الاتيان في الدبر.. لماذا محرم؟؟

    • الاتيان في الدبر.. لماذا محرم؟؟


      الإتيان في الدبر لماذا لا؟

      المكان الطبيعي للإجابة عن هذا السؤال هو باب الفتوى قبل ان يكون باب الطب ، لأن القضية أولاً وأخيراً قضية شرع ودين أمرنا ربنا بالتزامه، وفعل أوامره واجتناب نواهيه، ولكن دعونا نطرق الأمر من بابين آخرين، من الباب النفسي، ومن الباب الطبي ومن ثم نتطرق لباب الدين في اخر الموضوع...
      أما من الباب النفسي فحتى المراجع الغربية اعتبرت هذا الأمر من الشذوذ في الممارسة إذا كان هو المصدر الرئيسي للاستمتاع أكثر من الطريقة الطبيعية في الإتيان، ولكن هذه المراجع لم تمانع من وجود هذه الممارسة كسبيل من سبل الملاعبة والمداعبة، بشرط ألا يكون هو السبيل الأصلي في الإتيان، وما كان هذا إلا بناء على معرفتهم بالآثار النفسية الضارة لهذا الفعل، من حيث كونه إتيان في مكان الأذى، ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها؛ لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما، واستمتاع كل طرف بالآخر، وإشباعه، أما الإتيان في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة.
      وأما الباب الطبي فقد أثبتت الدراسة المبنية على الواقع أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في عضلات الدبر، وتوسيعاً له، وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان مما يصل إلى خروج النجاسة غير الإرادي، وما يستتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة، إضافة إلى الأمراض التي تصيب الطرفين والإيدز أشهرها في أيامنا.
      وننقل لكم الفتوى الشرعية في حكم هذا الفعل لـ "د. يوسف القرضاوي".
      ذهب العلماء إلى تحريم الإتيان في الدبر إذا كان المقصود الجماع في الدبر، أما إذا كان بالاستمتاع دون الجماع فهذا كما حدث في الحيض، فالله تعالى يقول (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن)، وجاء الحديث يفسِّر هذا أيضاً أن اصنعوا كل شيء إلا النكاح، كان لليهود أيضاً من طريقتهم أن المرأة إذا حاضت لا يساكنونها، يعني أن الشخص يذهب بعيداً عنها، ينام في حجرة وهي في حجرة، لا يأكل معها ولا يشرب من مكانها، وظل هذا عند بعض المسلمين، على خلاف النصارى ليس عندهم أي شيء ممنوع في هذا، فكانوا يجامعونها وهي حائض، فالإسلام جاء وقال: اترك الجماع في موضع الحيض أي في الفرج، والباقي مسموح به فيما دون ذلك، فكل شيء بعيداً عن الفرج يستمتع به.
      قال بعض الفقهاء أن من حق القاضي إذا عرف أن زوجين يفعلان ذلك أن يطلِّق المرأة من زوجها، إنما ليس بمجرد الإتيان يتم الطلاق، وعلى المرأة أن ترفض هذا لأن المرأة السوية لا تتلذذ بهذا، قد تتضرر وتتأذى، والقرآن قال عن المحيض (قل هو أذى) فكيف بالمكان الذي أصله موضع قذارة بطبيعته، وبعض الصحابة ومنهم سيدنا عبدالله بن عمرو – رضي الله عنه - سماه اللوطية الصغرى لأنه أشبه بعمل قوم لوط، فهو يذكِّر بهذه الفاحشة التي أهلك الله بها قوماً وما خلق الله المرأة لمثل هذا، فهذا ضد الفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ ولذلك جاء في عدد من الأحاديث وإن كان فيها شيء من الضعف ولكن يقوي بعضها بعضاً، وبعضها ثابت بأحاديث موقوفة عن ابن عباس وعن ابن عمرو، والأحاديث الموقوفة في هذا لها حكم الرفع "إن الله لا ينظر إلى من أتى امرأته في دبرها"، "ملعون من أتى امرأته في دبرها"، "اتق الحيضة والدبر"، وغير ذلك من الأحاديث حول هذا الموضوع كلها تؤكد تحريم هذا الأمر، فلو أن رجلاً طلب من امرأته هذا يجب عليها أن ترفض وأن تقول له أن هذا لا يجوز، وأن هذا حرام.
      وهكذا يتبين بوضوح الضرر المتحقق من هذا الفعل، هذا مع عدم إغفالنا للقيم والثوابت التي يبنى عليها مجتمعنا، والتي يجب أن ننطلق منها، لأن سؤال "لماذا" إذا طرح بغير قيود أو حدود فلن يستقيم في هذا العالم حجر على حجر، وبذلك يكون السؤال المطروح ليس "لماذا" ولكن: هل نحن مؤمنون بهذه الثوابت والقيم، ومؤمنون بأوامر ربنا وشرعه، أم لا ؟

    • سوف أترك رأي الدين في هذا الموضوع للمتخصصين...ويعرف العامة والخاصة أن هذا أمر محرم شرعا... وهو يؤدي بصاحبه إلى المهالك.
      وقبل لإجابة على سؤالك دعنا نحن نوجه إليك هذا السؤال: هل يمكن أن تضع الأوساخ والأقذار على قضيبك؟‍ كلا بالطبع... وذالك هو الحال تماما عند الوطء في الدبر,فأنت تلوث قضيبك بفضلات شخص آخر.شئ مقزز... ترفضه الطبائع السوية!
      ومن الناحية العلمية فهناك قائمة طويلة من البكتريا"المسالمه"تعيش في المستقيم الشرجي دون أن تسبب في أية مشاكل. وفي حالة انتقالها من مكانها الدائم إلى مكان آخر(جلد القضيب وفتحة قناة البول) تصبح عدوانية وتتكاثر بصورة مرضية فإذا انتقلت هذه البكتيريا مجرى البول,استمرت في مسيرتها نحور البروستاتا حيث تصيبها بالتهابات مزمنه قد يردي تكرارها إلى الإصابة بالعقم في نهاية المطاف.وأغلب من يلجأون إلى الوطء في الدبر أصحاب فطرة غير سوية,ولهم علاقات غير شرعية مشبوهة ومتعددة. ويمثل ذالك خطورة كبيرة حيث يساهم في إنتشار العدو بين الناس أصحاب الأهواء المنحرفة,وهذه كارثة تهدد المجتمع.وبالنسبة للأثنى فإن تكرار الوطء في الدبر يؤدي إلى حدوث تهتك بعضلات الشرج ينتج عنه في النهاية عدة القدرة على التحكم في التبرز. وذالك بالإضافة لظهور البواسير الشرجية.
      وتأتي الطامة اكلبر عند قذف السائل المنوي داخل الشرج. فوجود شروخ في الغشاء المبطن للمستقيم الشرجي"( امر طبيعي لمن يداومون على الوطء في الدبر) يؤدي إلى نفاذ بعض الحيوانات المنوية داخل مجرى الدم. ونظر لأن الحيوانات المنوية تعتبر جسماً غريبا بالنسبة لجسم الأنثى, فإن جسمها يفرز إجساما مضادة لمهاجمة الدخيل الغريب. ينتج عن ذالك وجود أجسام مضادة للحيوانات المنوية بصفة دائمه في دماء الأنثى. وعند حدوث جماع طبيعي ( في المهبل ) تهاجم هذه الأجسام المضادة الحيوانات المنوية المقذوفة داخل المهبل وتشل حركتها, وينتج عن ذالك العقم التام مدى الحياة. فالحمدلله الذي انعم علينا بنعمة الإسلام~!@@ah


    • دلوووعة كتب:


      الإتيان في الدبر لماذا لا؟


      المكان الطبيعي للإجابة عن هذا السؤال هو باب الفتوى قبل ان يكون باب الطب ، لأن القضية أولاً وأخيراً قضية شرع ودين أمرنا ربنا بالتزامه، وفعل أوامره واجتناب نواهيه، ولكن دعونا نطرق الأمر من بابين آخرين، من الباب النفسي، ومن الباب الطبي ومن ثم نتطرق لباب الدين في اخر الموضوع...
      أما من الباب النفسي فحتى المراجع الغربية اعتبرت هذا الأمر من الشذوذ في الممارسة إذا كان هو المصدر الرئيسي للاستمتاع أكثر من الطريقة الطبيعية في الإتيان، ولكن هذه المراجع لم تمانع من وجود هذه الممارسة كسبيل من سبل الملاعبة والمداعبة، بشرط ألا يكون هو السبيل الأصلي في الإتيان، وما كان هذا إلا بناء على معرفتهم بالآثار النفسية الضارة لهذا الفعل، من حيث كونه إتيان في مكان الأذى، ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها؛ لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما، واستمتاع كل طرف بالآخر، وإشباعه، أما الإتيان في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة.
      وأما الباب الطبي فقد أثبتت الدراسة المبنية على الواقع أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في عضلات الدبر، وتوسيعاً له، وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان مما يصل إلى خروج النجاسة غير الإرادي، وما يستتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة، إضافة إلى الأمراض التي تصيب الطرفين والإيدز أشهرها في أيامنا.
      وننقل لكم الفتوى الشرعية في حكم هذا الفعل لـ "د. يوسف القرضاوي".
      ذهب العلماء إلى تحريم الإتيان في الدبر إذا كان المقصود الجماع في الدبر، أما إذا كان بالاستمتاع دون الجماع فهذا كما حدث في الحيض، فالله تعالى يقول (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن)، وجاء الحديث يفسِّر هذا أيضاً أن اصنعوا كل شيء إلا النكاح، كان لليهود أيضاً من طريقتهم أن المرأة إذا حاضت لا يساكنونها، يعني أن الشخص يذهب بعيداً عنها، ينام في حجرة وهي في حجرة، لا يأكل معها ولا يشرب من مكانها، وظل هذا عند بعض المسلمين، على خلاف النصارى ليس عندهم أي شيء ممنوع في هذا، فكانوا يجامعونها وهي حائض، فالإسلام جاء وقال: اترك الجماع في موضع الحيض أي في الفرج، والباقي مسموح به فيما دون ذلك، فكل شيء بعيداً عن الفرج يستمتع به.
      قال بعض الفقهاء أن من حق القاضي إذا عرف أن زوجين يفعلان ذلك أن يطلِّق المرأة من زوجها، إنما ليس بمجرد الإتيان يتم الطلاق، وعلى المرأة أن ترفض هذا لأن المرأة السوية لا تتلذذ بهذا، قد تتضرر وتتأذى، والقرآن قال عن المحيض (قل هو أذى) فكيف بالمكان الذي أصله موضع قذارة بطبيعته، وبعض الصحابة ومنهم سيدنا عبدالله بن عمرو – رضي الله عنه - سماه اللوطية الصغرى لأنه أشبه بعمل قوم لوط، فهو يذكِّر بهذه الفاحشة التي أهلك الله بها قوماً وما خلق الله المرأة لمثل هذا، فهذا ضد الفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ ولذلك جاء في عدد من الأحاديث وإن كان فيها شيء من الضعف ولكن يقوي بعضها بعضاً، وبعضها ثابت بأحاديث موقوفة عن ابن عباس وعن ابن عمرو، والأحاديث الموقوفة في هذا لها حكم الرفع "إن الله لا ينظر إلى من أتى امرأته في دبرها"، "ملعون من أتى امرأته في دبرها"، "اتق الحيضة والدبر"، وغير ذلك من الأحاديث حول هذا الموضوع كلها تؤكد تحريم هذا الأمر، فلو أن رجلاً طلب من امرأته هذا يجب عليها أن ترفض وأن تقول له أن هذا لا يجوز، وأن هذا حرام.

      وهكذا يتبين بوضوح الضرر المتحقق من هذا الفعل، هذا مع عدم إغفالنا للقيم والثوابت التي يبنى عليها مجتمعنا، والتي يجب أن ننطلق منها، لأن سؤال "لماذا" إذا طرح بغير قيود أو حدود فلن يستقيم في هذا العالم حجر على حجر، وبذلك يكون السؤال المطروح ليس "لماذا" ولكن: هل نحن مؤمنون بهذه الثوابت والقيم، ومؤمنون بأوامر ربنا وشرعه، أم لا ؟



      //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

      الاخوة الأعزاء .. مني إليكم تحية الاسلام .

      أولا أشكر الأختين الكريمتين .. دلووووعه وأسيل على طرحهما مواضيع جميلة ونحتاج إليها في حياتنا المعاشة ، خاصة في أيامئذ .!
      الأمر الاخر أنا سعيد ، حينما أجد من يكتب شيء ويعرف يرد عليه ويتدبّر في أمره ويُخالف زميله ليعرف الكثير ، ولا يُعاند ، بل يقتنع إذا رأى أحقية الأخر في ما ذهب إليه . مع تأكيد معرفته لنا .



      والحقيقة أن الجماع من الخلف حرام .. قال الله عز وجل ( وأتوهن من حيث أمركم الله أن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) سورة البقرة اية 222. ...... قال أبن عباس رضي الله عنهما ومجاهد رحمه الله في تفسير هذه الاية : يعني الفرج لا تعدوه... وفي مسند الأمام أحمد رحمه الله عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي عليه الصلاة والسلام قال ( لا ينظر الله الى رجل جامع أمراته في دبرها)... وفي سنن النسائي رحمه الله ... عن ابو هريرة أيضا أن النبي عليه الصلاة والسلام قال ( ملعون من أتى النساء في أدبارهن)....

      ومن هذه النصوص القرانية ومن السنة النبوية المؤكدة . لهي كفيلة لمعرفة حلالها وتحريمها .. وما أكدته الأخت دلوعه .. لهو عين الصواب . لكن المداعبة نعم جائزة شرعاً ، لكني لا أستطيع أن أفتح باباً هنا ، لأن العوام من الناس سيأخذوه باباً أو مخرجاً للذهاب إليه أو مخرجاً لاندفاعاتهم .

      وشكراً جزيلاً لكما ، ولجميع مرتادي صفحة دلووووعه وكتاباتها الرائعة .

      |a
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • مشكــوووووووورهـ اختي على هالـطرح,,,

      وفي الحقيقه هناك من الأزواج الي مايعرفووون هالمعلومات

      ويمارسون مع الزوجات للأسف من الخلف متجاهلين كلام الله وسنة نبيه,,

      واتمنى الجميع يوعي لمدى خطوورة هالامر,,

      والله يجنبا الووقووع فيه,,

      تحياتي لج,,
    • asil كتب:



      سوف أترك رأي الدين فيهذا الموضوع للمتخصصين...ويعرف العامة والخاصة أن هذا أمر محرم شرعا... وهويؤدي بصاحبه إلى المهالك.


      وقبل لإجابة على سؤالك دعنا نحن نوجه إليك هذاالسؤال: هل يمكن أن تضع الأوساخ والأقذار على قضيبك؟‍ كلا بالطبع... وذالك هوالحال تماما عند الوطء في الدبر,فأنت تلوث قضيبك بفضلات شخص آخر.شئ مقزز... ترفضه الطبائع السوية!


      ومن الناحية العلمية فهناك قائمة طويلة منالبكتريا"المسالمه"تعيش في المستقيم الشرجي دون أن تسبب في أية مشاكل. وفيحالة انتقالها من مكانها الدائم إلى مكان آخر(جلد القضيب وفتحة قناة البول) تصبح عدوانية وتتكاثر بصورة مرضية فإذا انتقلت هذه البكتيريا مجرىالبول,استمرت في مسيرتها نحور البروستاتا حيث تصيبها بالتهابات مزمنه قد يرديتكرارها إلى الإصابة بالعقم في نهاية المطاف.وأغلب من يلجأون إلى الوطء فيالدبر أصحاب فطرة غير سوية,ولهم علاقات غير شرعية مشبوهة ومتعددة. ويمثل ذالكخطورة كبيرة حيث يساهم في إنتشار العدو بين الناس أصحاب الأهواءالمنحرفة,وهذه كارثة تهدد المجتمع.وبالنسبة للأثنى فإن تكرار الوطء في الدبريؤدي إلى حدوث تهتك بعضلات الشرج ينتج عنه في النهاية عدة القدرة على التحكمفي التبرز. وذالك بالإضافة لظهور البواسير الشرجية.


      وتأتي الطامة اكلبرعند قذف السائل المنوي داخل الشرج. فوجود شروخ في الغشاء المبطن للمستقيمالشرجي"( امر طبيعي لمن يداومون على الوطء في الدبر) يؤدي إلى نفاذ بعضالحيوانات المنوية داخل مجرى الدم. ونظر لأن الحيوانات المنوية تعتبر جسماًغريبا بالنسبة لجسم الأنثى, فإن جسمها يفرز إجساما مضادة لمهاجمة الدخيلالغريب. ينتج عن ذالك وجود أجسام مضادة للحيوانات المنوية بصفة دائمه في دماءالأنثى. وعند حدوث جماع طبيعي ( في المهبل ) تهاجم هذه الأجسام المضادةالحيوانات المنوية المقذوفة داخل المهبل وتشل حركتها, وينتج عن ذالك العقمالتام مدى الحياة. فالحمدلله الذي انعم علينا بنعمةالإسلام~!@@ah






      مشكوووورة اختي على النقلة المفيدة واتمنى من الكل يستفيد ويعرف مدى خطورته ...
    • المرتاح كتب:

      //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

      الاخوة الأعزاء .. مني إليكم تحية الاسلام .

      أولا أشكر الأختين الكريمتين .. دلووووعه وأسيل على طرحهما مواضيع جميلة ونحتاج إليها في حياتنا المعاشة ، خاصة في أيامئذ .!
      الأمر الاخر أنا سعيد ، حينما أجد من يكتب شيء ويعرف يرد عليه ويتدبّر في أمره ويُخالف زميله ليعرف الكثير ، ولا يُعاند ، بل يقتنع إذا رأى أحقية الأخر في ما ذهب إليه . مع تأكيد معرفته لنا .



      والحقيقة أن الجماع من الخلف حرام .. قال الله عز وجل ( وأتوهن من حيث أمركم الله أن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) سورة البقرة اية 222. ...... قال أبن عباس رضي الله عنهما ومجاهد رحمه الله في تفسير هذه الاية : يعني الفرج لا تعدوه... وفي مسند الأمام أحمد رحمه الله عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي عليه الصلاة والسلام قال ( لا ينظر الله الى رجل جامع أمراته في دبرها)... وفي سنن النسائي رحمه الله ... عن ابو هريرة أيضا أن النبي عليه الصلاة والسلام قال ( ملعون من أتى النساء في أدبارهن)....

      ومن هذه النصوص القرانية ومن السنة النبوية المؤكدة . لهي كفيلة لمعرفة حلالها وتحريمها .. وما أكدته الأخت دلوعه .. لهو عين الصواب . لكن المداعبة نعم جائزة شرعاً ، لكني لا أستطيع أن أفتح باباً هنا ، لأن العوام من الناس سيأخذوه باباً أو مخرجاً للذهاب إليه أو مخرجاً لاندفاعاتهم .

      وشكراً جزيلاً لكما ، ولجميع مرتادي صفحة دلووووعه وكتاباتها الرائعة .

      |a


      تسلم يا الغالي ...
    • meowth30 كتب:

      مشكــوووووووورهـ اختي على هالـطرح,,,



      وفي الحقيقه هناك من الأزواج الي مايعرفووون هالمعلومات


      ويمارسون مع الزوجات للأسف من الخلف متجاهلين كلام الله وسنة نبيه,,


      واتمنى الجميع يوعي لمدى خطوورة هالامر,,


      والله يجنبا الووقووع فيه,,



      تحياتي لج,,



      معقولة في ازواج يمارسون مع زوجاتهم !!!! ابي افهم شو هالازواج ما يخافون ربهم بصراااااااااااااااحة وعذرا للاساءة اعتبرهم حيوانات ...لا حول ولا قوة الا بالله ...
    • عزوزالسعدي كتب:

      تشكر الاخت دلوووعه على هذه المعلومه الجميله وفعلا الاتيان من الدبر له الكثير من المضار
      مع الشكر,,,عزوز


      يا هلا بيك مشرفنا .. تحياتي لك ..
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لن أدخل في التعليق الديني في كونه حلال أو حرام
      فالله عز وجل يقول : ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (البقرة:223)


      ولكني أحب أن أعلق أنه بالفعل كما تفضلت الغالية أسيل

      بأن هذا النور من الممارسة قد تؤدي الى العقم ...

      بسبب أن الجسم يفرز أجسام مضادة للحيوانات المنوية

      حين دخولها لمجرى الدم بفضل شرخ أو خدش في منطقة الشرج

      مما يؤدي الى محاربة الحيوانات المنوية حتى حين دخولها عن طريق المهبل


      شكرا لك يا غالية


      تحياتي الحيدرية

      أم حيدر علي
    • أم حيدر علي كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




      لن أدخل في التعليق الديني في كونه حلال أو حرام



      فالله عز وجل يقول : ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (البقرة:223)




      ولكني أحب أن أعلق أنه بالفعل كما تفضلت الغالية أسيل


      بأن هذا النور من الممارسة قد تؤدي الى العقم ...


      بسبب أن الجسم يفرز أجسام مضادة للحيوانات المنوية


      حين دخولها لمجرى الدم بفضل شرخ أو خدش في منطقة الشرج


      مما يؤدي الى محاربة الحيوانات المنوية حتى حين دخولها عن طريق المهبل




      شكرا لك يا غالية




      تحياتي الحيدرية


      أم حيدر علي


      صحيح كلامك يا مشرفتنا .....
    • أم حيدر علي كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




      لن أدخل في التعليق الديني في كونه حلال أو حرام



      فالله عز وجل يقول : ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (البقرة:223)




      ولكني أحب أن أعلق أنه بالفعل كما تفضلت الغالية أسيل


      بأن هذا النور من الممارسة قد تؤدي الى العقم ...


      بسبب أن الجسم يفرز أجسام مضادة للحيوانات المنوية


      حين دخولها لمجرى الدم بفضل شرخ أو خدش في منطقة الشرج


      مما يؤدي الى محاربة الحيوانات المنوية حتى حين دخولها عن طريق المهبل




      شكرا لك يا غالية




      تحياتي الحيدرية


      أم حيدر علي



      اذا ممكن من الاخوة الذين لديهم دراية في التفسير ان يفسروا الاية الكريمة السابقة واسباب نزولها حتى نقطع الشك باليقين
    • صدى الماضي كتب:

      اذا ممكن من الاخوة الذين لديهم دراية في التفسير ان يفسروا الاية الكريمة السابقة واسباب نزولها حتى نقطع الشك باليقين



      -------__________________________________....



      أخي الكريم . لست هنا ، بصدد الشرح القرآني أو الديني .. ولا أقووول كما ذهبتْإليه المشرفة ، التي قامت بالتعليق أو الرد بصورة غير واضحة .. ذلك لكونها لا تعرف المعاني السامية من الآية الكريمة .. فقط أوصلتْ إلينا فكرتها ، من خلال الآية التي قدّمتها ، كونها ، مؤمنه بما جاءت به الآية ظاهرياً ( فأتوا حرثكم أنّى شِئتم ) وأنّى ، هنا لغوياً ، كيفما أو كيف شئتم ، ومفهومها الفلسفي أو المقطعي له دِلالات كثيرة .. ولم تفهمها الأخت . فهي أتتْ ما جاء به بعض الطوائف المسلمة أو المؤمنه ، لتشريعاها الخاصة ، بعيداً عن التفاسير الأخرى لأخوة المسلمين . ولهم أختلافات جداً مختلفة . ولكني لست هنا عن الكشف عن التفاسير الكثيرة . ولأني أعلم فلسفياً أن لكل شيء ظاهراً وباطنا . مثل الظن ، والوسواس .. والقلق ، والارق .. والبعد الكلامي والنفسي .. وحركات إشارة العين الخ . فلا بُد للمتعلم / المتخصص في مجاله أن يكشف لنا ما المقصود الباطني للاية مع تتبع أحدث في زمن الصحابة أو القياس بموضوع معين أو حدث معين صار في زمن الصاحابة أو زمن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، وماذا كانت النتيجة ، ماهو التوجيه .. كيف أستقبل الرسول الأمر . هل هناك آية حرمت، أو بمعنى نسختْ ما قبلها .. إذاً الأمر يحتاج إلى الرجوع إلى المختصين . لفهمها أكثر من مجرد كتابة اكترونية أو أختلاف سطحي جداً . فليس المرتاح أو المشرفة أم حيدر بقادرة أن تكشف لنا هذا ، إلا في حالة واحدة ، وهي دراستها أو تخصصها أو قراءاتها المتعددة ، وليستْ لأشخاص معينين في مذهبها أو طائفتها ، فيجب أن ةتكون درايتها مُتشعِّبة وذات دراية حتى بأصول المعرفة مع تبنّي الحيادية العلمية أو الدينية إذا صحت العبارة .!

      على العموم / ردي عليك أو تعليقي على الموضوع ، حرام حرام حرام إتيان المرأة من دُبرها ، بأي وسيلة وبأي طريقة كانت . حتى لو كان عجز في الرجل .. لكن في شيء آخر جائز فيه .. ولا أستطيع إمدادك بهذه المعرفة ولو كاننت صحيّة فالعوام يأخذوها كمدخل .. فكما بالك هنا على الطرح الأكتروني .. وخوفاً من المزايدات أو حتى المشاحنات أثناء او خلال الردود والتعليقات التي لا تُدي إلى نتيجة . وأما نصيحتي .. ( أن لا يفعلها من لا يُرك معرفتها ) هذه فلسفتي الموضوعية .

      وتحياتي لك وللمشرفة الغالية . ولدلوووووعة كثيراً . وأسيييل مع الشكر الجزيل لها . وبقيّة الداخلين والمؤيدين أو المعارضين . وعليكم بطرح المواضيع في شتى ما تريدون .. مع تحري الموضوعية مع ذكر النقل عليه . حتى لا تدخلون في أمر انتم في غنى عنها .

      |a
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:

      -------__________________________________....



      أخي الكريم . لست هنا ، بصدد الشرح القرآني أو الديني .. ولا أقووول كما ذهبتْإليه المشرفة ، التي قامت بالتعليق أو الرد بصورة غير واضحة .. ذلك لكونها لا تعرف المعاني السامية من الآية الكريمة .. فقط أوصلتْ إلينا فكرتها ، من خلال الآية التي قدّمتها ، كونها ، مؤمنه بما جاءت به الآية ظاهرياً ( فأتوا حرثكم أنّى شِئتم ) وأنّى ، هنا لغوياً ، كيفما أو كيف شئتم ، ومفهومها الفلسفي أو المقطعي له دِلالات كثيرة .. ولم تفهمها الأخت . فهي أتتْ ما جاء به بعض الطوائف المسلمة أو المؤمنه ، لتشريعاها الخاصة ، بعيداً عن التفاسير الأخرى لأخوة المسلمين . ولهم أختلافات جداً مختلفة . ولكني لست هنا عن الكشف عن التفاسير الكثيرة . ولأني أعلم فلسفياً أن لكل شيء ظاهراً وباطنا . مثل الظن ، والوسواس .. والقلق ، والارق .. والبعد الكلامي والنفسي .. وحركات إشارة العين الخ . فلا بُد للمتعلم / المتخصص في مجاله أن يكشف لنا ما المقصود الباطني للاية مع تتبع أحدث في زمن الصحابة أو القياس بموضوع معين أو حدث معين صار في زمن الصاحابة أو زمن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، وماذا كانت النتيجة ، ماهو التوجيه .. كيف أستقبل الرسول الأمر . هل هناك آية حرمت، أو بمعنى نسختْ ما قبلها .. إذاً الأمر يحتاج إلى الرجوع إلى المختصين . لفهمها أكثر من مجرد كتابة اكترونية أو أختلاف سطحي جداً . فليس المرتاح أو المشرفة أم حيدر بقادرة أن تكشف لنا هذا ، إلا في حالة واحدة ، وهي دراستها أو تخصصها أو قراءاتها المتعددة ، وليستْ لأشخاص معينين في مذهبها أو طائفتها ، فيجب أن ةتكون درايتها مُتشعِّبة وذات دراية حتى بأصول المعرفة مع تبنّي الحيادية العلمية أو الدينية إذا صحت العبارة .!

      على العموم / ردي عليك أو تعليقي على الموضوع ، حرام حرام حرام إتيان المرأة من دُبرها ، بأي وسيلة وبأي طريقة كانت . حتى لو كان عجز في الرجل .. لكن في شيء آخر جائز فيه .. ولا أستطيع إمدادك بهذه المعرفة ولو كاننت صحيّة فالعوام يأخذوها كمدخل .. فكما بالك هنا على الطرح الأكتروني .. وخوفاً من المزايدات أو حتى المشاحنات أثناء او خلال الردود والتعليقات التي لا تُدي إلى نتيجة . وأما نصيحتي .. ( أن لا يفعلها من لا يُرك معرفتها ) هذه فلسفتي الموضوعية .

      وتحياتي لك وللمشرفة الغالية . ولدلوووووعة كثيراً . وأسيييل مع الشكر الجزيل لها . وبقيّة الداخلين والمؤيدين أو المعارضين . وعليكم بطرح المواضيع في شتى ما تريدون .. مع تحري الموضوعية مع ذكر النقل عليه . حتى لا تدخلون في أمر انتم في غنى عنها .

      |a


      يسلمووو على التوضيح عزيزي ...