جربت مره ؟!

بنت قابوس كتب:

اجمل موقف اليوم..
لما تركنا اللي بيدنا من أعمال وتجمعنا امام شاشة التلفاز لنرى قابوس يكلمنا ويبتسم ويبشرنا بأنه بخير..

فرحت لشوفته..وبكت عيني

best hope كتب:

صباحكم اوطان واجواء نوفمبرية ...
وأسعدك كذلك غالية:)
::
التجارب كثيرة ولا تحصى بموقف او موقفان
ولكن سأروي اشدها وقعا على قلبي....
كنت اجتهد للحصول على نسبة عالية في الثانوية العامة
ومن المعروف الضغط النفسي الذي ينتابك بتلك الفترة
اخذت استراحة وتجولت وفرد من الاقارب يسألني ماذا ترغبي ان تكوني ف المستقبل؟
اجبت بكل عفوية استاذة لمادة الجغرافيا...
رد ذاك الشخص ردا لم اتوقعه.. العادة اجد تحفيز دائم لكن رد بقوله " من انت ستصبحين استاذة؟!!"
والنبرة بها نوع من الاحتقار والتحطيم والاستهزاء
اكتفيت بعبارة" ان شاء الله"
اعلنت يومها سأجتهد اكثر واصبحت لدي رغبة للمذاكرة اكثر حتى حصلت على النتيجة المرضية والحمد لله
التحقت بإحدى الكليات وكنت ايضا نادرا ما اخرج.. وقتي مكثف للدراسة وبيوم ذاك الشخص قال للوالدة يجب عليك ان تشددي على ابنتك
لماذا لا تأتي كل اسبوع ( علما بأني لا املك جهاز محمول واحتاج الى المكوث في السكن حتى اقدم الواجبات والمذاكرة التطبيقية على الجهاز )
الوالدة اجابت عندي ثقة تامة بإبنتي .. مرت الايام والتحقت ابنة من العائلة معي وكانت المقارنات كثيرة
حينها اقسمت اني سأحصل على المركز الاول في الدفعة وسأمضي لما انا عليه
وفعلا فعلتها ... واذا بنفس الفرد يعتذر مني
ف اجبت كنت اعلم بالحديث لكن الذي لم يجرؤ ان يتحدث امامي لن اجتهد لادافع عن نفسي...
هذه القصة والواقعة اعتبرتها هدية من الله .....بمقدار ما تضع لها الحساب تظهر النتيجة....

الموقف الثاني شارفت على الحصول عى وظيفة بإحدى الجهات الحكومية المعروفة
لكنها انتزعت بواسطة من امامي.. تكرر الحدث.. استمريت في البحث والسعي
حتى اكرمني الله بما هو افضل....

وهناك الكثير من المواقف تضيف وتؤكد على التأملات التي ادرجتها سابقا
اعتذر عن الاطالة ولكن لم اشأ ان ارد لك طلبا
::
مودتي

روؤيا كتب:

إن شاء الله ولايهمج

أبدي بجارتي اللي مثله يمكن نادر , حبيبه وعزيزه

عرفتها وأنا بأيام الدراسه معرفه مالها أهميه لكن ربطنا مصير الزواج صرنا نسايب

وللقلب قرايب , تنصح وأنصح وتوجه وأنا لها موجه و نراعي عيالنا وعيال الجيران

تربى عيالي وعيالها ابيت واحد ربك الرحمن يوم يجمع يجمع أللي ما بالحسابان

وتفرقنا ,لكن معزتها بالقلب باقيه , ظلت لي وفيه ولعيالي راعيه , سنين تسحب وتمضي

لكن يظل القريب قريب للقلب وإن طوت المسافات القلوب يظل القلب ساكن بمافيه مرتاح

جارتي بدريه أفتخر وانا أقولها بدر من بين البدور عزيزه وأختها يازينها كانت لي مربيه

علمتني السكينه وان العز له هيبه , ما أنسي فضلها من صغري ,انا أذكر فضلها عزيزه

جارتي وأخت معلمتين مروا بحياتي ما أنساهم ذكراهم حلم يأنس وحشت أفكاري

يكفي أني بينهم حبيبه وعزيزه وين ما امشي أحصل رفقه تعزني بالمدرسه بالحي

حتى لوطرت أبلد الجيران أحصل عزيز اتقول أنخلقت فيني ولا فيهم جاذبيه ؟؟؟




أحب الورد

وردة عمانية كتب:

مقدمة جميلة جدا انسان من هذا الزمان
وكتابة متقنة بحرفية تشادين عليها عزيزتي
الحياة تعلمنا الكثير والكثير هنالك مواقف مرت في حياتي البعض منها جميل والبعض قاسي علي لكن استحملته بكل صبر وقوة ,,,,,,,,,
مررت انا ايضا بنفس تجربة بست هوبي لكن باختلاف الاشخاص والزمن والمكان وحتى المبتغى ,,,,,, هنالك محبطون جدا في الحياة لكن بوجود العزيمة والثبات على امر ما سوف يتحقق المبتغى ,,,,,, لا انكر انني شعرت ببعض الضعف لكن هنالك امل قريب يحدق بي ورب العالمين كريم ,,,,,,, البعض يرى شخصية الوردة العمانية بانها متزنة ولها خبرات في الحياة ,,,,, ربما انا كذلك فسبحان الله الاقدار دائما تكشف لك المتخبى والذي احيانا ما نكون منخدعين فيه ,,,, تعلمت الكثير والكثير وما زلت اتعلم واتعلم واتعلم ,,,,,,,,,,, احيانا اخاف على نفسي من الذبول فتنتابني لحظات اشعر فيها بغصات حزينة لكن ما زلت كما انا وردة وما زلت عمانية وساصل لما اريد وباذن الله وساري من كان ضدي كيف اصبحت الوردة واين هي الان وما وصلت اليه
**كتابتي ممزوجة من مشاعر صادقة عني

الخليل كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شرفني وأسعدني جداً أن أحظى بتقديرك واحترامك اختاه

قبل ان اذكر المواقف التي لها وقع بنفسي سأخبركم بقصه عن أم وأبنها وربما قد سمعتم بها وأتمنى أن تستمعون للمقطع المدرج أدناه/

كان لأمي عين واحدة... وقد كرهتها... لأنها كانت تسبب لي الإحراج.
وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة.
ذات يوم...في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن عَلي.


أحسست بالإحراج فعلاً ... كيف فعلت هذا بي؟!
تجاهلتها, ورميتها بنظرة مليئة بالكره.


وفي اليوم التالي قال أحد التلامذة ... أمك بعين واحده ... أووووه
وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي امي من حياتي.
في اليوم التالي واجهتها :لقد جعلتِ مني أضحوكة, لِم لا تموتين ؟!!
ولكنها لم تُجب!!!
لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضباً جداً .
ولم أبالي لمشاعرها ... وأردت مغادرة المكان..
درست بجد وحصلتُ على منحة للدراسة في سنغافورة.
وفعلاً.. ذهبت .. ودرست .. ثم تزوجت .. واشتريت بيتاً .. وأنجبت أولاداً وكنت سعيداً ومرتاحاً في


حياتي.


وفي يوم من الأيام ..أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني منذ سنوات ولم ترى أحفادها أبداً!


وقفت على الباب وأخذ أولادي يضحكون...


صرخت: كيف تجرأتِ وأتيت لتخيفي اطفالي؟.. اخرجي حالاً!!!


أجابت بهدوء: (آسفة .. أخطأتٌ العنوان على ما يبدو).. واختفت....


وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة تدعوني لجمع الشمل العائلي.


فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل...


بعد الاجتماع ذهبت الى البيت القديم الذي كنا نعيش فيه, للفضول فقط!!!.


أخبرني الجيران أن أمي.... توفيت.


لم أذرف ولو دمعة واحدة !!


قاموا بتسليمي رسالة من أمي ....


ابني الحبيب.. لطالما فكرت بك..


آسفة لمجيئي إلى سنغافورة وإخافة أولادك.


كنت سعيدة جداً عندما سمعتُ أنك سوف تأتي للاجتماع.


ولكني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرؤيتك.
آسفة لأنني سببت لك الإحراج مراتٍ ومرات في حياتك.


لكن هل تعلم... لقد تعرضتَ أنت لحادثٍ عندما كنت صغيراً وقد فقدتَ عينك.


وكأي أم, لم استطع أن أتركك تكبر بعينٍ واحدةٍ...


ولِذا... أعطيتكَ عيني .....


وكنتُ سعيدة وفخورة جداً لأن ابني يستطيع رؤية العالم بعيني.


.....مع حبي.....


.....أمــــــــــــك.....






دائماً أتأمل أبناء الجيران ووالدهم الذي أصبح كبير في السن ومصاب بعدة أمراض منها ( الضغط - السكر - القلب ) وأذكر أنه فيما مضى قبل أن يتزوج بأمهم كان متزوج وكان لديه طفلتان ، الكبيرة منهن كانت تعاني من شلل الاطفال وكانت امها تعتني بها لكن الأب كان ظالم وكان جبروت على الام وعلى البنات ولا ندري عن ماهية الاسباب أنذاك وكان دائماً يعامل الام والبنات بقسوة شديدة حتى جاء اليوم الذي طلقها وذهبت بحال سبيلها هي وبناتها ، دارت الايام وتزوج الرجل بإمرأة جديدة وانجبت له 11 ولد وبنت أما زوجته السابقة وبناته فلقد تركهم ولم يسأل حتى عن بناته نهائياً ، وبعد فترة ماتت البنت المريضة وبعدها بفترة ماتت الام وبقيت البنت الصغيرة بلا أم أو أب وعاشت في كنف جدها .

المهم كان هذا الرجل مجتهداً ومخلصاً في العمل من أجل أولاده الجدد وكان يتعب كثيراً من أجل لقمة العيش لهم وللأمانه كان يوفر لهم كل شيء طيب من الاكل والملبس وكان يتعب جداً في عمله وكان يظل يشتغل حوالي 17 ساعة في اليوم تقريباً بلا كلل ولكنه كان مهمل في مسألة تربيتهم وتعليمهم بحيث أنهم جميعاً لم يتخطوا المرحلة الابتدائية قط !! لأنه كان دائماً مشغول في عمله مع أن عمله بداخل منزله ولا يغادر المنزل إلا في الصباح الباكر حين يذهب لبيع ما قام بصناعته من أدوات منزلية من أوراق النخيل ( السعف ) ويعود في الظهيره ويظل يشتغل في المنزل الى أخر الليل وهكذا ، ولم يكن يبالي عندما نخبره أن أولاده يتغيبون من المدرسة ولكن كان يظل يدعو عليهم بأن الله ينزل اشد عقابه عليهم ، وللأمانه الأولاد لم ينحرفوا نهائياً كانوا جداً مؤدبين في تعاملهم مع الجميع وكانوا يساعدون ابوهم في العمل من أجل أن لا يثيرون غضبه لأنه كان يغضب لأتفه الاسباب وتظل دعواته عليهم مستمرة ، مرت الايام والسنين وهم على ذلك الحال إلى أن مرضت أم الاولاد بالسكر وهناك بدءت المشاكل بالظهور بشكل كبير بسبب أن الام لم تعد قادرة على النوم معه ؟ لأنه طلقها أكثر من مرة بحيث أصبحت حرام عليه ولكن الأم لا يوجد لها مكان تذهب إليه ورفضت ترك المنزل ، لذلك قرروا الاولاد بأن تظل امهم بالمنزل ولا علاقة للأب بها نهائياً ، ولكنه كان دائماً يصرخ عليها ويتكلم عليها بكلام بذيء وعلى الاولاد ايضاً وهنا بدء المرض يتمكن منه بسبب كبر السن واصبح لا يستطيع أن يقوم بالعمل كما السابق والاولاد انقلبوا عليه أصبحوا يتكلمون عليه ويسبونه وأحياناً يمدون أيدهم عليه وحتى على الام في بعض الأحيان لأنها ترفض مغادرة المنزل ، مما يجعلنا نحن الجيران نتدخل بينهم ونقوم بالتكلم مع الاولاد وأن ما يقومون به غلط وأن عليه طاعة والديهم وحينها يتعقلون وتنتهي المشكلة ( أمامنا فقط ) وللأمانة الأولاد في قمة الذوق في التعامل مع الاخرين ولكن مع والدهم يختلف الوضع كأنه عدوا لهم مع أنه لم يقصر معهم في شيء منذ أن ولدوا إلى أن أصبحوا مراهقين ولكنه كان متفانياً في الدعاء عليهم بأستمرار ، الأن أصبح عجوزاً لا حول له ولا قوه وأصبح هرماً بشكل لا يطاق ونسمع صراخه الشديد في كل الاوقات حتى بعد منتصف الليل وهو يدعي عليهم ويسبهم ويسب أمهم ويطلب منهم الخروج من منزله ويحاول الجيران التدخل لأنهاء الوضع من اجل أن ينام الاطفال والجيران لأن صراخه شديد واسلوبه في الصراخ يسبب الجنون كأنه هناك من يقوم بقتله أو تعذيبه وعندما يجتمع الناس لمعرفة الاسباب يخرج من المنزل ويقول لنا أنهم لا يقدمون له أي مصروف وأنهم يرفضون الاكل معه وحين نكلم الاولاد والام يخبروننا العكس وانه هو من يرفض أن يأخذ منهم أي مصروف وأنه يرفض حتى الاكل معهم ، وعندما احاول انا الكلام معه بالعقل يبدء يهدأ شوي ولكن إذا لم يعجبه الكلام يرجع يسبني انا أو أي واحد اخر تكلم معه وبالمقابل ننصح الاولاد فيتفهمون ولكن بمجرد ان يدخلو المنزل يتحرشون على ابوهم بالسب والشتائم والكلام القذر هذا بالنسبة للأولاد أما البنات مغلوبات على امرهن ولا يستطعن القيام بشيء ومعظمهن تزوجن ، ولكن حكمة الله لها شأنها ، البنت الوحيدة القادرة على جعل الاب ينتهي ويهدأ وكذلك الأولاد و لأشهر وليس لأيام فقط هي بنت زوجتة الاولى التي طبعاً تزوجت وتأتي بين الحين والحين لزيارته من باب الطاعة مع أنه تبرأ منها ومن أختها التي ماتت عندما طلق امهما !!! ولكنها تأتي لزيارته وحين تشتد المشاكل بينه وبين الأولاد نظطر نحن الجيران للإتصال بها لكي تأتي لأنها الوحيده القادرة بالسيطرة على الاب وعلى الاولاد بشكل كامل وبمجرد أن يشاهدها الأب يسكت ولا نسمع له أي حس لفترات كبيرة حتى بعد ذهابها ، ومره البنت لم تكن موجوده بالقرب كانت في زيارة مع زوجها لأهل زوجها وحصلت مشكلة بين الاب والاولاد ولم نستطع حل المشكلة وبصراحة رفضنا التدخل لأنه في الاخير نسمع ما لا نرغب به، لذلك تجاهل جميع الجيران ذلك اليوم الصراخ والعويل وللأسف انتهت المسألة بحدوث جلطة للأب وبدخوله العناية المركزة ؟؟؟ أيش نسوي له ضقنا منه ومن ابناءه لأنهم كلهم كذابين ولا يخبروننا الحقيقة !!!

نقطة أخرى مهمة جداً معظم دعاء الاب على ابنائه سبحان الله تستجاب وبالذات الدعاء الخاص بأن الله يحبط أعمالهم وللأمانه أي عمل يقومون به يٌحبط ، فبمجرد ما يصلون الى 50 أو 70 % من الأنجاز فيه يتم إحباطه بشكل غريب وبأسباب بسيطة مما يجعلهم يخسرون كثيراً وأما بالنسبة للي يمد يده على ابوه وهو الكبير فيهم يحصل له اصابات في بدنه مره ينقلب بالسيارة ومره تصيبه رصاصة طائشة ومرة ينتفخ جسمه بسبب لدغة حشرة ومرة ينصبوا عليه ويأخذون المال عليه وبطريقة شرعية ومرة يسلط الله عليه أحد يتشارك معه في محل تجاري وفي الاخير المحل يخسر وأحلى موقف مره طلعت معه انا وأحد اخوانه برمضان اللي فات بعد صلاة المغرب بالدراجه النارية وهو اللي كان يقود الدراجة وكنا نمشي بهدوء لأني والله العظيم كنت اقول له امشي بهدوء أبوك قاعد يدعي عليك خلينا نستقبل العيد بسلام لأنه كان قرب العيد واثناء ما احنا ماشيين كان فيه شوي ماء بالطريق مشي عليهم وانزلاقنا بالدراجة وانقلبت على الجهة اليمنى وما حصل لنا شيء الحمدلله وقمنا وعدلنا الدراجة واحنا بنضحك ومشينا وبمجرد ما وصلنا السوق إلا وهو قاعد يتعرق من كل مكان وشبه مغمى عليه فقام اخوه بإسعافه المستشفى وما رجعوا إلا ويده الشمال بالجبس وقرروا له عمليه بعد العيد وإلى اليوم تاريخ 8 / 11/ 2014 لسه يده المسامير فيها !!!!!!!!!

طيب أيش دخل يده الشمال في الموضوع احنا انقلبنا على جهة اليمين وبهدوء شديد وما حصل شيء !!!!

يده الشمال شو صار لها ؟؟؟؟

إلى الأن لازلت اتعجب على ما يحدث وعلى ما حدث مع هذه الاسرة بشكل كامل مع أني تكلمت بشكل مختصر جداً وفي الحقيقة الاب ظالم والأبناء عاقين ولكنهم مع الاخرين جداً محترمين !!!!!! .

أكثر ما يثير دهشتي بصدق هو الأنصياع الكامل من الجميع ( الاب والابناء ) لبنت الزوجة الاولى ؟؟!

أتمنى أن تثير هذه القصة تساؤلات الكثير !!! لأنها قصة حقيقية بإمتياز مع أني لم أذكر الكثير من ما حدث فيها .

وإلى مواقف وعبر أخرى ... للحديث بقية