يوم اليتيم .. يسأل .. أو اليتيم .. ، أو نحن .. !

    • يوم اليتيم .. يسأل .. أو اليتيم .. ، أو نحن .. !

      يوم اليتيم .. ويوم الفقير .. ويوم المسكين ..

      تماما كيوم الأم .. ويوم الحب .. ويوم .. !!!
      لا أعرف لست رافضا بالكلية .. ولا مرحبا بالدقة الدقيقة ..
      عن نفسي أجد الانخراط التام والدمج المجتمعي مع بقاء الجهود الحثيثة .. والعطاءات .. علامة بارزة للرعاية والعناية ..
      في رأيي القابل للنقد بعمق ٍ ،،،
      لانحتاج يوما
      للمكفوف .. ويوما للأصم .. ويوما لذوي الاحتياجات .. ويوما للتوحد ..
      !
      الفكرة من هذا النوع قد تجدي حقا ..
      ولكنها تحت المجهر النفسي هل هي بلا ضبابية ..
      تساؤلات في محكات العطاء المشكور ... والبذل المحمود ،، والعطف المأجور
      !
      نقاشاتكم تثري الأفكار .. وتتألق بها ... .
      وتمنح العقول رؤى ً مختلفة مبرَّرة ً .. ومدعومةً أيضا ..
    • اتفق معك في وجهة نظرك ...
      قد يكون ذلك اليوم تذكير للبعض بهذه الفئه ولكن من ناحيه أخرى هي تذكير لهم بوضعهم
      وقد تكون من جهه المنظمين هي إعطاء هذه الفئه النظره الإيجابيه لحالتهم وأنهم مميزون بما يملكون ّهنا نستطيع أن نحيي هذه الميزه في داخلهم م خلال هذا اليوم واعطاءهم دفعه للتميز أكثر
      وجهه نظر ...
    • ربما تقوم بعض الجهات الخاصه او العامة بعمل هكذا مشروع كاسناد للمعنيين بطريقه مباشره امام الجميع

      وذالك لاهداف معينه قاموا على اساسها

      ولكن ان جئت من وجهة نظري لهذا الموضوع

      انا لا احبذ هذه الفكرة اذ انني اعتبره تشهير لهذه الفئة من منطلق المصطلحات التي يستخدمها البعض الى الان

      كاليوم العالمي لليتيم او اليوم العالمي للمعاق وهي في الاصح ( ذو الاحتياجات الخاصه )

      فكل هاؤلاء من المجتمع وهم مناو فينا فلمذا نتحيز او نضعهم بداخل دائرة معينة ومسمى معين ؟؟؟؟


      ان كانوا يرديون خيرا فليعموا ان يجدوا لهم كافة الخدمات والوسائل حالهم حال كل مواطن يسكن في وطنه دون ان يكونوا في هوامش مسميات لا تغني ولا تسمن من جوع

      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • ابتسامة الحياة كتب:

      اتفق معك في وجهة نظرك ...
      قد يكون ذلك اليوم تذكير للبعض بهذه الفئه ولكن من ناحيه أخرى هي تذكير لهم بوضعهم
      وقد تكون من جهه المنظمين هي إعطاء هذه الفئه النظره الإيجابيه لحالتهم وأنهم مميزون بما يملكون ّهنا نستطيع أن نحيي هذه الميزه في داخلهم م خلال هذا اليوم واعطاءهم دفعه للتميز أكثر
      وجهه نظر ...



      هل تم دراسة الفكرة من وجهة نظر علمية نفسية ...
      الأثر النفسي ربما هو ترسيخ لليتم
      وإشعار ٌ بالحالة ..
      مهما كنا نرغب إشعارهم بتطاعفنا
      تعاطفنا ألا يمكن أن ينطلق بطرق إجرائية مباشرة عبر المؤسسات
      وبكل هدؤ ودون إخبار وإعلانات ..
      !!
      أشكر روعة طرحك
      أتفق معك في التبرير من وجهة نظرهم .. !
    • الامل المجروح كتب:

      ربما تقوم بعض الجهات الخاصه او العامة بعمل هكذا مشروع كاسناد للمعنيين بطريقه مباشره امام الجميع

      وذالك لاهداف معينه قاموا على اساسها

      ولكن ان جئت من وجهة نظري لهذا الموضوع

      انا لا احبذ هذه الفكرة اذ انني اعتبره تشهير لهذه الفئة من منطلق المصطلحات التي يستخدمها البعض الى الان

      كاليوم العالمي لليتيم او اليوم العالمي للمعاق وهي في الاصح ( ذو الاحتياجات الخاصه )

      فكل هاؤلاء من المجتمع وهم مناو فينا فلمذا نتحيز او نضعهم بداخل دائرة معينة ومسمى معين ؟؟؟؟


      ان كانوا يرديون خيرا فليعموا ان يجدوا لهم كافة الخدمات والوسائل حالهم حال كل مواطن يسكن في وطنه دون ان يكونوا في هوامش مسميات لا تغني ولا تسمن من جوع






      شكرا لكل مداخلتكم الامل المجروح ..
      أهلا بحرفك الذي يتألق بنا ... تأكيدا او تصحيحا وتوجيها ..
      إذن أنت تشتركين معي فكرتي توجيها ..
      يمكننا أن نشعرهم بالقيمة دون احتفالات تخصهم .. وتفصلهم ..
      هم لهم نفسيات .. تماما كنحن ..
      لو نسأل أحدنا هل ترغب أن يتم الاحتفال بك لمدة سنوات على أنك اليتيم .. و المعاق ..
      وحتى أي سنة ..
      أم ترغب أن يتم تصنيف الخدمات المقدمة لك لتصلك حيث انت .. وببطاقة مميزة وخاصة جدا وحصرية ...
      ..
      لربما القصد والهدف جميل ..
      ولكن الطرق والأساليب هي من يرغب أن يتغير ..

      شكرا لكل المرور
    • نعم اتفق معك في كل حرف كتبته هنا سيدي الكريم / المتذوق

      وكما ذكرت لا داعي للبهرجة في حاجاتهم او وضعهم

      فمن اراد ان يواسيهم لا يشعر الطرف الاخر بالضعف بل ان يشاركهم كاناس عاديين حالهم حال البقية

      جزاك الله خيرا على موضوعك الهادف وعسى ان تستوعب الجهات المعنية مدى تاثير هذه الاحتفالات العكسية لدى من ينتعونهم بمسميات لم تكن موجوده الا في عصر العولمة والالقاب الزائفة

      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • الامل المجروح كتب:

      نعم اتفق معك في كل حرف كتبته هنا سيدي الكريم / المتذوق

      وكما ذكرت لا داعي للبهرجة في حاجاتهم او وضعهم

      فمن اراد ان يواسيهم لا يشعر الطرف الاخر بالضعف بل ان يشاركهم كاناس عاديين حالهم حال البقية

      جزاك الله خيرا على موضوعك الهادف وعسى ان تستوعب الجهات المعنية مدى تاثير هذه الاحتفالات العكسية لدى من ينتعونهم بمسميات لم تكن موجوده الا في عصر العولمة والالقاب الزائفة




      ربما حتمية الاتفاق في الفكرة .. اعلنت عن نفسها .. من خلال حرفينا ..
      المتذوق .. والأمل المجروح ..
      الذي أرغبه أن يكون َ أملا راقيا بالخبرة المكتسبة .. مهما يكن الألم ..

      لكن للنصت معا .. أنا وانت وغيرنا الى مزيد من الآراء .. المختلفة معانا ..
      ولنرى ما وجهة النظر لديهم ..
      أتتفقين معي ..
      عبرهم نلتقي أكثر ..
    • السلام عليكم
      تم تسليط الضوء على قضية ظاهرها جميل وداخلها مؤلم بالنسبة للمعنيين بالامر
      الاحتفال بيوم اليتيم او ذوي الاحتياجات الخاصة هو تذكير جميل والقصد منه اسعاد هاته الفئات
      واحاطتها بالرعاية وتحسيسها بمكانتها في المجتمع كغيرها من الافراد ولكن بالنسبة لهم فهي
      تذكير بالنقص والخصوصية

      فالأيتام كمثال لموضوعك يجب ان يولى امرهم إلى الأشخاص الذين يتمتعون بثبات في الشخصية، ويتعاملون بشكل صحيح مع الأمور ويتميزون بشعور إيجابي ومتفائل إزاء الحياة ويحبون الأولاد وتربيتهم والأهم من ذلك الأمانة والرغبة الحقيقية في أن يعيش الطفل عندهم في راحة وسلام لان هذا سيعود بالايجاب في حياتهم

      وبما ان الأطفال هم مستقبل الأسرة وهم أملها في مستقبل أفضل وجب الاهتمام بهم من قبل المجتمع ككل، ومن بين الاهتمامات اهتمامنا بصحة الطفل النفسية و ذلك بان لا نحسسه بالفرق بينه وبين الطفل العادي
      سواء في المؤسسات الايوائية او الاسر البديلة التي تكفله او بتخصيص يوم للاحتفال به كفرد مهمش
      لان هذه التصرفات ستؤدي الى مشاكل نفسية تعيق اليتيم عن مواصلة طريقه بشكل طبيعي وصحيح
      بل ستحوله الى فرد معقد وستساهم في اضطراب سلوكه ايضا فيعوق كل ذلك توافقه النفسي ويعوقه عن ممارسة حياته السوية في المجتمع الذي يعيش فيه مستقبلا.


    • ندى الريحان\ كتب:

      السلام عليكم
      تم تسليط الضوء على قضية ظاهرها جميل وداخلها مؤلم بالنسبة للمعنيين بالامر
      الاحتفال بيوم اليتيم او ذوي الاحتياجات الخاصة هو تذكير جميل والقصد منه اسعاد هاته الفئات
      واحاطتها بالرعاية وتحسيسها بمكانتها في المجتمع كغيرها من الافراد ولكن بالنسبة لهم فهي
      تذكير بالنقص والخصوصية

      فالأيتام كمثال لموضوعك يجب ان يولى امرهم إلى الأشخاص الذين يتمتعون بثبات في الشخصية، ويتعاملون بشكل صحيح مع الأمور ويتميزون بشعور إيجابي ومتفائل إزاء الحياة ويحبون الأولاد وتربيتهم والأهم من ذلك الأمانة والرغبة الحقيقية في أن يعيش الطفل عندهم في راحة وسلام لان هذا سيعود بالايجاب في حياتهم

      وبما ان الأطفال هم مستقبل الأسرة وهم أملها في مستقبل أفضل وجب الاهتمام بهم من قبل المجتمع ككل، ومن بين الاهتمامات اهتمامنا بصحة الطفل النفسية و ذلك بان لا نحسسه بالفرق بينه وبين الطفل العادي
      سواء في المؤسسات الايوائية او الاسر البديلة التي تكفله او بتخصيص يوم للاحتفال به كفرد مهمش
      لان هذه التصرفات ستؤدي الى مشاكل نفسية تعيق اليتيم عن مواصلة طريقه بشكل طبيعي وصحيح
      بل ستحوله الى فرد معقد وستساهم في اضطراب سلوكه ايضا فيعوق كل ذلك توافقه النفسي ويعوقه عن ممارسة حياته السوية في المجتمع الذي يعيش فيه مستقبلا.






      وقد لاتحوِّله لفرد معقَّد ٍ ... بالحتمية .. لكنها ربما لاقيمة للانفرادية هنا ...
      الدمج كان حتى لذوي الاحتياجات رغم الحاجة الماسة أحيانا للخصوصية في كل شئ .. من مفردات النامء والتنمية سيما التعليم والتعلم والصحة ..
      إلا أنهم دمجوا ..
      فليتم دمج اليتيم وهو فرد لايختلف عنا إلا من زاوية فقد الراعي من الدرجة الاولى ..
      لنظهر جميعا كرعاة .. أفرادا ومؤسسات ..
      دون بهرجة على الجانب النفسي لليتيم .. !
      فنحن حينها سعداء .. وهو قد يسعد بنا .. قد .. لكننا نجدد اليُتم بداخله .. نجدد الحزن والذكرى ..
      ألست في شئ من الصحة في حديثثي ..
      لربما نعم ..
      خاصة أن حرفا عميقا كحرف ندى الريحان أكد العمق الفني للجانب الحسي ..
      كل التحية لك ِ
    • من الحماقة بمكان ان ننساق كهكذا خلف مناسبات وهمية اعتبرها تقسيما لشرائح المجتمع الاسلامي
      الذي لم يؤقت هذه العلاقات والمشاعر ابدا ..
      اعتقد بان اسباب امتداد هذه الموضة هو افتقار المجتمعات الى حسن الصحبة والجيرة ..
      وسنحتاج قريبا الى يوم العم العالمي ويوم الجد العالمي فقط لنتذكر حقوق هؤلاء ونكرمهم بزيارتنا ..
      انسحاب تام
    • ابو محمد الهاشمي كتب:

      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

      شكرا لك ... الحمدلله + الحمدلله + الحمدلله ...
      أضف لنا من معنى التفاعل في مضمون الحوار أيضا يا أبا محمد ،،،
    • بسمة قمر كتب:

      من الحماقة بمكان ان ننساق كهكذا خلف مناسبات وهمية اعتبرها تقسيما لشرائح المجتمع الاسلامي
      الذي لم يؤقت هذه العلاقات والمشاعر ابدا ..
      اعتقد بان اسباب امتداد هذه الموضة هو افتقار المجتمعات الى حسن الصحبة والجيرة ..
      وسنحتاج قريبا الى يوم العم العالمي ويوم الجد العالمي فقط لنتذكر حقوق هؤلاء ونكرمهم بزيارتنا ..







      ويوم الفقير ،، ويوم المسكين .. ويوم ذوي الإعاقة ،،، وفي الرقاب ،،، ،!
      لربما النسيج مستجلب ٌ دون تأمل لكل الأبعاد بل ربما أعمق الأبعاد ،،
      فقط حفل ،، وتأبين .. ،،

      إذن كيف تقتنع المؤسسة بخلاف فكرتها .. وا بصحة الحقيقة ..
      ماذا يتطلب الامر يابسمة قمر .. ؟
      والسؤال لكل الأقلام ؟
    • المتذوق كتب:

      ويوم الفقير ،، ويوم المسكين .. ويوم ذوي الإعاقة ،،، وفي الرقاب ،،، ،!
      لربما النسيج مستجلب ٌ دون تأمل لكل الأبعاد بل ربما أعمق الأبعاد ،،
      فقط حفل ،، وتأبين .. ،،

      إذن كيف تقتنع المؤسسة بخلاف فكرتها .. وا بصحة الحقيقة ..
      ماذا يتطلب الامر يابسمة قمر .. ؟
      والسؤال لكل الأقلام ؟


      في حقيقة الامر /
      نحن من روج لانبثاق ظاهرة كهذه , نحن من ركضنا خلف عيد الحب وتركنا اعيادنا الاسلامية
      هجرنا ما لاينبغي هجره وعللنا ذلك باسباب واهية في يوم من ايام السنة/ قد يكون يوم الام وربما نضطر لابتكار يوم الاب قريبا ..
      المؤسسات العربية ذات السياسات الغربية وجدت رواجا وتفاعلا من عامة الناس لهذه الفكرة مما ادى بهم الى تفعيلها لتحقيق منافع لهذه الفئات المهجورة ..
      والاكيد أن هذه المؤسسات وجدت منفعة لتلك الفئات في هذه الموضة ولكنني مقتنعة بأنها ليست الا صيغة اخرى من صيغ توثيق عرى التواصل بين البشر ..
      او ربما ستظل مجرد محاولات في ذلك ..
      ~!@q
      انسحاب تام
    • كلها اشياء دنيويه
      كلها تقليد للأجانب
      لا اجد لها التعبير المناسب

      لم نعد نريد كل هذا
      فقد كثرت الايام والاعياد

      ولكن التقصير اصبح في ديننا

      هو مرض حل بالعرب معلمي

      ولا ادري متى يكون الشفاء منه

      فنحن بدل طلوعنا الى القمم
      بديننا
      بإعتزازنا لأنفسنا

      أصبحنا شعوب مقلدة

      تحياتي لك

      مني أنا

      وهج السلام

      شكراً لكم وإلى اللقاء ودعتكم .....................
    • وهج السلام كتب:

      كلها اشياء دنيويه
      كلها تقليد للأجانب
      لا اجد لها التعبير المناسب

      لم نعد نريد كل هذا
      فقد كثرت الايام والاعياد

      ولكن التقصير اصبح في ديننا

      هو مرض حل بالعرب معلمي

      ولا ادري متى يكون الشفاء منه

      فنحن بدل طلوعنا الى القمم
      بديننا
      بإعتزازنا لأنفسنا

      أصبحنا شعوب مقلدة

      تحياتي لك

      مني أنا

      وهج السلام




      ولكل شئ يوم ،،
      ويوم ربما لانعيشه حتى الغروب ،، او
      من بداية الشروق
      إنما في اللحظة ..
      وكيف الفكاك منه سريعا ،،
      لسنا حتى مثل الغرب الذي ينقح القضايا ويلزم الزوايا .. ويرمم المباني ،، !
    • المتذوق انت في قمة الذوق بطرحك الراقي ..

      بطبع هؤلاء محتاجين نوع من الرعايه الخاصه


      ولكين كيف تتم هذه الرعايه!؟

      اليتم يحتاج من يكون قريب منه

      او بالاصح من يطلع على حاله بين الحينة والاخرى

      وهنا يأتي دور المؤسسات الاجتماعيه

      اللتي يجب ان تلعب الدور البارز في التوجيه الصحيح لهذة الفئه ...

      ايضا دورنا نحن كافراد يجب ان نساهم في جعل هذة الفئات تنخرط فيما يتمتع به كافة الناس لو بشيء جزيء

      تقبل مروري
      ابن السلاطين
    • ابن السلاطين كتب:

      المتذوق انت في قمة الذوق بطرحك الراقي ..

      بطبع هؤلاء محتاجين نوع من الرعايه الخاصه


      ولكين كيف تتم هذه الرعايه!؟

      اليتم يحتاج من يكون قريب منه

      او بالاصح من يطلع على حاله بين الحينة والاخرى

      وهنا يأتي دور المؤسسات الاجتماعيه

      اللتي يجب ان تلعب الدور البارز في التوجيه الصحيح لهذة الفئه ...

      ايضا دورنا نحن كافراد يجب ان نساهم في جعل هذة الفئات تنخرط فيما يتمتع به كافة الناس لو بشيء جزيء

      تقبل مروري
      ابن السلاطين

      بل أنت في قمة الذوق ،،
      أنت ابن السلاطين ..
      زادك ربي من حبه لك .. ،
      نسهم دون اليوم ،، ألا يكون .. !
      نسهم دون أن نخصص حفلا
      نسهم ونحن نعرف أل 10 ريالا وكل المخصصات الكبييرة في التدريب ،،
      هناك متاجرة ك ..
      في لغة اليتيمكاذا يرغب ،،
      عقد البرامج متى تكون ..
      وإشراكهم في التنفيذ انطلاقا من الغاية لديهم ،،
    • اهلا أخي المتذوق

      كثرة الأيام المختلفة بمسماها ولكن


      تلك المؤسسات نست ماهي حاجة الفقير واليتيم والمسكين والخ


      حاجتهم للتنمية للعطف والحنان والحب والأهم سؤال عنهم في كل حين


      أيضا نحن كمجتمع يجب مراعاتهم والأهتمام بهم


      توفير هذه مؤسسات للمساعدتهم وتشجيعهم طول الايام


      ليس بتذكير حالهم الذي لايسعد خواطرهم

      شكرا لذوقك الحسي رفيع
    • جبل مايهزه ريح كتب:

      اهلا أخي المتذوق

      كثرة الأيام المختلفة بمسماها ولكن


      تلك المؤسسات نست ماهي حاجة الفقير واليتيم والمسكين والخ


      حاجتهم للتنمية للعطف والحنان والحب والأهم سؤال عنهم في كل حين


      أيضا نحن كمجتمع يجب مراعاتهم والأهتمام بهم


      توفير هذه مؤسسات للمساعدتهم وتشجيعهم طول الايام


      ليس بتذكير حالهم الذي لايسعد خواطرهم

      شكرا لذوقك الحسي رفيع

      لاشك دورنا أساسي ،، مع المؤسسات ،،
      ولكن اليوم هل له أثر استشعار سلبي ؟؟


      شكرا لكل أنت .. شموخ

      ولكل تقييمك الفني