اللغات .. والهجات ... علاقة عائلة وصداقة .. ،! أم العكسية التامة ؟؟

    • المتذوق كتب:

      أستاذ الفكر ،،،! ربما لقب ٌ يفوقني ... حجما وقيمة ً ... ولكنني سأستظل به منك ِ ...
      وسأسكن في كل الغرف منه ...أجد عطر َ رائحته ،، الآن أجدها ..

      الأمل الأفضل والراقي : أتفق معك ٍ تماما في الارتقاء باللغة من خلال مصادرها .. وأرقاها مطلقا هو كتاب ربنا -تعالى ..
      ولربما هذا ليس مركز النقاش .. لاتفاقنا عليه ..
      محل النزاع الفني الفكري هنا كنقطة ٍ مركزية ( هل خلود القرآن الكريم الذي نؤمن به كقطعا .. وخلود اللغة العربية بداخله يعني أنها محمية قطعا من الضعف لدينا كمتحدثين ومتحاورين ..
      إن كان الامر كذلك فلتبق اللغة كذلك .. ولنبق نقرأ كتاب ربنا -تعالى .. وليكفنا كل ذلك ..
      لكنني أجد بالحتمية القطعية أن ذلك ليس هو الصواب ..
      وأنه لو كان الأمر كذلك ما تعلمنا اللغة .. وأقسامها .. !
      ولما أنشأنا المدارس النحوية والبلاغية لتعلم اللغة ..
      اللغة تضعف وتقوى ..
      وهي كأن حي ،، إن جاز لي ذلك ..
      فما حال اللغة الآن ؟
      هل هو سؤال يمكن الإجابة عليه ... ّ
      من خلاله ننطلق بالفارق بين الخلود .. ومايصيب الغة من قوة او ضعف ..

      سؤال آخر هل اللغة تقوى أكثر أحيانا على ألستننا .. لماذا . وكيف .. وماعكس ذلك .. ومانهايته ؟


      سيدي اقتطعت النصف وتركت الاخر
      والاخر هو ما يجيب استفسارك الاول
      ويسرني اقتباسه مجددا

      [B][INDENT]
      [B]وبالجانب العملي نحتاج الى رغبة حقيقية من اجل الحفاظ على اللغة

      مصحوبة بالممارسات واهتمام الجهات المعنية بهذا الشأن فضلا عن التركيز عن اللغات الاخرى
      والجدير بالذكر هنا ان اغلب اولياء الامور يتجهون الى المدارس الخاصة لإلحاق ابنائهم
      واضعين نصب اعينهم اللغة الانجليزية... وبالمقابل تتدهور اللغة الام وما اشاهده ليس سوى لغة مكسرة
      وهذا هو الحاصل... اللهجات ليست لها علاقة وثيقة جدا بضعف اللغة الام
      ولكن الممارسات والاهتمامات بالأمور الثانوية تهمش الاساسية
      هكذا يرى قلمي المتواضع ...

      [/INDENT]






      [/B][/B]

      وفيما يتعلق ب

      [B][INDENT]
      هل اللغة تقوى أكثر أحيانا على ألستننا .. لماذا . وكيف .. وماعكس ذلك .. ومانهايته ؟

      [/INDENT]






      [/B]

      لم استوعبه اكثر
      لطفا هل من توضيح بشكل ادق.. اعتذر عن قصر فكري
      ::
      مودتي
    • المتذوق كتب:

      جميل جدا ماسطره بوحك ِ الفكري هنا ..
      هنا تذكير بقيمة ( الممارسات + الإشارة لتدهور اللغة الأم )
      والتدهور يعني الضعف ..
      كيف يتوافق الضعف مع الخلود ..

      البعض يعتقد أن الخلود يعني انتشار اللغة .. ويعني أنها باقية حتى ألستنا مهما كان الحال .. !
      إذن قلمك ِ يتفق مع محاولات قلمي التأملية ..
      من مدرستك الحوارية أستفيد بحجم واسع ٍ ...

      لكن : لم لازلت ٍ ترين أن الللهجات لاتأخذ مساحة واسعة من التأثير ..

      ؟؟
      !
      ؟؟
      !
      رغم أنني طوال كل الأسبوع لم أتحدث ربع ساعة باللغة العربية مع أبنائي .. ولا في الشارع .. وكل حديثنا كان باللهجة ...

      ماذا لو كانت كل الساعات في كل الأسبوع حديثا باللغة العربية .. هل لذلك قوة تأثير كبرى ؟
      وفارق وبون شاسع ..
      !
      ربما يلزمنا مزيد من التأمل في انشغال الدماغ باللغة أو اللهجة .. وقتا وفكرا اتصاليا ..
      أليس كذلك ..
      أم أنني بعيد في نظرتي الامتدادية لحكم الأأثر ..
      لربما ..
      !!؟؟

      ؟؟
      !


      اللهجات موجودة منذ زمن بعيد جدا ولكن بالرغم من ذلك كانت البلاغة في ذروتها وقمتها
      وبالمقابل اسلفت كثرة الممارسة تصقل الشيء ونتداركه بعمق ولابعد حد ايضا
      من الطبيعي جدا ان تكون مهارة الشخص لشيء ما يمارسه بشكل يومي اكثر من شيء اخر يتفاوت فيه ...
      نحن مجتمع ذو شعب مختلفة.. من الممكن ان تكون حلقة المنزل او العمل مطوقة بنظام معين حتى نتأصل باللغة مثلا
      ولكن نحتاج الى لهجات نتعامل بها مع مجتمعات اخرى ... حتى في المجتمع الواحد نفتقد لحلقة التواصل احيانا
      انت طرف بالوضع هذا ولك القدرة على التخطيط الذاتي الشخصي لاي اتجاه تراه مناسبا
      ولكن الطرف الاخر لا تملك حياله سلطة .. وتعتمد حينها على اللهجة
      اذا هل ذاك يوهن قوة اللغة التي عندك؟!
      لذلك اتفق معك منذ البداية الممارسة الفعلية والذهنية لامر ما سواء كان للغة او غيرها
      يصقلها اكثر من غيرها بل ويترك الجانب اللاواعي من الذهن يعمل بها حتى ولو لم يكن على وعي...
      ::
      مودتي
    • لكل لغة لهجات متعددة فمثلا العربية هي الاساس ومن بعدها تفرعت عدة لهجات منها الاصلية لتلك المدن التي يسكن فيها أو أقتياسا من حضارات اخرى في القدم حيث كان ابائنا يرتحلون لاجل لقمة العيش ويتعايشون مع عشائر وعادات مختلفة فالبعض الذي تعجبة اللهجات يتكلم بها حتى وان عاد الى بلده الام ,,,,,,,,,,,,,,,,,,يعني ان اللهجة لا تقتبس او تتكون بين يوم وليلة بل انها تتكون من خلال معاشرة ومخالطة الناااااااااااس
    • المتذوق كتب:

      وعليكم السلام ورحمة الله -تعالى وبركاته ..
      ندى الريحان ..
      لكل حرف منكم عطر الرائحة الزكية ...
      أجد في كل مداخلتك هنا تشاركية الرد في فكرة التأثير السلبي لا الإيجابي ..
      انظري ..

      لمَ تمكنت اللهجة في الممارسة حتى مع كل بيت .. بل ومع الأستاذ وطلابه ..
      أليس هذا انتصاراً سلبيا يجب أن لانفتخر به ..
      !
      وإلا لم لم يتحدث بلغته الأم ؟ ..
      الجواب .. لأن المسالك اللغوية له ولطلابه .. وللأب وأبنائه .. لم تعد تتجاوب في الاستجابة والتلذذ .. بسبب عمق قوة الممارسة ..
      هذا مع افتراض أن اللهجة اشتقاق من اللغة ..
      ولو خرج رائحة التفاحة الأستاذ سيبويه لما أقرنا أبدا .. على أن ذلك جزء من الازدواجية اللغوية ..
      !
      لربما نحتاج أن نفكر اكثر حتى النهاية ..
      أليس كذلك ياندى الريحان؟؟
      مداخلتك عمق جميل .. يمنحنا ثقة ً .. ونظرة ً امتدادية ..
      شكرا لكل تقييمك للطرح ..
      أعتز به من كل أنت ِ





      [FONT=&quot]السلام عليكم
      لو رايت ردي على الاخت بنت قابوس ستجد انني قلت اننا نحاول اذابة العامية في اللغة العربية الفصحى
      وبالتالي لايجب ان تتغلب او تغلب وذلك لمساعدة من يصعب عليهم فهم الفصحى
      اما عن اتخاذ اللهجة العامية في المدارس من قبل الاساتذة فانا ضد هاته الطريقة في تلقين الدروس
      لما للغة العربية الفُصحى من أهمية كبيرة بالنسبة للتلميذ، فهي تساهم في تنمية التفكيرلديه، وتحقيق النمو الاجتماعي، وكسب الخبرات الثقافية وسهولة التحصيل الدراسي ايضا.[/FONT]

      [FONT=&quot]ربما كان من أسباب استخدام المعلم للعاميَّة داخل القسم تعوُّده على سماعها منذ أن كان طالباً على مقاعـد الدراسة، وتأثره بنمط الثقافة الاجتماعية السائدة، والنزول إلى مستوى لغة التلاميذ حتى يستوعبوا الدروس بشكل افضل واسهل، وبالتالي التحرج من استخدام الفُصحى.[/FONT][FONT=&quot][/FONT] [FONT=&quot]ومن أسباب تفشي العاميَّة في المدارس ايضا تأثير التلميذ باللهجة الدارجة التي تتكلمها أسرته كما ذكرت سابقا فاننا نجد كل افراد الاسرة يتحدثون باللهجة العامية واحيانا كل فرد بلهجته الخاصة، وكذلك قلـة تطبيق المحادثة في المدارس باللغة الفُصحى، وضعف التأسيس اللغوي للتلميذ منذ الصف الأول الابتدائي[/FONT]
      [FONT=&quot]لذا وجب التزام المعلم باللغة العربية الفُصحى عند أداء الدرس أمام تلاميـذه اولا ثم تعويد التلاميذ
      على التحدث باللغة الفصحى مع بعضهم البعض في المدارس واثناء الدرس
      لان هذا سيساعد من نشر الوعي بضرورة التمسك باللغة العربية الفصحى وعدم السماح للهجات العامية
      بالتغلب عليها
      [/FONT]

      [FONT=&quot][/FONT]


    • ندى الريحان\ كتب:


      السلام عليكم
      لو رايت ردي على الاخت بنت قابوس ستجد انني قلت اننا نحاول اذابة العامية في اللغة العربية الفصحى
      وبالتالي لايجب ان تتغلب او تغلب وذلك لمساعدة من يصعب عليهم فهم الفصحى
      اما عن اتخاذ اللهجة العامية في المدارس من قبل الاساتذة فانا ضد هاته الطريقة في تلقين الدروس
      لما للغة العربية الفُصحى من أهمية كبيرة بالنسبة للتلميذ، فهي تساهم في تنمية التفكيرلديه، وتحقيق النمو الاجتماعي، وكسب الخبرات الثقافية وسهولة التحصيل الدراسي ايضا.

      ربما كان من أسباب استخدام المعلم للعاميَّة داخل القسم تعوُّده على سماعها منذ أن كان طالباً على مقاعـد الدراسة، وتأثره بنمط الثقافة الاجتماعية السائدة، والنزول إلى مستوى لغة التلاميذ حتى يستوعبوا الدروس بشكل افضل واسهل، وبالتالي التحرج من استخدام الفُصحى. ومن أسباب تفشي العاميَّة في المدارس ايضا تأثير التلميذ باللهجة الدارجة التي تتكلمها أسرته كما ذكرت سابقا فاننا نجد كل افراد الاسرة يتحدثون باللهجة العامية واحيانا كل فرد بلهجته الخاصة، وكذلك قلـة تطبيق المحادثة في المدارس باللغة الفُصحى، وضعف التأسيس اللغوي للتلميذ منذ الصف الأول الابتدائي
      لذا وجب التزام المعلم باللغة العربية الفُصحى عند أداء الدرس أمام تلاميـذه اولا ثم تعويد التلاميذ
      على التحدث باللغة الفصحى مع بعضهم البعض في المدارس واثناء الدرس
      لان هذا سيساعد من نشر الوعي بضرورة التمسك باللغة العربية الفصحى وعدم السماح للهجات العامية
      بالتغلب عليها







      كل حديثك جمال ٌ فكري ٌ وروحي ٌ ..
      كل ذلك نتفق عليه ..

      لكن ياندى رغم مشاركتنا أحيانا لقيمة التوضيح باللهجة أو باللغة الأخرى للتوضيح في الغرف الصفية والنقاشات التعلمية ..!.. إلا أن الأامر تجاوز التوضيح لبقائه أصلا ..

      وربما نتفق معا ً في تاثير ذلك على اللغة الأم ..


      لكن أحببت سؤالك كيف نتحدث اللهجات بهدف إذابتها ..
      هل هناك هدف مشترك للإذابة ..
      ندى الريحان حرفك يتألق بنا ..
      أعتذر عن أي لحظة حوارية لم يكتمل فيها تفهمي لأي نقطة ما ..

    • وردة عمانية كتب:

      لكل لغة لهجات متعددة فمثلا العربية هي الاساس ومن بعدها تفرعت عدة لهجات منها الاصلية لتلك المدن التي يسكن فيها أو أقتياسا من حضارات اخرى في القدم حيث كان ابائنا يرتحلون لاجل لقمة العيش ويتعايشون مع عشائر وعادات مختلفة فالبعض الذي تعجبة اللهجات يتكلم بها حتى وان عاد الى بلده الام ,,,,,,,,,,,,,,,,,,يعني ان اللهجة لا تقتبس او تتكون بين يوم وليلة بل انها تتكون من خلال معاشرة ومخالطة الناااااااااااس


      كلنا ربما نعلم أن اللغة أ واللهجة لاتولد مرة واحدة .. !
      هي مراحل نشأة وتكون ونضج وقوة وضعف ..
      لكن التساؤل حول اللهجات هل تنمح القوة للغة الأم ..
      هل لها محل من الضعف والتأثير ..
      هنا يدور حوارنا .. ..
      البعض ياوردة يطالب بتدريس اللهجات .. وتعميق اكتسابها ..
      فماقيمة ذلك من حيث اللغة الأم .. .. أثرا إيجابيا او سلبيا .. .
      ننتظرك .. باللغة أو اللهجة .. كيفما أردت ِ ..
      حرفك يتناسق عطاء ً ومشاركة ً
    • best hope كتب:


      اللهجات موجودة منذ زمن بعيد جدا ولكن بالرغم من ذلك كانت البلاغة في ذروتها وقمتها
      وبالمقابل اسلفت كثرة الممارسة تصقل الشيء ونتداركه بعمق ولابعد حد ايضا
      من الطبيعي جدا ان تكون مهارة الشخص لشيء ما يمارسه بشكل يومي اكثر من شيء اخر يتفاوت فيه ...
      نحن مجتمع ذو شعب مختلفة.. من الممكن ان تكون حلقة المنزل او العمل مطوقة بنظام معين حتى نتأصل باللغة مثلا
      ولكن نحتاج الى لهجات نتعامل بها مع مجتمعات اخرى ... حتى في المجتمع الواحد نفتقد لحلقة التواصل احيانا
      انت طرف بالوضع هذا ولك القدرة على التخطيط الذاتي الشخصي لاي اتجاه تراه مناسبا
      ولكن الطرف الاخر لا تملك حياله سلطة .. وتعتمد حينها على اللهجة
      اذا هل ذاك يوهن قوة اللغة التي عندك؟!
      لذلك اتفق معك منذ البداية الممارسة الفعلية والذهنية لامر ما سواء كان للغة او غيرها
      يصقلها اكثر من غيرها بل ويترك الجانب اللاواعي من الذهن يعمل بها حتى ولو لم يكن على وعي...
      ::
      مودتي



      كل حديثك ِ معمَّق ٌ من حيث الاحتياج التواصلي .. والقيمة المجتمعية ..

      لكن لابد لنا أن نربط كل ذلك في توقعي ب ( الناتج الإجمالي للعقول اللغوية من حيث اللغة الأم )
      الآن أنا أتحدث واستمتع مثلا ب 5 لغات .. و3 لهجات ..
      كل ذلك إثراء .. وعطاء يمكنني أن أنتج من خلاله عطاءات أخرى ..
      هذا حديث .. متصل ٌ .. وقيمة نوعية ما ..
      لكن عندما نربط كل ذلك بالممارسسات العامة .. والناتحج العام ماذا نجد في عمق التأثير والتاثر .. فقط من ( زاوية لغتنا الأم )
      في رأيي الخاص والقابل جدا لللتمحيص والتدبر والتأكيد ا والتصحيح
      أن الأمر برمته يؤدي للتأثير السلبي على تضاريس ومناخ اللغة الأم ..
      لا أعلم إن كنت في واد ٍ لوحدي .. !
      أنت -حصريا -ممن يمنحني القة بالفكرة .. ولو لاحقا ..

      الوعي واللاوعي سيتلاحمان ..

      العرب قديمنا كانوا يركزن على اللغة الأم في مضاربهم ..
      ومضارب بني سعد
      شهيرة جدا للسفر والترحال ..
      والشعر والتكوين الاول ..
      هو الأقدر ..
      فضلا عما يتميز وينفرد به عالم العولمة من أثر ..
    • best hope كتب:

      سيدي اقتطعت النصف وتركت الاخر
      والاخر هو ما يجيب استفسارك الاول
      ويسرني اقتباسه مجددا

      وفيما يتعلق ب

      لم استوعبه اكثر
      لطفا هل من توضيح بشكل ادق.. اعتذر عن قصر فكري
      ::
      مودتي



      اقتطعته دون اقتطاع .. !
      أي لم أعتزم فصل الفكرتين ..
      فقط أجاب قلمي سريعا قبل أن يقرأ الفصل الثاني من الفكرة ..
      وربما ألمحت لكل ذلك هناك عندما أشرت بأن الإجابة أتت في فصل ( الجانب العملي )
      كلكِ رؤية ٌ فنية ٌ تثق بنفسها ..
      زادك ِ ربي من كل الخير السماوي المبهر ِ



      وأما فيما يتعلق بالتساؤل ن ( هل اللغة تقوى على ألستننا )
      أقصد به عندما أتحدث كل اليوم ب في عدد وفير من الساعات باللهجات .. او أي لغات أخرى ..
      هل لغتي الأم تقوى .. ام تضعف ..
      فنيا وعلميا ومسالك لغوية ..
      !

      ومالحل المقترح مناهجيا او منهجيا وطريقة تمكين ؟
    • المتذوق كتب:

      كل حديثك جمال ٌ فكري ٌ وروحي ٌ ..
      كل ذلك نتفق عليه ..

      لكن ياندى رغم مشاركتنا أحيانا لقيمة التوضيح باللهجة أو باللغة الأخرى للتوضيح في الغرف الصفية والنقاشات التعلمية ..!.. إلا أن الأامر تجاوز التوضيح لبقائه أصلا ..

      وربما نتفق معا ً في تاثير ذلك على اللغة الأم ..


      لكن أحببت سؤالك كيف نتحدث اللهجات بهدف إذابتها ..
      هل هناك هدف مشترك للإذابة ..
      ندى الريحان حرفك يتألق بنا ..
      أعتذر عن أي لحظة حوارية لم يكتمل فيها تفهمي لأي نقطة ما ..




      السلام عليكم

      عدت مجددا لمواصلة النقاش ولشرح الغموض في ردي

      اخي المتذوق قلت سابقا بان هناك فئة من الناس لم يتلقوا التعليم في المدارس

      هنا وجب علينا مخاطبتهم باللهجة العامية لضعف مستواهم في اللغة الفصحى حتى نيسر عليهم الفهم ونوصل المعلومة بشكل افضل

      نتفق ان التعليم باللغة الفصحى ومخاطبة الاخرين باللغة الفصحى هو الانسب عموما

      ولكن تكلمنا بالعامية يعتبر استسهالا منا فقط لان الفصحى تعطينا ماهو ارقى وما يغنينا عن السؤال

      وهنا ارى ان العامية تستعمل اكثر من الفصحى لانها سهلة الفهم من قبل الجميع دون استثناء

      ولان الفاظها لاتحتاج الى معاجم لشرحها فهي لينة تستوعبها العقول بانواعها

      ووفقا لهاته الحجة تم المزج بين اللهجة العامية واللغة العربية لانه الحل في ايصال المعلومة في المدارس خاصة

      وبالرغم من انه تصرف سلبي بعض الشيء الا انه سائد ومساعد اكثر

      شرط الا تتغلب العامية على الفصحى


    • ندى الريحان\ كتب:


      السلام عليكم

      عدت مجددا لمواصلة النقاش ولشرح الغموض في ردي

      اخي المتذوق قلت سابقا بان هناك فئة من الناس لم يتلقوا التعليم في المدارس

      هنا وجب علينا مخاطبتهم باللهجة العامية لضعف مستواهم في اللغة الفصحى حتى نيسر عليهم الفهم ونوصل المعلومة بشكل افضل

      نتفق ان التعليم باللغة الفصحى ومخاطبة الاخرين باللغة الفصحى هو الانسب عموما

      ولكن تكلمنا بالعامية يعتبر استسهالا منا فقط لان الفصحى تعطينا ماهو ارقى وما يغنينا عن السؤال

      وهنا ارى ان العامية تستعمل اكثر من الفصحى لانها سهلة الفهم من قبل الجميع دون استثناء

      ولان الفاظها لاتحتاج الى معاجم لشرحها فهي لينة تستوعبها العقول بانواعها

      ووفقا لهاته الحجة تم المزج بين اللهجة العامية واللغة العربية لانه الحل في ايصال المعلومة في المدارس خاصة

      وبالرغم من انه تصرف سلبي بعض الشيء الا انه سائد ومساعد اكثر

      شرط الا تتغلب العامية على الفصحى




      تفَّهمتك ِ جيدا منذ المداخلة قبل الأخيرة .. بل وكل مداخلاتك ِ ادركُ غايتها النبيلة الرائعة ...
      لربما أحتاج أن أؤكد لك ِ كل تقديري لذلك .. واستشعاري للحاجة له ..

      لكنني ياندى الريحان العطر .. لا أقصد أبدا كيفية الاستفادة من ذلك عندما يكون واقعنا كذلك ..
      أي لأقصد أبدا كيف يمكن أن نوجه اللهجات لإفهام الأشياء للناس بسبب ضعفهم اللغوي وصعوبة اللغة الام عليهم ..
      إنما القصد هذا النتاج ..( وهو واقع الضعف ) أسبابه كثيرة جدا ..
      منها اللهجات تكوينا لنا ولهم ..
      الذي جعلني لا أفهم لغتي .. ولا أستوعبها .. هو أنني منذ الصغر لا أـحدث بها .. ولا أتعلمها جيدا .. ولا أتحاور بها ..
      ..
      ذلك الواقع جعلني أستنجد بغيرها لفهم وتفهم الاشياء ..

      تخيلي معي .. ،، ( ماذا لو بعد 50 ) لم انفهم لانحن ولا اولئك الذين ساعدناهم قبل قليل لتفهلم الأمر التعلمي أو التواصلي مع عجز ذلك بلغتنا الأم ..

      هل سنتحدث بغير اللهجة ؟ !؟

      لاحظي معا .. نحن متفقان .. تماما ..
      هكذا أسشتعر ..
      فقط نقاط تماس بسيطة تكمل لنا زاوية الالتقاط بعدسة واحدة .. .
      شكرا لكل روحك التي تكتب بذهنية وعاطفة ٍمتآلفة معا ..

    • المتذوق كتب:

      تفَّهمتك ِ جيدا منذ المداخلة قبل الأخيرة .. بل وكل مداخلاتك ِ ادركُ غايتها النبيلة الرائعة ...
      لربما أحتاج أن أؤكد لك ِ كل تقديري لذلك .. واستشعاري للحاجة له ..

      لكنني ياندى الريحان العطر .. لا أقصد أبدا كيفية الاستفادة من ذلك عندما يكون واقعنا كذلك ..
      أي لأقصد أبدا كيف يمكن أن نوجه اللهجات لإفهام الأشياء للناس بسبب ضعفهم اللغوي وصعوبة اللغة الام عليهم ..
      إنما القصد هذا النتاج ..( وهو واقع الضعف ) أسبابه كثيرة جدا ..
      منها اللهجات تكوينا لنا ولهم ..
      الذي جعلني لا أفهم لغتي .. ولا أستوعبها .. هو أنني منذ الصغر لا أـحدث بها .. ولا أتعلمها جيدا .. ولا أتحاور بها ..
      ..
      ذلك الواقع جعلني أستنجد بغيرها لفهم وتفهم الاشياء ..

      تخيلي معي .. ،، ( ماذا لو بعد 50 ) لم انفهم لانحن ولا اولئك الذين ساعدناهم قبل قليل لتفهلم الأمر التعلمي أو التواصلي مع عجز ذلك بلغتنا الأم ..

      هل سنتحدث بغير اللهجة ؟ !؟

      لاحظي معا .. نحن متفقان .. تماما ..
      هكذا أسشتعر ..
      فقط نقاط تماس بسيطة تكمل لنا زاوية الالتقاط بعدسة واحدة .. .
      شكرا لكل روحك التي تكتب بذهنية وعاطفة ٍمتآلفة معا ..



      يسعدني التواصل مع شخصك اخي الكريم

      تحدثت عن النتائج التي ستواجهها اللغة الام مستقبلا ستكون سلبية حتما لو بقينا على هذا الحال
      ولو لم نسعى للارتقاء بها نحو الانسب لاننا سنواجه عراقيل تعيق طريقنا نحو التطور والتقدم لاحقا
      ونحن نرى بعض النتائج في واقعنا المعاش خاصة بالنسبة للطلاب
      فانا اريد التركيز عليهم لانهم المعنيون قبل غيرهم وبغض البصر عن العامة
      نرى ان طلاب المدارس والجامعات الذين تلقو دروسهم بازدواجية اللغة العربية الفصحى واللهجة العامية
      يقعون في اخطاء لغوية كثيرة هم في غنى عنها وذلك لضعفهم اللغوي منذ البداية
      وهذه نتيجة سلبية تهدد اللغة واقعا ومستقبلا
      لذا وجب علينا استدراك اخطائنا والتقليل من استخدام العامية في مدارسنا وندواتنا وخطاباتنا الرسمية
      حتى لاتتغلب على اللغة الام وحتى نرتقي برقييها ونتطور بتطورها ونجيد اسلوب الخطاب
      كما يجيده الاخ المتذوق

    • المتذوق كتب:

      اقتطعته دون اقتطاع .. !
      أي لم أعتزم فصل الفكرتين ..
      فقط أجاب قلمي سريعا قبل أن يقرأ الفصل الثاني من الفكرة ..
      وربما ألمحت لكل ذلك هناك عندما أشرت بأن الإجابة أتت في فصل ( الجانب العملي )
      كلكِ رؤية ٌ فنية ٌ تثق بنفسها ..
      زادك ِ ربي من كل الخير السماوي المبهر ِ



      وأما فيما يتعلق بالتساؤل ن ( هل اللغة تقوى على ألستننا )
      أقصد به عندما أتحدث كل اليوم ب في عدد وفير من الساعات باللهجات .. او أي لغات أخرى ..
      هل لغتي الأم تقوى .. ام تضعف ..
      فنيا وعلميا ومسالك لغوية ..
      !

      ومالحل المقترح مناهجيا او منهجيا وطريقة تمكين ؟

      زادك الله منه قربا وفضلا
      ::
      من الطبيعي جدا ان تقوى على السنتنا كلما تحدثنا بها
      ف الفائدة لابد وان نجنيها حتى وان كانت بشكل زهيد
      ف التراكمات ترفعنا الى الاعلى.. ولعل ذلك ايضا ليس بالشيء الجديد .. اسلفته بمداخلاتي السابقة
      والتي مما لاشك فيها انها تتفق مع حروفك...

      طريقة التمكين قد تكون على منهجان..
      احدهما شخصي وذاتي وهي طريقة الممارسة وتكوين منهجية خاصة تتلاءم مع قدرات
      ومهارات ومعطيات الشخص نفسه,,,
      مثلا: اعتماد كل يوم عدة ساعات للحديث باللغة العربية الفصحى
      واذا تعذر من تتخاطب معهم لديك القلم والورقة الملازمان .. وبالوضع الحالي الحاسب الالي...
      او اخذ معجم ما واستخراج كلمات جديدة لم تكن تدركها وتوظفها بمقدرتك في مقال او جمل بسيطة لتتمكن منها
      وهكذا بالنسبة للقواعد والبلاغيات الاخرى...
      يتم اختيار المنهجية الشخصية معتمدا على القدرات والمعطيات والهدف...
      لابد من تحديد بؤرة التركيز والهدف... البعض فقير في الكتابة والتعبير والبعض الاخر في
      المصطلحات الفصحى والاخر في النحو والقواعد...الخ

      اما على الصعيد العام...
      البداية تأتي من الاسرة المصغرة المكونة من الام والاب والابناء...
      يتم اذا اختيار منهجية تتناسب مع الابناء ليتم التركيز حول اللغة العربية عن كثب
      انتقالا بالمدرسة ومحاولة تمكين المعلمين اولا ومن ثم هم بدورهم ينقلون تمكينهم الى طلابهم
      مع وضع شرط التلقين باللغة الفصحى .. واقامة دورات لأصحاب الضعف...
      وغيرها من المنهجيات التي تساعد على تمكين اللغة العربية بشكل عميق..
      ::
      مودتي
    • المتذوق كتب:

      كل حديثك ِ معمَّق ٌ من حيث الاحتياج التواصلي .. والقيمة المجتمعية ..

      لكن لابد لنا أن نربط كل ذلك في توقعي ب ( الناتج الإجمالي للعقول اللغوية من حيث اللغة الأم )
      الآن أنا أتحدث واستمتع مثلا ب 5 لغات .. و3 لهجات ..
      كل ذلك إثراء .. وعطاء يمكنني أن أنتج من خلاله عطاءات أخرى ..
      هذا حديث .. متصل ٌ .. وقيمة نوعية ما ..
      لكن عندما نربط كل ذلك بالممارسسات العامة .. والناتحج العام ماذا نجد في عمق التأثير والتاثر .. فقط من ( زاوية لغتنا الأم )
      في رأيي الخاص والقابل جدا لللتمحيص والتدبر والتأكيد ا والتصحيح
      أن الأمر برمته يؤدي للتأثير السلبي على تضاريس ومناخ اللغة الأم ..
      لا أعلم إن كنت في واد ٍ لوحدي .. !
      أنت -حصريا -ممن يمنحني القة بالفكرة .. ولو لاحقا ..

      الوعي واللاوعي سيتلاحمان ..

      العرب قديمنا كانوا يركزن على اللغة الأم في مضاربهم ..
      ومضارب بني سعد
      شهيرة جدا للسفر والترحال ..
      والشعر والتكوين الاول ..
      هو الأقدر ..
      فضلا عما يتميز وينفرد به عالم العولمة من أثر ..


      التركيز والغاية يحددان ما اذا كانت كثرة اللغات او اللهجات ستضعف اللغة الام او لا..
      العرب قديما لديهم الكثير من اللغات واللهجات ولكن تركيزهم الاساسي على الام ..
      ف الهدف واضح ..
      استخدام اللهجات لتوصيل رسالة ما او تسهيل عملية التواصل والتخاطب تختلف نتائجها عن
      الاخرين الذين يستخدمونها بشكل مركز وبشكل يومي كشيء اساسي...

      المسألة تبقى مرهونة بالتركيز والهدف والممارسة
      وتنعكس عكسا على الجانب الاخر
      بمعنى التركيز على لغة ما يوهن اللغة الاخرى
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      التركيز والغاية يحددان ما اذا كانت كثرة اللغات او اللهجات ستضعف اللغة الام او لا..
      العرب قديما لديهم الكثير من اللغات واللهجات ولكن تركيزهم الاساسي على الام ..
      ف الهدف واضح ..
      استخدام اللهجات لتوصيل رسالة ما او تسهيل عملية التواصل والتخاطب تختلف نتائجها عن
      الاخرين الذين يستخدمونها بشكل مركز وبشكل يومي كشيء اساسي...

      المسألة تبقى مرهونة بالتركيز والهدف والممارسة
      وتنعكس عكسا على الجانب الاخر
      بمعنى التركيز على لغة ما يوهن اللغة الاخرى
      ::
      مودتي


      كل مودتكم تصل .. تصل في كل المنتدى ..
      حرفكم ينطق بها .. يسمو بها ..
      يعلِّم من خلالها ..
      كل هذا أتلمسه وحتما يجده بعمق أعمق الكثير هنا ....


      فيما يخص ربما نتفق في كثير بل حتما ..
      الذي نختلف فيه هو ربما فقط ( حجم التأثير وتخيله .. وكيفية ضبط الأثر لدى الأفراد ..
      كناتج عام ..
      ولاريب لازلت أرى أن المساحة المنطوقة بأي لغة أو لهجة كانت تأخذ من تعميق الأخرى ومكنتها ..
      وقريبا وقعت عيناي ويداي على كتاب يرى الغلبة للعربية ..
      لكنه لا ينكر حجم التأثير وقيمة الخطور من ( التلهيج )
      كبار الفتاوى من علماء العربية
      فيما يخص مستقبل اللغة العربية ..
      إصدار مجلة الدوحة تجديدا .. للطبعة ..
      الكتاب من العشرينيات ..
      عندما كانت ألسنتنا أكثر مكنة وتعلقا بلغتنا ..!
    • best hope كتب:

      زادك الله منه قربا وفضلا
      ::
      من الطبيعي جدا ان تقوى على السنتنا كلما تحدثنا بها
      ف الفائدة لابد وان نجنيها حتى وان كانت بشكل زهيد
      ف التراكمات ترفعنا الى الاعلى.. ولعل ذلك ايضا ليس بالشيء الجديد .. اسلفته بمداخلاتي السابقة
      والتي مما لاشك فيها انها تتفق مع حروفك...

      طريقة التمكين قد تكون على منهجان..
      احدهما شخصي وذاتي وهي طريقة الممارسة وتكوين منهجية خاصة تتلاءم مع قدرات
      ومهارات ومعطيات الشخص نفسه,,,
      مثلا: اعتماد كل يوم عدة ساعات للحديث باللغة العربية الفصحى
      واذا تعذر من تتخاطب معهم لديك القلم والورقة الملازمان .. وبالوضع الحالي الحاسب الالي...
      او اخذ معجم ما واستخراج كلمات جديدة لم تكن تدركها وتوظفها بمقدرتك في مقال او جمل بسيطة لتتمكن منها
      وهكذا بالنسبة للقواعد والبلاغيات الاخرى...
      يتم اختيار المنهجية الشخصية معتمدا على القدرات والمعطيات والهدف...
      لابد من تحديد بؤرة التركيز والهدف... البعض فقير في الكتابة والتعبير والبعض الاخر في
      المصطلحات الفصحى والاخر في النحو والقواعد...الخ

      اما على الصعيد العام...
      البداية تأتي من الاسرة المصغرة المكونة من الام والاب والابناء...
      يتم اذا اختيار منهجية تتناسب مع الابناء ليتم التركيز حول اللغة العربية عن كثب
      انتقالا بالمدرسة ومحاولة تمكين المعلمين اولا ومن ثم هم بدورهم ينقلون تمكينهم الى طلابهم
      مع وضع شرط التلقين باللغة الفصحى .. واقامة دورات لأصحاب الضعف...
      وغيرها من المنهجيات التي تساعد على تمكين اللغة العربية بشكل عميق..
      ::
      مودتي



      آمين لكل صدق دعواتك .. ولكل بالمثل وزيادة وزيادة يا أمل الارتقاء ،، ..
      المنهجيات المشار إليها كمقترحات رائعة جدا ..
      ولكن على الصعيد العام كيف نضمن سيرها والتطبيق لها .. والكل متأثر بلغات أخرى او لهجات ما .. او محليات ما ..
      الأثر الاجتماعي كبير في هذا الجانب
      ..
      لك أن تتخيلي انسيابية تأثرنا حتى مع العمالة الوافدة بلغات مكسرة ..
      أرأيت حجم الأثر ..
      من يضمن لنا بعد كل ذلك نطقا عربيا سليما ،،
      وخاصة مع فترات زمنية ممتدة ..
      البعض يرى أن من المنطق الدقيق توسيع نطاق التحدث بالفصحىى ضمانا لقوة التحدث السليم بها ..
      هم يدرسون في المدارس فهل يستطيعون التحدث بها في المدارس والمراكز التجارية .. لماذا لايحدث ذلك ..
      هناك سبب نفسي .. وسبب أجتماعي .. وسبب دماغي .. وهكذا ..
      هل حدث أو سيحدث .. أن نتحدث بالعربية في مركزانا التجارية مع بعضنا كعرب .. أو بعضنا كعمانيين .. \
      لماذا ..
      .!!!
      طيب السؤال المعاكس بجواب مماثل ..
      ولماذا يتحدث أعل موريتانيا العربية في كل مكان .. ! في المعظم المختلف عنا جدا ..
      هل يمكن إيجاد بيئة مماثلة ؟ .

      كيف ؟؟
    • اظن بانها لا تمنح القوة الكافية للنهوض حيث انني عندما اتحدث بلكنة ما غير العربية بالتالي لم اوسع مداركي لخوض معرفة الكثير من كلمات في بحر اللغة الفصحى الام وانا اشبهها مثل العادات والتقاليد التي كلما زاد الزمن تغيرت والبعض منها اندثر او تلاشى وصارت تذكار يعلق في المتاحف او اماكن التراث كذلك اللغة كلما تعمقنا فيها كلما تمسكنا فيها اكثر



      ما المانع من تدريسها لان كما تعلم البعض يحب تعلم اللغات غير العربية والانجليزية فتراه يدرس الالمانية او الفرنسية او الصينية والهندية واليابانية وغيرها من اللغات المختلفة حيث نجد منها الفائدة خاصة في حالات السفر للتنزة او العلاج او حتى الدراسة في تلك الدول لكن اللغة العربية يفضل معرفتها باصولها ومعاييرها لانها الاساس والافضل نمشي على الاساس لا على الفروع
    • المتذوق كتب:

      آمين لكل صدق دعواتك .. ولكل بالمثل وزيادة وزيادة يا أمل الارتقاء ،، .. المنهجيات المشار إليها كمقترحات رائعة جدا .. ولكن على الصعيد العام كيف نضمن سيرها والتطبيق لها .. والكل متأثر بلغات أخرى او لهجات ما .. او محليات ما .. الأثر الاجتماعي كبير في هذا الجانب .. لك أن تتخيلي انسيابية تأثرنا حتى مع العمالة الوافدة بلغات مكسرة .. أرأيت حجم الأثر .. من يضمن لنا بعد كل ذلك نطقا عربيا سليما ،، وخاصة مع فترات زمنية ممتدة .. البعض يرى أن من المنطق الدقيق توسيع نطاق التحدث بالفصحىى ضمانا لقوة التحدث السليم بها ..هم يدرسون في المدارس فهل يستطيعون التحدث بها في المدارس والمراكز التجارية .. لماذا لايحدث ذلك .. هناك سبب نفسي .. وسبب أجتماعي .. وسبب دماغي .. وهكذا .. هل حدث أو سيحدث .. أن نتحدث بالعربية في مركزانا التجارية مع بعضنا كعرب .. أو بعضنا كعمانيين .. \لماذا .. .!!! طيب السؤال المعاكس بجواب مماثل .. ولماذا يتحدث أعل موريتانيا العربية في كل مكان .. ! في المعظم المختلف عنا جدا .. هل يمكن إيجاد بيئة مماثلة ؟ .كيف ؟؟

      التحدث عن قضية عامة ومتشعبة لابد وان تحتوي على محاور متعددة لابعاد متعددة ايضا
      من الممكن حصر الاسباب للأسرة الواحدة لكن من الصعوبة ان اجمعها بشكل مجمل
      ف المحامل التي سأتطرق لها لابد وان تكون مدروسة الجوانب وبعمق..
      الانطلاقة من الاسرة مثلما اسلفت,, الاطفال والنشأة لها الحيز والنصيب الوافر بصقل اللغة
      كالعجينة يُشكل حسب رغبة والديه.. لذا الانطلاقة نبدأ بها نحن
      وكلما كان هناك استمرار ومشاركة بهذا الاطار
      كلما تصاعدت النتائج الايجابية بشان اللغة الام

      اصدقك القول بتنا نشعر بالإحباط احيانا حين نتحدث باللغة الفصحى
      كلما تحدثنا يقال يكفيك جدية في الامر!.. وتأخذ الامور بمنحدر السخرية
      اذا لم يتعدى الاتهام بالغرور والتباهي... لا اعلم لكن اؤكد انها مفاهيم مغلوطة
      ولها وقع على المتفاعل لإحياء اللغة الام,,,,,,
      الاضطرابات الموجودة بالمجتمع بين نظرة احياء اللغة بأصولها
      وبين الافراط فيها كوجهة نظر لا نحتاج الى تلك الجدية هي من تضع اللغة في قائمة مجهولة
      فلنبدأ بأنفسنا واسرتنا الجديدة التي سنبنيها وسنرى التغيير
      ولنعود الى نفس الدائرة لا اضمن الاسر الباقية
      لذلك لا اضمن قوة التأثير على اللغة الام من عدمها
      ف الجذور متشعبة وليست واحدة
      لذا يصعب الحصر
      ::
      مودتي

    • best hope كتب:

      التحدث عن قضية عامة ومتشعبة لابد وان تحتوي على محاور متعددة لابعاد متعددة ايضا
      من الممكن حصر الاسباب للأسرة الواحدة لكن من الصعوبة ان اجمعها بشكل مجمل
      ف المحامل التي سأتطرق لها لابد وان تكون مدروسة الجوانب وبعمق..
      الانطلاقة من الاسرة مثلما اسلفت,, الاطفال والنشأة لها الحيز والنصيب الوافر بصقل اللغة
      كالعجينة يُشكل حسب رغبة والديه.. لذا الانطلاقة نبدأ بها نحن
      وكلما كان هناك استمرار ومشاركة بهذا الاطار
      كلما تصاعدت النتائج الايجابية بشان اللغة الام



      رائع جدا ،،، كل تأملك هنا،،
      البداية مع النشأة .. والأسرة .. والمدرسة الأولى ..

      وكلما كانت ذات منهجية لغوية أعمق وأدق .. أتت النتائج أقرب للغة المعايشة .. ،
      ماذا عايش الطفل في أسرته ؟؟
      1000 ساعة ..
      كانت معظمها حديثا باللهجة .. فقط 3 ساعات تحدث الللغة الأم .. !
      الإحصاء يلزمنا .. ولرما هو مؤشر خطير .. للتنبءد بالنتيجة المحتملة

    • best hope كتب:


      اصدقك القول بتنا نشعر بالإحباط احيانا حين نتحدث باللغة الفصحى
      كلما تحدثنا يقال يكفيك جدية في الامر!.. وتأخذ الامور بمنحدر السخرية
      اذا لم يتعدى الاتهام بالغرور والتباهي... لا اعلم لكن اؤكد انها مفاهيم مغلوطة
      ولها وقع على المتفاعل لإحياء اللغة الام,,,,,,
      الاضطرابات الموجودة بالمجتمع بين نظرة احياء اللغة بأصولها
      وبين الافراط فيها كوجهة نظر لا نحتاج الى تلك الجدية هي من تضع اللغة في قائمة مجهولة
      فلنبدأ بأنفسنا واسرتنا الجديدة التي سنبنيها وسنرى التغيير
      ولنعود الى نفس الدائرة لا اضمن الاسر الباقية
      لذلك لا اضمن قوة التأثير على اللغة الام من عدمها
      ف الجذور متشعبة وليست واحدة
      لذا يصعب الحصر
      ::
      مودتي



      بل نضمن قوة النتيجة بحس الاستخدام ..
      والدليل لو تم تكثيف لغة المحيط نحو ( الفرنسية ) كل يوم بالمخرجات ستكون قوية .
      وستكون أقوى في نفس اللغة لو خرج المتعلم للشارع العام ووجدهم يتحدثون الفرنسية ..
      والوضع لدينا يصف نفسه ..
      والإحباط الذي وصفه حرفك ِ واستشعارهم الجدية عندما يتحد الفرد بالعربية هو ناتج ٌ عن ( الاغتراب ) والانفصال .. والواقع الآخر ..
      !
      أليس كذلك ؟
      والدليل عندما نتحدث بما تعودنا عليه فأهلا وسهلا ومرحبا ..
      وتلك حقيقة ..

    • وردة عمانية كتب:

      اظن بانها لا تمنح القوة الكافية للنهوض حيث انني عندما اتحدث بلكنة ما غير العربية بالتالي لم اوسع مداركي لخوض معرفة الكثير من كلمات في بحر اللغة الفصحى الام وانا اشبهها مثل العادات والتقاليد التي كلما زاد الزمن تغيرت والبعض منها اندثر او تلاشى وصارت تذكار يعلق في المتاحف او اماكن التراث كذلك اللغة كلما تعمقنا فيها كلما تمسكنا فيها اكثر



      ما المانع من تدريسها لان كما تعلم البعض يحب تعلم اللغات غير العربية والانجليزية فتراه يدرس الالمانية او الفرنسية او الصينية والهندية واليابانية وغيرها من اللغات المختلفة حيث نجد منها الفائدة خاصة في حالات السفر للتنزة او العلاج او حتى الدراسة في تلك الدول لكن اللغة العربية يفضل معرفتها باصولها ومعاييرها لانها الاساس والافضل نمشي على الاساس لا على الفروع

      شكرا لمروركم : وردة عمانية ..
      تدريس ماذا ؟
      اللهجة ؟ أم اللغة العربية ؟

    • المتذوق كتب:

      شكرا لمروركم : وردة عمانية ..
      تدريس ماذا ؟
      اللهجة ؟ أم اللغة العربية ؟



      اعني تدريس اللغة العربية الفصحى ولا ضير من دراسة عدة لغات لان كما تعلم كل العرب لديهم علاقات دبلوماسية مع كل العالم لذا وجب تعلم لهجاتهم احيانا التنويع يعتبر تحضر خاصة لو وازن بين كل لغة ولهجة وبين اماكن التحدث بها ,,,, وكم يسعدني عندما اشاهد اجنبي البنية والجنسية ويتحدث بلغتنا العربية الام
    • وردة عمانية كتب:

      اعني تدريس اللغة العربية الفصحى ولا ضير من دراسة عدة لغات لان كما تعلم كل العرب لديهم علاقات دبلوماسية مع كل العالم لذا وجب تعلم لهجاتهم احيانا التنويع يعتبر تحضر خاصة لو وازن بين كل لغة ولهجة وبين اماكن التحدث بها ,,,, وكم يسعدني عندما اشاهد اجنبي البنية والجنسية ويتحدث بلغتنا العربية الام


      شكرا لك وردة عمانية ،،،
      وكلنا مع التركيز على لغتنا الأم ..
      ثم التعلم للغات العالمية ،،
      أما اللهجات فلربما لابد من تحديد أطر للتفاعل معها .. بعد إدراكنا للمحتوى الكافي من البناء ..
      وعمان تقوم بدور ريادي ٍفي نشر اللغات العربية لغير النطاقين بها .. من خلال كلية السلطان قابوس لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها ،،

    • المتذوق كتب:

      شكرا لك وردة عمانية ،،،
      وكلنا مع التركيز على لغتنا الأم ..
      ثم التعلم للغات العالمية ،،
      أما اللهجات فلربما لابد من تحديد أطر للتفاعل معها .. بعد إدراكنا للمحتوى الكافي من البناء ..
      وعمان تقوم بدور ريادي ٍفي نشر اللغات العربية لغير النطاقين بها .. من خلال كلية السلطان قابوس لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها ،،



      جامعة السلطان صرح تعليمي راقي ببنيانة وبتعليمة والاهم بالاسم الذي نسب له
    • وردة عمانية كتب:

      جامعة السلطان صرح تعليمي راقي ببنيانة وبتعليمة والاهم بالاسم الذي نسب له

      في الجامعة كلية تربية .. وكلية للآداب ..
      ولكن هذه كلية خاصة باسم قائد عمان -حفظه الله -تعالى ورعاه - في منح ..
      محافظة الداخلية ،،

      يفد للكلية وافدون غير ناطقين بالعربية ..
      وللكلية برامج مخصصة
    • المتذوق كتب:

      في الجامعة كلية تربية .. وكلية للآداب ..
      ولكن هذه كلية خاصة باسم قائد عمان -حفظه الله -تعالى ورعاه - في منح ..
      محافظة الداخلية ،،

      يفد للكلية وافدون غير ناطقين بالعربية ..
      وللكلية برامج مخصصة


      اهااااااا شكرا عالتوضيح جزيت خيرا
    • وردة عمانية كتب:

      اهااااااا شكرا عالتوضيح جزيت خيرا
      ش
      شكرا لكل أنت ِ لغة ً وتفاعلا ً أ
      أسعدك ِ ربي كل حين ..
      مقترحاتنا للكليات والجامعات في سبيل الارتقاء باللغة العربية .. ماهي ؟؟

      سؤال للوردة العمانية والجميع ..




    • ماذا يقول العلم .. والفكر ... والنفس والطموح .. في هذا الصدد
      عندما يطل علينا رئيس جامعة من الوطن .. أمام الشاشات الإعلامية .. ليلقي كلمة تخرج الطلاب ,. أو يقدم فكرة ً ..
      ولكنه يتحدث بغير العربية .. ضبطا ونطقا وربطا .. رغم أنهم أعلنوا أن الكلمة باللغة العربية ..
      هذا بلسان رئيس جامعة !!
      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    • المتذوق كتب:

      ش
      شكرا لكل أنت ِ لغة ً وتفاعلا ً أ
      أسعدك ِ ربي كل حين ..
      مقترحاتنا للكليات والجامعات في سبيل الارتقاء باللغة العربية .. ماهي ؟؟

      سؤال للوردة العمانية والجميع ..






      تدريس المواد الدراسية باللغة العربية الفصحى وان يكون شرح الاساتذة باللغة الفصحى للرقي باللغة أكثر وأكثر ,,,,,,,,ومع انني اشك في ذلك حتى استاذ اللغة العربية وخاصة عندما يشرح لبني جلدته يدرج كلمات من العامية تضيع مضمون الشرح ولا ترقى باللغة الام
    • المتذوق كتب:

      ماذا يقول العلم .. والفكر ... والنفس والطموح .. في هذا الصدد
      عندما يطل علينا رئيس جامعة من الوطن .. أمام الشاشات الإعلامية .. ليلقي كلمة تخرج الطلاب ,. أو يقدم فكرة ً ..
      ولكنه يتحدث بغير العربية .. ضبطا ونطقا وربطا .. رغم أنهم أعلنوا أن الكلمة باللغة العربية ..
      هذا بلسان رئيس جامعة !!
      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


      هنا الخلل ,,,,,,, هو الاساس ولو لم يتكلم بها كتابتا ونطقا ضاعت لغتنا الام ,,,,,,,,,,, والان في الوقت الحالي اللغة الفصحى لا تدرس إلا في حصصها وعند انتهائهااااااا يعود الحال الى ما كان خليط من العامية واللغة الانجليزية تلك المصطلحات البسيطة المتعارف عليها مثل اوكي وغيرهااااااااااااا
    • ندى الريحان\ كتب:

      السلام عليكم

      موضوع في القمة تشكر على طرحه اخي المتذوق

      بصفة عامة اللغة العربية ذات أهمية قصوى لدى المسلمين جميعا، فهي لغة مقدسة لانها (لغة القرآن)
      ونعلم جميعا ان تعدد اللهجات كان موجودا عند العرب من أيام الجاهلية، حيث كانت هناك لهجة لكل قبيلة من القبائل
      ولازال ذلك لحد الان

      في الاصل هي لغة عربية حرفت بعض الشيء بسبب عدم القدرة على نطقها بفصاحتها وبسبب بعض العوامل التي ساعدت في تحولها مع مرور الوقت الى لهجات عامية كالتعاملات بين التجار والاستعمار الخارجي وغيرها

      مثلا نحن في الجزائر لدينا 48 ولاية فتجد لكل ولاية لهجتها ولكل دائرة ومنطقة وحي لهجة خاصة
      واحيانا لكل فرد من افراد العائلة لهجة خاصة
      وقد اختلطت ببعض المفردات الدخيلة على اللغة العربية لان الجزائر احتلت من قبل الفرنسيين
      فتجد لهجاتنا تحتوي على كلمات فرنسية معربة
      ولانكاد نتكلم العربية الفصحى او نسمعها الا من خلال التلفاز او في المساجد فقد غزت اللهجة
      العامية كل البيوت وحتى في بعض المدارس اين يفترض ان يكلم استاذ اللغة العربية طلابه
      بالفصحى فاننا نجده يخاطبهم احيانا باللهجة العامية في شرح الدروس لايصال المعلومة بشكل مفهوم

      وهذه تعتبر "ازدواجية لغوية" لاغير لان اللهجة العامية مشتقة من اللغة العربية الفصحى
      والفرق بينهما لايعتبر فرقا جذريا

      وبالتالي فان اللهجة العامية لن تتغلب على اللغة العربية بنظري لان هناك عوامل كثيرة
      تبقي اللغة العربية الفصحى حية رغم تعدد اللهجات ومن بينها كما ذكرت سابقا كونها لغة القران



      صدقت اختي ندى
      عرفت الجزائر الّلغة العربية بقدوم الفتح الإسلامي إلى شمال إفريقيا وكانت البربرية اللهجة السائدة، ولما دخل البربر الإسلام واختلطوا بالّلغة الفاتحة، لغة الدين والتعامل، فمن الطبيعي أن ينال هذه الّلهجة شيء من التغيير والتحريف لأن ألسنتهم لم تتعود على أصوات العربية وطرائق النطق والتعبير بها،
      واللي زاد الطين بلة
      الاستعمار الفرنسي واثره في لهجتنا الجزائرية. ورغم الصراع والمقاومة لرد سياسة فرنسا في محو الشخصية من تقاليد ودين ولغةإلا أّنه نجح على مدى عدة أجيال في جعل الجزائريين يتعاملون في حياتهم اليومية بالّلغة الفرنسية، فسادت بذلك الّلهجات المحّلية مع الفرنسية كلغة مشتركة

      ذابت لغتنا الام في عاميتنا وصدقت اخي المتذوق في حديثك عن المدارس الخاصة عوضا تفرض مادة اللغة العربية مادة اساسية صارت عندنا تشبه مادة الرسم والفرنسية هي الام وانا ارجعه الى العائلة هي المنبع الاول لتعليم لغتنا الام

      لكن ما شاء الله دور العبادة والمساجد و مدارس تحفيظ القران والجامعات بسببهاظهرت طبقة مثقفة ارجعت ولو بنسبة جيدة في ارجاع اللغة العربية لغة سيدنا محمد علية ازكى الصلوات

      موضوع رائع وقيم
      اتمنى للغةالام الدوام
      لا الزوال

      سلام
      الهدوء ليس حزن .... والابتسامة ليست سعــادة قد تهدأ وداخلك يتراقص فرحـــــــــا وقد تبتسم وانت تبتلع اوجاع مدينــــــة