الحمد لله رب العالمين مجري النعم والخيرات الخالق المنعم المتفضل علي عباده المساكين وازكي التحيات الطاهره المباركه علي حبيب الحق صاحب الشفاعه في يوم ترتعد فيه الخلائق وتعتصر القلوب صاحب المقام السامي وصاحب المقام المحمود والحوض المورود حضرة سيدي وحبيبي ونور عيني وراحة قلبي ابا الزهراء محمد وعلي اله الطيبن الطاهرين وصحبه وازواجه وذريته ومن تبعه باحسان الي يوم الدين وبعد
خلق الله عز وجل الانسان وشرع له الزواج حتي تتكاثر البشريه وحتي لا يذهب لطريق الحرام واختار له كائنا رقيقا عاطفيا ملئ بالحب والرحمه حتي تكون الام لاولاده واوصاه بها خيرا سواء بالقران او بالاحاديث الشريفه الصحيحه الموجوده في البخاري وغيره واةصي بها ايضا حضرة سيدي ابا القاسم محمد صلي الله عليه واله وسلم ايضا فقال رفقا بالقوارير يعني سبحان الله هذه المراه لها مكانه عظيمه عند الله ورسوله ان كانت مؤمنه صادقه تخاف الله وتطمع في فضل الله ورحمته .
من خلال هذه المقدمه البسيطه ادخل للموضوع مباشره علي بركة الله وتوفيقه واقول الزوج لو وجد من زوجته بعض التقصير او السلوك الخاطئ مثلا يصبر عليها وينصحها لعل الله ان يهديها وترجع الي طريق الحق وان يستشعر في نفسه ان هذه المراه هي موحده بالله ومن اهل القبله ولها منزله عظيمه عند الله ولا يستعجل باطلاق الحكم عليها وانها لا فائده منها وانها من اهل النار هذا الكلام لا يجوز لان كل مسلم فيه خير لو مهما عمل مدام لا يشرك بالله شيئا .وان يساعدها علي الرجوع الي طريق الله المستقيم بالكلمه الطيبه الصادقه وان لا يجعل احدا يتدخل في الموضوع سواء من جهته او جهتها لان لو تدخل الاقارب تصير السالفه بطيخ وكل واحد يفتي علي كيفه .
من هنا ساذكر موقفا واحد يتضح فيه حكمة الزوج وحبه لزوجته وعدم تفريطه بها لانه يحبها بصدق ويريد لها الخير في الدنيا والاخره .
هناك زوج يحب زوجته جدا ويغار عليها من الهواء لو لمس خدودها وهي روعه في جمالها كانها وردة جوريه حمراء اللون وكان الرمان سكن في خدودها المهم لا اريد ان امدحها اكثر ممكن زوجها يضربني .مشكلتها جمالها وتضع المساحيق والمكياج ولا تخرج الا متزينه يعني هي روعه بطبيعنها ومكياج بعد تصير مزهريه المهم ينصحها لا تحطين مكياج ما تسمع كلامه وهو يحبها وهي صاحبة اخلاق لكنها تحب ان تتزين اذا خرجوا للسوق مثلا .ومره من المرات تزينت كعادتها وقالت ودني للسوق فقال لها لحظه فنزع ثوبه يعني دشداشته او الكندوره وخرج لها بالملابس الداخليه وهي تحبه طبعا فقالت له انت مجنون تخرج بملابسك الداخليه فقال لها انا رجل وعورتي مغلظه وتقولين مجنون فكيف بك انتي وانتي فتنه فقالت البس ثوبك وانا تبت الي الله عن هذا الذنب .
شفتوا بكلمه تابت الي الله وهو كسب الاجر وزوجته والجوريه التي هي خدودها شرايكم مو احسن من العنف والضرب والفضايح
خلق الله عز وجل الانسان وشرع له الزواج حتي تتكاثر البشريه وحتي لا يذهب لطريق الحرام واختار له كائنا رقيقا عاطفيا ملئ بالحب والرحمه حتي تكون الام لاولاده واوصاه بها خيرا سواء بالقران او بالاحاديث الشريفه الصحيحه الموجوده في البخاري وغيره واةصي بها ايضا حضرة سيدي ابا القاسم محمد صلي الله عليه واله وسلم ايضا فقال رفقا بالقوارير يعني سبحان الله هذه المراه لها مكانه عظيمه عند الله ورسوله ان كانت مؤمنه صادقه تخاف الله وتطمع في فضل الله ورحمته .
من خلال هذه المقدمه البسيطه ادخل للموضوع مباشره علي بركة الله وتوفيقه واقول الزوج لو وجد من زوجته بعض التقصير او السلوك الخاطئ مثلا يصبر عليها وينصحها لعل الله ان يهديها وترجع الي طريق الحق وان يستشعر في نفسه ان هذه المراه هي موحده بالله ومن اهل القبله ولها منزله عظيمه عند الله ولا يستعجل باطلاق الحكم عليها وانها لا فائده منها وانها من اهل النار هذا الكلام لا يجوز لان كل مسلم فيه خير لو مهما عمل مدام لا يشرك بالله شيئا .وان يساعدها علي الرجوع الي طريق الله المستقيم بالكلمه الطيبه الصادقه وان لا يجعل احدا يتدخل في الموضوع سواء من جهته او جهتها لان لو تدخل الاقارب تصير السالفه بطيخ وكل واحد يفتي علي كيفه .
من هنا ساذكر موقفا واحد يتضح فيه حكمة الزوج وحبه لزوجته وعدم تفريطه بها لانه يحبها بصدق ويريد لها الخير في الدنيا والاخره .
هناك زوج يحب زوجته جدا ويغار عليها من الهواء لو لمس خدودها وهي روعه في جمالها كانها وردة جوريه حمراء اللون وكان الرمان سكن في خدودها المهم لا اريد ان امدحها اكثر ممكن زوجها يضربني .مشكلتها جمالها وتضع المساحيق والمكياج ولا تخرج الا متزينه يعني هي روعه بطبيعنها ومكياج بعد تصير مزهريه المهم ينصحها لا تحطين مكياج ما تسمع كلامه وهو يحبها وهي صاحبة اخلاق لكنها تحب ان تتزين اذا خرجوا للسوق مثلا .ومره من المرات تزينت كعادتها وقالت ودني للسوق فقال لها لحظه فنزع ثوبه يعني دشداشته او الكندوره وخرج لها بالملابس الداخليه وهي تحبه طبعا فقالت له انت مجنون تخرج بملابسك الداخليه فقال لها انا رجل وعورتي مغلظه وتقولين مجنون فكيف بك انتي وانتي فتنه فقالت البس ثوبك وانا تبت الي الله عن هذا الذنب .
شفتوا بكلمه تابت الي الله وهو كسب الاجر وزوجته والجوريه التي هي خدودها شرايكم مو احسن من العنف والضرب والفضايح
احس بداخلي عالم حرام اقتل مخاليقه
حرام اسكت وانا صوتي نذرته وجه لاتباعي
تعال افتح كفوفك حلم اموت بيوم تحقيقه
تعال ارسم بحور العشق واكسر لو تبي شراعي