وجهات النظر المختلفة حوله...

      والاختبار الذي قدمته لنا جميل أيضا ...

      ولكنه يطرح اسئلة عامة جدا...
      فأحيانا يتباين موقفك وردت فعلك حسب الموقف والظروف المحيطة...


      أشكرك جدا أخي الكريم ...

      وبالفعل الكل يطالب الآخرين بأن يكونوا أصدقاء عمر وليس أصدقاء مرحلة فقط ولكن ....

      هناك أناس لا يمكنك أن تعتبرهم أصدقاء عمر أبدا حتى وإن كانوا معك في بعض فترات حياتك بحكم الدراسة أو العمل ....


      تحياتي لك ...
      سبحان الله وبحمد
    • الدااانية كتب:

      خطأ
      صح
      صح
      صح
      خطأ
      خطا
      صح
      خطا
      خطا
      صح
      خطا
      خطا
      عاد انت احسب وخبرني :)


      هلا الدانيه ...
      أشكرك ع المرور

      حصلتي في الإختبار على 8نقاط

      وبالتالي فنتيجتك هي:
      النتيجة بين 5 - 8 نقطة: لديك مقدرة معتدلة لكي تكون صديقاً للآخرين ؛ على الأغلب أنت سعيد مع أصدقائك، ولكنك تنشد آخرين ليدعموك في الحياة.


      تحياتي،،،
    • بنت قابوس كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

      شكرا لك أخي الكريم....

      بالفعل موضوع الصداقة والبحث عنهم والثقة بهم ....

      موضوع الكل يحب أن يقرأ عنه ويتابع وجهات النظر المختلفة حوله...

      والاختبار الذي قدمته لنا جميل أيضا ...

      ولكنه يطرح اسئلة عامة جدا...
      فأحيانا يتباين موقفك وردت فعلك حسب الموقف والظروف المحيطة...


      أشكرك جدا أخي الكريم ...

      وبالفعل الكل يطالب الآخرين بأن يكونوا أصدقاء عمر وليس أصدقاء مرحلة فقط ولكن ....

      هناك أناس لا يمكنك أن تعتبرهم أصدقاء عمر أبدا حتى وإن كانوا معك في بعض فترات حياتك بحكم الدراسة أو العمل ....


      تحياتي لك ...


      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
      أختي الكريمة بنت قابوس..
      أشكرك من أعماقي ع المشاركة في الموضوع فوجودك إثراء لنا..

      فعلا أختي الفاضله الصداقات تختلف فمنها صداقات مرحلة ومنها صداقات عمر...
      ففي كل مرحله من مراحل حياتنا لدينا أصدقاء خاصين بتلك المرحله كنا نحسبهم أصدقاء العمر ولكن بعد أن إنتهت تلك المرحله تلاشت كثير منها ولم يبقى إلى من نعتبرهم أصدقاء العمر هم الوحيدون الذين يستمرون في يشاركوننا حياتنا حلوها ومرها مع إختلاف المراحل..
      ففي الإبتدائيه أصدقاءها
      والإعدادية كذلك
      وأيضا الثانويه والجامعه وحتى الوظيفه...
      ولكن سيظل برفقتك من هو صديق العمر...
      الذي يقف إلى جانبك في الضيق قبل المسرات..

      أشكرك مرة أخرى ع المرور..أختي العزيزة

      تحياتي العطرة,,,
    • A-A-A كتب:


      ولكن سيظل برفقتك من هو صديق العمر...
      الذي يقف إلى جانبك في الضيق قبل المسرات..

      أشكرك مرة أخرى ع المرور..أختي العزيزة

      تحياتي العطرة,,,


      بالفعل أخي ...

      كلامك صحيح
      سبحان الله وبحمد