الخطر والفرصة ،،، !

    • الخطر والفرصة ،،، !

      تنفتح أمامنا الفرص أحيانا .. وتنغلق كثيرا في أحايين كثيرة ..

      تلك فرصة محفوفة بخطورة .. أو محفوفة بكرم الحياة دون أن ندري مابعدها ..

      وربما الخطر يكمن في قدراتنا ومعايير التمكن لدينا ..
      وربما الخطر شئ آخر لانعلمه ..
      ليس في المؤسسة .. وإنما حتى في الحياة كلها ..

      أنت الآن ( أمامك الفرصة ) وأمامك ( الخطر )
      الخطر والفرصة مالعلاقة بينهما ..؟ طرديا وعكسيا .. !
      هل تعيش الحالة ؟ أو عشتها من قبل ، او وجدت نفسك بداخلها ولاتدري النهايات أين تذهب بك .. !
      كيف كانت تجربتك ؟
      هل الأدوات لبعضنا تختلف ..
      !
    • كل فرصة مغلفة بخطر
      سواء كان خطر
      قرار اغتنام الفرصه أو الاستعجال في اغتنامها
      اذا كان الدواء المراد منه علاج مرض ما به آثار جانبيه لا نرغب بها مهما
      كانت طفيفه
      فما بالك بفرصٍ في حياة البشريه؟!
      بالطبع سوف تكون محفوفة بأمور سلبيه واخرى ايجابيه
      وقد تكون الاثار السلبيه لاتذكر في بعض الأحيان
      عزم تخطي هكذا أمر عائد للفرد بحد ذاته
      قد تجرفنا بعض الفرص بعيدا عن المقصد المنشود وتظل
      تسحبنا معها الى مالانهايه, ليدرك الفرد بعدها أنه
      تائه في صحراء الحياه
      ولكن
      بعد فوات الأوان بعد أن بدأت الرمال المتحركه بجذبه نحو القاع


      مودتي لرقي طرحك
      "وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون" :
    • روح الأخوه كتب:

      كل فرصة مغلفة بخطر
      سواء كان خطر
      قرار اغتنام الفرصه أو الاستعجال في اغتنامها
      اذا كان الدواء المراد منه علاج مرض ما به آثار جانبيه لا نرغب بها مهما
      كانت طفيفه
      فما بالك بفرصٍ في حياة البشريه؟!
      بالطبع سوف تكون محفوفة بأمور سلبيه واخرى ايجابيه
      وقد تكون الاثار السلبيه لاتذكر في بعض الأحيان
      عزم تخطي هكذا أمر عائد للفرد بحد ذاته
      قد تجرفنا بعض الفرص بعيدا عن المقصد المنشود وتظل
      تسحبنا معها الى مالانهايه, ليدرك الفرد بعدها أنه
      تائه في صحراء الحياه
      ولكن
      بعد فوات الأوان بعد أن بدأت الرمال المتحركه بجذبه نحو القاع


      مودتي لرقي طرحك



      وكل تقديري لعمق انسيابية حرفك ،،
      هو ينساب من معين ملاحظة ٍ ،، ملاحظة لم تتكون هذه اللحظة ..
      إذن ياروح الأخوة ،، كيف لفنون الاصطياد والتقدير للفرص أن يصنع أجنحة كل الاغتنام ،، أجنحة توفر للفرصة الخلاقة مُكنة ً عبرنا .. لتحيا ونحيا ..
      وكيف للخطر أن نصنع له أشرعة انتقال دون مجاديف هروب غير احتياطي ..
      كيف للبنية التحتية بمخزونها الاحتياطي أن ترتقي بنا ..
      هل هناك من ( محطة استشراف واستشراق قبل وأثناء وبعد ؟ @
      شكرا بكل اللغات لكل أنت ِ
    • المتذوق كتب:

      وكل تقديري لعمق انسيابية حرفك ،،
      هو ينساب من معين ملاحظة ٍ ،، ملاحظة لم تتكون هذه اللحظة ..
      إذن ياروح الأخوة ،، كيف لفنون الاصطياد والتقدير للفرص أن يصنع أجنحة كل الاغتنام ،، أجنحة توفر للفرصة الخلاقة مُكنة ً عبرنا .. لتحيا ونحيا ..
      وكيف للخطر أن نصنع له أشرعة انتقال دون مجاديف هروب غير احتياطي ..
      كيف للبنية التحتية بمخزونها الاحتياطي أن ترتقي بنا ..
      هل هناك من ( محطة استشراف واستشراق قبل وأثناء وبعد ؟ @
      شكرا بكل اللغات لكل أنت ِ


      للخطر في كل فرصه لذة من نوع آخر
      قد يكون الحافز للفرد ليرقى بحلوله وامكانياته, وضع المخاطر نصب العين
      ومحاولة الحد من تاثيرها , هنا يجنب الفرد نفسه امورا مضره قد يقع فيها اذا تهور
      في اغتنام الفرص التي أمامه
      الاستعجال الحذر
      يعني. لا أفوت قطار الفرص ولكن انظّم جدول مواعيدي لها
      أحتاج الى فطنه بعدها..أخطط..أدرس..أدقق.. ثم أصعد على متن القطار
      لأستمتع بطعم نجاحي ولو بعد شقاء

      "وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون" :
    • روح الأخوه كتب:

      للخطر في كل فرصه لذة من نوع آخر
      قد يكون الحافز للفرد ليرقى بحلوله وامكانياته, وضع المخاطر نصب العين
      ومحاولة الحد من تاثيرها , هنا يجنب الفرد نفسه امورا مضره قد يقع فيها اذا تهور
      في اغتنام الفرص التي أمامه
      الاستعجال الحذر
      يعني. لا أفوت قطار الفرص ولكن انظّم جدول مواعيدي لها
      أحتاج الى فطنه بعدها..أخطط..أدرس..أدقق.. ثم أصعد على متن القطار
      لأستمتع بطعم نجاحي ولو بعد شقاء



      إذن القيادة عبر فن ( الاستمتاع ) مع رؤية الأبعاد كفيلة بمتعة التحمل والنتيجة ،،
      الحذر لدى فن رؤيتك ( يكفي لملاحظة استشعار الخطر نسبة ، وقربا ، وبعدا ،،
      جهاز استشعار إذن هو ما يلزمنا ..
      وهو نفسه جهاز التحكم ( ريموت نفسي وفني )
      مع رباعية ( حدد + ركز + التزم + استمتع )
      فن الاستمتاع هو ما يمكن أن يحقق لنا خاصية ( الضبط والالتزام )
      هل أنا اكتب شيئا منضبطا أيها الروعة الحوارية ..
      ليكن حرفك منقذا ،، أومؤكدا ،،
    • المتذوق كتب:

      إذن القيادة عبر فن ( الاستمتاع ) مع رؤية الأبعاد كفيلة بمتعة التحمل والنتيجة ،،
      الحذر لدى فن رؤيتك ( يكفي لملاحظة استشعار الخطر نسبة ، وقربا ، وبعدا ،،
      جهاز استشعار إذن هو ما يلزمنا ..
      وهو نفسه جهاز التحكم ( ريموت نفسي وفني )
      مع رباعية ( حدد + ركز + التزم + استمتع )
      فن الاستمتاع هو ما يمكن أن يحقق لنا خاصية ( الضبط والالتزام )
      هل أنا اكتب شيئا منضبطا أيها الروعة الحوارية ..
      ليكن حرفك منقذا ،، أومؤكدا ،،


      اصبت الوتر العليل
      وصفك يشبه لتلك البسمه التي ترتسم على الوجه
      بعد أن تجلس على كرسيك وتُرجع ظهرك للوراء
      بسمة النجاح لانجازٍ بعد اغتنام,
      وشحنات الراحه تنساب الى أطراف الجسم بعد شحنات التوتر
      وتم اجتياز المخاطر بكل نجاح
      ليبدأ الفكر بإيعادة تحديث نفسه وبرمجته, ليستقبل
      فرصة أخرى بدهاء أكبر
      أملا في سماع سنفونية الاستمتاع مرة أخرى
      "وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون" :
    • الفرص والخطر ربما علاقة طرديه
      كلما زادت الفرص زاد خطر لنواحي مختلفه
      خطر اختيارها صائب ام لا
      خطر الخوض بها
      خطر خسارتها
      كثير من انواع الخطر ربما تهاجمنا
      لكن دام الله رسل هذه فرصه
      ساستغلها وتوكل ع الله
    • جبل مايهزه ريح كتب:

      الفرص والخطر ربما علاقة طرديه
      كلما زادت الفرص زاد خطر لنواحي مختلفه
      خطر اختيارها صائب ام لا
      خطر الخوض بها
      خطر خسارتها
      كثير من انواع الخطر ربما تهاجمنا
      لكن دام الله رسل هذه فرصه
      ساستغلها وتوكل ع الله


      لكن هل كل الفرص تحمل خطورة ً
      لربما الخطورة في التقلص أحيانا ..
      أليست عكسية وطردية ً..
      ربما المنح في كل فرصة له لغة مختلفة ..
      جبل : أنت جبل ،،، بطرحك الفاعل .. وتنميتنا ..

    • روح الأخوه كتب:

      اصبت الوتر العليل
      وصفك يشبه لتلك البسمه التي ترتسم على الوجه
      بعد أن تجلس على كرسيك وتُرجع ظهرك للوراء
      بسمة النجاح لانجازٍ بعد اغتنام,
      وشحنات الراحه تنساب الى أطراف الجسم بعد شحنات التوتر
      وتم اجتياز المخاطر بكل نجاح
      ليبدأ الفكر بإيعادة تحديث نفسه وبرمجته, ليستقبل
      فرصة أخرى بدهاء أكبر
      أملا في سماع سنفونية الاستمتاع مرة أخرى



      بل أنتم من يهمس بالعطاء الروحي عبر حروف ٍ نقية ٍ أنيقة .. ذات نية قوية ٍ ،،
      شكرا لكل إنصاتك ِ ..
      الفكرة .. والتنظير لها بداخل العقل ،،، ثم الانسيابية لها عبر الفلم الذهني للتطبيق والاقتناع في بناء قناعات ٍ تترسخ مع الزمن كل لحظة ..
      شكرا لكل أنت ..

    • الفرصه قد تكون مثل القطار ... أن فاتنا فلن يعود إلا بعد أيام
      قد تكون الفرصه نتيجتها خير ولو خالطها شي من الخطوره... فقط بحاجه الى بعض التمعن ولكن بعيد عن البطء لكي لا يفوتنا القطار
      في حال كانت الفرصه طبق من ذهب ولكن المجازفه فيها تحمل الكثير من المتاعب اللامتناهية والنتيجه سلبيه هنا يجب أن نقف لنترك القطار يمضي فإنه لابد له ان يعود مره أخرى يحمل رحله تستحق المضي بها