الخوف ،،،!

    • الخوف ،،،!

      الخوف ،،، عالم ٌ ،، والخوف ُ كون ٌ ، والخوف سر ٌ وأسرار ، والخوف ملزمة ٌ تنفتح في أحايين خاصة ، والخوف لغة لايفهمها كل من حولك ً
      لماذا نخاف ؟
      وما أصول الخوف ،،
      أليس الخوف يذهب بذهاب أسبابه ..
      هل نحن من نولد الخوف بداخلنا أحيانا .. !
      كن قريبا من حديث الروح معنا هنا ..
      لماذا تخاف أنت او ترمز له ..

      الصحة الروحانية وعلاقتها المركزية بإزالة الخوف ..
    • المتذوق كتب:

      الخوف ،،، عالم ٌ ،، والخوف ُ كون ٌ ، والخوف سر ٌ وأسرار ، والخوف ملزمة ٌ تنفتح في أحايين خاصة ، والخوف لغة لايفهمها كل من حولك ً
      لماذا نخاف ؟
      وما أصول الخوف ،،
      أليس الخوف يذهب بذهاب أسبابه ..
      هل نحن من نولد الخوف بداخلنا أحيانا .. !
      كن قريبا من حديث الروح معنا هنا ..
      لماذا تخاف أنت او ترمز له ..

      الصحة الروحانية وعلاقتها المركزية بإزالة الخوف ..


      الخوف موجود لدى كل اننسان بالفطرة لم يستقام الكون على شي واحد فمثلما هناك حزن هنالك فررررح ,ومثلما هناك ياس هنالك أمل ,ومثلما هنالك قوة هنالك خوف ,,,اذن انا أجزم وبالمائة بانني اخاف وانتي وانت وانتما كلنا نخاااااف من شي يخيف واحيانا من شي محال وخرافة من الازل ,,, ولو كانت حيتنا خالية من الخوف لما تعلمنا ولما أدركنا مكنونات الكوووون ,,,,في حياتنا أمور كثيرة تخيف فعندما كنا صغار كنا نخاف أن ننام بمفردنا في غرفة منفصلة بعيدا عن كنف والدينا أو أحداهما وكنا نظن بانه شيء مرهق لكن عندما تدرجنا في العمر أكتشفنا أن هنالك أمووووووووووور وقصصص كثيرة تثير الرعب كلما كبرنا الخوف وحتى من المستقبل ومن المجهول نخااااا ف,,, أذن هي فطرة متبطنة فينا
    • وردة عمانية كتب:

      الخوف موجود لدى كل اننسان بالفطرة لم يستقام الكون على شي واحد فمثلما هناك حزن هنالك فررررح ,ومثلما هناك ياس هنالك أمل ,ومثلما هنالك قوة هنالك خوف ,,,اذن انا أجزم وبالمائة بانني اخاف وانتي وانت وانتما كلنا نخاااااف من شي يخيف واحيانا من شي محال وخرافة من الازل ,,, ولو كانت حيتنا خالية من الخوف لما تعلمنا ولما أدركنا مكنونات الكوووون ,,,,في حياتنا أمور كثيرة تخيف فعندما كنا صغار كنا نخاف أن ننام بمفردنا في غرفة منفصلة بعيدا عن كنف والدينا أو أحداهما وكنا نظن بانه شيء مرهق لكن عندما تدرجنا في العمر أكتشفنا أن هنالك أمووووووووووور وقصصص كثيرة تثير الرعب كلما كبرنا الخوف وحتى من المستقبل ومن المجهول نخااااا ف,,, أذن هي فطرة متبطنة فينا



      شكرا لكل حرفك وردة عمانية ..
      إذن أستنتج أن هناك خوفا طبيعيا بنسبة هامشية دافعة للعطاء ربما .. او مانعة للخطر ربما ،،، ،،
      وهناك خوف زائد عن الحد ..
      وهناك خوف بمعنى الخشية .. والتوقع ..
      وهناك خوف صانع ٍ للارتباك والتأخر ..
      وهناك خوف مخيف مرهب يصنع الحواجز ..
      ولربما لكل واحد من تلك الأنماط موانع واحتياجات ..
      أليس كذلك ..
      هل الخوف متطلب ٌ ؟ متى ؟
      ندرَِس الثقة .. لكننا لاندرس الخوف !

    • المتذوق كتب:

      الخوف ،،، عالم ٌ ،، والخوف ُ كون ٌ ، والخوف سر ٌ وأسرار ، والخوف ملزمة ٌ تنفتح في أحايين خاصة ، والخوف لغة لايفهمها كل من حولك ً
      لماذا نخاف ؟
      وما أصول الخوف ،،
      أليس الخوف يذهب بذهاب أسبابه ..
      هل نحن من نولد الخوف بداخلنا أحيانا .. !
      كن قريبا من حديث الروح معنا هنا ..
      لماذا تخاف أنت او ترمز له ..

      الصحة الروحانية وعلاقتها المركزية بإزالة الخوف ..



      صباحك امان من الرحمن
      الخوف شعور طبيعي كباقي المشاعر الاخرى
      ولكن انعدامه مرض والافراط فيه ايضا مرض,,,
      القلق من القادم بشتى انواعه سواء كان المخطط له والهدف في
      تحقيقه او الفجائي شعور طبيعي ..الباحث عن السعادة بطرق معينة يدفعه
      الى الخوف والقلق من وجود ما يعرقلها
      ف الناجح قد يشغله التفكير في تحقيق اهدافه حد الخوف ولكن يسبقه التخطيط والعمل والسعي..
      هذه المساحة من الخوف لا تأخذ حيزا وفيرا من تفكيره لكنها تحصيل حاصل
      لــ الراغب في تحقيق اهدافه ...الخوف الايجابي هو ما افضله دائما..
      بمعنى ان اضع الخوف في المقدمة لوضع الاحتمالات الاسواء
      لوضع مخطط لها كيفية علاجها ان وقعت ولكن لا يجب ان تكون بصورة مركزة
      حتى لا يتيقن العقل اللاواعي منها
      ويترجمها على ان احتمالية الفشل اكبر من النجاح...
      والرضى بالقدر واليقين التام بحسن الظن بالله وان لكل شيء حكمة يجعلنا مسيطرين
      على الخوف ونضع له حدود معينة........ هذا بالنسبة للجانب الحياتي والعملي...


      الصحة الروحانية وعلاقتها المركزية بإزالة الخوف ..


      قوة العلاقة بالخالق تنعكس طردا على حالة الاطمئنان ومعاكسة للخوف
      الثقة بالله وحسن الظن يدفع قوة الراحة الى اعلى المستويات
      وذكر الله بمفرده اطمئنان...



      المتذوق كتب:

      طيب ،،، حتى نجد قربا من الفكرة .. هل للخوف أرضية ٌ نحن من نخلقها ؟؟
      هل له من طقوس ٍ مواتية نحن من نصنعها ؟؟
      !

      نعم... الايمان التام بالقدر وحسن الظن بالخالق
      والادراك التام المشبع بحكمة الله خلف كل شيء
      مصحوب بالخطط السليمة والسعي المتواصل
      تضع الخوف على الهامش ....

      منظور شخصي ...
      ::
      مودتي
    • للتغلب على الخوف أو الشيء الذي تخاف منه ............ عليك أن تواجهه .. و إلا ستظل محبوسآ في غرفتك
      لن أتمادى في التضحيات العظيمة..... في زمن تغيرت فيه مفاهيم الكثير من المسميات..
    • ماذا نخاف ؟
      هناك أسباااب كثيره تؤدي الى الخوف ومن هذهخ الأسباب الخوووف من ان نفقد شخص عزيز علينا ((الخووف من المووت))
      وهناك ايضا أسبااب تؤدي الى الخووف ليس فقد من المووت وقد يكوون الخووف أحساااس يحس به الإنساان من العديد من الأشياء
      وما أصول الخوف ،،
      الأحاااسيس التي يحس بها الشخص
      أليس الخوف يذهب بذهاب أسبابه ..
      نعم ومنها النسيااان
      هل نحن من نولد الخوف بداخلنا أحيانا .. !
      نعم ومثل مااقلت الأحااسيس التي نحس بها والتي تووولد الخوف
      الوحيده اللي تستاهل عبارة "انا من بعدك اضيع" هي أمي والباقي بحفظ الله"..♡"M"
    • كل التقدير لكل التفاعل الذي يرتقي بي عبر التفنيد من أقلامكم ،،
      لربما تقصيري وارد ٌ وملحوظ ٌ في عدم ردي على الجميع ..
      انشغالي مجبرا ،،، هو السبب الأول ..
      وتقديري لبعض المداخلات التي هي سيدة الرقي في التوجيه الفاعل ،، والإفادة الراقية ،، فهي تغني عن الرد مالم يكن فقط بغية المزيد من التفاعل المشترك ،،،

    • المتذوق كتب:

      شكرا لكل حرفك وردة عمانية ..
      إذن أستنتج أن هناك خوفا طبيعيا بنسبة هامشية دافعة للعطاء ربما .. او مانعة للخطر ربما ،،، ،،
      وهناك خوف زائد عن الحد ..
      وهناك خوف بمعنى الخشية .. والتوقع ..
      وهناك خوف صانع ٍ للارتباك والتأخر ..
      وهناك خوف مخيف مرهب يصنع الحواجز ..
      ولربما لكل واحد من تلك الأنماط موانع واحتياجات ..
      أليس كذلك ..
      هل الخوف متطلب ٌ ؟ متى ؟
      ندرَِس الثقة .. لكننا لاندرس الخوف !



      نحن هكذا بني البشر نبحث عن كل الكمال وعن كل ما يسعدنا اما الاشياء السلبية قد نتركها للقدر ولا نهتم بها ,,لكن كلما خفنا كلما توسعت مداركنا لامور بان الدنيا لا تسير على مقام واحد وهي ملتوية الطريق فالمهم ان الخوف ما يكون مبالغ فيه او انه يكون سببه ما مقنع والا بعدها اضطررنا للعلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااج
    • الخوف هو شعور قوي ومزعج تجاه خطر، إما حقيقي أو خيالي.
      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...
    • ما هي أسباب الخوف، وما هو علاجه ؟ وما تأثيره على الشخص الذي يعاني منه؟
      إن الخوف أو ما يسمى في مصطلح علم النفس المرضي بالفوبيا أو الرهاب هو أحد أنواع الأمراض النفسية العصابية، وهي تتميز بما يسود صاحبها من خوف مرض شبيه بالرعب ليس له أي مبرر واقعي أو منطقي، والخوف ورد له أكثر من 23 نوعاً، مثل الخوف من المرتفعات، والخوف من الخلاء، والخوف من القطط، والخوف من الزهور، والخوف من الناس .......إلخ .

      وتعود أسباب الخوف إلى عدة أمور منها :

      1- الخوف الوهمي: وهو الخوف من الظلام لارتباطه بالجن واللصوص.

      2- كذلك قد ينتقل الخوف بالعدوى والحديث عن الأمور المخيفة.

      3- الأشياء المفاجئة وشدة المثير وإحداث صوت قوي، أو الإتيان بأمرٍ جديد ومفاجئ يجعل الشخص يشعر بالخوف.

      4- كذلك قد يعود الخوف بأسبابه إلى الخبر الغير سار الذي يتلقاه الشخص ويبقى عالقاً في ذهنه.

      أما فيما يخص العلاج فيختلف باختلاف أسباب الخوف وأنواعه، لكن تبقى هناك بعض الإرشادات العلاجية العامة الصالحة لمعظم حالات الخوف المتنوعة:

      1- أن يكون إيمانك ويقينك بالله تعالى قوياً، وتعرف أن كل شيء مقدر من الله تعالى، فلماذا الخوف والجزع؟

      2- يمكن أن يتم العلاج بواسطة المعالج النفسي، وذلك بعمل تحليل واستحضار الخبرات المؤلمة التي تسبب الخوف.

      3- في حالة الخوف من الحيوانات الأليفة، يمكن تقريب الأشياء المخيفة من الشخص تدريجياً؛ لنزع الصورة الوهمية واستبدالها بالصورة الحقيقية، وبالله التوفيق.


      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...
    • الخوف ّ... لا يأتي من عبث
      إلا الخوف من الله فإنه في داخلنا مهما حيينا... حتى وإن كنا لا نسير في الخطأ ولكن خوفنا من الله في كل وقت و في كل صغائر الأمور
      أما الأمور الدنيويه فالخوف فيها نابع من عدم ثقه من الإقدام على شي أو أن ما نفعله خطأ في حق أنفسنا وحق الآخرين ....
      لولا الخوف لذهبت النفس في أهواءها... ولم يكن لنا رادع من الإقدام في طريق الخطأ
    • [FONT=&quot]
      السلام عليكم

      طرح قيم وراقي اخي المتذوق تشكر عليه

      موضوع الخوف
      الخوف شيء طبيعي عندما يكون ضمن إطاره الصحيح، أي الإطار الذي يسمح فيه بإثارة العقل ليكون يقظاً مستعداً لمواجهة الخطر، وتحفيز الجسم وعضلاته للوقوف على أهبّة الاستعداد للتعامل مع حدث أو ظرف طارئ. ان مثل هذا الخوف هو شيء عادي لأنه يدخل ضمن الحلقة الفيزيولوجية الطبيعية للإنسان.[/FONT] [FONT=&quot]لكن الخوف قد ينحو منحى آخر، أي قد يكون مفرطاً الى درجة أنه يمنع صاحبه من القيام بمهماته الحياتية اليومية. انه كابوس مزعج لا يعرف صاحبه كيف يفلت منه، وهذا الكابوس يعطي شلالاً من المظاهر المزعجة التي تزيد الطين بلة.
      وهناك انواع من الخوف ليس الخوف من الاشياء المرعبة فقط
      -الخوف الاجتماعي وفيه عدة جوانب منها
      [/FONT]
      [FONT=&quot]الخوف من التكلم مع المسؤولين.[/FONT] [FONT=&quot]> الخوف من حضور الحفلات.[/FONT] [FONT=&quot]> الخوف من الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين.[/FONT] [FONT=&quot]> الخوف من أنظار الآخرين.[/FONT] [FONT=&quot]> الخوف من التحدث في اجتماع عام.[/FONT] [FONT=&quot]> الخوف من أسئلة الأستاذ أمام الطلاب

      [/FONT]
      [FONT=&quot]- الخوف من الأشياء فهناك من يخاف من مجرد اسطورة لاصحة لها من الوجود وهناك من يخاف من اشياء في مخيلته فقط

      [/FONT]
      [FONT=&quot]- الخوف من الأماكن كالمصاعد والبنايات المرتفعة والاماكن المهجورة وغيرها

      [/FONT]
      [FONT=&quot]- الخوف من الحيوانات كالصراصير بالنسبة للبنات والفئران والافاعي والحيوانات المفترسة

      [/FONT]
      [FONT=&quot]- الخوف من الإصابة بالأمراض[/FONT] والخوف من الموت او من فقدان شخص عزيز بسبب المرض

      و[FONT=&quot]محاربة الخوف يجب أن تتم بعكس ذلك، أي باستعادة الشجاعة الكافية للتغلب على الخوف. طبعاً ليست هناك وصفة دوائية للشجاعة، فاستردادها يحتاج الى ارادة قوية ممهورة بمساعدة طبية سلوكية ودوائية، من دون أن ننسى حلقة الأقرباء والأصدقاء، إذ يستطيع هؤلاء ان يقدموا الكثير لمريض الخوف لانتشاله من محنته... وحبذا لو كانت البداية بدعوة المصاب لشرح مشكلته، فكما ان «مفتاح البطن لقمة»... قد يكون مفتاح المشكلة كلمة.[/FONT]


    • وردة عمانية كتب:

      نحن هكذا بني البشر نبحث عن كل الكمال وعن كل ما يسعدنا اما الاشياء السلبية قد نتركها للقدر ولا نهتم بها ,,لكن كلما خفنا كلما توسعت مداركنا لامور بان الدنيا لا تسير على مقام واحد وهي ملتوية الطريق فالمهم ان الخوف ما يكون مبالغ فيه او انه يكون سببه ما مقنع والا بعدها اضطررنا للعلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااج

      حتى السلبية التي لاتعجبنا يمكنها أن تمنحنا حياة فنية رائعة ...
      فقط نتحاج الموجهات ،،، وهي من نفتقدها غالبا ... لأسباب كثيرة ..
      ياترى ماهي ؟؟
      وردة عمانية ... حرفك يرتقي بنا .. هل تدرين هذا ؟
    • المحبة السلام كتب:

      ما هي أسباب الخوف، وما هو علاجه ؟ وما تأثيره على الشخص الذي يعاني منه؟
      إن الخوف أو ما يسمى في مصطلح علم النفس المرضي بالفوبيا أو الرهاب هو أحد أنواع الأمراض النفسية العصابية، وهي تتميز بما يسود صاحبها من خوف مرض شبيه بالرعب ليس له أي مبرر واقعي أو منطقي، والخوف ورد له أكثر من 23 نوعاً، مثل الخوف من المرتفعات، والخوف من الخلاء، والخوف من القطط، والخوف من الزهور، والخوف من الناس .......إلخ .

      وتعود أسباب الخوف إلى عدة أمور منها :

      1- الخوف الوهمي: وهو الخوف من الظلام لارتباطه بالجن واللصوص.

      2- كذلك قد ينتقل الخوف بالعدوى والحديث عن الأمور المخيفة.

      3- الأشياء المفاجئة وشدة المثير وإحداث صوت قوي، أو الإتيان بأمرٍ جديد ومفاجئ يجعل الشخص يشعر بالخوف.

      4- كذلك قد يعود الخوف بأسبابه إلى الخبر الغير سار الذي يتلقاه الشخص ويبقى عالقاً في ذهنه.

      أما فيما يخص العلاج فيختلف باختلاف أسباب الخوف وأنواعه، لكن تبقى هناك بعض الإرشادات العلاجية العامة الصالحة لمعظم حالات الخوف المتنوعة:

      1- أن يكون إيمانك ويقينك بالله تعالى قوياً، وتعرف أن كل شيء مقدر من الله تعالى، فلماذا الخوف والجزع؟

      2- يمكن أن يتم العلاج بواسطة المعالج النفسي، وذلك بعمل تحليل واستحضار الخبرات المؤلمة التي تسبب الخوف.

      3- في حالة الخوف من الحيوانات الأليفة، يمكن تقريب الأشياء المخيفة من الشخص تدريجياً؛ لنزع الصورة الوهمية واستبدالها بالصورة الحقيقية، وبالله التوفيق.




      شكرا لكل ما أتحفنا به حرفك ،،، المحبة والسلام ..
      لربما لو كنا في ديار المحبة والسلام كمنظومة حياة ٍ فلن نشعر أبدا بأي خوف ..
      الخوف يُصنع ... والمحبة والسلام يُصنعان أيضا ..
      الإرباك يصنع والطمأنينة والسكينة تصنعان أيضا ..
      الاستشعارات والاتجاهات تحملنا لحيث نكون في مقام أخر ..
      لكننا نحن من نصنع مناخ الحياة وطقوَسها .. وحق لنا أن نعيش وفق الطقس الذي أنشأناه ..
      أليس كذلك أيها الحرف النقي ؟؟؟

    • ابتسامة الحياة كتب:

      الخوف ّ... لا يأتي من عبث
      إلا الخوف من الله فإنه في داخلنا مهما حيينا... حتى وإن كنا لا نسير في الخطأ ولكن خوفنا من الله في كل وقت و في كل صغائر الأمور
      أما الأمور الدنيويه فالخوف فيها نابع من عدم ثقه من الإقدام على شي أو أن ما نفعله خطأ في حق أنفسنا وحق الآخرين ....
      لولا الخوف لذهبت النفس في أهواءها... ولم يكن لنا رادع من الإقدام في طريق الخطأ

      أتدرين ابتسامة الحياة .. حتى الخوف من الله ...ليس معناه الذعر ،،،، والقلق .. والإرباك والعيش في غير أمان .. !
      ذلك الخوف بمعناه الذي تلقيناه في بيئتنا الدينية ربما يقصد به الخشية التي هي الالتزام .. وعدم الاقتراب من الحدود الممنوعة .. فيقال خف واخش ِ واتق ِ ..


      لكن الحقيقية في رأيي القابل جدا للنقد ،، أن الارتقاء مع العبادات ولغة الروحانيات يكسبنا السكينة والأمان والاطمئنان .. وحياة الجمال ،، برعاية نادرة ِ ودقيقة .. وحماية فائقة وجديرة ..
      أليس هكذا ؟؟ ..
      حرفك ِ يزين مسارات التفكر بروعة الابتسامة منكم .. ومن معرفكم ..

    • ندى الريحان\ كتب:


      السلام عليكم

      طرح قيم وراقي اخي المتذوق تشكر عليه

      موضوع الخوف
      الخوف شيء طبيعي عندما يكون ضمن إطاره الصحيح، أي الإطار الذي يسمح فيه بإثارة العقل ليكون يقظاً مستعداً لمواجهة الخطر، وتحفيز الجسم وعضلاته للوقوف على أهبّة الاستعداد للتعامل مع حدث أو ظرف طارئ. ان مثل هذا الخوف هو شيء عادي لأنه يدخل ضمن الحلقة الفيزيولوجية الطبيعية للإنسان. لكن الخوف قد ينحو منحى آخر، أي قد يكون مفرطاً الى درجة أنه يمنع صاحبه من القيام بمهماته الحياتية اليومية. انه كابوس مزعج لا يعرف صاحبه كيف يفلت منه، وهذا الكابوس يعطي شلالاً من المظاهر المزعجة التي تزيد الطين بلة.
      وهناك انواع من الخوف ليس الخوف من الاشياء المرعبة فقط
      -الخوف الاجتماعي وفيه عدة جوانب منها

      الخوف من التكلم مع المسؤولين. > الخوف من حضور الحفلات. > الخوف من الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين. > الخوف من أنظار الآخرين. > الخوف من التحدث في اجتماع عام. > الخوف من أسئلة الأستاذ أمام الطلاب


      - الخوف من الأشياء فهناك من يخاف من مجرد اسطورة لاصحة لها من الوجود وهناك من يخاف من اشياء في مخيلته فقط


      - الخوف من الأماكن كالمصاعد والبنايات المرتفعة والاماكن المهجورة وغيرها


      - الخوف من الحيوانات كالصراصير بالنسبة للبنات والفئران والافاعي والحيوانات المفترسة


      - الخوف من الإصابة بالأمراض والخوف من الموت او من فقدان شخص عزيز بسبب المرض

      ومحاربة الخوف يجب أن تتم بعكس ذلك، أي باستعادة الشجاعة الكافية للتغلب على الخوف. طبعاً ليست هناك وصفة دوائية للشجاعة، فاستردادها يحتاج الى ارادة قوية ممهورة بمساعدة طبية سلوكية ودوائية، من دون أن ننسى حلقة الأقرباء والأصدقاء، إذ يستطيع هؤلاء ان يقدموا الكثير لمريض الخوف لانتشاله من محنته... وحبذا لو كانت البداية بدعوة المصاب لشرح مشكلته، فكما ان «مفتاح البطن لقمة»... قد يكون مفتاح المشكلة كلمة.






      وعليكم السلام ،،، ياندى الريحان ...
      وبندى ريحانكم ،،، ننطلق ،،،
      مداخلتك ِ هناك إثرائية رائعة عطرة ...
      التزمت ْ فن الجانب النفسي ،، تحليلا من البداية ،،،

      وربما أتفق مع كثير من طرحك ..
      ولكن الأهم هو ( المفتاح )
      المفتاح الذي تطرقت له نظرتك التحليلية في الأخير ..
      يلزمنا المفتاح لتقليص كتلة الخوف ... !
      الخوف النفسي من أي أي شئ ..
      وحتى الخوف الروحي .. والبدني .. والذهني .. والحسي ..
      كل البشر يختلفون .. !
      وربما الاختلاف ( مساحة تمنحنا التأمل ) لمَ هو عندي بنسبة 90 % وعند غيري بنسبة 3% ..؟؟؟؟
      الخوف الذي نتحدث عنه هو الخوف في داخل النفس .. والذي نحن من وفَّرله مساحات واسعة من النماء .. والارتقاء بداخلنا ..
      أو نحن من أدرك المساحتا أيضا فزرع ما يخالف فنيات نماء الخوف في التربة ...
      التربة خصبة لكل الريحان .. وكل الزهور .. وكل البذور .. وكل العطور .. وكل الثمار ..
      ومنها ثمرة الخوف .. !
      هي تنمو .. ولم لم تصح التسمية لها ب ( ثمرة )
      يسعدني حوار حرفك الراقي ،،
      دمت ِ كل التألق ،،
    • المتذوق كتب:

      وعليكم السلام ،،، ياندى الريحان ...
      وبندى ريحانكم ،،، ننطلق ،،،
      مداخلتك ِ هناك إثرائية رائعة عطرة ...
      التزمت ْ فن الجانب النفسي ،، تحليلا من البداية ،،،

      وربما أتفق مع كثير من طرحك ..
      ولكن الأهم هو ( المفتاح )
      المفتاح الذي تطرقت له نظرتك التحليلية في الأخير ..
      يلزمنا المفتاح لتقليص كتلة الخوف ... !
      الخوف النفسي من أي أي شئ ..
      وحتى الخوف الروحي .. والبدني .. والذهني .. والحسي ..
      كل البشر يختلفون .. !
      وربما الاختلاف ( مساحة تمنحنا التأمل ) لمَ هو عندي بنسبة 90 % وعند غيري بنسبة 3% ..؟؟؟؟
      الخوف الذي نتحدث عنه هو الخوف في داخل النفس .. والذي نحن من وفَّرله مساحات واسعة من النماء .. والارتقاء بداخلنا ..
      أو نحن من أدرك المساحتا أيضا فزرع ما يخالف فنيات نماء الخوف في التربة ...
      التربة خصبة لكل الريحان .. وكل الزهور .. وكل البذور .. وكل العطور .. وكل الثمار ..
      ومنها ثمرة الخوف .. !
      هي تنمو .. ولم لم تصح التسمية لها ب ( ثمرة )
      يسعدني حوار حرفك الراقي ،،
      دمت ِ كل التألق ،،


      يسعدني التواصل معكم اخي الكريم ومتابعة حواركم الهادف
      اذا اصبح الخوف مرضيا اخي الفاضل فقد تصاحبه

      عدة امراض نفسية ومنها : التوتر ، القلق ، الهلوسة ، انفصام الشخصية ، الانطوائية ، عدم الثقة بالنفس ، والتردد .
      كما انه يسبب الكثير من الامراض الروحانية ، مثل : التخيل ، الكوابيس في المنام ، الارق والاكتئاب ، الوسواس ، والوهم
      لذا وجب علينا لتقليص هذا الخوف او استئصال جذوره من الاعماق كي لا نسمح بنموه مع الازهار والثمار الطيبة
      ول
      علاج الخوف من المواجهة والمنازلة ، والخوف من الماضي والحاضر والمستقبل ، والخوف من الحالة الصحية ومن الموت وكله خوف نفسي يتوجب على الشخص اللجوء لكتاب الله لانه خير علاج
      وان لم تنفع معه هذه الوسيلة فعليه التوجه للطب النفسي الذي سيساعده على مواجهة العوامل المسببة لهذا الخوف
      ومواجهتها بشكل منتظم حتى تزول ويتم اقتلاعها من جذورها وتبقى المساحة مخصصة لنمو الافكار الايجابية فقط

      دمت متميزا اخي

    • موضوع رااائع


      وشخصيا مررت باكثر من تجربة مع اسم الله الوكيـــــــل .. جد جد يروح الخوف و تنبهر من النتائج


      دائما ما ادعو الله بهذا الاسم و كذلك اسم الله المستعان


      حتى لو شي بسيط او تافه في نظر البعض.. مثلا ان تكون في مكان مزدحم و تبحث عن موقف لسيارتك .. فقط ادعو الله باسمه المستعان و الوكيل و توكل عليه فستجد الموقف حالا…


      الحمدلله على نعمة الدعاء و على نعمة التوكل


      و أحسنت و بارك الله بك
    • نعم ... هو الخشيه من الله ومن تعدي حدوده
      الالتزام والارتقاء مع العبادات يكسبنا الأمان ولكن لا تزال الخشيه في داخلنا ان اوفينا حقها أو لا !! غايتنا رضى الله تكسونا الخشيه من عدم الوصول للحجم الذي يرضيه
    • س/ إذا كانت مسافة الطريق 70 كيلومتر






      وسرعة السيارة تساوي1000 حصان والحصان







      يشرب الماء مثل الجمل فكم قيمة 4علب بيبسي؟









      قريبا في اختبارات القدرات هههههههههههه




      يمقن يجي ذا السؤال في الاختبار يمقن







      ما يجي فكر انا خوف سؤال
      ــــــــــــ
      ههههههـ امزح امزح
      ,,,,,,,,,,

      سبحانك الهي ما ارحمك وما اكرمك وما الطفك على عبادك ..حين اتأمل في حال الانسان في اي مكان كان .. ارى انه قوى هائلة لايقف في وجهها احد سوى ” نفسه ” …نعم فمتى اراد الانسان شيئاً لم يتعارض مع ارادةالله فأنه سوف يحصل عليه بأذن الله ..ولاكن رغم ان الانسان يملك الاراده الا ان القله هم من يستطيعون الوصول لأهدافهم ، ولعل اكبر حاجز يعيق الانسان هو حاجز ” الخوف “ذلك الحاجز الذي يقبع داخل النفس البشريه ويمثل لمن يعيش داخله جداراً صلباً يصعب كسره !وكم من شخص دمر الخوف حياته وكم من انسان شل الخوف اركانه ، ورغم كل ذلك يظل الكثير عاجزين عن تجاوز ذلك الحاجز..فالمحاولة لديهم تعني مزيد من الألم ومزيد من الخوف !

      ومن أسباب الخوف:
      [h=5]
      1- الخوف الوهمي: وهو الخوف من الظلام لارتباطه بالجن واللصوص.

      2- كذلك قد ينتقل الخوف بالعدوى والحديث عن الأمور المخيفة.

      3- الأشياء المفاجئة وشدة المثير وإحداث صوت قوي، أو الإتيان بأمرٍ جديد ومفاجئ يجعل الشخص يشعر بالخوف.

      4- كذلك قد يعود الخوف بأسبابه إلى الخبر الغير سار الذي يتلقاه الشخص ويبقى عالقاً في ذهنه.

      أما فيما يخص العلاج فيختلف باختلاف أسباب الخوف وأنواعه، لكن تبقى هناك بعض الإرشادات العلاجية العامة الصالحة لمعظم حالات الخوف المتنوعة:

      1- أن يكون إيمانك ويقينك بالله تعالى قوياً، وتعرف أن كل شيء مقدر من الله تعالى، فلماذا الخوف والجزع؟

      2- يمكن أن يتم العلاج بواسطة المعالج النفسي، وذلك بعمل تحليل واستحضار الخبرات المؤلمة التي تسبب الخوف.

      3- في حالة الخوف من الحيوانات الأليفة، يمكن تقريب الأشياء المخيفة من الشخص تدريجياً؛ لنزع الصورة الوهمية واستبدالها بالصورة الحقيقية، وبالله التوفيق.
      [/h].,’’.


      مرت من هنآ
      :

      بْدِۆيَہ خـقہہ




      أنثےّ سَيئهہ وّلَہا قّلبَ فَاسدّ فَـ حًـذر آلأقترابّ مِنہَا ، غَيرّ صَالحهہّ للعّلاقَاتّ آلغّراميّهہَ ، وأّيَضا غّيرِ صَالحّهہَ للحّبَ
    • كل التقدير لكل التفاعل ،،،،،، الاستشعارات النفسية رائعة ..
      لربما هي اكثر القوى المؤثرة في مركزية نتاج العقل ،،،
      وفنون ومهارات التفكير ..
      وسير الحركة الجسدية ..
      فماذا يبقى للعقل إذن ؟
    • العجميه كتب:

      في عالم البشر انا اخاف من. اخواني فقط ......

      اما انا احس حالي مغامره ....


      هل للخوف غرائب وعجائب تكون وتكوين ..
      مهما نكن نحن من نصنع العجينة .. !
      أرأيت ش هنا يا ( العجمية ) كيف تخافي من إخوانك ..
      تقصدي البشر في الكون ... !

      رائع إحساسك بالمغامرة يصنع مشاعر وطااقات ٍ
    • بْدِۆيَہ خـقہہ♥ كتب:

      س/ إذا كانت مسافة الطريق 70 كيلومتر





      وسرعة السيارة تساوي1000 حصان والحصان






      يشرب الماء مثل الجمل فكم قيمة 4علب بيبسي؟








      قريبا في اختبارات القدرات هههههههههههه





      يمقن يجي ذا السؤال في الاختبار يمقن






      ما يجي فكر انا خوف سؤال
      ــــــــــــ
      ههههههـ امزح امزح
      ,,,,,,,,,,

      سبحانك الهي ما ارحمك وما اكرمك وما الطفك على عبادك ..حين اتأمل في حال الانسان في اي مكان كان .. ارى انه قوى هائلة لايقف في وجهها احد سوى ” نفسه ” …نعم فمتى اراد الانسان شيئاً لم يتعارض مع ارادةالله فأنه سوف يحصل عليه بأذن الله ..ولاكن رغم ان الانسان يملك الاراده الا ان القله هم من يستطيعون الوصول لأهدافهم ، ولعل اكبر حاجز يعيق الانسان هو حاجز ” الخوف “ذلك الحاجز الذي يقبع داخل النفس البشريه ويمثل لمن يعيش داخله جداراً صلباً يصعب كسره !وكم من شخص دمر الخوف حياته وكم من انسان شل الخوف اركانه ، ورغم كل ذلك يظل الكثير عاجزين عن تجاوز ذلك الحاجز..فالمحاولة لديهم تعني مزيد من الألم ومزيد من الخوف !

      ومن أسباب الخوف:

      1- الخوف الوهمي: وهو الخوف من الظلام لارتباطه بالجن واللصوص.

      2- كذلك قد ينتقل الخوف بالعدوى والحديث عن الأمور المخيفة.

      3- الأشياء المفاجئة وشدة المثير وإحداث صوت قوي، أو الإتيان بأمرٍ جديد ومفاجئ يجعل الشخص يشعر بالخوف.

      4- كذلك قد يعود الخوف بأسبابه إلى الخبر الغير سار الذي يتلقاه الشخص ويبقى عالقاً في ذهنه.

      أما فيما يخص العلاج فيختلف باختلاف أسباب الخوف وأنواعه، لكن تبقى هناك بعض الإرشادات العلاجية العامة الصالحة لمعظم حالات الخوف المتنوعة:

      1- أن يكون إيمانك ويقينك بالله تعالى قوياً، وتعرف أن كل شيء مقدر من الله تعالى، فلماذا الخوف والجزع؟

      2- يمكن أن يتم العلاج بواسطة المعالج النفسي، وذلك بعمل تحليل واستحضار الخبرات المؤلمة التي تسبب الخوف.

      3- في حالة الخوف من الحيوانات الأليفة، يمكن تقريب الأشياء المخيفة من الشخص تدريجياً؛ لنزع الصورة الوهمية واستبدالها بالصورة الحقيقية، وبالله التوفيق.


      .,’’.


      مرت من هنآ
      :

      بْدِۆيَہ خـقہہ






      مداخلة بتوطئة جامعة بين الدعابة .. والتحريك للقدرات .. والارتباط بالتسلية والإنتاج ،،،،
      جميل جدا كل ذلك في لحظات الحديث عن الخوف ..
      أيضا من جمال مداخلتكم الاستشعار النفسي في بوحك عن عزمية الإنسان ومايكتنفها .. ووصول بعضنا دون الآخرين .. رغم المقومات ..
      كل ذلك رائع ... ،،

      وفعلا تطرقت لمعالجات أصيلة في عمق مركزية بناء كاسر الخوف .. ومهارات التطبيق الحقيقي ،،، لعكس الاتجاه ..
      أنت لست خفية ً ولامخفية ً

    • عسول الداخليه كتب:

      موضوع رااائع


      وشخصيا مررت باكثر من تجربة مع اسم الله الوكيـــــــل .. جد جد يروح الخوف و تنبهر من النتائج


      دائما ما ادعو الله بهذا الاسم و كذلك اسم الله المستعان


      حتى لو شي بسيط او تافه في نظر البعض.. مثلا ان تكون في مكان مزدحم و تبحث عن موقف لسيارتك .. فقط ادعو الله باسمه المستعان و الوكيل و توكل عليه فستجد الموقف حالا…


      الحمدلله على نعمة الدعاء و على نعمة التوكل


      و أحسنت و بارك الله بك

      آمين لكل دعواتك ياعسول ..

      وزادكم ربي من كل نعمائه ..
      سر أسماء الله -تعالى الحسنى .. حقا شئ يجب أن نتمسك به .. ونحرص عليه ...
      كن قريبا من محاولات أقلامنا ..

    • ابتسامة الحياة كتب:

      نعم ... هو الخشيه من الله ومن تعدي حدوده
      الالتزام والارتقاء مع العبادات يكسبنا الأمان ولكن لا تزال الخشيه في داخلنا ان اوفينا حقها أو لا !! غايتنا رضى الله تكسونا الخشيه من عدم الوصول للحجم الذي يرضيه

      مرتكز أصيل .. لبقاء الإنسان ضمن الثقة والحماية والرعاية ..
      نقاؤه هنا له ثمن ٌ كبير ..
      في كل الكون ..
      شكرا لكل ابتسامتك ،، وصدق حرفك
    • أحيانا يأتي الخوف من بعد المواقف ..

      بمعنى عندما نكون وثقين في من حولنا ثم يأتي منهم سهم

      فهنا يأتي الخوف .. حيث تراه أنا الجميع اصبح عدو لك

      جميل جدا ... :)
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f