يااا ليتني لم أحبك !!!

yahia_01 كتب:

ما زلتُ مسجى على فراش الفقد
وكأنني رجعتُ إلى فراش المهد ..
أمي بجانبي وراحة يدها
اليمنى على رأسي ..
وراحتها الأخرى على صدري

مفتاح الذهب كتب:

أخي وحي العروبة كلمات سرقت عيني وأجبرتني على أخذ الغموض.,!!



أعجبني التشبية والصورة الجمالية التي تصدر من سكون الدواخل
التي تتنفس عبر ممرات الخفق .,!!
ربما كذلك حينما لا تصل وبالغموض تكاد تزعج .,!! غموض حاد.,!!




جميلة هي الذكريات التي توصلنا الى الابحار في سردهم .,!
حتى يتباها مضمون الشطر في عبارات الخاطرة.,!!

شكرا كبيرة وأعمق لقلمك
:)

voilet كتب:

كم هي شفافة تلك المشاعر وكم هي نابضة كلماتك اخي
بعثره رائعه منك اخي راقت لي ....
دمت بود

سرآإب الذكريآإت كتب:

ThAnK Bro

المرتاح كتب:

متاابعوون لكم .

اااايدين كتب:

احساس رائع ومعبر بكلماااات تخااطب الوجدان:992779420:

المرتاح كتب:

هلا بالاخوة الكرام
واهلاً بالاخوات الكريمات
السلام عليكم جميعاً ذكوراً وإناثاً ..
أما بعد:
فما جاءتْ به هنوفة .. جدٌ صحيح .. فنحن نسمع محلياً وبلغة صريحة ، مثال :
المرتاح ثملٌ أي في حالة لا دراية او لا علم واقوى معنى لا تركيز اي في حالة تشتت ذهني . وهذا التشتت ليس معناه السّكْر ، احتساء الخمْر .. فلربما يكون من أثر غضب نفسي او ضغوط قاهرة او قلّة نوم .. الخ ولكن الأكثر دِقّة للمعنى المُراد اي في حالة عدم تركيز .. فالسكران مثلا ، إنسان ذا وعي وعقله موجود وروحه في جسده وتفكيره حاضره لكنه ثملٌ لانه ليس بذي تركيز .
فالذي يقبع في داريه / بيته ولم يُغادره هو ثمل اي انه في حالة مُلازمة الدار .. وتندرج تحتها تخوفه من الخروج اي انه في حالة تشتت فهو بها ثمل .. فالسكران في اغلبه امره يقعد او يسكن نفسه في بُقعة معينة او يدور في إطار واحد لا تركيز فيه ولذا فهو باقٍ على ثَمْلتهِ مالم يرى نور التركيز ويستعيد قُواه في التركيز ..
هذا ما لدي لتوضيحه على ما تفضلت به الاخت هنوفة .
تحياتي الاخوية . حفظكم الله

المرتاح كتب:

تسلم وان شاء الله خير

عناقيد الروح كتب:

اخي الكريم:)

كلماتك في غاية الروعة والجمال
تنساب في لحنا شجي
وكانها نوتة موسيقية تتناهى الي مسامعك
من بعيد كم كنت رائع وكم نحن محظوظون
احترامي وتقديري يسبقان اعجابي
لك الف شكر