الرحيق ُ هو مادة ترفقنا في كل الحياة ،
في الأنفاس ، والمعاني ، الألفاظ ، والكلمات ، والنظرات ـ والممارسات ، والنوايا قبلها ،، والأحداث وطيها أو فتحها ، والخبرات والاستفادة منها ،،
الرحيق هو لغة حياة تجمل لنا المعاني ، سموا مختلفا ً
الرحيق هل يحتاج للنحل فقط ، والزهر فقط ،، والحدائق فحسب ،
ربما كل ذلك ملزم ٌ لتكوين الرحيق الأصيل لكل أنت
كن متذوقا لجمال رحيقك ،، وانثره عبيرا لكل من معك ،،\
تزهو وتسمو .
لكن هذا لا يحدث مرة ً واحدة ..
كيف لنا أن نصل لمصادر الرحيق ؟ وفنون الإنتاج له ،، !
رحيقك أنت مختلف ٌ ،، فكن مكتشفا له ..
لربما حتى الآن أنت تعيش بلا رحيق ،!
!
هل هو كذلك ؟ !
في الأنفاس ، والمعاني ، الألفاظ ، والكلمات ، والنظرات ـ والممارسات ، والنوايا قبلها ،، والأحداث وطيها أو فتحها ، والخبرات والاستفادة منها ،،
الرحيق هو لغة حياة تجمل لنا المعاني ، سموا مختلفا ً
الرحيق هل يحتاج للنحل فقط ، والزهر فقط ،، والحدائق فحسب ،
ربما كل ذلك ملزم ٌ لتكوين الرحيق الأصيل لكل أنت
كن متذوقا لجمال رحيقك ،، وانثره عبيرا لكل من معك ،،\
تزهو وتسمو .
لكن هذا لا يحدث مرة ً واحدة ..
كيف لنا أن نصل لمصادر الرحيق ؟ وفنون الإنتاج له ،، !
رحيقك أنت مختلف ٌ ،، فكن مكتشفا له ..
لربما حتى الآن أنت تعيش بلا رحيق ،!
!
هل هو كذلك ؟ !