طائر الأمل كتب:

أرجوكم إعطوا أي حلول إلا التعدد

والله تخوف هذي الكلمه

الله يعين كل متزوجه بصراحه

بس بأمانه إذا زوجتك ما قصرت معاك بشي وبينكم شي أكيد تربطكم علاقة حب كيف بتقدر تروح تزوج عليها ؟؟

ترا نوبا السبب من الرجال
للأسف كثيرين سمعت عنهم يقولوا ما نريد نتزوج ما نريد وجع راس ما نريد....... وما نريد........
عذروني يا شباب........

just_f كتب:

مشرفنا القدير Sorrowful Man2

احترم رايك من خلال رؤيتك بان التعدد قد يكون حلا لمشكلة العنوسة
ولكن اختلف معك وارى بان هذا الحل يحل مشكلة المطلقات والارامل
ولا يحل مشكلة فتاة لم تتزوج قبل ذلك .
وهي لديها اسبابها الخاصه التي تمنعها من الزواج من رجل متزوج غيرها
وكما قلنا هناك مساهمة فعالة من قبل اولياء امور الفتيات في تأخر بناتهم عن الزواج
وهناك بعض الفتيات لا تفضل الزواج قبل اكمال دراستها والحصول على وظيفة .
لانها وحسب رؤيتها فان الوظيفة قد تدعمها في الحصول على زوج
وقد تغطي بهذا الاستثناء بعض المعوقات التي اعاقتها من الزواج العادي
لان هناك من الرجال من يفضل الموظفة عن غيرها من النساء عند الرغبة في الزواج
وهذا من المؤسف موجود في الواقع






just_f

عيون هند كتب:

بين فترة وأخرى نسمع عبارة ( نريد حلول للعنوسه)، يكشخ الريال بضروسه.. ويقول انا مستعد بس الحريم والبنات والحياة.

الدين ساعدنا، بس المجتمع ما يساعد.. صراحة أمر أشوف فيه نظره فوقيه،.. للمرأه غير المتزوجه والمتزوجه.

لأن المتزوجه ليست تلك التي أصبحت قضيه مطويه ومنتهيه لأنها أصبحت تحت جناح رجل وتعيش بكنفه.. وليس أنه تم نقلها إلى الجنة بعد لضى الصحراء المر.

كونوا منطقيين الزواج ليس دائماً أفضل الحلول، والعنوسه ليست دائماً أسوأ الظروف.. الحياة تحمل الكثير ولا يجوز أن نسلط الضوء على المرآه ثم نقول اقتربت الساعة

فانعكاس الشعاع يولد أشعة متنوعة في كل اتجاه تعمي البصيرة وتؤثر في النظر. هذه هي وجهة نظري.. وفي النهاية ندعوا بالستر في الدنيا والآخره.. والستر هو خلق المسلم.

عيون هند كتب:

لا بأس، الحلول التي لدي هي كالتالي:-

1_ تغيير نظرة المجتمع للمرأة العانس.

2_ فتح المجال للفتيات لاختيار أزواجهن: لقد أثبت الرجال أنهم فاشلون في اختيار شريكات حياتهم، فهي تقتصر على الانطباع العائلي أو الوظيفي أو القرعة والحظ.

أما الفتيات فهن أكثر تدقيقاً وبحثاً في شخصية الرجال لمعرفة الشخص الأكثر انسجاماً مع طباعهن ولهذا ياليت موضوع الخطبة يقوم بناءً على أهل العروس وليس العريس.

وهنا لا أقول أن نقلد الهنود ويخطب أهل الفتاه الرجل ويمهرونه، بل أن تسأل كل فتاه عن الشخص الذي تفضل الزواج به فإذا اختارت رجلاً بعينه يتقدم لخطبتها إذا اتفق وانتهى.

وهذا سيقلل الكثير من المشاكل التي نعاني منها، والفتاه التي لا تستطيع تقرير الرجل المناسب يتم تزويجها عائلياً.

3_ أن تكون هناك هيئة تنظيمية وليست ( مؤسسة خاطبة) فقط تقوم بتعبئة بيانات الأطراف المختلفه في جميع الولايات ضمن نظام حكومي واحد، وعند تقدم شاب للرغبة في الزواج

يتم انتقاء الفتاه ضمن الشروط التي يختارها هو في الأنظمه، ثم تتم مراسلتها في حال موافقتها يتم التعريف ببياناتيهما للأسرتين حتى تتم الخطبه.

4_ تشجيع الشباب على تحمل المسؤولية، وإضافة مناهج أسرية داخل المدرسة والكلية تعتمد على تحسين الذوق والتصرف داخل الأسره ومشاركة الشباب أهم المشاكل الأسرية

التي تحدث في حياتهم وكيفية معالجتها كأبناء، حتى يستطيعوا خلق أسر مستقره مستقبلاً.

5_ إحياء الخلق الإسلامي في الأسر المسلمه، من خلال حملات توعوية وأخلاقية للسيدات داخل المساجد وعبر حلقات العلم في المنازل وغيره.

6_ تشجيع الرجال على الزواج للمرة الثانية من الفتيات اللاتي تجاوزن سناً معينه، وذلك بدعم هذا الزواج مادياً وتقديم منزل الزوجيه من الحكومة.

...

الكثير من الفعاليات أعتقد بالإمكان تطبيقها لحل مثل هذه المشكله، ولكن أهم فعالية هي تغيير نظرتكم للمرأه العانس،.. لأنني للأسف أسمعها وتتردد في أذني ككلمة ( يائس)

وليس هنا يأس في مثل هؤلاء النسوة، وأتمنى لو أن لي شجاعة لأصف هؤلاء النساء.. فقط الرجال لا يستطيعيون تقدير ما لم يمتلكوه.. فإما أن تكون زوجه وأم أو أنها لا شئ..

وهذا مؤسف.. بالفعل مؤسف..... هناك نساء ربما لم يحدث أن تزوجن ولكنهن ثقل وقيمة في حياة من هم حولهن.. وأكثر قيمة من نساء تزوجن ليفرقن بين أسر كاملة.

في النهاية.. تظل وجهات نظر..