ضحكت لي الدنيا ,,
وغرت لي الاحلام ,,
وكثر الاصدقاء ,,
وابتسم لي الحظ كثيرا ,,
حتى نفسي كان لها النصيب الاعظم من سعادتي ,,
ولم اجد فيه مكانا حتى امتلاء كل جوانح عقلي وروحي ,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نسيت اني ,,
ذاك العبد الضعيف المسكين الذي ,,
لم ادري ان يوما ستنقلب علي دنياي الجميله ,,
وستذبل زهوري البهيه بطلتها المعطره ,,
وستؤؤل حالي الى ماهو اسوء من ذلك,,
فتحسرت وبكيت وندمت ,,
واعترفت يومها ,,
اني عبد ضعيف ,,
(فلك الحمد يارب )