عنف الرجال في انحاء العالم ا تجاه النساء ( منقول)

    • عنف الرجال في انحاء العالم ا تجاه النساء ( منقول)

      [TABLE='width: 100%']
      [TR]
      [TD]سلطت جريدة "الشرق"السعودية الضوء على حادثة تعنيف مؤلمة لأحد السيدات في السعودية، حيث قام الزوج بالاستحواذ على أموال زوجته وعنفها وقام بطردها وبناتها الأربع خارج المنزل، وسجنها في استراحة خارج منطقة مكة المكرمة لمدة عام كامل مع حراسة مشددة .

      وأكدت الزوجة المعنفة أنها كانت وبناتها، خلال تلك السنة، تشاركن حارس الاستراحة أكله وشربه ، وأضافت "لم أكن أستطع الخروج حتى أصل إلى الدوريات، فقد كنت محجوزة في غرفة صغيرة مفتوحة على دورة مياه داخل الاستراحة، وليس لها باب بعد أن قام زوجي بإزالة الباب الخشبي واستبدله بجدار من الإسمنت ولم يترك لي سوى فتحة شباك بسيطة يقوم من خلالها حارس الاستراحة بتزويدنا بالأكل والشرب".

      وتقول المعنفة إن زوجها كان يأتي إليهم في الاستراحة بين فترة وأخرى ، وفي كل مرة، يوسعها ضرباً هي وبناته، مشيرة إلى أن "أكثر تركيزه بضربي على رأسي حتى أفقد الوعي".

      وأضافت "في كل مرة، كنت أحاول الهرب إلا أن الحارس كان لنا بالمرصاد ، ومع مرور الأيام، تمكنت وفي غفلة من الحارس من الهرب من النافذة أنا وبناتي والخروج إلى الشارع وقد حضرت إلى أحد أقسام الشرطة لتجد الزوج أمامها وقدمت شكوى وسردت قصة ليتم توقيفه ، والمطالبة بأموالها وحريتها التي سلبت دون وجه حق.

      و في هذا الاطار، و نظرا لازدياد ظاهرة تعنيف الأزواج لزوجاتهم في المملكة العربية السعودية ، نظمت جمعيات أهلية سعودية مؤخراً حملة ضد العنف الأسري بحضور 300 فتاة سعودية على خلفية ارتفاع حالات التعنيف وبخاصة ضد النساء والأطفال في المملكة.

      و أوضحت صحيفة "اليوم" السعودية إن الحملة نظمتها لجنة الحماية الاجتماعية، بالتعاون مع التوجيه الإرشادي الطلابي بالإدارة التربية والتعليم (بنات) بحضور مرشدات المدارس بمنطقة الأحساء شرق البلاد.
      أفادت رئيس اللجنة النسائية شيخة الحضرمي إن اللجنة يعمل بها المختصون لتقديم يد العون والمساعدة لكل من يتعرض لأي شكل من أشكال العنف الأسري.

      و من الجدير بالذكر أنه تم سن قانون جديد في المملكة و هو "الحماية من الإيذاء" و هو الأول من نوعه، وينص على عقوبة الحبس لمدة تصل إلى عام، ودفع غرامة تصل إلى 50 ألف ريال، للمدانين في قضايا الإيذاء النفسي أو الجسدي ، و هو نظام شامل للتعامل مع العنف والإيذاء الأسري بغية توفير الحماية القانونية للمرأة والطفل من الإيذاء.
      [/TD]
      [/TR]
      [TR]
      [TD]
      [TABLE='width: 100%']
      [TR]
      [TD][/TD]
      [/TR]
      [TR]
      [TD]


      [/TD]
      [/TR]
      [/TABLE]
      [/TD]
      [/TR]
      [/TABLE]
      دهرٌ عَلا قَدرُ الوضيعِ بهِ .. ] وهوى الشريفُ يحطّه شرفه ..] كالبحرِ يرسبُ فيهِ لؤلؤه .. ] سِفلا ويعلو فوقه جِيَفُه ..]

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة #هدوء الامواج#: اخطاء املائية في العنوان ().

    • لا يمارس العنف الا الذي لدية اضضطراب في السلوك او انه قد مورس هذا النوع لديه سواءا كان كبيرا او صغيرا

      ستعوووووووووووووووووووووووووود الوردة لاحقا
    • العنف ظاهرة باتت متفشية في المجتمعات الغربية كانت ام العربية
      وظاهر العنف ضد النساء والقاصرات مشكله يجب بترها لا معاقبتها
      ان يتم حبس إمراه هي وبناتها من قبل الزوج من أجل المال
      هو امر مقرف قبل ان يكون مخزي ان تكون هذه الافعال تصدر من زوج واب في نفس الوقت
      قد يكون هذا الزوج به مرض نفسي او اضطراب عقلي جعله يرمي بأم بناته وبناته بيد حارس لايعلم ماذا كان سيحدث لهن في غيابه
      غياب الضمير الانساني هنا هو سيد الموقف
      فالرجل من اجل المال باع شرفه ونخوته
      وكهذا رجل حتى الموت قليل بحقه ..
      شكراً لنقال الموضوع
      :)

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • wite كتب:

      مصيبة كبيرة من نزعت الرحمة من قلبه ..

      الله المستعان .



      المصيبة الأكبر انه رمى بزوجته وبناتها في فك ذئب
      قد ستر الله عليهم اذ كان الحارس شريفاً
      ولو كان غيره لغدر به وبهن
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:



      المصيبة الأكبر انه رمى بزوجته وبناتها في فك ذئب
      قد ستر الله عليهم اذ كان الحارس شريفاً
      ولو كان غيره لغدر به وبهن



      بالفعل كلامك صحيح .
      الله ياني ولهان ~!@@ad
    • امبيه .....وهذي ماعندها اهل يسألون عنها مايصير جذيه ...وين الحي والجيران ....
      هذا على اهله يسوي جذيه اجل على خلق الله كيف ....

      الحمدلله ع العافيه مال كر رقبته عشان يتأدب
    • جبان معتوه خالي من الاحساس والمشاعر ولا ينتمي للانسانية بشي
      دهرٌ عَلا قَدرُ الوضيعِ بهِ .. ] وهوى الشريفُ يحطّه شرفه ..] كالبحرِ يرسبُ فيهِ لؤلؤه .. ] سِفلا ويعلو فوقه جِيَفُه ..]
    • باشق الشمال كتب:

      جبان معتوه خالي من الاحساس والمشاعر ولا ينتمي للانسانية بشي

      قد يكون كذالك وقد يكون المال وضعاف النفوس اغروه كي يفعل بذويه مافعل
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:


      كيف تحلل شخصية رجل كهذا سيدي




      سيدتي الكريمة اليوم الإعلام يلعب دور بارز ومهم في تأجيج أي قضية أو موضوع أنا شخصيا حكمت على الموضوع من خلال المعطيات بأنه منزوع الرحمة

      ولكن لا أتصور زوج وأب بهذه القسوة خاصة وان الفترة عام كامل 360 يوم يتخللها شهر رمضان وعيدي الفطر والأضحى وهل هذه الزوجة مقطوعة من شجرة

      وهل البنات لا يدرسون وعلامات إستفهام كثيرة ..

      ولكن الغالب من يقدم على هذا العمل فهو بالفعل مختل عقليا او يعاني من أمراض أو قد تكون الدوافع غير معلنة تم التستر عليها ..

      هناك علامات إستفهام كثيرة لأن العمل شنيع والفترة طويلة جدا .
      الله ياني ولهان ~!@@ad
    • اشعر وكأنه عصر الجاهلية بدأ بالعودة من جديد ..
      هكذا كانوا ..
      ولنفس الطريق بدأوا يقصدون ..
      تفكير سطحي خالي من الانسانية تجاه الانثى ..
      خاصة تلك الضعيفة التي لاحول لها ولا قوة ..

      انسحاب تام
    • wite كتب:

      سيدتي الكريمة اليوم الإعلام يلعب دور بارز ومهم في تأجيج أي قضية أو موضوع أنا شخصيا حكمت على الموضوع من خلال المعطيات بأنه منزوع الرحمة

      ولكن لا أتصور زوج وأب بهذه القسوة خاصة وان الفترة عام كامل 360 يوم يتخللها شهر رمضان وعيدي الفطر والأضحى وهل هذه الزوجة مقطوعة من شجرة

      وهل البنات لا يدرسون وعلامات إستفهام كثيرة ..

      ولكن الغالب من يقدم على هذا العمل فهو بالفعل مختل عقليا او يعاني من أمراض أو قد تكون الدوافع غير معلنة تم التستر عليها ..

      هناك علامات إستفهام كثيرة لأن العمل شنيع والفترة طويلة جدا .



      هنا مربط الفرس إن كان الزوج ذو ضميت ميت فأين الاهل والجيران واين المجتمع بأكلمه ايعقل ان تختفي زوجة وبناتها عاماً بأكمله ولا احد يسأل عن اختفائهن ومن وراء ذالك

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • فعلا هذا الفعل يسئ الى الرجل . من لدية الشجاعة وهو رجل لن يرفع يده على أمرأه ولن يسب أمرأه حتى هي فعلت.

      فنحن نقول لكل واحد من هذا النوع من الرجال 0لحظة) فليست الرجوله هكذا ليست القوة هكذا فبفعلتك هذه فانت ليست برجل
      دهرٌ عَلا قَدرُ الوضيعِ بهِ .. ] وهوى الشريفُ يحطّه شرفه ..] كالبحرِ يرسبُ فيهِ لؤلؤه .. ] سِفلا ويعلو فوقه جِيَفُه ..]
    • "كرَم الإسلام المرأة ورفع من شأنها منذ أن بُعث النبي صلى الله عليه وسلم ، فجعل لها نصيبا في الميراث بعد أن كانت لا ترث شيئا بل وتورث مع الموروثات، و كرمها كأم فقال عليه الصلاة والسلام :"الجنة تحت أقدام الأمهات، وكرمها كأخت وبنت بل كامرأة بشكل عام فقال عليه الصلاة والسلا :"أوصيكم بالنساء خيرا "و قال أيضا "رفقا بالقوارير".
      ولم تسعد المرأة السعادة الحقيقية إلا في رحاب الإسلام، فهي الأم المأمورون بطاعتها، وهي الزوجة المحفوظة حقوقها والموصى بحسن معاملتها وتكريمها في أمور عدة.
      وعليه فإن الإسلام حرص على كرامة المرأة ونهى عن الإساءة إليها وإهانتها وسوء معاملتها، ناهيك عن الاعتداء عليها أو ضربها أو احتقارها. ومن الأحاديث التي جاءت بهذا الشأن قوله صلى الله عليه وسلم :"ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم "، فوصف صلى الله عليه وسلم من يهين زوجته باللئيم، والإهانة هنا قد تكون لفظية وقد ترتقي إلى أعلى درجاتها وهي العنف الجسدي أو ما يعرف بالضرب من غير مبرر شرعي. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا :"لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ثم يجامعها آخر اليوم "، و هذا استنكار منه صلى الله عليه وسلم لمن هذا وصفه وهذا فعله.
      ولكن للأسف الشديد ورغم كل هذا التكريم الذي منحه الإسلام للمرأة تجاهله الكثير من المسلمين الذين تعللوا بإباحة الإسلام للضرب الخفيف في الحالات القصوى حتى يمارسوا عنفهم غير المشروع ضد زوجاتهم، وهذا ما استغله أعداء الإسلام وروجوا له بسبب ممارسة البعض وتحججهم الخاطىء ببعض الآيات ناسين أو متناسين كل النصوص الشرعية التي تكرم المرأة والتي تقدمت بجزء منها في بداية كلامي، ومعلقين سوء فهمهم للآية 34 من سورة النساء والتي تقول :"...واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ، إن الله كان عليا كبيرا"، والآية تتحدث هنا عن المرأة الناشز في مقابل الزوج الصالح الذي لم يظلمها، كما كما أنه هناك مرحلتين تسبقان الضرب هما العظة والهجر قبل اللجوء إلى الضرب التأديبي غير المبرح، و قد فسر المفسرون الضرب غير المبرح بأنه ضرب غير شديد ولا شاق ولا يكون الضرب كذلك إلا إذا كان خفيفا غير مؤلم.
      وقد يلجأ الزوج إلى الخيار الأخير إن لم تفلح مع زوجته الطرائق الأخرى من الموعظة والصلح والهجر حفاظا على أسرته من التفكك وعلى أولاده من الضياع، وهنا يكون قد فعل ما فعل لأنه أراد ارتكاب أخف الضررين تماما مثل القصاص في قوله تعالى :" ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" فقد يقتل الرجل قصاصا حتى تحيا الأمة.
      فلا نفسر الآية بعيدا عن النصوص الأخرى ، مع الإشارة مرة أخرى إلى جواز الضرب للمرأة الناشز، والمرأة الناشز هي المرأة التي تسيء عشرة زوجها وباتت أخلاقها فاسدة، مع التأكيد على أن يكون الضرب خفيفا أما الضرب المبرح فهو غير مقبول شرعا ومرفوض تماما.
      هذا ونحن نتكلم عن تعنيف الزوجة والتي هي في عصمة الرجل، أما تعنيف المرأة الأجنبية عنه والتي لا وصاية له عليها فهو غير مقبول مطلقا سواء كان عنفا جسديا أو لفظيا أو نفسيا؛ فالإسلام ساوى بين الرجل والمرأة وأعطاهما الحقوق والواجبات نفسها، ولا حق لأي رجل في أن يتعدى أو يعنف أي امرأة، والشخص الذي يهين امرأة أو يعنفها نفسيا أو لفظيا شخص معتدٍ ومخالف للشرع مهما كانت درجة إيذائه فهو ظلم للمرأة والظلم محرم وسيعاقب عليه يوم القيامة ولا حجة لمن قام بهذا"

      - أفضل رسالة يمكن أن أوجهها إلى الرجل، هي أن يتذكر دائما وصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "استوصوا بالنساء خيرا"


      تعلمت ان اكون مثل الورود نعومة...ومثل رائحتها طيبة ومثل شوكها قساوة...ومثل اوراقها شموخا ومثل ساقها صلابة...ومثل شكلها اناقة وبين كل الناس مثلها محبوبة :992779420:
    • مايا نافع كتب:

      "كرَم الإسلام المرأة ورفع من شأنها منذ أن بُعث النبي صلى الله عليه وسلم ، فجعل لها نصيبا في الميراث بعد أن كانت لا ترث شيئا بل وتورث مع الموروثات، و كرمها كأم فقال عليه الصلاة والسلام :"الجنة تحت أقدام الأمهات، وكرمها كأخت وبنت بل كامرأة بشكل عام فقال عليه الصلاة والسلا :"أوصيكم بالنساء خيرا "و قال أيضا "رفقا بالقوارير".
      ولم تسعد المرأة السعادة الحقيقية إلا في رحاب الإسلام، فهي الأم المأمورون بطاعتها، وهي الزوجة المحفوظة حقوقها والموصى بحسن معاملتها وتكريمها في أمور عدة.
      وعليه فإن الإسلام حرص على كرامة المرأة ونهى عن الإساءة إليها وإهانتها وسوء معاملتها، ناهيك عن الاعتداء عليها أو ضربها أو احتقارها. ومن الأحاديث التي جاءت بهذا الشأن قوله صلى الله عليه وسلم :"ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم "، فوصف صلى الله عليه وسلم من يهين زوجته باللئيم، والإهانة هنا قد تكون لفظية وقد ترتقي إلى أعلى درجاتها وهي العنف الجسدي أو ما يعرف بالضرب من غير مبرر شرعي. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا :"لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ثم يجامعها آخر اليوم "، و هذا استنكار منه صلى الله عليه وسلم لمن هذا وصفه وهذا فعله.
      ولكن للأسف الشديد ورغم كل هذا التكريم الذي منحه الإسلام للمرأة تجاهله الكثير من المسلمين الذين تعللوا بإباحة الإسلام للضرب الخفيف في الحالات القصوى حتى يمارسوا عنفهم غير المشروع ضد زوجاتهم، وهذا ما استغله أعداء الإسلام وروجوا له بسبب ممارسة البعض وتحججهم الخاطىء ببعض الآيات ناسين أو متناسين كل النصوص الشرعية التي تكرم المرأة والتي تقدمت بجزء منها في بداية كلامي، ومعلقين سوء فهمهم للآية 34 من سورة النساء والتي تقول :"...واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ، إن الله كان عليا كبيرا"، والآية تتحدث هنا عن المرأة الناشز في مقابل الزوج الصالح الذي لم يظلمها، كما كما أنه هناك مرحلتين تسبقان الضرب هما العظة والهجر قبل اللجوء إلى الضرب التأديبي غير المبرح، و قد فسر المفسرون الضرب غير المبرح بأنه ضرب غير شديد ولا شاق ولا يكون الضرب كذلك إلا إذا كان خفيفا غير مؤلم.
      وقد يلجأ الزوج إلى الخيار الأخير إن لم تفلح مع زوجته الطرائق الأخرى من الموعظة والصلح والهجر حفاظا على أسرته من التفكك وعلى أولاده من الضياع، وهنا يكون قد فعل ما فعل لأنه أراد ارتكاب أخف الضررين تماما مثل القصاص في قوله تعالى :" ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" فقد يقتل الرجل قصاصا حتى تحيا الأمة.
      فلا نفسر الآية بعيدا عن النصوص الأخرى ، مع الإشارة مرة أخرى إلى جواز الضرب للمرأة الناشز، والمرأة الناشز هي المرأة التي تسيء عشرة زوجها وباتت أخلاقها فاسدة، مع التأكيد على أن يكون الضرب خفيفا أما الضرب المبرح فهو غير مقبول شرعا ومرفوض تماما.
      هذا ونحن نتكلم عن تعنيف الزوجة والتي هي في عصمة الرجل، أما تعنيف المرأة الأجنبية عنه والتي لا وصاية له عليها فهو غير مقبول مطلقا سواء كان عنفا جسديا أو لفظيا أو نفسيا؛ فالإسلام ساوى بين الرجل والمرأة وأعطاهما الحقوق والواجبات نفسها، ولا حق لأي رجل في أن يتعدى أو يعنف أي امرأة، والشخص الذي يهين امرأة أو يعنفها نفسيا أو لفظيا شخص معتدٍ ومخالف للشرع مهما كانت درجة إيذائه فهو ظلم للمرأة والظلم محرم وسيعاقب عليه يوم القيامة ولا حجة لمن قام بهذا"

      - أفضل رسالة يمكن أن أوجهها إلى الرجل، هي أن يتذكر دائما وصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "استوصوا بالنساء خيرا"





      كلام جميل وكبير مايا وليس هناك وصية أكبر وأثمن من وصية النبي صلى الله عليه وسلم

      عليكن بالرفق والمعاملة الحسنة فقد كان صلى الله عليه وسلم مثالا يحتذى في تعامله بأهل بيته ..

      كل التحايا .
      الله ياني ولهان ~!@@ad
    • وردة عمانية كتب:

      لا يمارس العنف الا الذي لدية اضضطراب في السلوك او انه قد مورس هذا النوع لديه سواءا كان كبيرا او صغيرا

      ستعوووووووووووووووووووووووووود الوردة لاحقا



      معك في هالكلام ........ و المشكلة التخلف و قلة الوعي و الايمان ... الرجل الي يضرب إمرأة فهو جبان

      بس الوقت الحالي العكس .. الزوج مقيد من يدينه و رجوله #i و الزوجة ع طول تعطيه شغلة ~!@f...
      ~!@lحياكم
      لن أتمادى في التضحيات العظيمة..... في زمن تغيرت فيه مفاهيم الكثير من المسميات..
    • عطر الأحساس كتب:

      معك في هالكلام ........ و المشكلة التخلف و قلة الوعي و الايمان ... الرجل الي يضرب إمرأة فهو جبان

      بس الوقت الحالي العكس .. الزوج مقيد من يدينه و رجوله #i و الزوجة ع طول تعطيه شغلة ~!@f...
      ~!@lحياكم


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
      وقعت هنا في الخطأ سيدي ..
      مازلت الدنيا بأفضل حال مما تظن ...
      مازال هناك من الرجال تخشاهم الناس من مجرد نظرة
      ومازالت هناك نساء تقدس الرجل ولاترفع عينها عليه حين يعاتبها
      نعم هناك فئة باتو اشبه رجال ونساء بدئت تبرز عضلاتها كالرجال امام الازواج
      ولكن
      برأيك أنت اين تكمن الرجولة والانوثة هنا سيدي
      حين ينسلخ الرجل من رجولته وتتشبه المرأه بالرجولة

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:



      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
      وقعت هنا في الخطأ سيدي ..
      مازلت الدنيا بأفضل حال مما تظن ...
      مازال هناك من الرجال تخشاهم الناس من مجرد نظرة
      ومازالت هناك نساء تقدس الرجل ولاترفع عينها عليه حين يعاتبها
      نعم هناك فئة باتو اشبه رجال ونساء بدئت تبرز عضلاتها كالرجال امام الازواج
      ولكن
      برأيك أنت اين تكمن الرجولة والانوثة هنا سيدي
      حين ينسلخ الرجل من رجولته وتتشبه المرأه بالرجولة




      اول شي خفي علينا.....

      الرجولة تكمن في " الأخلاق والشهامة و الكرم و الشجاعة و التضحية و النخوة و الطيبة و الاخلاص و الرحمة و الحنان و المواقف الصعبة و التحمل و الصبر و حدة صوته و الخشونه...

      الشكل الخارجي واضح بدون شرح في اللباس و الافعال .....

      بالنسبة للإنوثة : امممم ~!@q يمكن اقول قي " الحياء و العفة و الطيبة و الحب و الرقه و الدلع .... شو بعد ~!@q و النعومه بشكل عام

      و شكرآ


      ....................................................................................................................... تقبل مروري
      لن أتمادى في التضحيات العظيمة..... في زمن تغيرت فيه مفاهيم الكثير من المسميات..