الاحتقان ،،، غير الجسدي ... !

    • هُناك طُرق كثيرة للإحتقان
      وفي رؤيتي أجد أن أصعبها هي أحتقان النقاط الغير معروفه في الإتجاه !

      وجود الشخص في نقطة تتفرع منها طُرق
      وتحمل في طياتها أحتقانات .. يُسبب الشتات .. والنتيجة الضياع

    • المتذوق كتب:

      الاحتقان يكون في المسالك ،،، أبعده الله عنا .. تلك المسالك الجسدية الدقيقة ... ولكنه أيضا يصل المسالك الحياتية المعنوية منها والمؤسسية .. ، الاحتقان مرض ٌ وآفة ٌ ... الكثير من العوامل تسببه ،،، كيف لنا أن نعلن وفاته ونشهد جنازته ... ! هل يلزمنا الأكفان ؟؟ أم يسبق ذلك عناوين تكوين ،،




      في الحقيقة . طرح رائع كعادتكم


      الاحتقان اللاجسدي

      نعتقد باننا نستطيع ان نصفه . بتراكم المشاعر الغير قادره على الانطلاق والبوح لأسبابها
      وهذا التراكم يخلق نوع من التأزم النفسي الذي ينتج عنه الاحتقان وهي مرحلة ما قبل الانفجار النفسي ان وجد لها مخرجآ
      والا فانه الحالة تتفاقم الى نوع اخر من الاحتقان وهو تلاشي الرغبة في اشياء كثيره في الحياة .
      وهذا الاحتقان الاخير يعتبر يئس والذي ان هو تفاقم اكثر اصبح نوع من الانطواء النفسي القهري .
      بسبب شعور الانسان بعدم جدوى الحلول مع مشاكله مع الاخرين او التي تأتي بها الاقدار .

      وحسب مفهومي الشخصي

      اجد ان الاحتقان هو تعبير عن انسداد قنوات الحوار مع الاخرين او تعذر وجود الحلول الايجابية وتكالب الاخطاء في مسار الانسان .
      وهو احتقان مسارات الابداع في خلق المناخات الامانة في نفسية الانسان
      ولتجنب هذا الاحتقان الذي يتعبر هو الاخطر أن تمكن من الانسان .
      هو الاصرار على ايجاد الحلول العقلية للمشاكل اولآ باول وعدم تركها تتكتل حتى ترهب حاملها
      وتوحي له بانها اصبحت احتقانات نفسية عصية العلاج بالقدرات الشخصية أو من خلال مساعدات الاخرين
      وانها تحتاج الى
      ( حلول وهمية قد يقع فيها المنهار لا قدر الله . مثل الاستعانة بالمخدرات )
      حتى يجد مخارج لتسريب هذة الاحتقانات تدريجيآ . من خلال الوهم . والذي هو في الحقيقة . احتقان اخر ولكن مدمر

      الطرح هو سؤال يحمل الكثير من المؤثرات النفسية التي تقتحم النفس من خلال تبعات الاحتقان اللاجسدي









      تقديري


      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:


      في الحقيقة . طرح رائع كعادتكم


      الاحتقان اللاجسدي

      نعتقد باننا نستطيع ان نصفه . بتراكم المشاعر الغير قادره على الانطلاق والبوح لأسبابها
      وهذا التراكم يخلق نوع من التأزم النفسي الذي ينتج عنه الاحتقان وهي مرحلة ما قبل الانفجار النفسي ان وجد لها مخرجآ
      والا فانه الحالة تتفاقم الى نوع اخر من الاحتقان وهو تلاشي الرغبة في اشياء كثيره في الحياة .
      وهذا الاحتقان الاخير يعتبر يئس والذي ان هو تفاقم اكثر اصبح نوع من الانطواء النفسي القهري .
      بسبب شعور الانسان بعدم جدوى الحلول مع مشاكله مع الاخرين او التي تأتي بها الاقدار .

      وحسب مفهومي الشخصي

      اجد ان الاحتقان هو تعبير عن انسداد قنوات الحوار مع الاخرين او تعذر وجود الحلول الايجابية وتكالب الاخطاء في مسار الانسان .
      وهو احتقان مسارات الابداع في خلق المناخات الامانة في نفسية الانسان
      ولتجنب هذا الاحتقان الذي يتعبر هو الاخطر أن تمكن من الانسان .
      هو الاصرار على ايجاد الحلول العقلية للمشاكل اولآ باول وعدم تركها تتكتل حتى ترهب حاملها
      وتوحي له بانها اصبحت احتقانات نفسية عصية العلاج بالقدرات الشخصية أو من خلال مساعدات الاخرين
      وانها تحتاج الى
      ( حلول وهمية قد يقع فيها المنهار لا قدر الله . مثل الاستعانة بالمخدرات )
      حتى يجد مخارج لتسريب هذة الاحتقانات تدريجيآ . من خلال الوهم . والذي هو في الحقيقة . احتقان اخر ولكن مدمر

      الطرح هو سؤال يحمل الكثير من المؤثرات النفسية التي تقتحم النفس من خلال تبعات الاحتقان اللاجسدي









      تقديري


      just_f
      [/QUOTEشكرا لك ،،، وأنتم ترتقون بنا وبالحوارات من خلال مداخلاتكم التي تمنحنا تأكيدا او تصويبا وتصحيحا ً ،،،،حقا الانسداد الحواري والفكري هو من أهم النوافذ المغلقة ،، والمسببة للاحتقان ،، عن قصد أو دون قصد ،، ولربما هناك ( الصراع الشخصي ) والصراع النفسي ، والصراع الأيدلوجي ،، وصراع المصالح بين الجماعات ،، كل ذلك يخلق احتقانا مقصودا ،،، يرغب طرف على حساب طرف أو اطراف أخرى ،، وحتما هناك دول ٌ فتح المجال لتحكم الاحتقان بها .. الاحتقان المنطلق من صراعات أيدلوجية .. تقوم على المصالح الشخصية وقتل الفكرة لدى الآخر ،،، كيف للاحتقان أن لايكون هو الحياة بمعناها التكويني ،،

      تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة إنسان في هذآ الزمان: تنظيم الخط وتوضيحه ().

    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      هُناك طُرق كثيرة للإحتقان
      وفي رؤيتي أجد أن أصعبها هي أحتقان النقاط الغير معروفه في الإتجاه !

      وجود الشخص في نقطة تتفرع منها طُرق
      وتحمل في طياتها أحتقانات .. يُسبب الشتات .. والنتيجة الضياع



      صحيح ،، أيها القلم المانح للمزيد من التأمل ،،عبر فن الإحكام التأملي ،،،،، احتقان النقاط غير معروفة الاتجاه ،، ونقاط أخرى معرفة الاتجاه .. وتعلم ( أي النقاط ) أنها تتجه ،، وتدرك ماذا ينبغي لها أن تحصد من الكمت والكبت والحشر والقتل والدفن للفكر والآخر ،، ولكنها ترغب الاحتقان كنهايات رمق ،، وبدايات تحكُّم ،، هذا على مستوى بعض أنواع الاحتقانات ،، وبعضه الآخر منطلق ٌ من ضعف إدراك للقواسم المشتركة ،، والبنية التحتية والفوقية الجامعة .. واستقبال للخطوط السريعة المفرِّقة والقاتلة ،،، لكل ذلك ذبذبات ٌ مخصصة عبر لغة (الاحتقانات ) ،، أليس كذلك ؟؟
    • الاحتقان ليس أمرا هينا ... ولاينبغي التقليل من شأنه .. حتى مع أبنائنا ..! نتمسك بممارسات بسيطة ونركز عليها لتشكل لنا ( احتقانا ) في مسارات التكوين والجاذبية ... ! الاحتقان يتكون لدى البعض من أبسط الأشياء ... !أليس كذلك .. ؟ فلنتذكر الأدوات المانحة لانسيابية مرور المواد المكونة للاحتقان بعيدا عنا .. بعيدا .. بعيدا هناك .. أترون هناك ..؟؟ ! ؟؟؟ ! هناك حيث البعد .. ولنقترب نحن أثناء ذلك حصريا .. أليس كذلك ؟
    • مع الحمد لله...ننسى كل شيء... ننسى الالم و الضياع ... نسى و نسى اشياء و نامل بغد اجمل مشرق...

      كم من شخص بيننا يشعر بداخله بالاحتقان و بسبب عدم وجود من يسمعه يتحول الامر لحالة من الاختناق...التي قد تجر الى تعقدات فالنفسية و النظرة للحياة

      برأيي الشخصي... الاحتقان اخطر... لانه تطور و يولد بداخل الشخص شعورا بالعدوانية و الا نفعال اللا مبرر لدى الاخرين...هذا الرأي بناءا على تجربتي الشخصية في هذا المجال
    • رمال حارقة كتب:

      مع الحمد لله...ننسى كل شيء... ننسى الالم و الضياع ... نسى و نسى اشياء و نامل بغد اجمل مشرق...

      كم من شخص بيننا يشعر بداخله بالاحتقان و بسبب عدم وجود من يسمعه يتحول الامر لحالة من الاختناق...التي قد تجر الى تعقدات فالنفسية و النظرة للحياة

      برأيي الشخصي... الاحتقان اخطر... لانه تطور و يولد بداخل الشخص شعورا بالعدوانية و الا نفعال اللا مبرر لدى الاخرين...هذا الرأي بناءا على تجربتي الشخصية في هذا المجال
      والاختناق يارمال .. !؟؟ أليس الاختناق منعا كل الهواء المانح للحياة !! . أليس الاحتقان موصلا للاختناق .. كل حرفك دال ٌ على روعة التجربة في خبرة منتقاة ومحولة إلى صميم الاتجاه الجديد للحياة .. وهذا هو الأهم في كل الممارسات ،، من حولنا .. نحن من نرسم الاحتقان .. ونهئ الاختناق ... ! هكذا أجد .. حرفك ِ يسمو بمستوى الإيجابية ،، من جديد ،، كلما مر هنا ÷و هناك ..

    • المتذوق كتب:

      يجرنا الحوار للتساؤل عن العلاقة بين ( الاحتقان والاختناق ) من منهما الأخطر ،، ولماذا ؟؟ وهل كل احتقانٍ اختناق ٌ أم العكس ؟

      جميل سردك للتفاصيل بين المحاور
      قد لا اجيد اختزال الحديث من كافة الجوانب لكن اضع ما اراه متناسبا مع قناعتي
      ارى ان الاختناق هي نتيجة لما بعد الاحتقان...... ف السبب هو الاحتقان والنتيجة الاختناق ...
      حبس ما بالداخل يولد طاقات هائلة تضخ بالداخل ومنعها
      يولد انفجار بإختناق صاحبها..........

      الزاوية الاخرى: قد امنع نفسي من الظهور .. واحقن مهاراتي وانجازاتي
      ف تختنق الذات ...حتى تندثر
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      جميل سردك للتفاصيل بين المحاور
      قد لا اجيد اختزال الحديث من كافة الجوانب لكن اضع ما اراه متناسبا مع قناعتي
      ارى ان الاختناق هي نتيجة لما بعد الاحتقان...... ف السبب هو الاحتقان والنتيجة الاختناق ...
      حبس ما بالداخل يولد طاقات هائلة تضخ بالداخل ومنعها
      يولد انفجار بإختناق صاحبها..........

      الزاوية الاخرى: قد امنع نفسي من الظهور .. واحقن مهاراتي وانجازاتي
      ف تختنق الذات ...حتى تندثر
      ::
      مودتي

      و الأروع تقييمكم للسرد وإتقانكم للتأمل ،، وبحثِكم عن الحلقات المفقودة للتصل ،، وإن كان الاتصال ليس دوما إيجابيا .. والاختزال كذلك .. الاختزال أيها الامل المتميز هل هو ( محمودٌ ) في تقنيات ردم الاحتقان .. وإعدام الاختناق ؟ ام أنه مسبب أحيانا لكليهما .. متى نختزل ؟؟ ومتى لانختزل ؟؟ فالاختزال تقنية ٌ رائعة .. في فن الممارسات تماما كالكتمان والمسكوت عنه والمطوى من الحكايات اليومية والتاريخية من ( الألبوم المتسع نقدا او ألما ) ولاأ قصد الاختزال اللفظي فقط .. ! ألفاظك المحكمة تقودنا لروعة من مسار حواري أوسع .. فعلا أرى معك أن الاختناق نتيجة لعمق الاحتقان .. ،،وأن الكبت مسبب ٌ آخر لكليهما .. مع الوقت ،، مالم يتوفر في الاحتياطي العام للنفس الإنسانية ( من حزمةٍكافية ٍ من طرق غذائية ( فكرية ٍ وحسية ٍ وجسدية ٍ وتموين آخر ) تحمي من الانزلاق نحو الإفلاس في المواجهة ... أليس كذلك ؟؟ ( البارود متى ينفجر ) .. !

    • المتذوق كتب:

      و الأروع تقييمكم للسرد وإتقانكم للتأمل ،، وبحثِكم عن الحلقات المفقودة للتصل ،، وإن كان الاتصال ليس دوما إيجابيا .. والاختزال كذلك .. الاختزال أيها الامل المتميز هل هو ( محمودٌ ) في تقنيات ردم الاحتقان .. وإعدام الاختناق ؟ ام أنه مسبب أحيانا لكليهما .. متى نختزل ؟؟ ومتى لانختزل ؟؟ فالاختزال تقنية ٌ رائعة .. في فن الممارسات تماما كالكتمان والمسكوت عنه والمطوى من الحكايات اليومية والتاريخية من ( الألبوم المتسع نقدا او ألما ) ولاأ قصد الاختزال اللفظي فقط .. ! ألفاظك المحكمة تقودنا لروعة من مسار حواري أوسع .. فعلا أرى معك أن الاختناق نتيجة لعمق الاحتقان .. ،،وأن الكبت مسبب ٌ آخر لكليهما .. مع الوقت ،، مالم يتوفر في الاحتياطي العام للنفس الإنسانية ( من حزمةٍكافية ٍ من طرق غذائية ( فكرية ٍ وحسية ٍ وجسدية ٍ وتموين آخر ) تحمي من الانزلاق نحو الإفلاس في المواجهة ... أليس كذلك ؟؟ ( البارود متى ينفجر ) .. !


      الاختزال بمضمونه العام هو الاختصار والتركيز على الاساس
      بالنسبة لكونه محمود او لا يعتمد بالشكل عام فهو ايجاز
      وينصح به في اغلب الاحيان ولكن يكون غير محمود حين يكون المتلقي لا يعيلا مفهوم الاختزال
      او ان مستواه الفكري يميل نحو السرد التفصيلي ... وبهذا الحدث لو استخدمنا الاختزال لفقدنا حلقة الوصل
      وبالتالي س نفقد الهدف....

      ستطفو الطاقة على السطح حين يتشبع الداخل به
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      الاختزال بمضمونه العام هو الاختصار والتركيز على الاساس
      بالنسبة لكونه محمود او لا يعتمد بالشكل عام فهو ايجاز
      وينصح به في اغلب الاحيان ولكن يكون غير محمود حين يكون المتلقي لا يعيلا مفهوم الاختزال
      او ان مستواه الفكري يميل نحو السرد التفصيلي ... وبهذا الحدث لو استخدمنا الاختزال لفقدنا حلقة الوصل
      وبالتالي س نفقد الهدف....

      ستطفو الطاقة على السطح حين يتشبع الداخل به
      ::
      مودتي

      يطفو ويغرق .. يغرق ويطفو .. السطح والعمق .. ! الميزان الضامن في ظل عراك المصطحات واختلاف المعاني .. ،، لربما كل ذلك هو مايفسر روعة المعنى لديك ِ في مضمون أحدها وهو ( الاختزال ) ،، لكن التصارع بين المعاني للأشياء هو مايجعل المقبول غير متوفر ضمن القائمة أحيانا .. القائمة المحددة للمعايير الثقافية الضامنة لعدم الاحتقان .. كيف تحدد ؟؟ كيف تترسخ حتى تصبح ثقافة متفقا عليها بنسبة معينة ؟؟؟ ! .. ربما كل ذلك هو مايجعل النظرة نحو الأشياء تتقارب .. فتتقلص فجوات الاحتقان .. والاختناق معا .. من كل حوارك أتعلم ،، أتعلم بعمق .. ٍ

    • المتذوق كتب:

      يطفو ويغرق .. يغرق ويطفو .. السطح والعمق .. ! الميزان الضامن في ظل عراك المصطحات واختلاف المعاني .. ،، لربما كل ذلك هو مايفسر روعة المعنى لديك ِ في مضمون أحدها وهو ( الاختزال ) ،، لكن التصارع بين المعاني للأشياء هو مايجعل المقبول غير متوفر ضمن القائمة أحيانا .. القائمة المحددة للمعايير الثقافية الضامنة لعدم الاحتقان .. كيف تحدد ؟؟ كيف تترسخ حتى تصبح ثقافة متفقا عليها بنسبة معينة ؟؟؟ ! .. ربما كل ذلك هو مايجعل النظرة نحو الأشياء تتقارب .. فتتقلص فجوات الاحتقان .. والاختناق معا .. من كل حوارك أتعلم ،، أتعلم بعمق .. ٍ

      لا يمكن ان نحددها ونضعها ثابتة لان المواقف هي من تحدد
      والمواقف والاطراف تكون تلقائيا غير مخططا لها سلفا
      وضع قانون ثابت يفشل .. وان كان لابد ف هناك عناصر تشترك
      ما وجد بهذا الحدث ينافيه حدث اخر
      لذا الفشل بأم عينه وضع تجربة واحدة تحت المجهر وتعميمها على النحو المطلق....
      مثلما تفضل حرفك الذهبي بوجود نسب معينة حتى نقلص الاحتقان ومن ثم الاختناق
      بوضع الحدود والفواصل بين مفترقات الامور
      متى ما اصبنا التوقف حين يجب التوقف والاستمرار حين ينبغي الاستمرار
      تكون النتيجة شبه متزنة وان لم يكن الكمال مطلب للجميع
      :::
      مودتي
    • best hope كتب:

      لا يمكن ان نحددها ونضعها ثابتة لان المواقف هي من تحدد
      والمواقف والاطراف تكون تلقائيا غير مخططا لها سلفا
      وضع قانون ثابت يفشل .. وان كان لابد ف هناك عناصر تشترك
      ما وجد بهذا الحدث ينافيه حدث اخر
      لذا الفشل بأم عينه وضع تجربة واحدة تحت المجهر وتعميمها على النحو المطلق....
      مثلما تفضل حرفك الذهبي بوجود نسب معينة حتى نقلص الاحتقان ومن ثم الاختناق
      بوضع الحدود والفواصل بين مفترقات الامور
      متى ما اصبنا التوقف حين يجب التوقف والاستمرار حين ينبغي الاستمرار
      تكون النتيجة شبه متزنة وان لم يكن الكمال مطلب للجميع
      :::
      مودتي

      بل حروفك من تعانق النقاء ، وتتقدم الصفاء ، وتشرق في السماء ،، أعلم أن المرونة الفكرية حياة ٌ لكل الثبات ،، وأدكر تماما أن المتطلبات الحيوية تتجدد ،، والمسارات تتوسع ،، والمفاهيم تتغير ،، لربما فقط كان مدار حديثي حول ( النسبة والسقف المحدد ) ،، لكل شئ سقف .. حتى الكون ،، لكل ذلك فأسقف البناءات .. لايجب أن تتعرى دوما .. ومهما تعرت فالمقصد يحكم سبب التعرية .. كيف لكل الثوابت أن تتعمق كارتكازات حياة .. من المسؤول الأول ؟ ،،،، حوارك ِ بمثابة قراءة جديدة .. أتدركين كل ذلك ؟

    • المتذوق كتب:

      بل حروفك من تعانق النقاء ، وتتقدم الصفاء ، وتشرق في السماء ،، أعلم أن المرونة الفكرية حياة ٌ لكل الثبات ،، وأدكر تماما أن المتطلبات الحيوية تتجدد ،، والمسارات تتوسع ،، والمفاهيم تتغير ،، لربما فقط كان مدار حديثي حول ( النسبة والسقف المحدد ) ،، لكل شئ سقف .. حتى الكون ،، لكل ذلك فأسقف البناءات .. لايجب أن تتعرى دوما .. ومهما تعرت فالمقصد يحكم سبب التعرية .. كيف لكل الثوابت أن تتعمق كارتكازات حياة .. من المسؤول الأول ؟ ،،،، حوارك ِ بمثابة قراءة جديدة .. أتدركين كل ذلك ؟


      المسؤول هو انت... وانا
      اي ان الذات...
      من الصعوبة التحكم بالاطراف الاخرى... ويستحال ايجاد قوانين ثابتة للجميع
      ولكن التعامل مع الذات اسهل وافضل على ان يحقق ذاك التعامل التوازن والمرونة
      شكرا معطرا لحوارك الهادف
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      المسؤول هو انت... وانا
      اي ان الذات...
      من الصعوبة التحكم بالاطراف الاخرى... ويستحال ايجاد قوانين ثابتة للجميع
      ولكن التعامل مع الذات اسهل وافضل على ان يحقق ذاك التعامل التوازن والمرونة
      شكرا معطرا لحوارك الهادف
      ::
      مودتي


      الأطراف الأخرى ونحن كلنا ضمن قانون حياة واحد .. ليس لكل طرف منا قانون .. ربما القانون هنا هو فن التعامل وهو عالمي ٌ إنساني ٌ او قانون القيم والنبل والصفات وهو أيضا روحاني ٌ إنساني ٌ وربما حتى حيواني نباتي ٌ،، وربما هو قانون المنطق والعقل والذهن وهو نفس المسايرة المحكية للقضايا والمشكلات .. بقي فقط ( فن الداخل ومرونة التعامل وسر النفوس وقصد التوجهات ونوع الممارسات والنظريات الموقفية للمشاهد والقضايا ) حرفك ِ نور ٌ يزيل الإبهام أيا كانا .. اتدركين .. حتما لأنك صفاء ٌ ونقاء ٌ
    • المتذوق كتب:

      just_f كتب:


      في الحقيقة . طرح رائع كعادتكم


      الاحتقان اللاجسدي

      نعتقد باننا نستطيع ان نصفه . بتراكم المشاعر الغير قادره على الانطلاق والبوح لأسبابها
      وهذا التراكم يخلق نوع من التأزم النفسي الذي ينتج عنه الاحتقان وهي مرحلة ما قبل الانفجار النفسي ان وجد لها مخرجآ
      والا فانه الحالة تتفاقم الى نوع اخر من الاحتقان وهو تلاشي الرغبة في اشياء كثيره في الحياة .
      وهذا الاحتقان الاخير يعتبر يئس والذي ان هو تفاقم اكثر اصبح نوع من الانطواء النفسي القهري .
      بسبب شعور الانسان بعدم جدوى الحلول مع مشاكله مع الاخرين او التي تأتي بها الاقدار .

      وحسب مفهومي الشخصي

      اجد ان الاحتقان هو تعبير عن انسداد قنوات الحوار مع الاخرين او تعذر وجود الحلول الايجابية وتكالب الاخطاء في مسار الانسان .
      وهو احتقان مسارات الابداع في خلق المناخات الامانة في نفسية الانسان
      ولتجنب هذا الاحتقان الذي يتعبر هو الاخطر أن تمكن من الانسان .
      هو الاصرار على ايجاد الحلول العقلية للمشاكل اولآ باول وعدم تركها تتكتل حتى ترهب حاملها
      وتوحي له بانها اصبحت احتقانات نفسية عصية العلاج بالقدرات الشخصية أو من خلال مساعدات الاخرين
      وانها تحتاج الى
      ( حلول وهمية قد يقع فيها المنهار لا قدر الله . مثل الاستعانة بالمخدرات )
      حتى يجد مخارج لتسريب هذة الاحتقانات تدريجيآ . من خلال الوهم . والذي هو في الحقيقة . احتقان اخر ولكن مدمر

      الطرح هو سؤال يحمل الكثير من المؤثرات النفسية التي تقتحم النفس من خلال تبعات الاحتقان اللاجسدي









      تقديري


      just_f
      [/QUOTEشكرا لك ،،، وأنتم ترتقون بنا وبالحوارات من خلال مداخلاتكم التي تمنحنا تأكيدا او تصويبا وتصحيحا ً ،،،،حقا الانسداد الحواري والفكري هو من أهم النوافذ المغلقة ،، والمسببة للاحتقان ،، عن قصد أو دون قصد ،، ولربما هناك ( الصراع الشخصي ) والصراع النفسي ، والصراع الأيدلوجي ،، وصراع المصالح بين الجماعات ،، كل ذلك يخلق احتقانا مقصودا ،،، يرغب طرف على حساب طرف أو اطراف أخرى ،، وحتما هناك دول ٌ فتح المجال لتحكم الاحتقان بها .. الاحتقان المنطلق من صراعات أيدلوجية .. تقوم على المصالح الشخصية وقتل الفكرة لدى الآخر ،،، كيف للاحتقان أن لايكون هو الحياة بمعناها التكويني ،،



      كيف للأحتقان أن لايكون ؟ هو الحياة بمعناها التكويني

      كما ذكرنا اعلاه . أن الاحتقان هو ناتج . اخفاقات ذاتية . او خيبات أمل في الاخرين
      والأكيد ان مصارعتها تصقل الانسان نفسيآ وتجدد فيه روح الصمود والتحدي
      من اجل استمرار البحث عن الحلول الجذرية للأسباب يعاني من مشاكلها
      كما انه سيختصر الاعتماد على الاخرين . كما كان اتكاليآ في السابق

      وحسب مفهومي عن الاختناق ؟

      اجد أن الاختناق هو ناتج عن حصار الانسان في موقع يراد له الفشل من خلال التواجد به





      تقديري

      just_f

      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:

      المتذوق كتب:



      كيف للأحتقان أن لايكون ؟ هو الحياة بمعناها التكويني

      كما ذكرنا اعلاه . أن الاحتقان هو ناتج . اخفاقات ذاتية . او خيبات أمل في الاخرين
      والأكيد ان مصارعتها تصقل الانسان نفسيآ وتجدد فيه روح الصمود والتحدي
      من اجل استمرار البحث عن الحلول الجذرية للأسباب يعاني من مشاكلها
      كما انه سيختصر الاعتماد على الاخرين . كما كان اتكاليآ في السابق

      وحسب مفهومي عن الاختناق ؟

      اجد أن الاختناق هو ناتج عن حصار الانسان في موقع يراد له الفشل من خلال التواجد به





      تقديري

      just_f

      هل الاحتقان نتاج إخفاقات ذاتية فقط .. كيف للحصار أن يكون غير مؤثر بشكل يؤدي كل ذلك ؟؟ حصار الفكرة والرأي ...تحياتي لكل مداخلتك الرائعة ،،
    • انتبه في مؤسستك ،، فقد تسبب الاحتقان للأفراد في أبسط ممارساتك .. فقط لأنك لم تخبرهم بدقة ماذا ترغب منهم .. ومن هم بالنسبة لك .. وماشخصيتك الحقيقية تجاههم .. وأنك لست شيئا بدون هم .. ألا تشعر أن ذلك قد يمر بك .. فلم تجعله يمر من خلالك لغيرك .. ! مارأيكم ؟
    • عبر فن الانتباه الطبيعي .. سنجعل الأحاسيس الرقيقة والمسالمة تشرق أكثر من كل جنباتنا ،، وسيخف عبرها كل الاحتقان .. ! ( أليس كذلك ) ؟؟ على الأقل سنضمن منع ( الانسداد ) ،، فالأحاسيس الرقيقة والمسالمة هي رذاذ القلوب ،، وخريف النفوس ،، مهما يكن ..
    • المتذوق كتب:

      just_f كتب:

      هل الاحتقان نتاج إخفاقات ذاتية فقط .. كيف للحصار أن يكون غير مؤثر بشكل يؤدي كل ذلك ؟؟ حصار الفكرة والرأي ...تحياتي لكل مداخلتك الرائعة ،،


      في الحقيقة

      نعتقد بان هناك اسباب كثيرة تتسبب في الاحتقان لدى الانسان

      اولها واهمها هي اخفاقات الانسان في حياته
      ثم ما يأتي من خارج ذات الانسان

      والحصار يكون ايجابيآ عندما يصب في مسار الانسان تربويأ ونفسيآ وعقليآ وعقائديآ
      بمعنى أن يكون الهدف من حصار الانسان هو حماية له . وليس الحصار السلبي الذي يؤثر عليه نفسيأ وحياتيآ




      تقديري

      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • just_f كتب:

      المتذوق كتب:



      في الحقيقة

      نعتقد بان هناك اسباب كثيرة تتسبب في الاحتقان لدى الانسان

      اولها واهمها هي اخفاقات الانسان في حياته
      ثم ما يأتي من خارج ذات الانسان

      والحصار يكون ايجابيآ عندما يصب في مسار الانسان تربويأ ونفسيآ وعقليآ وعقائديآ
      بمعنى أن يكون الهدف من حصار الانسان هو حماية له . وليس الحصار السلبي الذي يؤثر عليه نفسيأ وحياتيآ




      تقديري

      just_f
      شكرا لكل أنت ِ ،، ألسنا أحيانا من نفسر الإخفاقات بطريقة تسبب الاحتقانات والانسداد ،،، الفكرة بالداخل هي كل شئ ،، هي بوصلتنا ،،، ولو بنسب كافية نوا ما .. ،، أليس الامر هنا ؟