( كرامتي لاتسمح ) الشعار الجميل الذي يستخدم في غير محله كثيرا ..!

    • ( كرامتي لاتسمح ) الشعار الجميل الذي يستخدم في غير محله كثيرا ..!

      متى تمسح كرامتي ..
      ومتى لاتسمح ..
      متى أضع معيار
      كرامتي معيارا قيميا رائعا ....
      ومتى أستخدمها سيفا وحدا قاتلا ...

      نستخدم جملة ( كرامتي لاتسمح )
      مع أن
      الكرامة تقول اسمح .. فأنت هنا في متطلب أقوم من مصلحتك الشخصية ..
      كيف لنا أن ندرك الحقيقة في تنوير الكرامة بمن نحن .. عبر الحقيقة ؟
    • (( كرامتي لا تسمــــــــح))
      بالفعل نمارس عبارات مغلوطة في حياتنا ,,, نتكئ عليها وبالاخير خسارتنا هي حليفتنا!!
      ما هي المواضع التي نستخدم فيها هذه العبارة لتصبح عبارة مغلوطة؟
      ولعل اهم امر نتطرق اليه ماهي الكرامة؟ لنخط المعالم بشكل ادق.....
      :::
      مودتي
    • كرامتي لا تسمح

      عبارة ترسخت في أذهان المجتمعات العربية
      والكرامة تأتي من باب الشرف
      ،،،

      لكن الآن صارت هذه العبارة تتداول حتى في أصغر الأشيااااء
      وباتت تقال حتى في أتفه الأشياااء .
      وربما تستخدم كـ عذر حتى يتسنى للقائل الهروب من موقف معين .

      وهكذا .
      أخي المتذوق ها أنت تعود وتتحفنا من رحيق علمكم النير
      بارك الله بك وسدد خطاك
    • فخر السلطنة كتب:

      كرامتي لا تسمح

      عبارة ترسخت في أذهان المجتمعات العربية
      والكرامة تأتي من باب الشرف
      ،،،

      لكن الآن صارت هذه العبارة تتداول حتى في أصغر الأشيااااء
      وباتت تقال حتى في أتفه الأشياااء .
      وربما تستخدم كـ عذر حتى يتسنى للقائل الهروب من موقف معين .

      وهكذا .
      أخي المتذوق ها أنت تعود وتتحفنا من رحيق علمكم النير
      بارك الله بك وسدد خطاك



      فخر السلطنة ... أهلا بك أخي
      وأهلا بكل حرفك .. وكل تقييمك ..
      كرامتي لاتسمح .. ربما جملة يراد لها أن تكون حدا في غير مكانه أحيانا ..
      حتى في التنازل عن بعض الأخطاء والاعتذار منها وعنها ... كانت كرامتي لاتسمح مانعا ..

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      عنوان مُمتاز لعرض وقائع وتصحيح مفهوم
      فهل لك أخي الفاضل عرض مواقف كأمثلة للمشاهدين
      حتى يكون لديهم المفهوم واضحاً .. فضلاً ؛ كإقتراح

      مُتابعة حتى ذلك

      كُنتُ هُنا
    • كرامتي تسمح في الامور التي ترضي ربي و ضميري-- غير ذلك فكرامتي بقوة لا تسمح

      اتسآل بيني و بين نفسي احيانا---هل من يرتشي و يفعل امور سيئة---كرامته تسمح له بذلك---؟

      و هي نحن في زمن صارت فيه كرامتنا معكوسة---فما يقبله الاخر و لو كان لا يرضي الله نستمر فيه؟؟؟و ما يرضي الله ننأى بانفسنا عن فعله؟؟؟

      كثير من الناس يرون ان الاعتذار يقلل من كرامتهم---و هذا مفهوم مغلوط لمعنى الكرامة--بل العكس---الاعتذار و المبادرة بالاعتذار و لو لم تكن مخطئا ترفع قدرك و تعزز من ثقتك بنفسك---
    • أسعد الله اوقاتكم جميها

      كرامتي لاتسمح موضوع جميل لنقاش

      مفهوم الكرامة يختلف من شخص لاخر رغم ان الكرامه لها معنى واضح وثابت
      و لكن نرى ان مفهوم الكرامه يختلف بين كثير من الناس

      بارك الله فيك أخي المتذوق
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      عنوان مُمتاز لعرض وقائع وتصحيح مفهوم
      فهل لك أخي الفاضل عرض مواقف كأمثلة للمشاهدين
      حتى يكون لديهم المفهوم واضحاً .. فضلاً ؛ كإقتراح

      مُتابعة حتى ذلك

      كُنتُ هُنا


      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
      شكرا لكل حرفك الداعم للحوار الدقيق هنا ..
      .إنسان في هذا الزمان ..
      ينتقل بنا حرفك لمزيد من العمق ..
      ولو أن الامثلة قد لاتحضرني سريعا ..
      ولكن عبر التفكير الجمعي معكم ربما نصل أكثر ..
      مثلا لاحصرا : الأب والابن الأكبر يصلان معا عبر نقاش ثائر لافتراق في الرأي والفكرة والانسجام ..

      الانسجام هنا ك( قيمة حاكمة ) وقيمة سيادية ) يجب أن يبقى قائما ..
      والتنازل بفنيات ما للابن من قبل الأب مع بقاء كينونة الأب ومضمون الأبوة ..يمكن أن يسهم في دفع السفينة لمزيد من الجاذبية مستقبلا ..
      إضافة الى ( إحداث إبهار وتأثير هادف من الأب ) نحو الغرض من الحوار .. من أنت بالنسبة لي أصلا .. من أنا كأب ..

      كل ذلك يمكنه أن يلغي الجدار العازل .. والجدار العازل هنا جدار وهمي .. ( مهما يكن الخلاف قيمة ً ) لكن الجدار الذي بني يمكن أن يؤثر كثيرا على القيمة ( السيادية ) والتي هي العلاقة المتينة بين الأب والابن
      وعدم السماح باهتزاز الأصل ...
      إلا أن كرامتي لاتسمح تمنع كل ذلك ..
      ويبتني الجدار بأربع أياد ٍ بدلا من يدين ..
      هل أوصلت مثلا ؟؟
      لعلي تمكنت وبعمق ..!
    • *sun* كتب:

      كرامتي تسمح في الامور التي ترضي ربي و ضميري-- غير ذلك فكرامتي بقوة لا تسمح

      اتسآل بيني و بين نفسي احيانا---هل من يرتشي و يفعل امور سيئة---كرامته تسمح له بذلك---؟

      و هي نحن في زمن صارت فيه كرامتنا معكوسة---فما يقبله الاخر و لو كان لا يرضي الله نستمر فيه؟؟؟و ما يرضي الله ننأى بانفسنا عن فعله؟؟؟

      كثير من الناس يرون ان الاعتذار يقلل من كرامتهم---و هذا مفهوم مغلوط لمعنى الكرامة--بل العكس---الاعتذار و المبادرة بالاعتذار و لو لم تكن مخطئا ترفع قدرك و تعزز من ثقتك بنفسك---




      شكرا لكل (sun)...
      لا أقصد أبدا إلا كما قصدت ..
      أما تجاوز الخطوط الحمر فعلاقتها بالدين ومرتكزاته تشبثية مع عض بالنواجذ كلما استطعنا ..
      المقصد فقط فيما نراه اجتماعيا ويمكنه ان يسهم في معالجات ..
      فالمرأة على حافة سقوط ورقة العلاقة الزوجيةو ..
      وأصبح الطلاق هو الغناء الروحي لها ..
      لكن تبدلا في الانسجام مع اعتذار تطبقي يرجع كل الامور لنصابها او بعض نصابها ..
      إلا أن كرامتي لاتنسمح يبقى هو الشعار السيد في غير موقعه ..
      موظف آخر كتب الاستقالة فقط حتى لايقبل ( إخلاف وعد رسمي موعود به في موسسته ) !!
      نسيى أن الكرامة هنا أنه لايضيع أولادَه ورزقَه أولى .. من الانصياع لأثر أخطاء الآخرين ..

      تحياتي كل مداخلتك التوضيحية

    • صمت الزهور كتب:

      أسعد الله اوقاتكم جميها

      كرامتي لاتسمح موضوع جميل لنقاش

      مفهوم الكرامة يختلف من شخص لاخر رغم ان الكرامه لها معنى واضح وثابت
      و لكن نرى ان مفهوم الكرامه يختلف بين كثير من الناس

      بارك الله فيك أخي المتذوق



      وهي تختلف ..
      لكن بعض الدعامات الاجتماعية للمصطحات في غير محلها .. يسير ببعض المفاهيم في غير أصلها الحقيقي ..
      شكرا لكل توضيحك التأكيدي ..
    • المتذوق كتب:

      متى تمسح كرامتي ..
      ومتى لاتسمح ..
      متى أضع معيار
      كرامتي معيارا قيميا رائعا ....
      ومتى أستخدمها سيفا وحدا قاتلا ...

      نستخدم جملة ( كرامتي لاتسمح )
      مع أن
      الكرامة تقول اسمح .. فأنت هنا في متطلب أقوم من مصلحتك الشخصية ..
      كيف لنا أن ندرك الحقيقة في تنوير الكرامة بمن نحن .. عبر الحقيقة ؟



      حقيقة يسعدني التواجد بينكم

      ويسعدني اكثر طرح رايي ومفهومي المتواضع عن متى نستخدم هذة الكلمة .
      التي تعتبر هي راس مال الانسان العربي المسلم من ذكر وانثى

      كرامتي لا تسمح

      الكرامة هي الاطار الذي يجمع بداخلة كل فعل شهم وانساني
      وقال الله تعالى . وكرمنا بني ادم .
      اي منحناه كل ما يميزه عن سائر المخلوقات بحيث يترفع عن كل ما هو دوني وناقص وغير لائق بمخلوق فضل على كثير من الخلق تفضيلا
      والشيطان الذي عليه من الله ما يستحق يريد لنا ان نكون كسائر تلك المخلوقات لا نفرق بين الحلال والحرام . التعالي والتواضع .

      كرامتي لا تسمح .

      تقال
      عندما يراد من الانسان الاقدام على عمل يتنافى مع الكرامة والاخلاق والقيم والمبادئ الدينية والانسانية والاخلاقية

      وايضآ الكرامة هي ( حق الانسان في الحياة وفي الدفاع عن حقه أيآ كان نوع هذا الحق . ومنها الدفاع عن الكرامة ذات نفسها .

      فانت عندما تنتهك حق انسان اخر فقد انتهكت كرامتة الانسانية وصادرة حقه في صونها .
      كما انت لا تقبل ان تهان او تداس كرامتك او يسلب حقك منك بالقوة او باي اسلوب كان

      فانت عندما تقول كرامتي لا تسمح .
      يجب عليك ان تقولها في المكان الصحيح وليس المكان الخطا .
      واهم مكان نقول فيه كرامتي لا تسمح . عندما يطلب منا المساعدة في ظلم أنسان
      وحتى لا تصبح
      ككلمة الحب التي تقال في غير موضعها من اجل اهداف وغاية لا تليق بالحب ولا تنتمي اليه لا من قريب ولا من بعيد
      وانما اصبحت وسيلة لغاية في نفس قائلها لا اكثر





      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • المتذوق كتب:

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
      شكرا لكل حرفك الداعم للحوار الدقيق هنا ..
      .إنسان في هذا الزمان ..
      ينتقل بنا حرفك لمزيد من العمق ..
      ولو أن الامثلة قد لاتحضرني سريعا ..
      ولكن عبر التفكير الجمعي معكم ربما نصل أكثر ..
      مثلا لاحصرا : الأب والابن الأكبر يصلان معا عبر نقاش ثائر لافتراق في الرأي والفكرة والانسجام ..

      الانسجام هنا ك( قيمة حاكمة ) وقيمة سيادية ) يجب أن يبقى قائما ..
      والتنازل بفنيات ما للابن من قبل الأب مع بقاء كينونة الأب ومضمون الأبوة ..يمكن أن يسهم في دفع السفينة لمزيد من الجاذبية مستقبلا ..
      إضافة الى ( إحداث إبهار وتأثير هادف من الأب ) نحو الغرض من الحوار .. من أنت بالنسبة لي أصلا .. من أنا كأب ..

      كل ذلك يمكنه أن يلغي الجدار العازل .. والجدار العازل هنا جدار وهمي .. ( مهما يكن الخلاف قيمة ً ) لكن الجدار الذي بني يمكن أن يؤثر كثيرا على القيمة ( السيادية ) والتي هي العلاقة المتينة بين الأب والابن
      وعدم السماح باهتزاز الأصل ...
      إلا أن كرامتي لاتسمح تمنع كل ذلك ..
      ويبتني الجدار بأربع أياد ٍ بدلا من يدين ..
      هل أوصلت مثلا ؟؟
      لعلي تمكنت وبعمق ..!


      وصلت الفكرة أخي الفاضل
      ربما لم أتوقع هذا المثال بتاتاً
      فكان في ذهني أن تطرح موقفاً صعباً

      ولكن ما طرحتهُ أخي يحكي المفهوم المغلوط فيه
      الحوارات عموماً لا يوجد بها تنازلات !
      بل إقتناع تام بالجوهر الناتج
      سواء أتت الإجابات الصائبة من الإبن أو الأب

      ولكن إن ربط الأب أخذ الجوهر الصحيح وناتج الحوار من الإبن مع الكرامة
      فسيعم الجهل لو تكرر مثل هذهِ الصور !

      تقديري
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      وصلت الفكرة أخي الفاضل
      ربما لم أتوقع هذا المثال بتاتاً
      فكان في ذهني أن تطرح موقفاً صعباً

      ولكن ما طرحتهُ أخي يحكي المفهوم المغلوط فيه
      الحوارات عموماً لا يوجد بها تنازلات !
      بل إقتناع تام بالجوهر الناتج
      سواء أتت الإجابات الصائبة من الإبن أو الأب

      ولكن إن ربط الأب أخذ الجوهر الصحيح وناتج الحوار من الإبن مع الكرامة
      فسيعم الجهل لو تكرر مثل هذهِ الصور !

      تقديري



      شكرا لكل ارتقائك بإعمال الذهن لدينا ..
      لا أنظر للمثال بتعقيداته أنه يمثل الاهمية الكبرى للمسألة ..
      الأهم في نظري أن ( عدم التنازل من اجل غايات أهم ) صار نموذجا يحتذى
      بل صار المحيطيون بالبعض من المربين يرون أن التتنازل للآخر دون تنزل هو استخفاف بالعملية التربوية ..
      وادوار القوامة ..
      لربما بخيالكم الأاكثر سعة .. يمكنكم تزودينا بصور اخرى
    • المتذوق كتب:

      شكرا لكل ارتقائك بإعمال الذهن لدينا ..
      لا أنظر للمثال بتعقيداته أنه يمثل الاهمية الكبرى للمسألة ..
      الأهم في نظري أن ( عدم التنازل من اجل غايات أهم ) صار نموذجا يحتذى
      بل صار المحيطيون بالبعض من المربين يرون أن التتنازل للآخر دون تنزل هو استخفاف بالعملية التربوية ..
      وادوار القوامة ..
      لربما بخيالكم الأاكثر سعة .. يمكنكم تزودينا بصور اخرى

      لنأخذ موقفاً من الحياة العملية
      ولنقل أن هُناك شخص يعمل وعليه يأتي الأجر بتتبع شهري
      ولكن إدارة عمل الموظف تُأخر الراتب لوقت طويل
      ولنقل متوسط المدة تقريباً من شهرين إلى ثلاثة وقد يزيد
      ولايزال يعمل بتتبع شهري مع تأخر الأجرة
      وفي نقاش سائد يُقال لهُ عليهِ المطالبة
      وأن الساكت عن الحق شيطان أخرس
      يُجيب .. " كرامتي لا تسمح " !

      إذاً هذهِ المواقف البعيدة عن إطار القرابة
      تكون بها نوع من الصعوبة بقدرٍ ما
      فماذا ترى أخي الفاضل

      أما بخصوص المثال الذي ذكرتهُ أعلاه بخصوص الحوار بين الأب والابن
      فأنا أجدهُ أن الموقف ناتج عن تربية تأصلت فيهم وإن كانت خاطئة
      فبعض السمات لا تأتي بالتعلم بل تُغرس في الشخص فيأخذها لكُل جيل
      لذلك تتبع هذهِ الصفات كُل العصور بغض النظر عن نسبتها في الأفراد

      تقديري
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      لنأخذ موقفاً من الحياة العملية
      ولنقل أن هُناك شخص يعمل وعليه يأتي الأجر بتتبع شهري
      ولكن إدارة عمل الموظف تُأخر الراتب لوقت طويل
      ولنقل متوسط المدة تقريباً من شهرين إلى ثلاثة وقد يزيد
      ولايزال يعمل بتتبع شهري مع تأخر الأجرة
      وفي نقاش سائد يُقال لهُ عليهِ المطالبة
      وأن الساكت عن الحق شيطان أخرس
      يُجيب .. " كرامتي لا تسمح " !

      إذاً هذهِ المواقف البعيدة عن إطار القرابة
      تكون بها نوع من الصعوبة بقدرٍ ما
      فماذا ترى أخي الفاضل





      موقفك المنطلق من واقع مؤسسي هنا هو موقف غير مصطنع ولقد حدث ويحدث ..

      شكرا جزيلا لنقلك لنا إلى هناك
      إالى حيث المؤسسة .. مؤسسة العمل
      أعرف شخصا له علاوة مقدرة .. أسوة بغيره
      ولكنه سكت عنها لأن المؤسسة استثنته لسبب غير مقنع ..
      فلم يطالب ولم يتحرك ..
      لإن كرامته لاتسمح بطلب ذلك الحق البسيط حسب رأيه ..
      هذا موقف حقيقي ..
      فهل للكرامة هنا حقيقة ٌ قيمية ٌ..
      ؟؟
      حقا ما ماذكره قلمك هو واقع حقيقي ..
      فكيف نرتقي بمعنى الأعذار الحقيقية نحو الاشياء ؟
      هل يلزمنا التوعية الحقيقية في الجانب بإعادة تصنيف الأفكار
      والمعاني والدلالات ..
      والـتالق بالتفكير والتوجيه له ..؟
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:



      !

      إذاً هذهِ المواقف البعيدة عن إطار القرابة
      تكون بها نوع من الصعوبة بقدرٍ ما
      فماذا ترى أخي الفاضل

      أما بخصوص المثال الذي ذكرتهُ أعلاه بخصوص الحوار بين الأب والابن
      فأنا أجدهُ أن الموقف ناتج عن تربية تأصلت فيهم وإن كانت خاطئة
      فبعض السمات لا تأتي بالتعلم بل تُغرس في الشخص فيأخذها لكُل جيل
      لذلك تتبع هذهِ الصفات كُل العصور بغض النظر عن نسبتها في الأفراد

      تقديري



      بخصوص درجة التعقيد والصعوبة .. فلا أراها إلا مزيدا من تقدير موقف الشخص نحو الموقف بنسبة ما ..
      أما الأدهى فهو عندما يكون الموقف سهلا واضحا ويكون العذر له ( كرامتي لاتسمح ) رغم مايمكن أن يحدثه على صعيد العلاقة ..
      ومستقبل الحركة التعاملية فيما ياتي من الوقت والمحكات والغايات ..؟
      موقفي الذي ذكرته عن الأسرة ..
      هو أحد المواقف الأسرية البسيطة الذي يمكن أن يسبب ضبابية مستقبلية في العلاقة الأبوية والوالدية ..
      حيث لابد من توجيه كل المعالجات نحو تعميق العلاقة تمكنا وجذبا معا
      وليس تمكنا فقط او سيطرة ..!
    • المتذوق كتب:

      موقفك المنطلق من واقع مؤسسي هنا هو موقف غير مصطنع ولقد حدث ويحدث ..

      شكرا جزيلا لنقلك لنا إلى هناك
      إالى حيث المؤسسة .. مؤسسة العمل
      أعرف شخصا له علاوة مقدرة .. أسوة بغيره
      ولكنه سكت عنها لأن المؤسسة استثنته لسبب غير مقنع ..
      فلم يطالب ولم يتحرك ..
      لإن كرامته لاتسمح بطلب ذلك الحق البسيط حسب رأيه ..
      هذا موقف حقيقي ..
      فهل للكرامة هنا حقيقة ٌ قيمية ٌ..
      ؟؟
      حقا ما ماذكره قلمك هو واقع حقيقي ..
      فكيف نرتقي بمعنى الأعذار الحقيقية نحو الاشياء ؟
      هل يلزمنا التوعية الحقيقية في الجانب بإعادة تصنيف الأفكار
      والمعاني والدلالات ..
      والـتالق بالتفكير والتوجيه له ..؟


      أتعلم أخي الفاضل أجد أن الناس يغلبها الطيب
      وزاد الأمر المفاهيم الخاطئة
      أستطيع القول أنهم لا يقولوا أن كرامتي لا تسمح وهذا السبب يقنعهم
      بل هو عذر لمنع الحرج ولعدم ىجرح كبريائهم في الحقيقية
      فمن منا ليسَّ هكذا !
      كبرياء .. والكرامة مفاهيم متداخلة لدى البعض


      إنتقلت أخي الفاضل إلى مفهوم أخر
      وهو الإعتذار ..فعلاً البعض يصنف إذا قام بالإعتذار يخسر كرامتهُ
      لذلك نجد أحياناً بعض الصراعات قائمة وتطول بناءاً على أن كُل طرف ينتظر الأخر للإعتذار

      دعني أسألك أخي الكريم
      ما هو تعريفك للكرامة ؟

      المتذوق كتب:

      بخصوص درجة التعقيد والصعوبة .. فلا أراها إلا مزيدا من تقدير موقف الشخص نحو الموقف بنسبة ما ..
      أما الأدهى فهو عندما يكون الموقف سهلا واضحا ويكون العذر له ( كرامتي لاتسمح ) رغم مايمكن أن يحدثه على صعيد العلاقة ..
      ومستقبل الحركة التعاملية فيما ياتي من الوقت والمحكات والغايات ..؟
      موقفي الذي ذكرته عن الأسرة ..
      هو أحد المواقف الأسرية البسيطة الذي يمكن أن يسبب ضبابية مستقبلية في العلاقة الأبوية والوالدية ..
      حيث لابد من توجيه كل المعالجات نحو تعميق العلاقة تمكنا وجذبا معا
      وليس تمكنا فقط او سيطرة ..!


      قد تكون كذلك فربما بتقديري الشخصي أن العلاقات الأسرية
      حين تكون بها كهذهِ الأخطاء فحلها مع مرور الأيام
      بناءاً على المعيشة
      والحياة كفيلة أحياناً بفتح أفاق جديدة ومنها تبدأ الرؤيا
      عدا ذلك فالمُحيطين يُسهلون ذلك بالإقناع والتعليم والنصيحة

      وكلما كانت المُشكلة بعيدة عن إطار الأسرة وجدتها من وجهة نظري أصعب
      فالمسافة أجد لها وقع بين الأطراف

      أي أنني أقصد بذلك أن بُعد القرابة سيكون صعب بمثل هذهِ المواقف
      إن كان على الأطراف المُقابلة بشكل مُستمر
      ومن هذهِ النقطة تبدأ المُشاحنات

      كذلك معك حق أخي الفاضل في ان العلاقة التي ستكون
      والتي كانت السبب لمفهوم خاطئ لدى الأب ستحكم مُستقبلاً في ذلك
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أتعلم أخي الفاضل أجد أن الناس يغلبها الطيب
      وزاد الأمر المفاهيم الخاطئة
      أستطيع القول أنهم لا يقولوا أن كرامتي لا تسمح وهذا السبب يقنعهم
      بل هو عذر لمنع الحرج ولعدم ىجرح كبريائهم في الحقيقية
      فمن منا ليسَّ هكذا !
      كبرياء .. والكرامة مفاهيم متداخلة لدى البعض

      إنتقلت أخي الفاضل إلى مفهوم أخر
      وهو الإعتذار ..فعلاً البعض يصنف إذا قام بالإعتذار يخسر كرامتهُ
      لذلك نجد أحياناً بعض الصراعات قائمة وتطول بناءاً على أن كُل طرف ينتظر الأخر للإعتذار

      دعني أسألك أخي الكريم
      ما هو تعريفك للكرامة ؟


      وهذا من ضمن غايات هذ الطرح وإن لم يكن دقيقا علميا ..
      من ضمن الغايات الإشارة ولو بمرحلة اولية الى أهمية النظر الى استخدامنا لبعض المفاهيم في غير محلها الحقيقي ..
      فالكرامة شئ
      واستخدام الكرامة في غير محلها شيء آخر

      كالكبرياء الوادة هنا في ردك ..
      فماحقيقة الكبرياء ؟ حقيقتها تطلبا وحقيقتها استخدما وقعيا وحقيقتها في ارتباطها بالغرور ا والكرامة .. اوغيرهما !!


      في تصوري ان الكرامة بلغتها المحلية تلك هي ( الاحتفاظ بالمكانة اللائقة أمام الموقف وامام الآخر )
      ابقى كما أنا دون إذلال
      او دون تنازل مهما يكن
      او دون تعلم لتطبيق مادرسته قديما من الاعتراف بالخطأ مهما أثر علي قليلا في مقابل كيان آخر يصنع لي كيانات لا أعلمها او اعلمها
      لأن الأمر حينها يتعلق بنسبية من تصغير المقام ..
      او إذلال الذات الداخلية ..( حسب تصور صاحب الموقف الذهني او العاطفي )

      وهكذا حسب تصوري السريع للتعريف
      ولعله ليس جامعا مانعا بشكل ما ..
      لكنكم بحوراكم هنا ستضيفون من الاحتراز اللغوي ما يجعله اكثر دقة ..

      لكم أنتقل لتعريف أخر
      وغنم ذكرت الأعذار لويس الاعتذار ..
      واقصد بها ( الامبررات )
      المبررات لتصرفات والتوجهات
      المبررات لمجموعاة القناعات
      المبررات لمنطقية التبرير للقضاتيا المتداخلة
      المبررات الي تجعلنا في موقف ما دون آخر
      المبررات للواقع والحقيقة الداخلية .. التي هي الأصل ..
      هكذا قصدت يامالكة الأصالة المنبثقة من منبع تألمي أعجبني ...

    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      ؟


      قد تكون كذلك فربما بتقديري الشخصي أن العلاقات الأسرية
      حين تكون بها كهذهِ الأخطاء فحلها مع مرور الأيام
      بناءاً على المعيشة
      والحياة كفيلة أحياناً بفتح أفاق جديدة ومنها تبدأ الرؤيا
      عدا ذلك فالمُحيطين يُسهلون ذلك بالإقناع والتعليم والنصيحة

      وكلما كانت المُشكلة بعيدة عن إطار الأسرة وجدتها من وجهة نظري أصعب
      فالمسافة أجد لها وقع بين الأطراف

      أي أنني أقصد بذلك أن بُعد القرابة سيكون صعب بمثل هذهِ المواقف
      إن كان على الأطراف المُقابلة بشكل مُستمر
      ومن هذهِ النقطة تبدأ المُشاحنات

      كذلك معك حق أخي الفاضل في ان العلاقة التي ستكون
      والتي كانت السبب لمفهوم خاطئ لدى الأب ستحكم مُستقبلاً في ذلك



      لربما نحتاج كثيرا الى ( إجابة سؤال )
      كيف لنا أن نستمتع باكتشاف معاني الأشياء ؟؟
      ودلالات التأثير من الموقف ؟
      احيانا يوجد تعاكس في النظر للقضايا ..
      وفيما يتعلق بدور الآخرين المضاف ففي تصوري أنه يجب أن نضع الوزن الاكثر لحركتنا الإيجابية دون غيرنا لأصول الأفكار واصول المعاني واصول الاتجاهات ..
      ونترك للآخرين وزنا نسبيا في مقابل أصالة وزننا الفكري ..
      فلعل الآخر يسئ ولا يحسن
      يهدم ولايبني



      كل التحية لكل فكرك الراقي

    • مســـاء الخير
      كثيرة ما تأخذنا العزة بالإثم
      فتتسرب الكثير من العلاقات الجميلة من بين أيدينا
      ونفقد الأحبه بسبب تمسكنا بالقشور
      وتعنتنا الذي يمنعنا من الإعتراف بالخطأ وفتح قلوبنا للأخر
      ليس شرطاً أن أكون مخطيء كي أعتذر
      وليس شرطاً أن أسامح بالكامل كي أقبل إعتذار من يخطيء في حقي
      فالقلوب الصافية والطاهرة هي التي تتقبل أخطاء الأخر وتحاول أن تحتويه
      ،،،،،
      تساؤولات إفتقدناها كثيراً أخي المتذوق
      وعوداً حميداً لعتبات الحوار
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • المتذوق كتب:

      إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أتعلم أخي الفاضل أجد أن الناس يغلبها الطيب
      وزاد الأمر المفاهيم الخاطئة
      أستطيع القول أنهم لا يقولوا أن كرامتي لا تسمح وهذا السبب يقنعهم
      بل هو عذر لمنع الحرج ولعدم ىجرح كبريائهم في الحقيقية
      فمن منا ليسَّ هكذا !
      كبرياء .. والكرامة مفاهيم متداخلة لدى البعض

      إنتقلت أخي الفاضل إلى مفهوم أخر
      وهو الإعتذار ..فعلاً البعض يصنف إذا قام بالإعتذار يخسر كرامتهُ
      لذلك نجد أحياناً بعض الصراعات قائمة وتطول بناءاً على أن كُل طرف ينتظر الأخر للإعتذار

      دعني أسألك أخي الكريم
      ما هو تعريفك للكرامة ؟


      وهذا من ضمن غايات هذ الطرح وإن لم يكن دقيقا علميا ..
      من ضمن الغايات الإشارة ولو بمرحلة اولية الى أهمية النظر الى استخدامنا لبعض المفاهيم في غير محلها الحقيقي ..
      فالكرامة شئ
      واستخدام الكرامة في غير محلها شيء آخر

      كالكبرياء الوادة هنا في ردك ..
      فماحقيقة الكبرياء ؟ حقيقتها تطلبا وحقيقتها استخدما وقعيا وحقيقتها في ارتباطها بالغرور ا والكرامة .. اوغيرهما !!


      في تصوري ان الكرامة بلغتها المحلية تلك هي ( الاحتفاظ بالمكانة اللائقة أمام الموقف وامام الآخر )
      ابقى كما أنا دون إذلال
      او دون تنازل مهما يكن
      او دون تعلم لتطبيق مادرسته قديما من الاعتراف بالخطأ مهما أثر علي قليلا في مقابل كيان آخر يصنع لي كيانات لا أعلمها او اعلمها
      لأن الأمر حينها يتعلق بنسبية من تصغير المقام ..
      او إذلال الذات الداخلية ..( حسب تصور صاحب الموقف الذهني او العاطفي )

      وهكذا حسب تصوري السريع للتعريف
      ولعله ليس جامعا مانعا بشكل ما ..
      لكنكم بحوراكم هنا ستضيفون من الاحتراز اللغوي ما يجعله اكثر دقة ..

      لكم أنتقل لتعريف أخر
      وغنم ذكرت
      الأعذار لويس الاعتذار ..
      واقصد بها ( الامبررات )
      المبررات لتصرفات والتوجهات
      المبررات لمجموعاة القناعات
      المبررات لمنطقية التبرير للقضاتيا المتداخلة
      المبررات الي تجعلنا في موقف ما دون آخر
      المبررات للواقع والحقيقة الداخلية .. التي هي الأصل ..
      هكذا قصدت يامالكة الأصالة المنبثقة من منبع تألمي أعجبني ...



      إذاً ما تزال المفاهيم مربوطة في أذهاننا بشكلها الخاطئ
      وفق ما تربينا عليه وأخذناهُ من الأجداد
      ومع ذلك التعريف لدينا واضح ولكن الفعل منهُ يختلف على المفهوم المغلوط بهِ

      أعتذر بخصوص عدم الإنتباه لذكركم الأعذار وليس الاِعتذار
      ولكم الشُكر أخي الفاضل لتوضيحكم الطيب

      غالباً يُستخدم هذا المفهوم أيضاً في غير محلهِ
      وتبقى الرؤيا نسبية فالبعض يجد أنهُ أحسن إستخدامها
      ولكن لا يدرك أن من الجهة النفسية والمؤشر لردت الفعل تدل على أمور كثيرة من خلالها

      المتذوق كتب:


      لربما نحتاج كثيرا الى ( إجابة سؤال )
      كيف لنا أن نستمتع باكتشاف معاني الأشياء ؟؟
      ودلالات التأثير من الموقف ؟
      احيانا يوجد تعاكس في النظر للقضايا ..
      وفيما يتعلق بدور الآخرين المضاف ففي تصوري أنه يجب أن نضع الوزن الاكثر لحركتنا الإيجابية دون غيرنا لأصول الأفكار واصول المعاني واصول الاتجاهات ..
      ونترك للآخرين وزنا نسبيا في مقابل أصالة وزننا الفكري ..
      فلعل الآخر يسئ ولا يحسن
      يهدم ولايبني



      كل التحية لكل فكرك الراقي




      كيف علينا إدراك المفاهيم ومُزامنتها مع ردت الفعل الصحيحة
      والصادرة في محلها .. أمر مُهم أن ندركه
      ولكن من وجهة نظري أننا في المواقف لا نُفكر بردت الفعل
      وإن كان العكس فردت الفعل ستكون مُصطنعة !

      فعلاً علينا تجديف السفينة بأنفسنا دون الإعتماد
      لأنهُ يوماً ما سنتكفل بجدفها وحدنا وقد نترأسها
      مع ذلك أجد أننا علينا الأخذ من الخبراء حول تجديفها
      من ثُم نُبدع لنصل لشاطئ

      التحية موصولة لكم أخي الفاضل
      تقديري لسكب حبركم

    • انا والحزن كتب:

      مســـاء الخير
      كثيرة ما تأخذنا العزة بالإثم
      فتتسرب الكثير من العلاقات الجميلة من بين أيدينا
      ونفقد الأحبه بسبب تمسكنا بالقشور
      وتعنتنا الذي يمنعنا من الإعتراف بالخطأ وفتح قلوبنا للأخر
      ليس شرطاً أن أكون مخطيء كي أعتذر
      وليس شرطاً أن أسامح بالكامل كي أقبل إعتذار من يخطيء في حقي
      فالقلوب الصافية والطاهرة هي التي تتقبل أخطاء الأخر وتحاول أن تحتويه
      ،،،،،
      تساؤولات إفتقدناها كثيراً أخي المتذوق
      وعوداً حميداً لعتبات الحوار
      ،،
      ودمتم



      شكرا لكل الاستشعار بالافتقاد الذي يحمل التقدير بلغة روحية ..
      يارب زدنا وإياكم من عطاءات القدر ومضامين الجمال والنور ...
      حقا ( أنا والحزن ) يمنعنا كل تلك اللغة التقديرية في غير محلها من التمسك والاحتفاظ بالأكثر قيمة ..
      يفترض أن ننطلق من كل ممارسات نحو الاكثر قيمة ..
      الاكثر قيمة هو أنني أحب فلانا لأن به من النور والصدق ما يوجب علي الاحتفاظ به ..
      إذن فلتكن دائرة وخط التعامل أنه مهم بالنسبة لي ..
      وكونه مهما فأنا أتتبع أرق=ى الأساليب للبقاء ..
      أيضا لي خط ومسار أحب أن أواصله معه .. فليكن لي من لغات التسامح والتنازل ما يفئ بالقيمة ..
      لربما هناك فنون وممارسات ستعجل الآخر بعدها يبكي وليس يعتذر ..
      وإن لم يحدث فأنا أسهم في نجاح ما .. بنسبة ما .. بقدر ما ...
      لا ادري هل أنا ضمن خط الارتكاز الحواري هنا ؟
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      إذاً ما تزال المفاهيم مربوطة في أذهاننا بشكلها الخاطئ
      وفق ما تربينا عليه وأخذناهُ من الأجداد
      ومع ذلك التعريف لدينا واضح ولكن الفعل منهُ يختلف على المفهوم المغلوط بهِ

      أعتذر بخصوص عدم الإنتباه لذكركم الأعذار وليس الاِعتذار
      ولكم الشُكر أخي الفاضل لتوضيحكم الطيب





      نحن هنا نضيف مهارات ٍ الى مهاراتنا ..
      نحدثُ تسجيلات ٍ جديدة ً في أذهاننا ..
      نمارس تأملا ولو بسيطا ..
      ننظر من زوايا مختلفة ومشتركة ..
      لكل ذلك فالحوار الراقي معكم ينير الدرب ..
      نعم إن
      سان هذ الزمان .. لدينا مشكلة في المفاهيم والمصطلحات نظريا وحتى تطبيقيا
      ليس فقط في حالاتنا لاجتماعية ونظرتنا الخاصة للأمور ..
      وإنما أيضا في المصطلحات الدينية ... والفكرية ... والسياسية .. الخ ..
      لربما كل ذلك التأمل سيحدث تنفيسا على المستوى الشخصي مع الزمن ..
      لمن أراد فقط ..
      لو سألنا عن مفهوم كيفية التعمل الذكائي مع زوجي ..
      زوجي الذي تزوج علينا بعد أنتج أرقى فلم حب في كل حياتي ..
      وشاركته البطولة النادرة ..
      اثق ببطولتي
      لدرجة أنه لايوجد أبدا بطل آخر سيؤدي فن النسخة الأصلية ..
      مهما يكن تقييمه هو ..!

      و لازلت لا أنساه ..
      لكنه تزوج فتاة ثانية ..
      فكيف ( لكرامتي لاتسمح ) ان تفَّعل هنا بطريقة تسمح لي ببقاء روحي مع روحي ..
      ام أن روحي الآن ماتت ؟؟

      لعلنا سنبحر لعوالم جديدة ..
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:





      كيف علينا إدراك المفاهيم ومُزامنتها مع ردت الفعل الصحيحة
      والصادرة في محلها .. أمر مُهم أن ندركه
      ولكن من وجهة نظري أننا في المواقف لا نُفكر بردت الفعل
      وإن كان العكس فردت الفعل ستكون مُصطنعة !

      فعلاً علينا تجديف السفينة بأنفسنا دون الإعتماد
      لأنهُ يوماً ما سنتكفل بجدفها وحدنا وقد نترأسها
      مع ذلك أجد أننا علينا الأخذ من الخبراء حول تجديفها
      من ثُم نُبدع لنصل لشاطئ

      التحية موصولة لكم أخي الفاضل
      تقديري لسكب حبركم




      والتحية موصولة لكم بعمق ٍ روحي ٍ
      ودعاء ٍ قلبي ٍ ..
      وتقدير ٍ فني ٍ ..
      نعم لاشك علينا أن نتقن فن التجديف ..
      والأهم أنه يجب أن نتقنه بطريقة غير فجائية .!!
      أي أننا نؤهَّل أنفسنا من الداخل للأزمات ..وفن هضم مايمكن هضمه
      ونؤهَّل أنفسنا من الداخل للرؤى الاستحداثية
      ونؤهَّل أنفسنا من الداخل لغراس ٍ إيجابي ٍ يوجِّه الأفكار توجيها أكثر رقيا ً ..امتع معنى ً .. أصفى تعاملا ً .. أكثر وقعا لرحلة التحدي .. أعمق نظرة للحياة بجزئيها الدنيوي والآخروي ..
      ان يكون الكتاب الروحي هو الكتاب الأول الذي نقرأه ..
      هو الكتاب الذي يطابق أعقل مع المشاعر القلبية ..
      هو الكتاب الذي يبني مدارك وبنى تحيتية تضمن أرقى الأحاسيس في أحلك الظروف ولو بنسبية كافية
      هو الكتاب الذي لايسمح بإحداث تناقضات ٍولا تنازلات ٍ في غير الحقيقية الذهنية والقلبية معا ..إلا بأثر إيجابي مع أي خسارة .. ولو بعد حين ..
      هو الكتاب الذي ينعشنا في أسوا الظروف بمعان التزكية والتصفية والتنقية والتخلية والتحلية .. ..
      ...
      كل ذلك مع التدريب ولاتدرب الخيالي والتأملي سيعمق قناعات ٍ راسخة ً تحدث تجديفا سهلا للأمور ..
      تجديفا سيكون هوسفينة الرحلة الممتعة ..
      فقط لنحجز الرحلة .. اسما وغاية ً

    • متابعة لمووضوعك الشيق اخي متذوق

      شكرا عالطرح

      مروري كالغيم بلا مطر
      حيث لم اجد ما اشارك به
      الا بكلمات قليلة

      الافضل استبدال مفهوم الكرامة وخاصة بين الاهل
      الى عزة نفسي

      فاجدها اقرب للحقيقة

      وشكرا

    • فراولة@ كتب:

      متابعة لمووضوعك الشيق اخي متذوق

      شكرا عالطرح

      مروري كالغيم بلا مطر
      حيث لم اجد ما اشارك به
      الا بكلمات قليلة

      الافضل استبدال مفهوم الكرامة وخاصة بين الاهل
      الى عزة نفسي

      فاجدها اقرب للحقيقة

      وشكرا





      شكرا لكل تقييمك الفني فراولة ...
      ومن قال :إن الغيم بلامطر ليس قيمة ً...!
      كم نكتب تحت الغيم ..
      كم يمنحنا الغيم من محاولات العودة .. والتكوين ..!
      كم يصل بنا الغيم الى أجواء لاتكون تحت أجواء المطر ..
      وكيف للغيم أن يدرك تقديرنا له ..
      لكل ذلك فكل مشاركتك قيمة .. رائعة ...
      اعجبني جدا فن ( الاستبدال لديك )

      فن الاستبدال الهادف لتوجيه ما أكثر خفة ً وانجع معالجة ً
      على أن يكون استخدام العزة النفسية في تحقيق العزة النفسية ... كما يجب أن تكون ولو بتضحية إيثارية .. !!!
      كيف لنا فراولة أن ننسى بعض الذات من أجل الذات ؟ والآخر ؟

      في الحساب الذهني للقضايا ...؟

    • منجهيات مقترحة ... لتذويب مايلازم مما لايندرج تحت مضمون الكرامة ...
      امر يجب أن نتامل فيه من خلال تحليل المواقف مع الذات الداخلية ..
      لنتصالح مع ذاتنا نصل لتحقيق مزيد من الرهافة الحسية في النظر الى المواقف المختلفة ...
      ونبقى نحن في منازلنا القيمة .. دون تنزيل أسعار ,,!بل قيمة مرتفعة ...وشأن عظيم ..
    • المتذوق كتب:

      شكرا لكل تقييمك الفني فراولة ...
      ومن قال :إن الغيم بلامطر ليس قيمة ً...!
      كم نكتب تحت الغيم ..
      كم يمنحنا الغيم من محاولات العودة .. والتكوين ..!
      كم يصل بنا الغيم الى أجواء لاتكون تحت أجواء المطر ..
      وكيف للغيم أن يدرك تقديرنا له ..
      لكل ذلك فكل مشاركتك قيمة .. رائعة ...
      اعجبني جدا فن ( الاستبدال لديك )

      فن الاستبدال الهادف لتوجيه ما أكثر خفة ً وانجع معالجة ً
      على أن يكون استخدام العزة النفسية في تحقيق العزة النفسية ... كما يجب أن تكون ولو بتضحية إيثارية .. !!!
      كيف لنا فراولة أن ننسى بعض الذات من أجل الذات ؟ والآخر ؟

      في الحساب الذهني للقضايا ...؟





      اشكرك المتذوق على التعقيب

      اجابة على استفسارك
      بعض الذات قد نميل به في خدمة الذات والاخر
      بان نغرس في نفوسنا الثقة بالنفس مع احترام حقوق الاخرين

      لا اعلم ان قد وصلت للاجابة الشافية فالفكر متشتت قليلا مع زحمة الحياة

      اعذرني