خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في سطور
كانت تاجرة وذات شرف ومال تزوجت مرتين قبل النبي صلى الله عليه وسلم؛
تمنت الزواج من النبي صلى الله عليه وسلم؛ وهي في 40 من عمرها وكان صلى الله عليه وسلم؛ في 25 من عمره
فرحت خديجة فرحاً شديداً بزواجها من الشاب محمد ؛صلى الله عليه وسلم؛لكريم أخلاقه
رزقها الله عزوجل بأم كلثوم ورقيه وزينب وفاطمه وعبدالله والقاسم
كان ينزل عليه الوحي وهو في حجرها صلى الله عليه وسلم؛
وقفت مع النبي ؛صلى الله عليه وسلم,بنفسها ومالها وضحت بكل ما تملك في سبيل الله وحبست في الشعب مع المسلمينمن مناقبها رضي الله عنها :
--------------------------
ان جبريل عليه السلام قال للنبي صلى الله عليه وسلم؛ أقرئ خديجة السلام من ربها ومني وبشرها ببيت في الجنة
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ يقول خير نسائها ( أي الجنة ) خديجة بنت خويلد ومريم إبنة عمران. متفق عليه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لا يكاد يخرج من البيت حتي يذكر خديجه وكان يوزع اللحم على صديقاتها وفاءً وبراً لها
توفيت في رمضان عن 65 عاما ودفنت بالحجون ونزل ؛صلى الله عليه وسلم في قبرها وحزن عليها حزناً شديداً حتى سمي هذا العام بعام الحزن
- القرآن جنتي