في الطرف الآخر من العالم كان هنالك كاتب باكستاني الجنسيه يكتب كتاباً عن حياته في الغربه في أمريكا ، وكان يدخن بشراهه وأصيب بسرطان المريء في آخر حياته وقبل أن ينهي آخر صفحة في الكتاب ، سقط ودخل في غيبوبه نقل على أثرها المستشفى وقال له الدكتور معنفاً التدخين سيقتلك بعد يومين .
فقال الكاتب وهل أصبحت تكتب أقدار الناس يادكتور ؟
قال بعد يومين ستموت وهذا بسبب الدخان
خرج الدكتور وتوفي في طريق العوده بسبب حادث .
كتب الكاتب في آخر صفحه من كتابه : ”أشهى سيجاره شربتها منذ خمسون عام ، على قبر ذلك الطبيب الذي أخبرني أني سأموت بعد يومين وها أنا اتي لقبره وأشرب السجائر للعام الثاني من موته .
وَ آلرَآحلين إلَيكً يآ الله إجعَل لهُم نعِيماً في جًنتِكـ وَ آلرَآحلين إلَيكً يآ الله إجعَل لهُم نعِيماً في جًنتِكـ وَ آلرَآحلين إلَيكً يآ الله إجعَل لهُم نعِيماً في جًنتِكـ
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..