|| = (تغطية أحداث كأس القارات بالبرازيل .. [ 2013 ] ) = ||

  • ~~كأس القارات تتحول من "فاتح شهية" إلى وجبة كروية كاملة المتعة !~~




    هدف اسباني في مرمى نيجيريا

    بينما ظل الحديث على مدار سنوات طويلة مضت منصبا على اعتبار بطولة كأس القارات بروفة أو مجرد "فاتح شهية ومقبلات" قبل بطولة كأس العالم ، جاءت بطولة كأس القارات المقامة حاليا بالبرازيل لتضع حدا لهذا التعريف.

    ومع وصول أربعة منتخبات سبق لها الفوز بلقب كأس العالم إلى المربع الذهبي للبطولة ، تجاوزت البطولة مرحلة "البروفة" واعتبرها "مقبلات" إلى مرتبة جديدة من الأهمية والإثارة.

    وتصدر المنتخب الأسباني بطل العالم وأوروبا المجموعة الثانية في الدور الأول للبطولة ليلتقي في الدور قبل النهائي يوم الخميس المقبل مع نظيره الإيطالي ، الفائز بلقب بطولة العالم أربع مرات سابقة ، بعد نحو عام من مباراتهما سويا في نهائي كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) .

    وفاز المنتخب الأسباني في هذه المباراة 4-صفر ليحصل المنتخب الإيطالي (الآزوري) على لقب الوصيف ولكنه شارك في البطولة الحالية ممثلا عن القارة الأوروبية في ظل مشاركة الماتادور الأسباني فيها كبطل للعالم.

    وتصدر المنتخب البرازيلي ، الفائز بلقب بطولة العالم خمس مرات سابقة وبطولة كأس القارات ثلاث مرات سابقة، المجموعة الأولى بالدور الأول ليلتقي في المربع الذهبي بعد غد الأربعاء مع منتخب أوروجواي ، الفائز بلقب كأس العالم مرتين سابقتين وبطل أمريكا الجنوبية ، في مواجهة مكررة لنهائي كأس العالم 1950 .



    بوفون يستقبل أحد الأهداف الأربعة البرازيلية

    وانتهت مباراة 1950 بفوز أوروجواي المفاجئ 4-2 على البرازيل باستاد "ماراكانا" الأسطوري في ريو دي جانيرو ليتوج منتخب أوروجواي بلقبه العالمي الثاني.

    وعاد المهاجم البرازيلي الشاب نيمار دا سيلفا ليبهر ويجذب الجماهير إليه مجددا ويثير الحماس في مدرجات الملاعب البرازيلية حيث سجل ثلاثة أهداف بواقع هدف واحد في كل من المباريات الثلاث التي خاضها المنتخب البرازيلي في مجموعته بالدور الأول.

    كما استعاد المهاجم الأسباني فيرناندو توريس حاسة التهديف وعز الشباك خمس مرات منها أربع مرات في مباراة تاهيتي ليتصدر قائمة هدافي البطولة مع نهاية فعاليات الدور الأول.

    كما أبهر دييجو فورلان نجم منتخب أوروجواي واللاعبان الإيطاليان المخضرم أندريا بيرلو والشاب ماريو بالوتيللي الجماهير خلال مباريات الدور الأول.


    وتركت البطولة الحالية انطباعا رائعا لهؤلاء الذين حضروا إلى البرازيل فقط لمتابعة فعاليات البطولة والتعرف على الأجواء قبل عام واحد من بطولة كأس العالم ومن بينهم يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني.


    وتغلبت المنتخبات الثمانية المشاركة في كأس القارات على درجات الحرارة العالية بالبرازيا وعلى المسافات الشاسعة التي تقطعها للتنقل بين المدن المضيفة للبطولة لتقدم بطولة رائعة على مختلف المستويات والأصعدة.


    وقال لوف "انبهرت بشكل عام بمستوى العديد من الفرق في كأس القارات وبعد موسم طويل".

    وكان المدرب الفرنسي جيرار هوييه المدير الفني السابق لليفربول الإنجليزي وعضو مجموعة الدراسات الفنية بالاتحاد الدولي للعبة (فيفا) بين هؤلاء الذين أعربوا عن تشككهم فيما إذا كانت الكرة الحديثة السريعة بما تضمنه من ضغوط هائلة أمرا ممكنا في ظل الظروف الجوية الصعبة.


    ولكن المستوى الفني كان رائعا في مباريات الدور الأول حتى وإن حرصت كل الفرق على تهدئة إيقاع الأداء تدريجيا لادخار طاقاتها، ورغم هذا ، جاءت العديد من الأهداف في البطولة عبر الهجمات السريعة.

    وشهدت البطولة الحالية تحطيم الرقم القياسي لعدد الأهداف التي تشهدها أي نسخة في تاريخ بطولة كأس القارات حيث سجلت المنتخبات الثمانية 58 هدفا في 12 مباراة بمتوسط يقترب من خمسة أهداف في المباراة الواحدة مقابل 56 هدفا في بطولة عام 2005 بأكملها والتي أقيمت بألمانيا وبلغ فيها متوسط التسجيل 5ر3 هدف للمباراة الواحدة في 16 مباراة شهدتها البطولة.

    وحتى في حالة استبعاد ال24 هدفا التي اهتزت بها شباك منتخب تاهيتي في مواجهة أسبانيا وأوروجواي ونيجيريا ، سيظل متوسط التهديف نحو ثلاثة أهداف أيضا.

    وحسمت مباريات الدور الأول من خلال الهجوم أكثر منها من خلال الدفاع فلم يحتفظ أي فريق بشباكه نظيفة بل إن منتخبا مثل الآزوري الذي اشتهر بصلابة دفاعه اهتزت شباكه ثماني مرات في المباريات الثلاث بالدور الأول.

    وكانت السرعة العالية هي مفتاح الأداء كثيرا رغفم عدم وجود ضغط مكثف على المنافس مثلما كان الحال بالنسبة لبوروسيا دورتموند الألماني في الموسم الماضي.


    المكسيك تسجل في مرمى اليابان

    وكان الالتزام واللعب النظيف عاملا آخر لظهور البطولة بشكل رائع حيث شهدت مباريات الدور الأول 34 إنذارا وحالتي طرد ليكون أقل عدد من البطاقات الصفراء والحمراء في نسخ البطولة منذ 2001 .

    وقال لوف إن اللاعبين يجب أن يكونوا بحالة بدنية رائعة في بطولة كأس العالم العام المقبل بينما اعترف فيسنتي دل بوسكي المدير الفني للمنتخب الأسباني بعد فوز فريقه 3- صفر على نيجيريا مساء أمس الأحد "الإجهاد مرتفع للغاية".

    واستنفد دل بوسكي ولويز فيليبي سكولاري المدير الفني للمنتخب البرازيلي وتشيزاري برانديللي المدير الفني للآزوري التغييرات الثلاثة في كل من المباريات الثلاث لفرقهم في الدور الأول كما حرص منتخبا أسبانيا وأوروجواي على الدفع في مباراة تاهيتي بتشكيل مغاير بنسبة هائلة عن التشكيل الأساسي لكل منهما.

    وأصبحت الراحة أمرا ضروريا وجوهريا في البطولة الحالية وستكون هكذا في بطولة كأس العالم منتصف العام المقبل.

    وقد تواجه المنتخبات المتأهلة لمونديال 2014 من مختلف القارات اختبارا في غاية الصعوبة بالنهائيات في مواجهة منتخبات أمريكا الجنوبية وهو ما ينذر به تأهل منتخبا البرازيل وأوروجواي للمربع الذهبي بكأس القارات الحالية بعد عروض قوية في الدور الأول وهو ما يؤكد استفادة هذه المنتخبات من إقامة البطولة بقارتها.

    وسبق لمنتخبات أمريكا الجنوبية أن احتكرت اللقب في كل من البطولات الأربع التي أقيمت لكأس العالم في دول أمريكا الجنوبية وكذلك في النسخ الثلاث التي استضافتها المكسيك والولايات المتحدة.

    وكان اللقب الوحيد الذي أحرزته المنتخبات الأوروبية خارج قارتها في بطولات كأس العالم هو لقب مونديال 2010 الذي ذهب للماتادور الأسباني.

    وما الجماهير البرازيلية حاليا هو أن منتخبها أفاق من كبوته وأصبح كالمارد الذي استيقظ وعاد لدائرة الصراع بقوة رغم نتائجه المتواضعة في المباريات الودية خلال الشهور الماضية وتراجعه للمركز 22 في التصنيف العالمي لمنتخبات اللعب قبل أيام من بدء فعاليات البطولة.

    وقال المهاجم البرازيلي الخطير فريد "الآن ، وصلنا إلى ما بين 70 و80 بالمئة فقط من مستوانا العالي. ولكننا الآن فريق يكافح من أجل الفوز بلقب".

    ويسعى المنتخب الإيطالي للفوز بلقب البطولة الحالية ليكون الرابع له في تاريخ كأس القارات والثالث على التوالي وليكون اللقب أكبر دعم ودافع للفريق قبل 12 شهرا فقط على انطلاق فعاليات المونديال.

  • ||المكسيك تطوي صفحة كأس القارات وتركز في الكأس الذهبية||





    طوى منتخب المكسيك لكرة القدم صفحة خروجه من بطولة كأس القارات بالبرازيل من الدور الأول ليصب تركيزه نحو بطولة كأس الكونكاكاف الذهبية التي تنطلق الشهر المقبل.



    وأكد الاتحاد المكسيكي للعبة أن لاعبي المنتخب دخلوا في معسكر تدريبي اليوم الاثنين بمجرد وصولهم من ساو باولو.



    واختتم المنتخب اللاتيني مشاركاته في كأس القارات بفوز وحيد على اليابان 2-1 أعقب خسارتين امام إيطاليا 1-2 وامام البرازيل 0-2.



    ومن المنتظر أن يعتمد المدرب خوسيه مانويل دي لا توري في الكأس الذهبية على قائمة من اللاعبين المحليين، حيث يفضل منح راحة للمحترفين في أوروبا، وعلى رأسهم خافيير هرنانديز "تشيتشاريتو" (مانشستر يونايتد/ إنجلترا) وأندريس جواردادو (فالنسيا/إسبانيا) وجيوفاني دوس سانتوس (مايوركا/إسبانيا) وهيكتور مورينو (إسبانيول/إسبانيا).



    ستنطلق الكأس الذهبية بين يومي 7 و28 يوليو المقبل، وتلعب المكسيك في مجموعة تضم بنما وكندا وجزيرة مارتينيك.

  • ||سكولاري: يحدوني الامل ان نستطيع تكوين مجموعة مثل أبطال العالم 2002||






    قال لويس فيليبي سكولاري مدرب منتخب البرازيل لكرة القدم إنه يأمل في إعادة بعث عائلته "الشهيرة" من اللاعبين الذين فازوا بلقب كأس العالم 2002 الا انه حذر ان الضغوط المفروضة على الفريق داخل وخارج الملعب قد تؤثر عكسيا على تشكيلته الشابة.

    واضاف سكولاري في تصريحات للصحفيين خلال مؤتمر على هامش كأس القارات بأن خوض البرازيل كأس العالم 2014 على ارضها سوف يتسبب في "ضغط هائل" على الفريق.

    وقال "سيكون الوضع مختلفا (عن عام 2002) لان اللاعبين أصغر سنا.(الفريق) يملك كافة المقومات لكن من الصعب السيطرة على الامر. هناك 500 وكيل اعمال و500 شخص لهم صلة بالاعلانات والتسويق."

    واضاف "الوجود مع الفريق هنا في البرازيل يمثل امرا مزعجا. لا يمكننا الخروج واللاعبون اشبه بالسجناء. لا يمكنهم التوجه للشاطىء ولا يشعرون بأي قدر من الحرية على الاطلاق."

    ويشتهر المدرب المخضرم بأنه تولى تدريب تشكيلة لا تحظى بالثقة وعانت خلال تصفيات كأس العالم عام 2001 ليزرع لديهم احساسا بالثقة والوحدة.

    وباتت هذه المجموعة في غاية التقارب واشتهر سكولاري بأنه صاحب شخصية الأب في "عائلة سكولاري" ولا تزال تلك المجموعة في غاية التقارب الى الان.

    وقال سكولاري (67 عاما) "في عام 2002 كان الفريق تحت وطأة انتقادات قبل كأس العالم لذا فقد توحدت المجموعة معا."

    واضاف "الى يومنا هذا لا زلنا اصدقاء وقريبيين جدا من بعضنا البعض لاننا ندرك اهمية الوحدة وكيف سيستمر الامر معنا مدى الحياة."

    وتابع قائلا "يحدوني الامل ان نستطيع تكوين مجموعة مثل عام 2002."
  • ||الماتادور الأسباني قلق من الحر والرطوبة في لقاء إيطاليا بكأس القارات||





    لقطة من لقاء سابق بين الفريقين

    عانى المنتخب الإسباني لأول مرة في كأس القارات أمام نيجيريا، على الرغم الفوز عليها بثلاثية نظيفة، من الناحية البدنية بسبب ارتفاع درجة الحرارة في مدينة فورتاليزا لدرجة أن سرجيو بوسكيتس قال بعد المباراة أن اللعب في الرابعة عصرا في حرارة تقترب من 30 درجة كان شيئا "يفوق طاقة البشر"، وهو نفس الأمر الذي قد يتكرر خلال مواجهة إيطاليا بقبل النهائي.



    وتقام مباراة إسبانيا وإيطاليا الخميس المقبل في ظروف مشابهة بنفس الاستاد وهو ملعب كاستيلاو دي فورتاليز ووفقا للتوقعات الجوية فإن المباراة قد تلعب في نفس درجة الحرارة وبنسبة رطوبة مرتفعة تقترب من 80%.



    وكان لاعبو إسبانيا عانوا من التعرق الشديد والارهاق عقب انتقالهم من ريو دي جايرو حيث خاضوا ثاني مباراياتهم في مرحلة المجموعات أمام تاهيتي إلى مدينة فورتاليزا لمواجهة نيجيريا.



    وعن مواجهة نيجيريا أمس الأحد في ظل هذه الظروف قال سرخيو راموس مدافع إسبانيا "لقد كان اللعب في هذه الحرارة أمرا صعبا بالنسبة لنا لأننا لسنا معتادين عليها".



    وبالمثل قال لاعب وسط الماتادور أندريس إنييستا "من الصعب للغاية اللعب في هذه الحرارة ولكن يجب التأقلم مع الأمر في أسرع وقت ممكن".



    من ناحيته اعتبر المدافع جيرارد بيكيه أن هذا الأمر يعتبر بمثابة "انذار" قبل كأس العالم 2014 والتي ستحتضنها أيضا البرازيل.



    وقال بيكيه "الحرارة في فورتاليزا أكثر من ريو ولكن علينا التحلي بالايجابية فقد خضنا مباراة نيجيريا كاختبار في ظل هذه الظروف قبل مواجهة إيطاليا"..

  • ||توريس يقترب من رونالدينيو وبلانكو في قائمة هدافي كأس القارات||




    توريس يحتفل بهدفه في مرمى نيجيريا

    بعد هدفه في مرمى نيجيريا، الخامس له في كأس القارات 2013 والثامن في تاريخ مشاركاته بالمسابقة، أصبح المهاجم الاسباني فرناندو توريس على بعد هدف واحد من معادلة رصيد البرازيلي رونالدينيو والمكسيكي كواوتيموك بلانكو، الهدافين التاريخيين لهذه البطولة.

    وأحرز توريس أمام نيجيريا هدفه ال36 في مشواره مع المنتخب الإسباني الأول الذي شارك معه في 104 مباريات.

    وسجل اللاعب ثمانية أهداف في كأس القارات خلال مشاركته في نسختي 2009 بجنوب أفريقيا و2013 بالبرازيل.

    ولعب توريس لمدة 486 دقيقة في كأس القارات بمتوسط هدف كل 60 دقيقة.

    ويتصدر المهاجم قائمة هدافي كأس القارات المقامة حاليا بالبرازيل.

    وأصبح توريس على بعد هدف من معادلة رقم كل من رونالدينيو الذي سجل تسعة أهداف في نسختي 1999 و2005 ، والمكسيكي بلانكو، الذي سجل تسعة أهداف أيضا في بطولتي 1997 و1999.

    قائمة هدافي كأس القارات:

    1- بلانكو (المكسيك) تسعة أهداف (ثلاثة في 1997 وستة في 1999).

    2- رونالدينيو (البرازيل) تسعة أهداف (ستة في 1999 وثلاثة في 2005).

    3- توريس (إسبانيا) ثمانية أهداف (ثلاثة في 2009 وخمسة في 2013).

    4- أدريانو (البرازيل) سبعة أهداف (اثنان في 2003 وخمسة في 2005).

    5- روماريو (البرازيل) سبعة أهداف (1997).
  • ||أوسيم يرفض فكرة إقالة الإيطالي زاكيروني من تدريب اليابان||



    البيرتو زاكيروني
    أكد المدرب البوسني افيكا اوسيم ( 72 عاماً ) اليوم الأثنين عبر صحيفة "سبونيتشي آنيكس" اليابانية بأنه يرفض فكرة إقالة الإيطالي البيرتو زاكيروني ( 60 عاماً ) من تدريب المنتخب الياباني بعد أن تعرض المنتخب لثلاثة خسائر متتالية أمام منتخبات البرازيل 0-3 وإيطاليا 3-4 والمكسيك 1-2 ليخرج مبكراً من منافسات كأس القارات 2013 من دون حصد أي نقطة .

    وكان البوسني اوسيم قد درب المنتخب الياباني بعد نهاية منافسات كأس العالم 2006 بالمانيا خلفاً للمدرب البرازيلي زيكو ( 60 عاماً ) ليقود الساموراي إلى المركز الرابع بكأس أمم آسيا 2007 ، إلا أنه أصيب بعد تلك البطولة بسكته دماغية ليضطر إلى إعتزال مهنة التدريب ويكتفي بالعيش في اليابان ليكون الآن أحد أهم المحللين لمباريات منتخب اليابان في وسائل الإعلام اليابانية .


    افيكا اوسيم


    ازدياد الغضب الإعلامي والجماهيري باليابان على الإيطالي زاكيروني، بسبب النتائج السلبية في كأس القارات وايضا تكرار الأخطاء الدفاعية، جعل البوسني اوسيم يتخوف من ظهور قرار إقالة المدرب في هذا التوقيت وتحديد قبل قدوم موعد كأس العالم 2014 بعام كامل ، ولهذا صرح اوسيم عبر الصحيفة اليابانية بالقول : لا يجب على الجميع الإنفعال سريعاً بسبب نتائج كأس القارات ، لن يكون قرار إقالة زاكيروني صائباً، فقد نجح المدرب في تحقيق نتائج مميزة مع المنتخب في السنوات القليلة الماضية .

    ويرى اوسيم بأن مشكلة المنتخب الياباني ليست في المدرب الإيطالي زاكيروني ، حيث يرى أن المنتخب ينقصه نوعية من اللاعبين الذين كانوا يتواجدون في تشكيلة المنتخب بعهد المدرب السابق تاكيشي اوكادا ( 56 عاماً ) الذي درب منتخب اليابان في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، ليوضح اوسيم هذه النقطة بالقول : "قرر زاكيروني الإعتماد على اللاعبين الشباب من أجل الإعداد لكأس العالم 2014 ، هذا القرار جعل المنتخب يفتقد لمهاجم سريع قادر على التواجد في كل مكان ويجيد التسديد بكلا القدمين مثل المهاجم هيساتو ساتو ( 31 عاماً )، وافتقد المنتخب ثنائي الدفاع يوجي ناكازاوا ( 35 عاماً ) وماركوس توليو تاناكا ( 32 عاماً ) ، وافتقدنا للاعب يجيد تنفيذ ركلات الحرة مثل لاعب الوسط شونسوكي ناكامورا ( 35 عاماً ) وصحيح أن كيسوكي هوندا يتفذ ركلات الحرة ولكن ليست بنفس دقة ناكامورا."

    أضطرار زاكيروني للإستعانة بلاعبي تحت سن 31 عاماً جعل البوسني اوسيم يطالب من الجماهير اليابانية بالصبر على منتخبها حيث ختم اوسيم حديثه بالقول : "أريد أن أوجه رسالة مهمة للجماهير ،عليهم الثقة بمنتخبهم الذي تطور في غضون عشرة سنوات ، ولا يجب عليهم الإهتمام بالنتائج الحالية والأهداف ذو قصيرة الأجل ."
  • ||برانديلي يعيد الليبرو أمام اسبانيا لترميم الدفاع الإيطالي||





    قرر المدرب تشيزاري برانديلي المدير الفني للمنتخب الايطالي العودة لطريقة 3-5-2 مرة أخرى خلال لقاء الدور قبل النهائي لكأس العالم للقارات بعد 3 أيام امام المنتخب الاسباني، في محاولة لعلاج الضعف الدفاعي الواضح للمنتخب الايطالي الذي اهتزت شباكه 8 مرات في 3 مباريات فقط لعبها الازوري في البطولة، بحسب ما نشرت صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" في عددها الصادر صباح اليوم.

    وأشارت الصحيفة إلى أن برانديلي لم يجد بديلاً عن تغيير طريقة اللعبة والعودة الى اللعب بثلاثة مدافعين في القلب رغم من عدم لعب المنتخب بتلك الطريقة منذ فترة طويلة وتحديداً منذ انتهاء بطولة امم اوروبا الماضية.


    وسيعتمد المدرب على ثلاثي يوفنتوس كيليني وبونوتشي وبارزالي لتجانسهم الشديد حيث يلعب يوفنتوس بنفس الطريقة خلال مباريات الدوري وبنفس الثلاثي وهو ما قد يساهم في حل الازمة الدفاعية للازوري.

  • ||ديل بوسكي يشيد بسولدادو رغم عدم توفيقه في إحراز أهداف||





    لم يحدد فيسنتي ديل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم بعد رأس الحربة الأساسي الذي سيشارك في المباراة القادمة أمام إيطاليا في قبل نهائي كأس القارات.

    لكن مدرب إسبانيا دافع عن مهاجمه روبرتو سولدادو رغم عدم توفيقه في إحراز أهداف في مباراة الفريق أمام نيجيريا والتى انتهت بفوز الماتادور بثلاثية بيضاء في ختام دور المجموعات ببطولة كأس القارات بالبرازيل، مشيدا بأداء فرناندو توريس الذي أحرز الهدف الثاني بمجرد نزوله.

    وصرح ديل بوسكي في مؤتمر صحفي "لقد قام روبرتو بعمله وبالمثل فرناندو عندما كان الفريق في حاجة لذلك، استطاع سولدادو الهروب من مراقبة مدافعي الخصم وقام توريس بعمله عندما لعب كبديل عن الأول. ونحن سعداء جدا بهما".

    وأشاد المدرب الإسباني بالجهد الذي بذله منافسه منتخب النسور في مباراة تميزت بارتفاع درجات الحرارة، حيث قال "لقد لعبنا ضد منافسين هما نيجيريا والحرارة".

    وأضاف "لقد كانت مباراة صعبة حيث كان أمامنا منافس ممتاز استطاع عمل توازن في الاستحواذ على الكرة، وكانوا يسعون وراء الفوز ولكننا سيطرنا على المباراة وحققنا الفوز. كانت نتيجة قليلة مقارنة بالفرص الضائعة. تحتم على الفريقين تسجيل مزيد من الأهداف".

    وسيواجه الماتادور الخميس المقبل منتخب "الأتزوري"، مما يعيد نهائي أمم أوروبا 2012 الذي حسمه الإسبان بنتيجة كاسحة (4-0) أمام إيطاليا، وقال ديل بوسكي "إنه تحد لنا الوصول لنهائي البطولة في 30 يونيو الجاري على ملعب ماراكانا. وبالنسبة لإيطاليا سيكون اللقاء هام جدا بيننا، حيث يريد منتخب الأتزورى رد هزيمته أمامنا في نهائي كأس أوروبا 2012".

    وأشاد بالمستوى الذي أبداه الظهير الأيسر جوردي ألبا، الذي سجل الهدف الأول والثالث في مباراة النسور "بعد وضع الخطط، دائما ما يكون هناك تطورات مثل ما حدث مع ألبا، الذي استطاع إحراز هدفين محافظا على توازن خطه الدفاعي، اعتمدنا عليه في ظل تألقه الهجومي. وهذه هي كرة القدم التى نريدها. المدافعون يستطيعون أيضا القيام بدور هجومي".
  • ||تأكد غياب الإيطالي بالوتيلي عن قبل نهائي كأس القارات||




    ماريو بالوتيلي

    قال الاتحاد الايطالي لكرة القدم امس الاحد ان المهاجم الايطالي الدولي ماريو بالوتيلي سيغيب عن مباراة منتخب بلاده في قبل نهائي كأس القارات لكرة القدم المقامة في البرازيل في مواجهة اسبانيا يوم الخميس المقبل بسبب اصابة في الفخذ.

    وقال الاتحاد في بيان "اظهرت الفحوص التي خضع لها ماريو بالوتيلي بعد ظهر اليوم في فورتاليزا وجود تمزق في عضلات الركبة اليسرى."

    واضاف البيان "لن يتمكن اللاعب من المشاركة في مباراة قبل النهائي امام اسبانيا يوم الخميس المقبل الموافق 27 يونيو وسيتم تقييم حالته في الايام التالية للوقوف على مدى قدرته على المشاركة في المباراة التي ستقام في 30 يونيو (تحديد المركز الثالث او النهائي)."

    وستلتقي البرازيل صاحبة الارض مع اوروجواي في مباراة قبل النهائي الاخرى الاربعاء المقبل.
  • |آبيل هيرنانديز: الفوز على تاهيتي يرفع ثقة أوروجواي قبل مواجهة البرازيل||




    آبيل هيرنانديز
    أكد المهاجم الأوروجوائي آبيل هيرنانديز، الذي أحرز نصف أهداف الثمانية البيضاء التي سجلها فريق بلاده في مرمى تاهيتي، أن تلك المباراة رفعت ثقة لاعبي "السماوي" في إمكانية تحقيق نتائج إيجابية أمام البرازيل في نصف نهائي كأس القارات.

    وقال المهاجم الشاب "إنني سعيد للغاية بإحراز هذه الأهداف ولانتصار أوروجواي ولأننا سنمضي إلى نصف النهائي"، وذلك في تصريحات أدلى بها مساء الأحد عقب تسلمه جائزة أفضل لاعب في المباراة من جانب الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).

    وتابع قائلا "نعلم أن البرازيل فريق عظيم ولكن المنتخب الأوروجوائي لديه لاعبون بارزون ومدرب عظيم والكثير من الثقة. إننا فريق متحد ونتوق كثيرا لمواصلة الفوز".

    ويرى هيرنانديز أن مباراة بلاده أمام البرازيل "ستكون صعبة" ولكن ليس بالنسبة لأوروجواي فحسب.

    وكان منتخب أوروجواي قد حقق الليلة الماضية فوزا سهلا وساحقا على نظيره التاهيتي بثمانية أهداف نظيفة، في آخر جولات دور المجموعات، وبهذا الفوز يصل رصيد "السماوي" إلى النقطة السادسة لتحتل بها المركز الثاني خلف إسبانيا صاحبة الرصيد الكامل، لتواجه البرازيل في نصف النهائي، فيما تلتقي إسبانيا بإيطاليا في المواجهة الأخرى.

  • |تاباريز: سنحاول كبح قوة المنتخب البرازيلي||





    أوسكار تاباريز

    أكد أوسكار تاباريز المدير الفني لمنتخب أوروجواي لكرة القدم أن فريقه سيحاول "تحديد وتحجيم نقاط القوة" بالمنتخب البرازيلي خلال مباراة الفريقين بعد غد الأربعاء في الدور قبل النهائي لبطولة كأس القارات المقامة حاليا بالبرازيل.
    وجاءت تصريحات تاباريز في المؤتمر الصحفي بعد الفوز الكاسح 8/صفر لفريقه على منتخب تاهيتي مساء الأحد في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثانية بالدور الأول للبطولة.
    وبدا الضيق واضحا على تاباريز عندما وجه إليه المراسلون سؤالا عن المباراة أمام البرازيل.
    وأوضح "اللعب أمام البرازيل مسألة ظروف. سنرى ما سيحدث.. سنتعامل معها ، كما هو الحال مع باقي المباريات ، من خلال تحجيم قوة المنتخب البرازيلي وجعل الأمر صعبا على المنافس".
    ويلتقي منتخبا البرازيل وأوروجواي بعد غد الأربعاء في مدينة بيلو هوريزونتي في المربع الذهبي للبطولة في مواجهة كلاسيكية بين اثنين من أقطاب الكرة في أمريكا الجنوبية.
    وقال ألفارو بيريرا نجم منتخب أوروجواي "المباراة أمام البرازيل هي ما نرغب في خوضها".


  • ||توريس: مستواي في أول موسم مع تشيلسي لا يزال عالقا بأذهان الجميع||





    أعرب فرناندو توريس مهاجم منتخب إسبانيا اليوم عن حزنه بسبب الفكرة العالقة لدى أغلب المشجعين والصحفيين حول مستواه في أول موسم مع تشيلسي الإنجليزي.



    وأوضح توريس في مقابلة ل(راديو ماركا) الإسباني "أشعر بأنني حاليا في أفضل حال، حتى على الصعيد البدني رغم طول الموسم، أشعر بالراحة والقوة والسرعة".



    وحول الانتقادات المتواصلة من الصحافة رغم تحسن أدائه في الآونة الاخيرة، علق ال(نينيو) "أعتقد أن الجميع لا يفكر سوى في مستواي في أول موسم مع تشيلسي، لم يكن جيدا، لكنني سعيد بأدائي رغم ادراكي بأنه بإمكاني تقديم المزيد".



    ويعتلي توريس صدارة هدافي كأس القارات بالبرازيل حتى الآن بخمسة أهداف.



    وفيما يتعلق بمسيرة منتخب إسبانيا في كأس القارات، قال "نحن مطالبون بالمزيد دائما، حتى مع الفوز في آخر مباراة بمرحلة المجموعات 3-0 (على نيجيريا)، طالبونا بالمزيد، لقد تعايشنا مع أجيال في الماضي كانت تخسر بطولات، وتتعرض للهزائم أو تفوز 1-0 فقط، الآن الفوز 3-0 لم يعد مرضيا لهذا الجيل".



    وعن مواجهة إيطاليا في نصف النهائي تحدث "نحن الإسبان نعرف مدى قوة الطليان، لقد أطاحوا بنا في السابق من بطولات كأس العالم واليورو، لكننا نعرف ما يتوجب علينا فعله، مواجهة فريق يعج بالنجوم يشعرون بجرح العام الماضي (خسارة نهائي اليورو) ستجعلهم أكثر خطورة، إنهم ينافسون بقوة طوال حياتهم".



    وعن رأيه في أداء زميله أندريس إنييستا أيقونة برشلونة، أجاب توريس "حتى الخصوم يستمتعون بمشاهدته في الملعب، بسببه الكرة تبدو سلسة، لكن الجميع يعجزون عن تقليده، إنني أشاهده منذ 15 عاما ولا يتوقف عن مفاجئتي وامتاعي".



    كما رفض الحديث عن النهائي المحتمل مع البرازيل، مشددا على أن "الأولوية لتخطي إيطاليا"، ومحذرا من تكرار سيناريو كأس القارات بجنوب أفريقيا 2009 حين كانت إسبانيا مرشحة لبلوغ النهائي امام السيليساو ايضا، لكنها خرجت من نصف النهائي على يد الولايات المتحدة.
  • ||لاعبو برشلونة والريال يتحدون تحت راية المنتخب الاسباني لتحقيق بطولة جديدة||



    رغم فشل برشلونة وريال مدريد في إحراز لقب دوري أبطال اوروبا لكرة القدم الموسم الماضي فإن العديد من اللاعبين نسوا معنى الخسارة حين اتحدوا تحت راية قميص منتخب اسبانيا.

    وبفوز اسبانيا 3-صفر على نيجيريا أمس الأحد ضمنت بطلة العالم واوروبا صدارة المجموعة الثانية بكأس القارات بسجل مثالي من النقاط وعزز الاعتقاد أنه سيكون طرفا في المباراة النهائية يوم الأحد المقبل وأن الطرف الآخر سكيون البلد المضيف البرازيل.

    وظهرت اسبانيا والبرازيل كأفضل فريقين في البطولة حتى الآن وبينما قد لا تكون كأس القارات أولوية بالنسبة للجميع فإن الفوز بها سيعني أن اسبانيا قد حصدت جميع الألقاب في كرة القدم الدولية.

    وفازت اسبانيا ببطولة اوروبا 2008 و2010 وبينهما كأس العالم 2010 ورغم امتلاء الخزينة فإنه لا يزال هناك مكان يسع لقبا آخر لكأس القارات.

    ورفض مدرب اسبانيا فيسنتي ديل بوسكي الحديث عن احتمالات الفوز باللقب بعد الفوز السهل على نيجيريا أمس الاحد ولم يصرح إلا بالقليل عن فرص فريقه في الدور قبل النهائي ضد إيطاليا.

    وقال ديل بوسكي الذي قاد اسبانيا للفوز 4-صفر على إيطاليا في نهائي بطولة اوروبا العام الماضي "ستكون مباراة صعبة لأنهم يسعون للثأر."

    وليس لدى ديل بوسكي البالغ من العمر 62 عاما الكثير لأن فريقه يقوم بالعمل بدلا منه.

    ويبدو الفريق مرشحا لتحقيق انتصاره 28 على التوالي في مباربات رسمية. وآخر فريق هزم اسبانيا في مباراة رسمية كانت سويسرا في كأس العالم 2010.

    واسبانيا تلعب الآن على ما يبدو بثقة وسيطرة أكبر وفي بعض الأحيان بإبداع.

    ويمثل ثبات المستوى عاملا أساسيا للفريق بوجود ثمانية لاعبين من التشكيلة التي سحقت إيطاليا العام الماضي في الفريق الذي واجه نيجيريا. والاستثناء الوحيد كان غياب إيكر كاسياس لحصوله على راحة وتشابي الونسو المصاب وديفيد سيلفا الذي لعب كبديل أمس لكنه خرج ليلعب بدلا منه بيدرو في آخر 15 دقيقة.

    وضمت تشكيلة اسبانيا الأساسية أمس سيرجيو راموس والفارو اربيلوا من ريال مدريد وروبرتو سولدادو من بلنسية بالإضافة لثمانية لاعبين من برشلونة.

  • ||الإصابة تهدد بغياب فابريجاس وسولدادو أمام الأزوري بقبل نهائي كأس القارات||




    يعاني كل من لاعب وسط منتخب إسبانيا سيسك فابريجاس والمهاجم روبرتو سولدادو من إصابات عضلية قد تمنعهما من المشاركة في قبل نهائي كأس القارات المقامة حاليا في البرازيل، أمام إيطاليا الخميس المقبل.



    وخضع اللاعبين إلى فحوصات طبية ورنين مغناطيسي، ليتبين تعرضهما لإصابات عضلية قد تبعدهما عن مباراة المنتخب الإيطالي.



    وأوضح الاتحاد الإسباني لكرة القدم في بيان صحفي قائلا "سيسك وسولدادو خضعا للفحصوصات ورنين مغناطيسي، لمعرفة مدى قوة الإصابة التي تعرضا لها".



    وأضاف "النتائج لا تؤكد غياب اللاعبين عن نصف النهائي، ولكن مشاركتهما ستتحدد على أساس تحسن الإصابة".



    وحصد منتخب إسبانيا العلامة الكاملة بالمجموعة الثانية ببطولة كأس القارات عقب فوزه أمس على نيجيريا بثلاثية نظيفة وقبلها على أوروجواي 2-1 وتاهيتي 10-0 ليضرب موعدا مع إيطاليا في قبل النهائي، في تكرار لنهائي يورو 2012.

  • فاقدة الغوالي
    حديث القلب
    بسام
    ألف شكر لكم لما تقدموووه من عطاء في تغطية احداث ( كأس القارات)
    يعطيك ربي الصحه والعافيه
    متابع لكل جديد
    Hala Madrid Y Nada Mas
  • العامري92 كتب:

    فاقدة الغوالي
    حديث القلب
    بسام
    ألف شكر لكم لما تقدموووه من عطاء في تغطية احداث ( كأس القارات)
    يعطيك ربي الصحه والعافيه
    متابع لكل جديد


    مساء النور
    أخيـ الكريم
    سعيدة بتواجدكَ
    هنا
    باركَ الله فيكَ
    ^^


  • فاقدة الغوالي كتب:

    مساء النور
    أخيـ الكريم
    سعيدة بتواجدكَ
    هنا
    باركَ الله فيكَ
    ^^




    يسعد مساك
    وانا سعيد بنشااطك
    ما شاء الله عليك
    وااصلي واحنا معك
    ~!@p
    Hala Madrid Y Nada Mas
  • العامري92 كتب:

    يسعد مساك
    وانا سعيد بنشااطك
    ما شاء الله عليك
    وااصلي واحنا معك
    ~!@p


    :)
    شكراََ لشخصكَ
    الكريم

  • الاوروغواي تهزم تاهيتي وتقابل البرازيل بنكهة لاتينية





    تمكن المنتخب الاورغواياني من بلوغ دور النصف النهائي ليقابل المنتخب البرازيلي بفوزه الكبير على تاهيتي (8-0) في اللقاء الذي اقيم مساء الاحد على ملعب ارينا برنامبوكانو في مدينة ريسيفي ضمن الجولة الثالثة والختامية من المجموعة الثانية ضمن مسابقة كأس القارات 2013 .
    دخل المنتخب الاوروغواياني اللقاء بالصف الثاني الذي غاب عنه كل من سواريز وكافاني وفورلان وكاسيريس والقائد دييغو لوغانو بداعي الايقاف .
    سجل مهاجم باليرمو الايطالي ابيل هيرنانديز اربعة اهداف (سوبر هاتريك ) في الدقائق 2-24-45+1- والهدف الاخير جاء عن طريق ركلة جزاء في الدقيقة 67 .
    وباقي الاهداف جاءت عن طريق لاعب خط الوسط دييغو بيريز (27 ) و نيوكلاس لوديرو في الدقيقة 61 ، وتمكن البديل لويس سواريز من تسجيل هدفين في الدقائق 82 و 90 . ليرفع عدد اهدافه في البطولة الى ثلاثة اهداف .
    وبهذا الفوز رفع المنتخب الاوروغوياني الى ستة نقاط في المركز الثاني ، وتجمد رصيد تاهيتي من دون اي نقطة .



  • العامري92 كتب:

    فاقدة الغوالي
    حديث القلب
    بسام
    ألف شكر لكم لما تقدموووه من عطاء في تغطية احداث ( كأس القارات)
    يعطيك ربي الصحه والعافيه
    متابع لكل جديد


    يسعد صباحك
    بوجودك تكتمل فرحتنا
    :)
  • ~~الماتادور يخوض مرانه بدون سيسك وسولدادو استعدادا لإيطاليا بقبل نهائي كأس القارات~~








    خاض المنتخب الإسباني لكرة القدم مرانه بجامعة فورتاليزا، في غياب لاعب وسطه سيسك فابريجاس ومهاجمه روبرتو سولدادو، اللذين تحيط الشكوك بمشاركتهما أمام إيطاليا في نصف نهائي كأس القارات المقامة بالبرازيل، بسبب إصابات عضلية.



    واستغل لاعبو منتخب إسبانيا الدوليون ساعات الراحة التي منحها لهم المدرب فيسنتي ديل بوسكي قبل بدء الاستعداد لمواجهة إيطاليا بعد غد الخميس، للاستجمام الاثنين بشاطئ فوتورو في فورتاليزا.



    ومنح ديل بوسكي اللاعبين بضع ساعات للراحة عقب انتهاء مباراة نيجيريا أول أمس الأحد، والتي انتهت بفوز منتخب "لا روخا" بثلاثية نظيفة، ليختتم مرحلة المجموعات بالبطولة في صدارة المجموعة الثانية، ليواجه إيطاليا وصيفة المجموعة الأولى خلف البرازيل.



    وبعد ساعات قليلة من الاستجمام بالشاطئ، بدأ منتخب "الماتادور" مرانه دون سيسك لاعب وسط برشلونة وسولدادو مهاجم فالنسيا، على أمل التعافي من المشكلات العضلية التي يعانيان منها.

  • ~~البرازيل تسعى للثأر من أوروجواي في لقاء بنكهة لاتينية بالمربع الذهبي لكأس القارات~~








    رغم الترشيحات الهائلة التي تقف إلى جواره بعد عبوره الرائع لفعاليات الدور الأول ببطولة كأس القارات المقامة حاليا بالبرازيل ، يدرك المنتخب البرازيلي لكرة القدم أنه سيواجه تحديا قويا وصعبا للغاية عندما يلتقي منتخب أوروجواي غدا الأربعاء في الدور قبل النهائي للبطولة. ويبدو المنتخب البرازيلي أعلى كثيرا في المستوى من منافسه من الناحية النظرية كما يخوض فعاليات البطولة على أرضه ولكن المواجهة لن تكون سهلة على الاطلاق أمام منتخب أوروجواي العنيد صاحب الخبرة الهائلة.


    وقال لويز فيليبي سكولاري المدير الفني للمنتخب البرازيلي "منتخب أوروجواي فريق متكامل تطور مستواه كثيرا وبشكل رائع للغاية تحت قيادة المدرب أوسكار تاباريز. لديه أسلوب سيجعل المباراة صعبة للغاية. نحتاج إلى توخي الحذر الشديد". وفي المقابل ، قال تاباريز "سنحاول ، مثلما نفعل في كل مباراة ، أن نحجم ونقلص قوة المنتخب البرازيلي ونقاط قوته وأن نصنع لهم مشكلة".

    وقدم كل من الفريقين طفرة في مستواه ونتائجه ببطولة كأس القارات الحالية. وأعفي المنتخب البرازيلي من المشاركة في تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة لنتهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل حيث يشارك في النهائيات مباشرة بصفته ممثل الدولة المضيفة. ولم يكن الفريق مقنعا في المباريات الودية التي خاضها في الشهور الماضية ضمن استعداداته لكأس القارات الحالية ومونديال 2014 .




    وتعرض الفريق من قبل لهتافات معادية وصفارات استهجان شديدة من أنصاره خلال المباراة الودية التي تعادل فيها 2/2 مع تشيلي على استاد "مينيراو" بمدينة بيلو هوريزونتي وهو نفس الملعب الذي تقام عليه مباراة الغد. ولكن الأمور تغيرت كثيرا في الأسابيع القليلة الماضية وتحسن الحالي لسكولاري ولاعبيه. وخلال البطولة الحالية ، قدم سكولاري فريقا أكثر قوة وصلابة كما ارتقى مهاجمه الشاب نيمار دا سيلفا لمستوى المنافسة والتحدي ليكون قائدا رائعا لهجوم راقصي السامبا. وفي الدور الأول للبطولة ، تغلب الفريق على نظيره الياباني متواضع المستوى 3/صفر ولكنه فاز أيضا على منافس تاريخي له وهو المنتخب المكسيكي الذي اعتاد أن يمثل صداعا لراقصي السامبا.



    كما تغلب المنتخب البرازيلي على نظيره الإيطالي (الآزوري) الفائز بلقب كأس العالم أربع مرات سابقة ليجذب المنتخب البرازيلي الجماهير إليه مرة أخرى ويستعيد ثقتهم في إمكانياته. وفي المقابل ، فاز منتخب أوروجواي بالمركز الرابع في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ثم فاز في العام التالي بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا 2011) بالأرجنتين. ورغم هذا ، عالنى منتخب أوروجواي الأمرين على أرض الملعب خلال الشهور الماضية وأصبح مهددا بالغياب عن صبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل بسبب النتائج الهزيلة التي حققها الفريق في التصفيات.



    وحصد الفريق نقطتين فقط من ست مباريات متتالية في تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال ولكنه تغلب على نظيره الفنزويلي 1/صفر في 11 يونيو الحالي بمباراة أخرى في التصفيات قبل القدوم إلى البرازيل للمشاركة في كأس القارات. وفي البطولة الحالية ، أكد الفريق استعادة اتزانه ونجح في هز شباك المنتخب الأسباني بطل العالم وأوروبا وإن خسر المباراة 1/2 ثم تغلب على نيجيريا وتاهيتي. ومن الصعب مقارنة المنتخب البرازيلي بأي من منتخبي نيجيريا وتاهيتي في المستوى ، ولكن منتخب أوروجواي (السماوي) يمكنه الاطمئنان قليلا بعدما استعاد عدد من لاعبيه مستواهم العالي خلال البطولة الحالية.


    ويبرز من هؤلاء اللاعبين كل من المدافع دييجو لوجانو قائد الفريق والنجم المخضرم دييجو فورلان والمهاجم الرائع الخطير لويس سواريز. ومن الناحية النظرية ، حصل المنتخب البرازيلي على راحة ليوم واحد أكثر من منافسه ولكن الفريق البرازيلي قد يكون أكثر إجهادا من الناحية العملية لأن مباراته يوم السبت الماضي كانت أمام المنتخب الإيطالي القوي في صراع على صدارة المجموعة ودفع فيها بعناصره الأساسية ليحقق الفوز 4/2 على الآزوري. ولكن منتخب أوروجواي أراح العديد من عناصره الأساسية في مباراته الأخيرة بالدور الأول والتي تغلب فيها على منتخب تاهيتي المتواضع 8/صفر أمس الأول الأحد.



    وقال جوليو سيزار حارس مرمى المنتخب البرازيلي "أوروجواي تعرف كرة القدم البرازيلية بشكل جيد للغاية.. هذه المباريات تكون صعبة دائما وتحسمها بعض التفاصيل". وتثير المواجهات بين المنتخبين دائما ذكريات المباراة المعروفة بلقا "ماراكانازو" والذي أقيم عام1950 في ريو دي جانيرو والتي كانت المباراة الختامية لبطولة كأس العالم 1950 بالبرازيل. وكان المنتخب البرازيلي بحاجة إلى نقطة التعادل فقط في هذه المباراة حتى يتوج بلقبه الأول في بطولات كأس العالم ولكنه خسر 1/2 أمام أوروجواي على استاد "ماراكانا" في حضور نحو 200 ألف مشجع ليتوج منتخب أوروجواي بلقب كأس العام للمرة الثانية.


    ورغم أن سكولاري كان طفلا لم يكمل عامه الثاني عندما أقيمت هذه المباراة ، أكد المدرب الكبير أن الأوضاع تغيرت كثيرا وليس هناك مجال للحديث عن سقوط جديد قد يطلق عليه اسم "مينيرازو" . وقال لويز جوستافو لاعب خط وسط المنتخب البرازيلي ، إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ، "إنها مباراة مختلفة والفريقان مختلفان. إنها لحظة مختلفة". وفي خارج الملعب ، تبدو التوقعات هائلة رغم أحداث المظاهرات والاحتجاجات التي سادت البرازيل في الأيام الماضية. واشتبك النتظاهرون مع رجال الشرطة يوم السبت من الأسبوع الماضي على هامش المباراة الافتتاحية للبطولة والتي تغلب فيها المنتخب البرازيلي على نظيره الياباني في استاد "مينيراو" نفسه وأصيب 37 شخصا من بينهم عشرة من أفراد الشرطة كما ألقت الشرطة على 32 متظاهرا بالقرب من الاستاد. وأكد المسؤولون أنهم يتوقعون مواجهات عنيفة غدا الأربعاء بين الشرطة والمحتجين الذين تغيرت سلوكياتهم وبدأ بعضهم في أعمال تخريب.
  • ~مدافعا أسبانيا: منتخب إيطاليا خصما ليس سهلا .. ولكن لا ننتظر منه مفاجآت !!~~





    سيرجيو راموس خلال التدريبات

    لا يتوقع المنتخب الأسباني أن تخوض إيطاليا بلعب مفتوح مباراتهما بعد غد الخميس في الدور قبل النهائي لبطولة كأس القارات بالبرازيل ، كما فعلت قبل عام في نهائي بطولة الأمم الأوروبية.


    وقال المدافع الأسباني سيرجيو راموس في مؤتمر صحفي اليوم بمدينة فورتاليزا ، عندما سئل عما إذا كان يتوقع أن يعود المنتخب الإيطالي إلى طريقة اللعب الدفاعية "كاتيناتشو" التي اشتهر بها في عقدي الثمانينات والتسعينيات من القرن الماضي: "إن هذه المباراة شديدة الأهمية ، مع حلم اللعب في استاد بهذه المكانة"، في إشارة إلى النهائي الذي يقام على استاد ماركانا الشهير.


    وأضاف قلب دفاع ريال مدريد "لا ننتظر أي مفاجآت ، نعرف المنتخب الإيطالي عن ظهر قلب ، ونعلم أنه سيصعب علينا الأمور كثيرا. لو كانت إيطاليا تتميز بعنصر ما ، فهو الخبرة".


    وقال راموس "يتمتعون بعقلية تنافسية مرتفعة للغاية ، وأثبتوا ذلك دوما رغم النتائج التي قد يكونوا حققوها أمامنا"، مقللا من أهمية فوز أسبانيا 4- صفر في نهائي الأمم الأوروبية العام الماضي في كييف.


    إلى جواره ، كان الظهير جوردي ألبا الذي اتفق معه في أن إيطاليا لن تكون بالخصم السهل.


    وقال مدافع برشلونة "إيطاليا دائما ما حافظت على أسلوب لعبها. حقيقة أنهم تركوا لنا في نهائي أمم أوروبا مساحات أكثر مما كانوا قد فعلوا في مرحلة المجموعات ، لكن الأمور ستكون صعبة. دائما ما كانت مواجهة إيطاليا شاقة".


    وطالب ألبا زملاءه بتناسي ذلك النهائي الأوروبي: "في تلك المباراة قدمنا المباراة الكاملة من كل الوجوه ، لكن ذلك بات ماضيا. الآن علينا أن نفرض طريقة لعبنا ، فهي التي وفرت لنا الكثير من النجاحات".


    ويعتقد راموس أن أسبانيا وإيطاليا "يحتفظان بنفس فلسفة اللعب" التي كانا يتبعانها قبل عام مضى.


    وقال "إيطاليا أيضا لديها لاعبون شبان ومخضرمون ، سيحاولون جعل الأمور أصعب بكثير مما كانت عليه في نهائي أمم أوروبا. نحن علينا ألا نتهاون ، وأن نحاول الدفاع عن أحقيتنا باللقب الأخير ، والأهم إثبات جدارتنا باللقب الحالي".

    كما علق لاعب ريال مدريد على ما نشره أمس الاثنين أحد المواقع البرازيلية ، مؤكدا أن خمسة من لاعبي المنتخب الأسباني أقاموا احتفالا مع خمس سيدات عقب الفوز 2-1 على أوروجواي بمدينة ريسيفي ، يوم 16 يونيو الجاري في مستهل مشوار الفريق في البطولة.


    وقال "لا يمكنك المغامرة بسمعة أسبانيا ، والتلاعب بعائلات وأبناء ، وصديقات في حالة البعض منا. إننا نتمتع بتاريخ ناصع ومشرف".


    وأضاف "لا أعرف فربما كان ذلك استراتيجية منهم (البرازيل)، لكن في المنتخب وفي هذا التوقيت لن ندع إستقرارنا يتزعزع جراء أمور ليس لها أهمية".

    ونفى مدافع المنتخب أن يكون فريقه قد اشتكى من درجة الحرارة المرتفعة والرطوبة في فورتاليزا ، الواقعة شمال شرقي البرازيل.

    وقال "لسنا أطفالا مرفهين ، شكائين نطالب بأمور. جئنا إلى هنا من أجل لعب كرة القدم ، ولابد من التعامل مع الظروف القائمة. بالتأكيد تحققتم أنتم أيضا من أن مستوى الفنادق لا يمكن التشكيك به. لكن القرارات تبقى في يد الفيفا ، نحن لسنا بأشخاص مخولين باتخاذ قرارات".
  • فريد: البرازيل تلعب على أرضها وستسعى لفرض أسلوبها أمام أوروجواي





    فريد أحرز هدفين في مرمى إيطاليا
    أكد مهاجم المنتخب البرازيلي لكرة القدم، فريد، الثلاثاء أن البرازيل "تلعب على أرضها" وستسعى لفرض أسلوبها أمام أوروجواي في قبل نهائي بطولة كأس القارات.


    وقال فريد في المؤتمر الصحفي عشية المباراة "إنه نهائي مبكر، نشعر أننا سنقدم مباراة كبيرة. الجميع مستعدون لهذه المباراة وفي كامل التركيز. من المؤكد أنها ستكون المباراة الأصعب حتى الآن نظرا لما حققه المنافس من إنجازات خلال الأعوام الأخيرة" حيث تعد أوروجواي بطلة أمريكا الجنوبية.


    وأشار لاعب فلومينينزي البرازيلي إلى أن بلاده مرشحة للفوز نظرا لأنها مستضيفة البطولة و"للارتفاع الكبير" في مستوى أداء المنتخب طوال البطولة.


    وأضاف فريد صاحب الهدفين في مرمى إيطاليا (4-2) "نلعب في أرضنا، ونحن نقدم بطولة كبيرة وسنفرض أسلوبنا من البداية وحتى النهاية".


    وحول أوروجواي قال "إنه منافس قوي للغاية تلعب على الطرفين وبمهاجمين حاسمين ويتمتعون بقوة كبيرة".


    وشدد "نتوقع مباراة شديدة البأس لكن دون ضرب أو ركل، تحدثنا مع بعضنا البعض كلاعبين، نعلم أن أوروجواي تتميز بلاعبين أقوياء، لكننا مستعدون".


    يذكر أن قبل النهائي الآخر سيكون بين إسبانيا وإيطاليا الخميس المقبل.