حديث القلب . موضوع مُهم وجميل .!! تفضّلْ .؟

فهم الناس جزء من الحياة ..

ما قصّرت المتذوّق سولفت كنّك ..
هكذا نحن في الحقيقة نريد من حديث القلب .. حسبما وكيفا اتاحت لك همهمات النفس
وبوح الضمير من مصدرهما الحقيقي القلب .. فقل ما تشاء .. فانت غير مُراقب ..
خلا ذاك القلب بعينه الضميرية سوف تدفعك او تمنعك ..
لك الشكر المتذوق مرة اخرى .. رائع وتسحق الاشادة .!
تحياتي القلبية .

يا احلى عذوبة تفجرتْ بها نفسي .. هي تلك الامارة بالسوء .. وها انا امنع تفجّرها فأقول كما قال ربي ، إلا من رَحم ربي .. فانا بقلبي رحيم ، فقد جعلتُ العجلة من دفع الشيطان والوسة من إبليس .. فهاتِ مالديك فقد قلتها يوماً ولن أقولها مرارا لمجرد قولها ، فانا أحيّك وسأضلّ كذلك .؟

سأستمع إلى نفسي ..
سأحاورها .. سأتحدث معها .
لكن عزّتك اخفضيها وغُرورك
رديه إلى أصله ..واوقفي
اندفاعك .. واتركي لعينك العنان
واطلقي لقلبك المودة العالية
واحفظي الكلام .. وافهمي الاقوال
وقولي قولاً سديداً تصلح الاعمال
فلا تدعيني ارتجف .. لا تجعليني انتفض
لا تُرواغيني .. بل امنحيني طيبتك
وادفعي إليّ جسدك ، وافتحي النفس
كي املؤها مودة وحُباً وحياةً ..
فأعبر بها طريقاً سديداً ، واحتطاط من الجبال مكانة .
وافترش التراب .. فأنا إليه وهو مني
ايتها المغرورة اسأليني ..
وانا سأجيب .. بأذن صاغية .
حتى ولو كنت حزين .؟

اللهم أجعل لنا في يوم الجمعة نوراً وسروراً، واجعل ختامه غفراناً واستبشارا،
وإرزقنا فيه دعوة لاترد ورزقاً لايعد وباب إلى الجنه لا يسد.
واغفر اللهم لنا ولوالدينا ولكافة المسلمين
"جمعة مشرقة بنور الرحمن".

يتسآئل البعض كيف قتل أسد الإسلام " أسامة بن محمد بن لادن ".. ؟مع الغموض الذي أصاب هذه القصة!!!
تروي قصة مقتل شيخ المجاهدين أسامة بن لادن زوجته اليمنيه والتي كانت معه في نفس البيت الذي وقعت فيه الحادثة , وهي قد أطلق صراحها وهي الآن في اليمن بفضل الله عز وجل
القصة : تقول زوجته وهي تروي القصة باختصار أنه عندما بدأ الأقتحام على البيت وبدأ أنزال الجنود من الطائرات المروحية على البيت وبدأوا في الأشتباكات فاشتبك معهم الأخوة الذين كانوا متواجدين في البيت وقد كانت اشتباكات قوية وعنيفة وقد كانت القوة المتواجده هم من الجيش الباكستاني العميل والجيش الأمريكي الصليبي مع وجود قوات من المارينز الأمريكي وقد كانت هذة القوة محاصرة البيت ومنتشرة في تلك المنطقة انتشار واسع وقد كان عددهم كثير جدآ ,وقد بدأوا بدخول البيت بسرعة وقد أخذ الشيخ أسامة بن لادن سلاحه عند بداية الأشتباكات وأراد أن يشتبك من خلال النافذة التي كانت في الغرفة التي كان فيها . فجاءته طلقة نارية في رأسه من جهة الوجه فسقط في نفس الوقت شهيدآ وفاضت روحه إلى بارئها وقد كانت هذه رحمة من الله عزوجل للشيخ ، فقد كان اشتباكه ومقتله لم يتجاوز الدقائق المعدودة , وحتى بعد اصابته بالطلقة لم يتأخر فاستشهد بسرعة رحمه الله , وقد دخل الأمريكان الأوغاد البيت ودخلوا الغرفة فوجدوا أن الشيخ قد قتل فأخذوا الجثة بسرعة وساروا بها إلى الطائرة المروحية وقد رافق جثة الشيخ مجموعة من ضباط المارينز الأمريكي وقد أقلعوا بالطائرة بسرعة ، وبعد اقلاع الطائرة بقليل انفجرت الطائرة بمن فيها ولم يبقى للطائرة ولا للذين كانوا فيها أثر سوى أشلاء ممزقة وبقايا أجزاء صغيرة من الطائرة . ولذلك تم اخفاء خبرمقتل الشيخ بهذه الطريقة لأن الخنزير "أوباما" والبيت الأبيض كانوا يشاهدون أحداث العملية مباشرة حتى ظهر على وجوههم شيء من الخوف والأستغراب وذلك بسبب انفجار الطائرة وهم يريدون جثة الشيخ كاملة لكي يظهروه للعالم وهو بين أيديهم مقتول ويثبتوا بذلك بأنهم انتصروا وأنهم وأنهم ، فأفشل الله تبارك وتعالى مخططهم وأخزاهم ورد كيدهم في نحورهم .. قال تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) فبذلك جعلوا مراسيم مقتله على البحر وعلى أنهم رموا الجثة في وسط البحر ..وقد حفظه الله حيآ وميتا من كيد الأعداء من الكفار والمنافقين العملاء .. فرحمك الله يا أسد الإسلام فقد تركت حياة الدور والقصور وهاجرت إلى الجبال نصرة لدين الله وجهاد أعدائه من اليهود والنصارى والعلمانيين والليبراليين المرتدين ، فقد عشت أسدا ومت شهيدا على أيدي الكفار "فلا نامت أعين الجبناء "
منقول

@قالوا : الأغاني توسع الصدر

#قال تعالى : “وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا”


@قالوا : نحن نستمع للتسلية فقط.

#قال تعالى:” أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً “

@قالوا : نجد الراحة إذا سمعنا الأغاني.
#قال تعالى : ” وَنُنَزِّلُ مِنَ اَلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُومِنِينَ “
"الا بذكر الله تطمئن القلوب .

قد تكون نائماً، وعشرات الدعوات تقرع أبواب السماء لك، من فقير أعنته، أو حزين أدخلت عليه السرور أو مريض يسرت علاجه، فلا تستهين بفعل الخير ولو قل 

الحياة نعمة والصداقة نعمة ..فحافظ ع كلاهما ..فما حافظ عليهما إنسان وخسر .

هكذا هي الحياة نعيش عليها ونظن ظنا مسيئا اننا قادرون عليها .. بيد ان الذبابة إن وقعت ع وجوهنا سنظل نكشها ونكشها حتى ترهقنا وهي اضعف من نظرة بعضنا لبعض احتقارا .!؟