نعم لا تُخدم فتُلدغ في هذه الأيام وبشكل ملفت للانتباه انتشرت ظاهرة رسالة الجمرة الخبيثة توجه للضحية على إنها وصلته بطريق الخطأ تختلف في صياغتها من مرسل إلى آخر ولكن تتفق في المضمون ( الجمرة الخبيثة ) نعم إنها كذلك وكذلك يحلو لهم تسميتها وبعدها يقوم الضحية بالرد بحسن أو بسوء النية على تلك الرسالة ويقع أو تقع الضحية فريسة تلك الحبال الشيطانية فإن كان الضحية هو سوف يجد الطرف الأخر هي ولكن ليس هي بل في الحقيقة هو ولكن إستغلاله لتقليد الأصوات منحه تلك المرتبة ليستغل بعدها ضعاف النفوس وبكل آسف من مختلف الأعمار ومبدأه (( الغاية تبرر الوسيلة )) وإن كانت هي سوف تُخدع بذلك الصوت ويطلب منها التعرف من باب الأخوة في الله .
ومن أنواع تلك الرسائل :
(( فلانه انا نسيت المفتاح في سيارتك وانتظرك أمام المنزل ))
(( فلانه سيارتي عطلانه اليوم ممكن تمري على الصباح ))