مقال رائع للزوجة

    • مقال رائع للزوجة

      كلام جميل خذي منه اختي ماترينه يناسبك
      خالد المنيف 
      من جريدة الجزيرة


      ما أروع أن تمتلك الزوجة شخصية قوية وعقلية ناضجة ورؤية عميقة تستطيع معها أن تصنع لنفسها مجداً، وأن تحلِّق بقدراتها إلى فضاء رحب وأن تدفع من حولها للارتقاء والنجاح.

      وللأسف ما أراه الآن من كثير من الزوجات من تبعيّة مقيتة وتعلُّق فاضح والتفاف خانق وتمحور كامل حول الزوج، وهذا أمر يدعو للتوقف وإعادة النظر، وعندما تدارالحياة بهذه الطريقة فسوف نكون أمام شخصيات ضعيفة تعيش في قلق دائم وخوف مستمر وتوتر لا ينقضي. إضافة إلى أنّ الرجال يسأمون من المبالغة في الاعتماد العاطفي عليهم وينزعجون أيّما انزعاج عندما يضرب حصاراً مشاعرياً عليهم، فبعض النساء تجعل الرجل يتنفس من سم خياط ملتصقة فيه 24 ساعة! حتى أنها تقتصد في زيارة أهلها حتى لا تفارقه فأي حياة تلك؟! وبعضهن تقيم الدنيا ولا تقعدها لو أراد الزوج أن يسافر لوحده وكأنّ الصُّور قد نفخ فيه! وأحسب أنّ هذا مؤشر ضعف والزوج لا يحترم المرأة الضعيفة الهشّة، فهذا السلوك يشكِّل قوة ضاغطة عليهم تزهدهم ولاشك في زوجاتهم.!.

      خلاف صغير مع الزوج يقضي على أنسها!

      مشكلة مع زوجها تنغص حياتها وتقض مضجعها!

      لماذا تنتهي الحياة وتغلق النوافذ وتتوقف الأرض عن الدوران إذا ابتليت الزوجة بزوج عصبي؟!

      لماذا تسكن الرياح وتذوي الورود وتجف الينابيع إذا كان الزوج يعاني خرساً زوجياً؟

      لماذا يسدل الستار على مسرحية السعادة إذا توفي الزوج؟!

      لماذا تضيق الدنيا بما رحبت وتتجلل أركانها بالسواد وتهاجر الابتسامة دون رجعة

      إذا تزوج الزوج بأخرى؟!

      لماذا يطول الحزن ويدوم الغم ويشتد الكرب إن سافر الزوج؟!

      ولست أقلل من قدر المشاعر أو أدعو للتمرد العاطفي حاشا لله، ولكنني أحذِّر من الذوبان الكامل في الزوج (أو غيره حتى لو كانت أماً) أدعو لمزيد من النضج وإلى مزيد من ذكاء المشاعر والسيطرة عليها والتحكم بها وقيادتها لا أن تقودنا هي، وتلك الانضباطية في المشاعر مظنّة الحياة السعيدة وستقوى معها حبال الود بيننا وبين من نحب.

      الإسلام علّمنا فن التوازن وربّانا على الاستقلالية النفسية وأن لا يكن مصدرها نبعاً واحداً تجف معه العاطفة إذا جف! وأن لا نجعل من شخص واحد القوة الدافعة الوحيدة في حياتنا.

      يقول ستيفن كوفي: إنّ الذين يعتمدون على الآخرين عاطفياً يستمدون شعورهم بقيمتهم وطمأنينتهم من رأي الآخرين فيهم! فإذا كانوا لا يحبونهم كانت النتيجة مدمرة وقد يتطور الأمر وحدوث إعاقة فكرية تتمثّل في الركون التام على الآخر والاعتماد عليه في التفكير في كل ما يخص الحياة!..

      ارفعي راية الاستقلال ولا تسلمي قياد قلبك لكائن من كان، ولا تنجرفي في تيار العاطفة الأعمى، عيشي حياتك كما تريدين لا كما يراد لك، فهذا أدعى لحب ناضج وعلاقة دائمة متوقّدة!

      ومضة قلم:

      السعيد هو الذي يحمل طقسه معه لا يهمه إن كانت السماء صحواً أو مطراً!


      مقال جدا راااااااااااائع لايفوتكم
      سامحت كل اللي جرحني وصديت... صعبة أعيش بحقد والعمر فاني...
    • أؤيد رأي الكاتب في ما ذهب إليه .. المرأة العاقلة والناضجة فكرياً وعاطفياً تختلف أيما أختلاف عن المرأة
      التي ذًكرت هناك بالمقال فتلك المرأة الناضجة فكرياً وعاطفياً لها رؤيتها الخاصة ونظرتها العميقة في فهم
      الأمور والوقوف في وجه الحياة مع الزوج ومتطلباتها النظرة العاطفية التي تكتنف حياتها للزوج دون مبالاة لأية
      مشاعر أخرى وأتجاهات قد تنعكس سلباً فيما لو لم تراعى تلك الجوانب الأخرى التي لا تقل أهمية عن القلب
      والعاطفة هي الأخرى قد تسبب خللاً أستراتيجياً قد لا يوازي رغبة الأخر تجاهـ شريكه ..
      حقيقة ربما لا أقفُ وققة تامة مع المقال بشتى ما ذكر لأن في النهاية المرأة مخلوقة على نمط يميل للعاطفة
      أكثر من الأتجاهـ الموازي للفكر والعقل فالعقل يلغى بقوة لا إرادية فيما لو تدخلت الأنماط المشاعرية فجأة ..
      ولكن أستطيع القول بأن التعليم والثقافة والرؤية من زوايا متعددة تتمع بها بعض من النساء لها ركن خاص
      ربما يكون وحيد ليس له مشابه ولا يشجع على التكرار كون أن النساء لسن قطعة واحدة متشابهة حالهُن
      كحال الرجال فالرجال كذلك يختلفون ولكن جلٌ ما أستطيع قوله هنا بأن التناغم عندما يكون مشترك بين
      الزوجين سيحقق الغاية والهدف من الشراكة الزوجية التي لا تتمحور فقط حول المشاعر والحقوق وإنما
      حول العشرة التي تعتمد على مآرب أخرى وموارد ربما تكون أكثر أهمية من أية مشاعر عاطفية أو نظرة
      رجولية متمردة ترتكز أكثر على الود والحب والتسامح والتناصح وليست فقط على موجبات الحقوق
      وحدها ولكن ومع هذا فإن متغيرات الحياة الأن تتداخل بطريقة عشوائية وكأنها عوالق تأتي مع الرياح
      ومع جريان الحياة بشتى تصاريفها لتؤرق الحياة وتترك بعض من الندبات والجروح التي لو لم تعالج بطريقة
      حكيمة لأنهت تلك الحياة الجميلة المحبوبة بعد صراع طويل تكون ضحيته ذاكرة مثخنة بالصور والتواريخ
      المحزنة وأقول محزنة لأنها تظهر في أوقات الأفراح أكثر منها في أوقات الحزن ربما كانت فتن يأجج بعضها
      البعض فكان الوزاع الديني للأختيار من البداية هو أولى وأقنى وأدعى للأختيار إلى جانب الأخلاق والمنبت
      الحسن الذي سيكون نباته حسناً بإذن ربه ولأن الذي خبُث لا ينبتً إلا نكدا .. فعلينا أن نحسب الأمور منذ البداية
      تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس .. المواجهة مع الحياة وأزماتها ومتطلباتها لا تعتمد إعتماداً كلياً على المادة
      وحدها فحسب ولكن كما ذكرت الدين الذي علمنا كيف نوجه أمورنا إلى الله .. إذا سئلت فإسال الله وإذا أستعنت
      فأستعن بالله ..عندما يعيشها كلا الطرفين بقلب منيب صادق وجهته الأخرة ستكون النتيجة مرضية بإذن الله ..


      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • مقال جميل اختي..

      واحسب انني قرأت مقال مشابه له ﻻ أذكر لمن ربما لجاسم المطوع..

      ربما المرأة العاملة هي اكثر استقﻻليه من الغير عاملة...

      والموضوع ليس بهذه البساطة..

      وهو كذلك بالنسبة للمرأة فهي ﻻ تحب الزوج الذي يقيد حريتها وﻻ يريدها ان تزور احد او ان تخرج من البيت اﻻ معه...

      كنوع من التملك...

      ﻻ أحد يقبل هذا..

      لذا التوازن مطلوب ...
      سبحان الله وبحمد
    • الكاتب رجل . . فهو يكتب مايراه من زوجته ربما . . . او بما يريده هو . . .
      الرجال مختلفون في مايريدون . . .
      وكذلك النساء تختلف فيما تريد


      الدين والشريعه الاسلاميه اللي صدعتووووو . . . رووسنا في حكم علاقة الزوج وزوجته . . . لها وجهة نظر مختلفه ايضا . .

      انت تريد زوجتك ان تكون استقلاليه . . . وغيرك يريدها ان تعتمد عليه في الصغيره والكبيره . .
      فقط كونوا سعداء . . . بكامل حقوقكم ولاتتسامحوا فيها حتى لاتحزنوا . . كونو سعداء فأنتم ملك لله تعالى فقط كونو سعداء فانتم مسلمون ولله تعبدون . . ثنكيوووووووو . . .
    • كل الرجال يبحثون عن زوجه تريح بالهم . . . . وهي غير مسموح لها ان تبحث من يريح بالها . .

      المجتمع معك في كللللل حال تكون . . . ولا تتأثر باي حال تكون


      اما هي لا . . . المجتمع يؤثر فيها والكلمه تؤثر فيها وكل فعل وانفعال يؤثر فيها . . والسبب انت للاسف

      كلمة عيب . . وفتاة ليل . . وعانس ومطلقه . . وماجنه فاسقه فاسده فحش . . شبهة . . واكثر من ذلك بكثير تتحملها الانثى بسببك . . وللاسف تكون لها نتائج وافعال تصدر من الناس قولا وفعلا . .

      اما الرجل . . شايل عيبه . . وماعليه شيء
      فقط كونوا سعداء . . . بكامل حقوقكم ولاتتسامحوا فيها حتى لاتحزنوا . . كونو سعداء فأنتم ملك لله تعالى فقط كونو سعداء فانتم مسلمون ولله تعبدون . . ثنكيوووووووو . . .
    • أخي الكريم سحر التسامح

      ما كل الزوجات لهم نفس الصفات

      هذا المقال اللي كتبته يختص بس بالنساء الملقوفات وين رحت وين رايح شو سويت وليش سويت ومتى وحا ويش وحاموو

      بس الرجال يقدر بطريقته يصلبها الحرمة ويمنعها إجباري من هذي اللقافة وراح تتسنع

      أما إذا الرجال بروحه عطاها ويه من اول خلاص إهو إللي يتحمل سكوته ورضاه بذا الحال

      في رجال ما يسمحو لحريمهم البر بالتدخل لهواياتهم وطلعاتهم وجياتهم
    • المرأة الصاحة هي أعظم نعمة قد يرزقها الله تعالى لأي رجل...

      ربي يرزق الجميع زوجات صالحات طيبات ....

      المهم أن الزوجة تحاول تطيع زوجها على طاعة الله
      سبحان الله وبحمد
    • اعذروني كتب:

      من وجهة نظري انا: معظم الزوجات هـــــم على القلب فهي تأكل سعادة زوجها مثل النار اللي تأكل الحطب


      اصابعك ليست واحده وليست كل النساء هم على القلب
      هناك نساء افنت حياتها من اجل رجل سكير او مجرم ولم تقصر في حق من حقوقه
      بالمقابل لم ينالها منه سوى الذل والمهانه
      رحيل أمي أنفاس متقطعة