
وكأن ألسنتنا اعتادت الصمت ،
حتى جهلت طريقها للكلام .. حتى أُخرسنا!
كأن أعيننا اعتادت أن ترى الفساد يلمّنا ،
حتى نسيت كيف كانت دموعها تهطل حمداً وشكراً ،
كأنها تشبعّت حسرةً .. ف عُميت!
كأننا نحن بدأنا نفقد أنفسنا شيئاً فشيئاً .. حتى بدأنا نتلاشى!
ننام ليلاً .. نصحى صباحاً .. ولا نعي ماهيّة حياتنا !
كأننا ” متواجدين ” ع هذه الأرض .. ننتظر اللامنتظر،
كأننا عشنا أمداً طويلاً حتى مللنا ..
حتى نسينا كيف نعيش !




كيف الدراسه
. . حمدلله بخخيرهه ذي نوبآ

وبزنتيشن وتعبير شفوي ~!@nونسياانه بععد :do7k3:وكلله يوم الاربعاء

