الخليل كتب:

النسيان ..... سلام

لي عوده

طائر الأمل كتب:

السلام عليكم ورحمة الله
ما شاء الله كعادتك مبدعه في طرح المواضيع موضوع رائع
وردا على سؤالك نعم أنا أتفق معك

فخر السلطنة كتب:

نسيان أخطائنا يعبر من منهج اللا مبالاة
فكيف ان اجد خطأ لي وأنساااه

هذا يعتبر أنانية وجحد للنفس
وغير مبالي بالاخرين .

لأن الخطأ قد يوقع الضرر على الأخرين
لهذا هنا قد أضرر نفسه وغيره .

انا لا اوافق على نسااان الخطأ
ولكن يجب تدارك الخطأ وتصحيحة بأسرع وقت
،،

شكرااا

best hope كتب:

صباحك عبق
وعودا حميدا ايتها المبدعة
::


النسيان هي نعمة من الله... ولو ظل المرء بدائرة الحدث لأصابه الجنون الحتمي او يصاب ببطيء الموت
عملية اكتظاظ الايحاءات والمواقف السلبية للإنسان هي عملية شنق حتمي...
الانسان لا يمكن ان يمسك ذاكرته ويمحو عليها ما لا يرغب به
لكنه يمكنه ان يشغل نفسه وان يركز على امر هادف حتى يبعد بؤرة التركيز من على الغير مرغوب فيه
وبذلك تصبح الافكار متحررة اكثر من هي محتقنه نتيجة موقف ما .. وبذلك يطلق عنان فكره للقادم
لا يمكن ان تتلاشى هكذا عبثا... بل نحتاج الى جهد وعزيمة حتى تخبو رويدا رويدا ونتخلص منها
وصولا الى درجة فقدان اهميتها من بين الامور المستحدثة والمستجدة من قبل فكرنا وقناعتنا

هكذا هو منظوري الشخصي
::
مودتي

best hope كتب:

اذا كان الضمير ما زال ينبض
ف المقولة لا صحة لها

هكذا قراءتي وقناعتي
::
مودتي

best hope كتب:

يُثبت
..........

الغاضب بصمت كتب:

رأئع

حجز و لنا عوده

بنت عُمان كتب:

النسيان قد تكون نعمة ولكن هذه النعمة لانها من الله تظل تحيا بني طوال العمر قد نتانسى لاننا بعيد عن كل البعد عن مايجعلنا نتذكر الاحداث ولكن في ثانية حينما نرى شياً ما يذكرنا بخطأ كان ام ماضي نجد سلسلة الاحداث تتوالى في مخيلتنا كأنها وليدة الساعة
حقيقة لم انسى يوم جرحاً ألم بي او جرح اهديته لاحدهم
ولكني اجاهد ان امنح نفسي ومن جرحته بعض الذكرى الطيبة كي يكون هناك شي جميل نتذكره حينما نقابل الماضي يرجع امام اعيننا

best hope كتب:

صباحكم سعيـــد
::


المقولة صحيحة دون اي شائبة..
ولو لم تكن كذلك لمَ نهى عليه افضل الصلاة والسلام عن الغضب بقوله: " لا تغضب لا تغضب لا تغضب"
حين يغضب المرء يفقد البصيرة.. وتحتقن الافكار والاخلاقيات لذا قيل
قل اعظم شيء تندم عليه بساعة الغضب,,,
بموضع الغضب نحجب العقل وتتحكم نوازعنا واهواءنا بنا ف تقودنا الى ما لا يحمد عقباه..
ف الغضب احدى اشكال العنف.. وهي ليست بالطريقة السليمة لحل وفظ المشكلات
والامر يحتاج الى لين وسلاسة للوصول الى المبتغى او على اقل حال تصل رسالتك الى الاخرين بالشكل الصحيح
دون مغالطات... حتى ولو كنت على حق س يضيع بمجرد وجود الغضب والتي توازي العصبية..
لا سيما وان هناك الكثير من الامراض التي يكون سببها الغضب.. كزيادة ضخ الدم وزيادة دقات القلب ...الخ.
لابد ان نعمق معنى الاحترام في الحوار وتلقي وجهات النظر برحابة صدر
والاختلافات او المعارضات لا تُعالج بالغضب مطلقا
ووجدت هناك طرق للتخلص من الغضب
كالوضوء، تغيير الهيئة، الاستغفار.. الصلاة..الخ
:::
مودتي

الخليل كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بإختصار ///


النسيان سلام داخلي بين الانسان ونفسه لأحداث مؤلمة .. وعلى قدر الحدث يكون النسيان .


النسيان هدنه وقتيه فقط فعندما نتذكر الاحداث أو يأتي ما يذكرنا بتلك الاحداث تنتهي تلك الهدنه .




وحقيقة الأمر إذا أخطئ الشخص بحقي وأعتذر عن ذلك الخطأ أستطيع النسيان ، لكن إذا أخطأت أنا بحق أحدهم وأعتذرت وقبل إعتذاري هل أستطيع النسيان ؟؟ لا أستطيع !! لأنني تعلمت درس ولكي لا أكرر الخطأ لا أنسى ذلك الخطأ .


لا أعتبر النسيان نوع من أنواع الحرية لأننا إذا أخطأنا ونسينا أخطائنا سنكرر تلك الاخطاء وبهذا نستبيح حقوق الاخرين ، أي حرية تلك التي تسمح لنا بأن نتطاول في حق الاخرين .


أما الاحداث الاخرى المؤلمة والتي تأتي وتحصل لأسباب جانبية كثيرة ولا أريد التطرق في تلك الاسباب ، لا نمتلك حرية الخيار في نسيانها لأن لها وقع وتأثير يستمر لوقت كبير ، ربما إذا جاء ما ينسينا ذلك الحدث أو بالمعنى الاصح يعوض عن ذلك الالم قد نستطيع النسيان .

ربما نتناسى ولكن لا ننسى


وللأمانه النسيان يختلف من شخص لأخر حسب الاخلاق والطباع و من لا يستطيع النسيان نهائياً تجدين أنه يمتلىء بالحقد والكراهية ويظل يأكل بروحه كما تأكل النار الحطب ولا يتقبل أي بادرة للصفح والمحبه .


قال تعالى ///


( وجزاء سيئة ، سيئة مثلها ، فمن عفى وأصلح فأجره على الله ، إنه لا يحب الظالمين )

وقوله تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )


الموضوع أكبر مما تطرق له الاخوه الافاضل في حوارهم ولكل شخص وجة نظر وفي الاخير هناك أشياء ننساها وأشياء لا يجب أن ننساها .

محبتي الاخوية وأحترامي الشديد أختاه :)

almushtaq كتب:

مشـاركات وتفاعل جميل جداً
أحييّـكم على هذا العطـاء الفكري الخصب والرآقي
وفقكم ربي
وسلآمي لقلوبكم