

كـــيف الحال اخواني وأخواتي سكان منتدى الساحة العمانية ؟
#e
اليــوم جايبلكم موضوع جديد مـــثل ما شفتو من العنوان
(( الصـــحة والذكــاء العـــاطفي))
راجياُُ منكم الأستفادة...
|a
تلعب العواطف دوراً كبيراً في صحة الإنسان، سواء الصحة الجسدية أو النفسية مثل ما تعرفوا
خلينا الحين نتكلم في جانب الطب النفسي فهنالك العديد من الأمراض النفسية التي تتعلق
باضطراب العواطف والوجدان فتجد مثلاً أمراض الاكتئاب والهوس والقلق، والرهاب
أو الخوف والوسواس القهري، ولا يخفى ما لهذه الأمراض والمشكلات النفسية
من علاقة وثيقة بالعواطف والمشاعر...
ولقد أظهرت الدراسات وعلى مدى عدة عقود من الزمن الصلة الوثيقة بين العواطف ووظائف جسم الإنسان، فقد وجد مثلاً أن الشخص المضطرب أو القلق أو الخائف المقبل على إجراء عملية جراحية لسبب ما سيكون أكثر عرضة للمشكلات الصحية والمضاعفات الطبية من الشخص الهادئ المطمئن،
وأن المريض المضطرب قد يكون :
أكثر عرضة للمضاعفات الجراحية.
سيصاب بالنزف بشكل أطول وأشد.
أكثر عرضة للإلتهاب عقب الجراحة.
يحتاج لمدة أطول من النقاهة بعد الجراحة.
قد يحتاج لكمية أكبر من المسكنات الدوائية.
وقد يكون سبب هذه العلاقة بين عواطف الشخص وصحته الجسدية.
أن القلق والاضطراب قد يرفع مستوى بعض هرمونات غدتي النخامة والكظر،
وبالتالي تغير بعض الوظائف الحيوية كارتفاع ضغط الدم مثلاً، مما يزيد في نسبة الإصابة ببعض الاختلاطات.
ووجد أن الذين لديهم مستوى مرتفع من بعض الصعوبات العاطفية كالقلق، وكالفترات الطويلة من الأسى والحزن، أو التشاؤم والتوتر المستمر، أو التعرض لظرف عدواني، أو العيش في جو من عدم الثقة فإن لديهم نسبة مضاعفة من الأمراض النفسية البدنية (البدنفسية) كالربو والتهاب المفاصل الرئوي، والصداع، والاضطرابات المعدية أو الهضمية، والأمراض القلبية.
وتتميز الأمراض البدنفسية عادة بالأعراض البدنية في حين أن الأمور النفسية تلعب فيها دوراً أساسياً في حدوث المرض أو في معالجته، وكأن لهذه العواطف السلبية تأثيراً سمياً على جسم الإنسان، كغيره من التأثيرات الضارة كالدخان وارتفاع مستوى "كوليسترول" الدم.
خلينا الحين نتكلم في جانب الطب النفسي فهنالك العديد من الأمراض النفسية التي تتعلق
باضطراب العواطف والوجدان فتجد مثلاً أمراض الاكتئاب والهوس والقلق، والرهاب
أو الخوف والوسواس القهري، ولا يخفى ما لهذه الأمراض والمشكلات النفسية
من علاقة وثيقة بالعواطف والمشاعر...
ولقد أظهرت الدراسات وعلى مدى عدة عقود من الزمن الصلة الوثيقة بين العواطف ووظائف جسم الإنسان، فقد وجد مثلاً أن الشخص المضطرب أو القلق أو الخائف المقبل على إجراء عملية جراحية لسبب ما سيكون أكثر عرضة للمشكلات الصحية والمضاعفات الطبية من الشخص الهادئ المطمئن،
وأن المريض المضطرب قد يكون :
أكثر عرضة للمضاعفات الجراحية.
سيصاب بالنزف بشكل أطول وأشد.
أكثر عرضة للإلتهاب عقب الجراحة.
يحتاج لمدة أطول من النقاهة بعد الجراحة.
قد يحتاج لكمية أكبر من المسكنات الدوائية.
وقد يكون سبب هذه العلاقة بين عواطف الشخص وصحته الجسدية.
أن القلق والاضطراب قد يرفع مستوى بعض هرمونات غدتي النخامة والكظر،
وبالتالي تغير بعض الوظائف الحيوية كارتفاع ضغط الدم مثلاً، مما يزيد في نسبة الإصابة ببعض الاختلاطات.
ووجد أن الذين لديهم مستوى مرتفع من بعض الصعوبات العاطفية كالقلق، وكالفترات الطويلة من الأسى والحزن، أو التشاؤم والتوتر المستمر، أو التعرض لظرف عدواني، أو العيش في جو من عدم الثقة فإن لديهم نسبة مضاعفة من الأمراض النفسية البدنية (البدنفسية) كالربو والتهاب المفاصل الرئوي، والصداع، والاضطرابات المعدية أو الهضمية، والأمراض القلبية.
وتتميز الأمراض البدنفسية عادة بالأعراض البدنية في حين أن الأمور النفسية تلعب فيها دوراً أساسياً في حدوث المرض أو في معالجته، وكأن لهذه العواطف السلبية تأثيراً سمياً على جسم الإنسان، كغيره من التأثيرات الضارة كالدخان وارتفاع مستوى "كوليسترول" الدم.
[B]وفي أكثر من 100 دراسة، ولعدة آلاف من الرجال والنساء، فقد وجد أن أ كثر العواطف تأثيراً سلبياً على الصحة هي الغضب والقلق والاكتئاب، بالرغم من أننا لا نعرف تماماً آليات حدوث هذه التأثيرات.
[/B].,.,.,.,.,.,.,.,
ويعطيكم ألف صحة وعافية
بس أنتو قولوا
أمين


بس أنتو قولوا

