ضعف المجتمع المدني في سلطنة عُمان

    • ضعف المجتمع المدني في سلطنة عُمان

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      بداية أفتخر جداً بما أكده صاحب الجلالة في خطابه أمام مجلس عمان على التزامه والحكومة
      بعدم مُصادرة حرّية الفكر

      قرأت تقرير لفت إنتباهي عن التطور السياسي والمدني في سلطنة عمان
      منذ بداية السبعينيات إلى يومنا هذا وكان من منظور محايد ..
      مروراً بتاريخ عُمان حتى مسلسل المسيرات الخضراء والإحتجاجات ... إلخ



      هل حقيقة يوجد خلل إنتهى إلى إضعاف المجتمع بحيث لا أثر لنا في صنع القرار؟!
      ألا يتضح أن المجتمع العُماني يقوم في الغالب على المصالح المتداخلة والعشوائيات أحيانا ؟!
      لماذا أكبر شريحة في المجتمع
      لا تدرك مفاهيم أساسية وقوانين وأنظمة بدايةً من المؤسسات الصغيرة في نطاق العمل وحتى النظام الأساسي للدولة ؟!



      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • أحسنت سيدتي /

      موضوع مهم جدا وأنا مبدأيا لدي سؤال لمن يملك الإجابه :
      هل مجلس الشورى والمجلس البلدي لدينا يصنفان من ضمن مؤسسات المجتمع المدني
      أم الأصح أن يتم تصنيفهما على أنهما مؤسستان حكوميتان تمثلان حلقة وصل قريبه
      من الشعب
      لا سيما وأنها تتقاضيان أجورا مجزيه من الحكومه تخرجها من دائره البيئة الغير رسمية
      ( الشعبيه )

      أليس من الأجدر أن يكونا منظمتان مدنيتان غير ربحيتان ولا يتقاضيان أجرا من أحد ويتم
      تأسيسهما من قبل الشعب وعلى حساب الشعب القادر منه دون تدخل من الحكومه
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ


    • أختي مس فلورا.. أعتقد لنا إرادة وقدرة على صنع القرار.. ولكن الطريقة والوسيلة هي الغائبة حتى الآن.

      أعتقد أن قدرتنا في صنع القرار تقع على عاتقنا .. من حيث المبادرات المحلية لتغيير ظروف المجتمع .... باستخدام الموارد والانفتاح والدفع والمحاولة..

      وليس في انتظار الخطط المراد تنفيذها... العولمة جعلت الاقتصاد يتحكم بالسياسة.. وهكذا اقتصادنا هو ما يدفعنا إلى حيث نريد.

      أو أنه رأيي..

      أخي هادئ.. إذا لم تكن تلك اللجان مؤسسات حكومية هل يحق لها متابعة وتفتيش أو حتى ممارسة أي صلاحيات داخل المؤسسات الحكومية؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • غاليتِي ،
      تحية مُعطرة أبعثها لك
      وبعد:


      ان للتاريخ العماني باعٌ طويل ، و الجميع يعلم هذآ

      بالنسبة لنقطة أن المجتمع ليس له رأي في القرارات ، ف لا يجب علينا التعميم ،
      مُنذ القِدم تقوم المجالس في عُمان على مبدأ الشورى ،

      نعم يوجد خلل في المجتمع ولم لا ، فمن يرمي القاذورات فالطريق (وهذا أقل مثال على المسؤولية )
      بعدها يُطالب أن تكون عُمان مزدهرة و نظيفة و خالية من الأوساخ ، هل يستحق في رأيك أن نأخذ مشورته في
      شأن يخص البلدية و تطويرها؟!

      لا يوجد وعي كاف للأسف لدى أفراد المُجتمع ، أنا لا أُعمم ، ولكن الحق يُقال

      و عزيزتي أي عشوائيات تقصدين بالضبط ؟
      من الأفضل أن تقومي بوضع أمثلة حتى تتضح الصورة أكثر
      (مع انه من المعلوم أن لا شيء يقوم على العشوائية في أي بلد كان فما بالك ببلدنا
      الحبيبة تحت قيادة أبينا و قائدنا المعظم)


      بالنسبة لنقطة
      \
      لماذا أكبر شريحة في المجتمع
      لا تدرك مفاهيم أساسية وقوانين وأنظمة بدايةً من المؤسسات الصغيرة في نطاق العمل وحتى النظام الأساسي للدولة ؟!




      بالطبع الخلل ناتج من أفراد المجتمع أنفسهم ، ف كل السبل موفرة لهم للإطلاع على القوانين و الأنظمة ولكن للأسف الكسل و العجز يحيط بمعظمنا ، بعدها نجدهم يتطاولون على الأنظمة
      و لكن عفوا عزيزي/عزيزتي هل قرأت أو قمت بالإطلاع على القوانين حتى تقوم بذمها على هذا النحو!!
      للأسف قلة الوعي و انعدام الثقافة و انحدار مستوى الفكر أحد أهم العوامل المسببه لهذه الانتكاسة في المجتمع.


      وقفة بسيطة :
      عند الإشارة يفتح باب باب سيارته و يرمي قارورة الماء الفارغة بالشارع

      و بالإستراحة يقارن بين عمان و الخارج ويقول:
      بلدكم هذا مستحيل يتطور !!
      ....
      يحضر للجامعة بدون قلم ، وغياباته كثيرة، غالبا يكون نائماً
      بالمحاضرة
      وإذذا سُئل عن التعليم ب عُمان قال:
      التدريس فاشل و نحتاج للتعلم من الخارج!!
      ...
      يقطع الإشارة ، يعاكس، يوقف سيارته في أماكن غير مُخصصه
      للوقوف ، يمشي بسرعة 120 داخل الأحياء
      وإذا رجع من إجازة من خارج عمان يقول:
      لديهم نظام صارم
      ....
      عينات بسيطة يريدون أن تكون عمان أفضل بلد في العالم و ينتظرون تتطورها

      وما علمو أن الخلل بهم
      ,
      قال تعالى : (
      إن الله لا يغير لا يغير ما بقوم حتى يُغيروا ما بأنفسهم )

      و يُقال"
      إذا أردت التغيير ، فأبدأ بنفسك أولا "
      غير فكرك ، غير اسلوبك الخاطئ ،
      ومع الوقت سيتغير مجتمعك للأحسن
      و بلدك يكون الأفضل


      دُمتم بود

      عندما تضيق الحياة ويموت الإحساس تبقى القلوب معلقة بالأمل لأنها في أعماقها متأكدة من أن هناك أحد يرعاها وهو المولى العزيز القدير (( اللــــــــــــــه )).. بقلم((همــ المسـاء ــــس))
    • في الحقيقه ومن باب الإنصاف فكل الأنظمة العربية خاضعه لمقاييس وضغوطات غربية
      لعزل شعوبها سياسيا حيث أن سياسة التجهيل والعزل واضحة جدا من خلال كل وسائل
      التثقيف الممنهجه سواءا أكان ذلك في الماضي أم في الحاضر .
      وحتى لو أتيحت للشعب معرفة حقوقه فبالمقابل هنالك وسائل قمع تمارس بحق الحريات
      وعلى رأسها المشاركه في القرار السياسي .
      كل وسائل الثتقيف المتاحه تركز على جانب الولاء المطلق للحكومة فقط .
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • السلام عليكم

      موضوع جميل وطرح موفق أختي العزيزة

      ربما لأن القانون لم يتم إعداده بعد

      فكل يوم تقوم إحدى الوزارات بإعلان نظامها أو قانونها الجديد

      كوزراة الصحة ... ومن ثم وزارة التراث والثقافة ... وكذلك وزارة التربية وحماية المستهلك

      مازلنا دولة ناشئة نحتاج لوقت طويل جدا لنكون في قمة البناء...

      بالنسبة لمشاركة الشعب في صنع القرار ..

      فالحمد لله ..

      هناك الكثير من الوسائل وربما في مقدمتها جولات جلالة السلطان في الولايات ... بحيث يكون في حوار مباشر مع الشعب وبدون حواجز ...
      وهذا لا نجده في اي بلد سواء عربي أو غربي...

      فلا يجب أن نكون جاحدين وناكرين للجميل

      بالاضافة لمجلس الشورى والذي أصبح فعلا يشكل الشعب وحلقة وصل فعالة وجليه بين الشعب وتطلعاته وبين الحكومة والوزارات ..

      بطريقة حضارية وليس بطريقة الشوارع وأخذ الحقوق باليد

      فلنشكر الله على الأمن والأمان

      ((ولئن شكرتم لأزيدنكم ))
    • صباح الخير أخي هادئ
      ..

      لا أعرف حقاً
      أولاً أتمنى وجود آلية واضحة ودقيقة وأمينة في قوانين الترشح لمجلس الشورى ومتابعتها عن قرب
      مجلس الشورى الذي أجده إحدى الصور التأكيدية لعدم قدرتنا على صنع القرار
      ماذا فعلوا سوى الاستفسارات حول المراسيم وغيرها و التظلم ورفع توصيات .. !!
      التظلمات لما لا تتحول إلى قضايا يُبحث فيها , والتوصيات تتحول إلى قرارات يُناقش مدى فاعليتها ؟!


      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • عيون هند كتب:



      أختي مس فلورا.. أعتقد لنا إرادة وقدرة على صنع القرار.. ولكن الطريقة والوسيلة هي الغائبة حتى الآن.

      أعتقد أن قدرتنا في صنع القرار تقع على عاتقنا .. من حيث المبادرات المحلية لتغيير ظروف المجتمع .... باستخدام الموارد والانفتاح والدفع والمحاولة..

      وليس في انتظار الخطط المراد تنفيذها... العولمة جعلت الاقتصاد يتحكم بالسياسة.. وهكذا اقتصادنا هو ما يدفعنا إلى حيث نريد.


      مرحبا أختي العزيزة عيون هند
      هنا المحور الذي أردت التركيز عليه ( القدرة ثم الأحقية في صنع القرار )

      من قوانين النّظام الأساسي للدولة تنصّ على
      "
      حرية تكوين الجمعيّات على أسسٍ وطنيّة، ولأهداف مشروعة بوسائل سلميّة،
      و بما لا يتعارض مع النّظام الأساسي للدّولة، وفقا للشروط والأوضاع التي يبيّنها القانون
      "

      فـ أين هذه الجمعيات أو النقابات الفكرية السياسية
      ؟!!
      لا يُعمل على أي هيئة أو جمعية صغيرة أو حتى حزب يحمل إتجاه سياسي محدد في عُمان دون موافقة مجلس الوزراء / الوزير بالشكل المباشر
      عدم وجودها يعني أنها محظورة أو غير مرغوب بها ك سياسة داخلية تؤمن بها الدولة
      ,.
      وثانياً أين هم من يجرأ على صنع القرار ..
      أين المثقفين !


      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • همس المساء كتب:


      ان للتاريخ العماني باعٌ طويل ، و الجميع يعلم هذآ

      بالنسبة لنقطة أن المجتمع ليس له رأي في القرارات ، ف لا يجب علينا التعميم ،
      مُنذ القِدم تقوم المجالس في عُمان على مبدأ الشورى ،

      نعم يوجد خلل في المجتمع ولم لا ، فمن يرمي القاذورات فالطريق (وهذا أقل مثال على المسؤولية )
      بعدها يُطالب أن تكون عُمان مزدهرة و نظيفة و خالية من الأوساخ ، هل يستحق في رأيك أن نأخذ مشورته في
      شأن يخص البلدية و تطويرها؟!

      لا يوجد وعي كاف للأسف لدى أفراد المُجتمع ، أنا لا أُعمم ، ولكن الحق يُقال

      و عزيزتي أي عشوائيات تقصدين بالضبط ؟
      من الأفضل أن تقومي بوضع أمثلة حتى تتضح الصورة أكثر
      (مع انه من المعلوم أن لا شيء يقوم على العشوائية في أي بلد كان فما بالك ببلدنا
      الحبيبة تحت قيادة أبينا و قائدنا المعظم)


      بالنسبة لنقطة
      \
      لماذا أكبر شريحة في المجتمع
      لا تدرك مفاهيم أساسية وقوانين وأنظمة بدايةً من المؤسسات الصغيرة في نطاق العمل وحتى النظام الأساسي للدولة ؟!




      بالطبع الخلل ناتج من أفراد المجتمع أنفسهم ، ف كل السبل موفرة لهم للإطلاع على القوانين و الأنظمة ولكن للأسف الكسل و العجز يحيط بمعظمنا ، بعدها نجدهم يتطاولون على الأنظمة
      و لكن عفوا عزيزي/عزيزتي هل قرأت أو قمت بالإطلاع على القوانين حتى تقوم بذمها على هذا النحو!!
      للأسف قلة الوعي و انعدام الثقافة و انحدار مستوى الفكر أحد أهم العوامل المسببه لهذه الانتكاسة في المجتمع.


      وقفة بسيطة :
      عند الإشارة يفتح باب باب سيارته و يرمي قارورة الماء الفارغة بالشارع

      و بالإستراحة يقارن بين عمان و الخارج ويقول:
      بلدكم هذا مستحيل يتطور !!
      ....
      يحضر للجامعة بدون قلم ، وغياباته كثيرة، غالبا يكون نائماً
      بالمحاضرة
      وإذذا سُئل عن التعليم ب عُمان قال:
      التدريس فاشل و نحتاج للتعلم من الخارج!!
      ...
      يقطع الإشارة ، يعاكس، يوقف سيارته في أماكن غير مُخصصه
      للوقوف ، يمشي بسرعة 120 داخل الأحياء
      وإذا رجع من إجازة من خارج عمان يقول:
      لديهم نظام صارم
      ....
      عينات بسيطة يريدون أن تكون عمان أفضل بلد في العالم و ينتظرون تتطورها

      وما علمو أن الخلل بهم
      ,
      قال تعالى : (
      إن الله لا يغير لا يغير ما بقوم حتى يُغيروا ما بأنفسهم )

      و يُقال"
      إذا أردت التغيير ، فأبدأ بنفسك أولا "
      غير فكرك ، غير اسلوبك الخاطئ ،
      ومع الوقت سيتغير مجتمعك للأحسن
      و بلدك يكون الأفضل


      دُمتم بود



      مرحبا بك عزيزتي همس
      تاريخ عمان حافل بإنجازات خيالية معروفة جداً ..
      كنت أفكر كثيرا في نظام الحكم لدينا إن إستمرت الإمامة للآن .. هل سنكون على ما نحن عليه اليوم !!
      ولست أنكر فضل السلطان قابوس في جعل عُمان من الدول المُشار إلى حكمة قائدها وكرم شعبها بالبنان
      ,.

      وأنا معكِ ( قلة أو عدم الوعي ) في المجتمع من أسباب ضعفه
      مع توفرها وسهولة الوصول إليها , لا زلنا نسايرها دون معرفة بها .. !!

      هل تدركين مع هكذا موقف من الجهل بالقوانين يولد الفساد بسهولة ؟


      ,,

      مؤسفة حقاً تلك
      المُقارنات دون أوجه حق , دون دراية .. وفوق هذا نشرها وتصديقها دون تفكير وتحليل

      .



      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • مس فلور أنرتي الساحه بوجودك

      نحن بحاجه بأهمية بلورة مفهوم المجتمع المدني في الوعي الوطني.. ومن ثم العمل على تفعيل استحقاقاته في الحياة الوطنية
      في ظل وجود أعلام ناطق حكومي و حلقات وصل ضيقه غير متسعه تمثل المجتمع المدني العماني
      لم يكن الامر جثيث في العول ع مجلسي الشوري و البلدي.

      بورك قلمك

      يجدر بتثبيت
    • هادئ كتب:

      في الحقيقه ومن باب الإنصاف فكل الأنظمة العربية خاضعه لمقاييس وضغوطات غربية
      لعزل شعوبها سياسيا حيث أن سياسة التجهيل والعزل واضحة جدا من خلال كل وسائل
      التثقيف الممنهجه سواءا أكان ذلك في الماضي أم في الحاضر .
      وحتى لو أتيحت للشعب معرفة حقوقه فبالمقابل هنالك وسائل قمع تمارس بحق الحريات
      وعلى رأسها المشاركه في القرار السياسي .
      كل وسائل الثتقيف المتاحه تركز على جانب الولاء المطلق للحكومة فقط .


      بالضبط هذا العزل له تبعات تضر بالمدنيين في المقام الأول والأخير
      نحن لا ندرك حقوقنا ولا ندرك ما هي ومن صنع القوانين التي تُسيّرنا بها الدولة
      لا نصنع القرار , و في حالات التظلم يُلجم اللسان أو يُهدد ذاك الإنسان .. !!
      وأقصاها يتكتمون على كل ما يدور من حولنا ..
      متوغلين في العدم دون إدراك , أليس هذا مدخل ل خرق القوانين والتحايل عليها ؟!
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • بنت قابوس كتب:

      السلام عليكم

      موضوع جميل وطرح موفق أختي العزيزة

      ربما لأن القانون لم يتم إعداده بعد

      فكل يوم تقوم إحدى الوزارات بإعلان نظامها أو قانونها الجديد

      كوزراة الصحة ... ومن ثم وزارة التراث والثقافة ... وكذلك وزارة التربية وحماية المستهلك

      مازلنا دولة ناشئة نحتاج لوقت طويل جدا لنكون في قمة البناء...

      بالنسبة لمشاركة الشعب في صنع القرار ..

      فالحمد لله ..

      هناك الكثير من الوسائل وربما في مقدمتها جولات جلالة السلطان في الولايات ... بحيث يكون في حوار مباشر مع الشعب وبدون حواجز ...
      وهذا لا نجده في اي بلد سواء عربي أو غربي...

      فلا يجب أن نكون جاحدين وناكرين للجميل

      بالاضافة لمجلس الشورى والذي أصبح فعلا يشكل الشعب وحلقة وصل فعالة وجليه بين الشعب وتطلعاته وبين الحكومة والوزارات ..

      بطريقة حضارية وليس بطريقة الشوارع وأخذ الحقوق باليد

      فلنشكر الله على الأمن والأمان

      ((ولئن شكرتم لأزيدنكم ))



      متا سيتم أعداد القانون؟؟؟؟ نحن في عمر نهضة دوله عمرها 43 عاما.

      بل نحن بحاجه الي تفعيلات و تشريعات و صلاحيات أكثر بحاجه الي وجود قنوات تمثل الشعب المدني لتكتمل حلقة التعاون مع الحكومه
      .
    • بنت قابوس كتب:

      السلام عليكم

      موضوع جميل وطرح موفق أختي العزيزة

      ربما لأن القانون لم يتم إعداده بعد

      فكل يوم تقوم إحدى الوزارات بإعلان نظامها أو قانونها الجديد

      كوزراة الصحة ... ومن ثم وزارة التراث والثقافة ... وكذلك وزارة التربية وحماية المستهلك

      مازلنا دولة ناشئة نحتاج لوقت طويل جدا لنكون في قمة البناء...

      بالنسبة لمشاركة الشعب في صنع القرار ..

      فالحمد لله ..

      هناك الكثير من الوسائل وربما في مقدمتها جولات جلالة السلطان في الولايات ... بحيث يكون في حوار مباشر مع الشعب وبدون حواجز ...
      وهذا لا نجده في اي بلد سواء عربي أو غربي...

      فلا يجب أن نكون جاحدين وناكرين للجميل

      بالاضافة لمجلس الشورى والذي أصبح فعلا يشكل الشعب وحلقة وصل فعالة وجليه بين الشعب وتطلعاته وبين الحكومة والوزارات ..

      بطريقة حضارية وليس بطريقة الشوارع وأخذ الحقوق باليد

      فلنشكر الله على الأمن والأمان

      ((ولئن شكرتم لأزيدنكم ))



      وعليكم السلام أختي العزيزة / بنت قابوس

      شرحتِ المعنى الذي أقصده في العشوائيات والذي كانت تسأل عنه أختي همس المساء
      إن كنا نتحدث عن أنظمة ومواقع السلطة فالعشوائية تظهر لدينا لعدم معرفة أسبابها
      وإن كانت في القوانين ف لجهلنا بها
      ,.

      لا جحد ولا نكران للجميل عزيزتي
      والله إذا كنا نتحدث عن التظلمات والتوصيات مثل ما ذكرت سابقاً
      لا أنكر أنها تصل والبعض منها مسموع لله الحمد
      القصد من الموضوع عن الضعف في الفرد المدني المؤثر على المجتمع
      وليس الحكومة المؤثرة على المجتمع !!
      وأتحدث عن شريحة كبيرة جداً منهم
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho


    • لكل دولة قانون
      و لِـ التعقيبات المختصة بالقوانين لدي سؤال

      ما هو دستور الدولة ؟؟
      ما الكلمة المرادفة له في سلطنة عمان ؟!
      ومن الذي يصنعه ؟!
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • باشق الشمال كتب:

      الاجابة.. نعم لهم دور فاعل وليس مكا ذكر كاتب الموضوع
      يمثلون المجتمع المدني


      مرحبا بك أخي
      أمثلة ما عليك أمر ... ؟!

      وللتذكير أنا أتحدث عن أفراد المجتمع المدنيين
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • الغاضب بصمت كتب:

      مس فلور أنرتي الساحه بوجودك

      نحن بحاجه بأهمية بلورة مفهوم المجتمع المدني في الوعي الوطني.. ومن ثم العمل على تفعيل استحقاقاته في الحياة الوطنية
      في ظل وجود أعلام ناطق حكومي و حلقات وصل ضيقه غير متسعه تمثل المجتمع المدني العماني
      لم يكن الامر جثيث في العول ع مجلسي الشوري و البلدي.

      بورك قلمك

      يجدر بتثبيت


      مرحبا بك أخي العزيز .. نور الطيبين أمثالكم

      إضافة مهمة ( الإعلام ) هو أحد أهم سبل التعريف والتثقيف
      من وجهة نظرك
      هل تجد الإعلام العُماني أعطى الموآطن الحرية الفكرية التي تشترط بالفطرة حماية حقوقه ؟!
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • m!ss flora كتب:

      مرحبا بك أخي العزيز .. نور الطيبين أمثالكم

      إضافة مهمة ( الإعلام ) هو أحد أهم سبل التعريف والتثقيف
      من وجهة نظرك
      هل تجد الإعلام العُماني أعطى الموآطن الحرية الفكرية التي تشترط بالفطرة حماية حقوقه ؟!


      لي الاسف لا

      ما ينقصنا عمليه مبسطة.. تنشر على أوسع نطاق ممكن.. لبناء جسور التفاهم والتواصل بين منظمات المجتمع المدني من جهة... ووسائل الإعلام من جهة أخرى.

      من أجل أيجاد المسئولية المشتركة بين الطرفين للوصول إلى فهم أفضل

      كنت أتسال لماذا لا يتم فصل الاعلام عن الحكومه و يعتبر جه مستقله بذاتها لها خصخصيتها و أنضمتها و رويتها وسياسة عملها المستقله؟؟!

      ما رايك أتشاطريني الراى ؟؟؟ وما هو تحليلك لفصل الاعلام ؟؟

    • الإعلام العمومي محتكر
      ولا أتوقع أن عُمان س ترفض خصخصة إعلام ما
      والأكيد أنها ستدخل بشروطها الخاصة
      المُخيف ف الخصخصة هي التوجه الأحادي لمصلحة ما دون النظر إلى الغير
      والخوف الأكبر في مستوى فكر المجتمع الذي يتلقى هذا الإعلام
      إذا كان تابع أو مُثقف ..

      أظن توجد صحيفة ( الزمن ) بدا عليها شيء من الحرية المحدودة
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • مرحبا

      بنظركم من له الحق في التدخل في شؤون الدولة السياسية ...؟؟؟

      المواطنين والمجتمع المدني ليس لديه القدرة على ذلك ....

      الأمر ليس بهذه البساطة

      جلالة السلطان رأس الحكمة في هذا البلد وهو من وضع الدستور لنا ...

      بصراحة لا أشجع مسألة الأحزاب السياسية أبدا ابدا ...

      لأننا لم نصل بعد لمستوى صنع وعمل تلك الأحزاب...

      أنظري لعالم الأحزاب في مختلف دول العالم... هل ترين بها استقرار وأمان ....؟؟؟

      الاستقرار بحد ذاته هو مطلب سياسية ووطني للجميع ...

      ووجود الحاكم العادل يغني عن كل تلك الأحزاب...

      ربما النقطة التي أتفق معكم فيها أن المجتمع العماني هو مجتمع قبلي بالدرجة الأولى شأنه شأن باقي شعوب المنطقة

      بمعنى أنه في أي انتخابات مازال يختار حسب قبيلته وابن قبيلته ...

      لأنه لم يعي بعد المسؤولية في أن تختار عضو بمجلس الشورى أصبحت لديه صلاحيات أكثر...
    • الغاضب بصمت كتب:

      متا سيتم أعداد القانون؟؟؟؟ نحن في عمر نهضة دوله عمرها 43 عاما.

      بل نحن بحاجه الي تفعيلات و تشريعات و صلاحيات أكثر بحاجه الي وجود قنوات تمثل الشعب المدني لتكتمل حلقة التعاون مع الحكومه
      .



      وهل تعتقد أخي الغاضب... أن 40 سنة أو حتى 100 سنة كافية لصناعة دولة وبناءها بالكامل...؟؟؟

      الأمر يحتاج لجهود كبيرة ومتواصلة ...

      عندما نذهب لخارج عمان لدولة مثل تايلند أو ماليزيا ونجد فيها تقدم وتحضر في المباني أو في طريقة تنظيم البلاد والسياحة ونقارنها بما عندنا ... سنعرف كم من السنوات نحتاج لأن نكون دولة متقدمة ...
    • m!ss flora كتب:



      لكل دولة قانون
      و لِـ التعقيبات المختصة بالقوانين لدي سؤال

      ما هو دستور الدولة ؟؟
      ما الكلمة المرادفة له في سلطنة عمان ؟!
      ومن الذي يصنعه ؟!




      الدستور في سلطنة عمان هو الكتاب البيض الذي أعلن عنه صاحب الجلالة ... وفيه كل ما يختص بنظام الحكم والسلطة وغيرها من الأمور...
      وهو متجدد ... بين فترة وأخرى هناك تجديدات فيه ...
    • عيون هند كتب:



      أختي مس فلورا.. أعتقد لنا إرادة وقدرة على صنع القرار.. ولكن الطريقة والوسيلة هي الغائبة حتى الآن.

      أعتقد أن قدرتنا في صنع القرار تقع على عاتقنا .. من حيث المبادرات المحلية لتغيير ظروف المجتمع .... باستخدام الموارد والانفتاح والدفع والمحاولة..

      وليس في انتظار الخطط المراد تنفيذها... العولمة جعلت الاقتصاد يتحكم بالسياسة.. وهكذا اقتصادنا هو ما يدفعنا إلى حيث نريد.

      أو أنه رأيي..

      أخي هادئ.. إذا لم تكن تلك اللجان مؤسسات حكومية هل يحق لها متابعة وتفتيش أو حتى ممارسة أي صلاحيات داخل المؤسسات الحكومية؟



      هي لا تمارس أي صلاحيات على الواقع أكثر من المتابعه
      بما معناه أن حالها من حال أي مواطن يراجع في موضوع أو معامله
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • m!ss flora كتب:


      الإعلام العمومي محتكر
      ولا أتوقع أن عُمان س ترفض خصخصة إعلام ما
      والأكيد أنها ستدخل بشروطها الخاصة
      المُخيف ف الخصخصة هي التوجه الأحادي لمصلحة ما دون النظر إلى الغير
      والخوف الأكبر في مستوى فكر المجتمع الذي يتلقى هذا الإعلام
      إذا كان تابع أو مُثقف ..

      أظن توجد صحيفة ( الزمن ) بدا عليها شيء من الحرية المحدودة



      أحسنتِ سيدتي /

      أغلبهم يتبعون أو يميلون لسياسة النفاق الإعلامي والتلميع والتطبيل كونه الأكثر قبولا وأمانا
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • الغاضب بصمت كتب:

      متا سيتم أعداد القانون؟؟؟؟ نحن في عمر نهضة دوله عمرها 43 عاما.

      بل نحن بحاجه الي تفعيلات و تشريعات و صلاحيات أكثر بحاجه الي وجود قنوات تمثل الشعب المدني لتكتمل حلقة التعاون مع الحكومه
      .


      أحسنت سيدي /

      مطالب تمثل حقوق مشروعه مكتسبه

      إن سياسة الإقصاء وإختزال القرار السياسي بيد الحكومة فقط دون الأخذ بتطلعات الشعب وآراءه
      سيولد نوع خطر جدا من الإحتقان والغليان مما سيؤدي في النهاية إلى إستغلال تلك الحال من قبل
      بعض المغرضين إلى الزج بالشعب الغاضب في أتون أعمال عنف وتخريب قد تجد الحكومة نفسها
      عاجزة عن التصدى لها إلا بسلاح مشابه تتصادم من خلاله فئات الشعب مع بعضها وهذا ما شهدناه
      في أحداث صحار والتي لم تهدأ حتى بإقالة بعض الوزراء المنبوذين شعبيا .
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • بنت قابوس كتب:

      مرحبا

      بنظركم من له الحق في التدخل في شؤون الدولة السياسية ...؟؟؟

      المواطنين والمجتمع المدني ليس لديه القدرة على ذلك ....

      الأمر ليس بهذه البساطة

      جلالة السلطان رأس الحكمة في هذا البلد وهو من وضع الدستور لنا ...

      بصراحة لا أشجع مسألة الأحزاب السياسية أبدا ابدا ...

      لأننا لم نصل بعد لمستوى صنع وعمل تلك الأحزاب...

      أنظري لعالم الأحزاب في مختلف دول العالم... هل ترين بها استقرار وأمان ....؟؟؟

      الاستقرار بحد ذاته هو مطلب سياسية ووطني للجميع ...

      ووجود الحاكم العادل يغني عن كل تلك الأحزاب...

      ربما النقطة التي أتفق معكم فيها أن المجتمع العماني هو مجتمع قبلي بالدرجة الأولى شأنه شأن باقي شعوب المنطقة

      بمعنى أنه في أي انتخابات مازال يختار حسب قبيلته وابن قبيلته ...

      لأنه لم يعي بعد المسؤولية في أن تختار عضو بمجلس الشورى أصبحت لديه صلاحيات أكثر...



      صباح الخير عزيزتي بنت قابوس /

      أولاً : لا أتفق معكِ في موضوع نقطة عدم قدرتنا وعدم الأحقية فـ المشاركة السياسية
      ولا أستغرب رأيكِ , نحن لم ندرس قط مادة ( العلوم السياسة ) ل نعي أهمية هذا الأمر
      وأيضاً كما ذكرنا سابقاً .. عزل الفكر السياسي عن بعض الشعوب أدى إلى ضعفها
      السياسة مرتبطة بجميع العلوم والأنشطة في إطارها الفردي والجماعي مؤثرة
      على علاقات إنسانية أساسية. وأيضاً يهتم هذا العلم بدراسة القيم الأساسية
      مثل المساواة والحرية والعدالة والسلطة. ف كيف ولماذا لا يحق لنا .. ؟!!

      ثانياً : إن وُجد قانون يمنع التحزب السياسي في دواتنا الحبيبة ..
      وأظنه موجود لعدم وجود أي أحزاب للآن .. فأنا معه
      التحزب ليس بالأمر سيء إلا حين تبطنه العنصرية مع العنف

      ثالثاً : القبلية في المجتمع إحدى مظاهر الضعف المدني في سلطنة عمان




      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho

    • التمايز والإنقسام متصالح في سلطنة عمان .. ولكن !!

      الإختلاف في الأصول والمناطق والمذاهب والتركيبة القبيلة.

      هذه الإثنيّات جميعاً
      يوجد بها تمايز في المجتمع وإن تصالحت
      وفي ظلّ غياب المجتمع المدني والمؤسسات الفاعلة
      تُنبئ بأنّ المجتمع العُماني قد يكون مهيّئاً للفتن والصّراعات الدّاخليّة
      هنا ينشأ الخوفُ
      لدى المواطنين المدنيين من الإقدام على المُجابهة
      تزدادُ سلطة الحكومة، وتضعف قوّة المجتمع
      .
      ومن نتائج ذلك، نشأ في المجتمع العُماني ما يُشبه اللّوبي المُعقّد من أصحاب النّفوذ
      فأصيبت مؤسّسات الدّولة بداء الفساد المالي والإداري. و بدأت تزداد شيئا فشيئاً بين الأغنياء والفقراء
      وبدأت تتكوّن بوادر للسّخط الشّعبي على أصحاب النّفوذ، وعلى الدّولة .. أتذكرون !
      .
      وحين بدأ العالم يروج حديث علني بين المثقفين والعامة
      بشأن القضايا التي ترتبط بالمجتمع المدني وإشكالاته
      حينها فقط أدركنا خطر غياب مؤسّسات المجتمع المدني، وضعف النّصوص الضامنة للحرّيّات في النّظام الأساسي للدّولة
      لأننا لم نتعلمها ولم نسأل عنها و إن بدأنا نقاشها .... تعرفون
      كما أصبحت أزمة البطالة والمشكلات الاجتماعيّة، والغلاء، وعدم توفّر فرص التّعليم الجامعي تؤرّق النّاس، وخاصة فئة الشّباب

      هناك نهضة من الحكومة ومن شخوص فردية لا أنكرها لدى أقلية صنعت القرار العادل
      أحفز على التوعية والإحاطة بحقوقك ك مواطن مدني وقوانين دولتك
      هكذا تضمن حقك و أن لا يتجاوزك أحد ضمن إطار ( العدل والقانون )
      و للفئات الأخرى يجب على المثقفين إنشاء نقابات خاصة تمثل التخصصات المختلفة في الدولة
      ليكونوا الدليل والنظام والصوت لهم
      .
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho

    • عندما نتحدث عن ضعف المجتمع المدني، فإننا لا نستطيع أن نربطها بالسياسة أو القرارات الحكومية.

      للأسف، توجد قوانين ولكن غير معمول بها.. ستعودين إلى نقطة البدء بأنها غير معلنه ولكنها كذلك أو أغلبها كذلك..

      المؤسسات والجمعيات أجدها في رأيي الشخصي هي السبب الرئيسي في إنشاء بعض العراقيل للفئات المجتمعية..

      ونتمنى أن تكون مثل هذه الجمعيات دائماً مقيدة وتابعة للجهات الحكومية لنحصل على الامتياز الوطني.

      نختلف كثيراً في توجهنا.. فأنا أشعر بالأمان أكثر تحت المظلة القانونية والتشريعية. ف

      ي المقابل فإن توجهك عصري وسليم ولكنه يخلق نوع من عدم التوازن في توزيع القوى والتفضيلات الشخصية.

      ربما دراستك في محلها، فأنا لا أنكر النتيجة التي خرجتي بها.. ولكن لي بعض التحفظات .. ن

      دعوا الله أن تجد سلطتنا الحكيمة قرارات ناصحه لمستقبل عمان.

      بوركتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!

    • السلام عليكم أختي عيون

      المجتمع المدني أصله فكرة مستحدثة جات من الغرب مستهدفين الديموقراطية
      كل الجماعات والأنشطة الغير حكومية تمثل مجتمع المدني
      وللعلم سبب نشأته هي السياسة والدفاع عن الإستبداد والظلم الناتج من أي جهة أو فرد في مؤسسة ماا
      والمجالات الي تنتج منها مختلفة
      ظهرت كذا مؤسسة ثقافية وخيرية لكن ما هو دورها الحقيقي ؟ ووين المجال السياسي ؟!
      ربما الأجدر أن اعنون الموضوع بـ (
      ضعف منظمات المجتمع المدني ) للتخصيص فقط
      مع أن النتيجة وحده
      نحتاج إلى جماعات توحد العشوائيات وتساند الأفراد ونقابات في كل التخصصات
      تتمثل باستقلالها عن الحكومة والقطاع الخاص أقل شي من ناحية المبدأ
      لأن الطابع الاستقلالي هو اللي يسمح لهالمنظمات تشتغل على الأرض وتضطلع بدور هام في أي نظام ديمقراطي
      لديّ أمل بإذن الله القادر على كل شيء
      أن يتحقق ذلك وإن طال الأمر
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • المشكلة التي نعاني منها كمجتمع مدني هي عدم المعرفة بماهية حرية التعبير عن الرأي..

      حرية التعبير معنا تساوي أن تتحدث بكل ما هو ضد الحكومة ...!!!

      هذا ما أﻻحظه...

      عندك مثﻻ جريدة الزمن وبعض المقاﻻت المنشورة فيها...
      كلها تصب في الطعن بالحكومة والمسؤولين..
      وليس فقط نشر الوقائع واﻷحداث..

      وبعض المتحررين فكريا كما يرون أنفسهم.. تجدهم يثيرون البلبلة في المجتمع حولهم بحجة أنهم يريدون أن يغيروا سياسة البلد..
      وأنهم يشعرون بعدم حريتهم في تعبيرهم عن رأيهم...


      لماذا كل هذا .......؟؟؟؟؟!!!!!!!