ماذا تفعلين عندما يتجه قلب زوجك لامراه اخرى

    • ماذا تفعلين عندما يتجه قلب زوجك لامراه اخرى

      ماذا تفعلين عندما يتجه قلب زوجك لأمرأه اخرى......!!!
      ما يثير مخاوف المرأة أن الزوج لا يظهر ما يبطن فقد يكون على احسن حال أمام زوجته بينما يخفي في نفسه أمرا آخر ،
      ونظرا لتمتع المرأة بالحساسية الزائدة تجاه تصرف زوجها بالمنزل فهي تستطيع معرفة أن هناك قصة حب جديدة في حياته


      وعندئذ عليها أن تبحث عن السبب، وإلا تتغاضى عن الموضوع، لان الأمور إذا تفاقمت فان الحياة الزوجية تفقد بريقها، وتصبح العلاقة بين الزوجين جامدة،
      ما يجعل الزوج ينظر إلى خارج المنزل ويبحث عن امرأة أخرى .
      إذا هناك عوامل عدة يجب أن تنتبه إليها أي سيدة لكي تستمر الحياة الزوجية بإذن الله دون روتين أو ملل ومنها :
      أولا:
      عند قدوم الطفل الأول، يشعر الزوج انه اصبح مسؤولا عن الأسرة ، وانه سيضحي لأجلها فيسهر على رعايتها ويسهر على رعايتها ويسهر في عمله لتوفير الأموال ما يجعل الضغوط النفسية والاجتماعية عليه كثيرة وهنا يبدأ التفكير بامرأة أخرى .
      ثانيا:
      إن انتباه الزائد من قبل الزوجة للطفل وعدم الاهتمام بالزوج يوجه أنظاره لامرأة أخرى حتى يثبت انه مازال جذابا ومرغوبا ، وانه لم يفقد حيويته ونشاطه بعد .
      ثالثا:
      ربما يكون ذلك "للشلية" إذ يعود بذاكرته إلى أيام عدم تحمل المسؤولية ، والاتجاه لحياة الرومانسية المنشودة، لأجل ذلك يتجه لامرأة أخرى .
      رابعا:
      عندما يواجه الزوج متاعب في عمله، أو يلاحظ عدم تقديره من قبل الإدارة من حيث الترفيه والتقدير، فقد يتجه لامرأة أخرى كي ثبت لنفسه انه مطلوب، وانه مقدر من قبل الآخرين أي من غير زوجته أو إدارته في العمل .
      خامسا:
      إذا أصبحت الزوجة لا تحترم زوجها ولا تقدره وبخاصة أمام أهلها أو أهله وبدأت تستهزئ به أو تسخر من تصرفاته، فان هذا عامل مهم من العوامل التي تدفعه للبحث عن امرأة أخرى تحترمه .
      سادسا:
      عندما لا تصغي الزوجة لزوجها حين يشكو لها عناء التعب من العمل أو من أي مشكلات أخرى، فانه يتجه لغيرها ليحقق هدفه وربما يجد من يصغي إليه .
      سابعا:
      عدم توافر الجو المناسب للزوج في المنزل من جميع النواحي، من حيث الاهتمام به وإشعاره بأنه مهم بالمنزل وإنها بحاجة له، وانه الركيزة التي ترتكز عليها الأسرة .
      ثامنا:
      حرمان الزوج من ابتسامة زوجته عند استقباله أو توديعه وعدم سعي الزوجة لإضفاء جو مرح في المنزل من عدم الاهتمام بملابسه ومشاركته بالاختيار وابداء رأيها بأناقته .


      من الضروري أن تعلم الزوجة أن زوجها يعاني من أعباء معينة وإنها لو صبرت وساعدته على اجتياز تلك المرحلة فلن يكون هناك انفصال أو طلاق، وعليها أن تعرف أن هذا الزوج الذي احبها وتزوجها ليس سهلا أن يتغير في يوم وليلة، وإنما يحدث ذلك خلال فترات طويلة، وسبب ذلك العوامل التي ذكرناها .



      وربما تكون هذه أعراض نزوة عابرة في حياة الزوج وناتجة من ضغوط الحياة ولكن الصبر والمصارحة والاهتمام به يعيد المياه إلى مجاريها .


      ويجب على الزوجة ألا تسمح لتلك النزوات بالاستمرار من خلال المعاندة والمكابرة والإصرار على مواصلة الجفاء والمعاملة القاسية للزوج

      بل عليها أن تتعامل معه بمودة وتفهم،
      فتفرح لفرحه، وتشاركه همومه وأحزانه،
      وتثني على النجاح الذي يحققه،
      وإلا تسخر أبدا من رجولته أو تحقر أفعاله وأعماله

      فان ذلك أقوى واخطر سبب لتدمير الحياة الزوجية ، وهو الدافع الأول ليبحث الرجل عن امرأة أخرى يشعر معها بالأمان والاستقرار والمحبة
    • كل هذا صحيح .. فقط أعترض على 2/3/4


      تقبلي تحياتي
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • asil كتب:

      ماذا تفعلين عندما يتجه قلب زوجك لأمرأه اخرى......!!!
      ما يثير مخاوف المرأة أن الزوج لا يظهر ما يبطن فقد يكون على احسن حال أمام زوجته بينما يخفي في نفسه أمرا آخر ،
      ونظرا لتمتع المرأة بالحساسية الزائدة تجاه تصرف زوجها بالمنزل فهي تستطيع معرفة أن هناك قصة حب جديدة في حياته


      وعندئذ عليها أن تبحث عن السبب، وإلا تتغاضى عن الموضوع، لان الأمور إذا تفاقمت فان الحياة الزوجية تفقد بريقها، وتصبح العلاقة بين الزوجين جامدة،
      ما يجعل الزوج ينظر إلى خارج المنزل ويبحث عن امرأة أخرى .
      إذا هناك عوامل عدة يجب أن تنتبه إليها أي سيدة لكي تستمر الحياة الزوجية بإذن الله دون روتين أو ملل ومنها :
      أولا:
      عند قدوم الطفل الأول، يشعر الزوج انه اصبح مسؤولا عن الأسرة ، وانه سيضحي لأجلها فيسهر على رعايتها ويسهر على رعايتها ويسهر في عمله لتوفير الأموال ما يجعل الضغوط النفسية والاجتماعية عليه كثيرة وهنا يبدأ التفكير بامرأة أخرى .

      لا أسييييل وألف لا ..
      فإني ارى هنا ، بعد إذنك بالطبع ، أن المشكلة تقع على عاتقك ، كأنثى .. أنت زوجة .. وما عليك إلاّ أن تَفْهمي زوجك وأسلوبه وحياته وطريقة تعاونه معكِ . فلا بدّ إذن ، يا سيدتي ، من وجود تعاون بل وتقارب في الافكار ، لتستطيعا الوصول إلى تجديد العلاقة .

      ثانيا:
      إن انتباه الزائد من قبل الزوجة للطفل وعدم الاهتمام بالزوج يوجه أنظاره لامرأة أخرى حتى يثبت انه مازال جذابا ومرغوبا ، وانه لم يفقد حيويته ونشاطه بعد .

      لا ، لا أعتقد ذلك .. إلا لواحدة لا تحب زوجها .. فقط أنها تزوجته زواجاً عارضاً ولمصلحة ما .. أو لأي مشكلة هي تفهمها . يجب أن تكون هناك قناعات توظف لصالح الحياة المشتركة / العلاقاتية / الودّية ـ إن أمكن ـ ومضاعفة المصداقية والشفافية .. مما يجعل حبل التواصل مستمراً غير منقطع .

      ثالثا:
      ربما يكون ذلك "للشلية" إذ يعود بذاكرته إلى أيام عدم تحمل المسؤولية ، والاتجاه لحياة الرومانسية المنشودة، لأجل ذلك يتجه لامرأة أخرى .

      إن الخلل هنا ، كل الخلل ، في نظري فقط ، ـ مع الاعتذار ممن يقرألي ـ في عدم تقارب المرأة لتتحمّل بعض المشكلات التي يتحملها الرجل ، وأقصد هنا الاعباء الكفيلة لتخفيف شدة الوطأ عليه . ـ إن صحت العبارة ـ لا أن تقول المرأة أنا ما استطيع / لا أتحمل / ليستْ تلك مسؤوليتي / هذا عملك / هذا واجبك . أو ذاك حقي المشروع .!!

      رابعا:
      عندما يواجه الزوج متاعب في عمله، أو يلاحظ عدم تقديره من قبل الإدارة من حيث الترفيه والتقدير، فقد يتجه لامرأة أخرى كي ثبت لنفسه انه مطلوب، وانه مقدر من قبل الآخرين أي من غير زوجته أو إدارته في العمل .
      كيف هذا .. ؟! هذا ظلم ..!! الرجل هو الرأس المدبر للحياة .. والمرأة وعاء الحلقة أو المكان الذي يأوي إليه الجميع ، أو قُل المصب الذي يرتاح المأء للتدفق فيه .

      الاسرة يا أسيييل ..
      هي أشبه بنظام وظيفي متكامل .. الاسرة يا أسيييل ، كجسم الانسان فكل عضو فيه هو جزء او عضواً من هذه المجموعة ، مجموعة الاعضاء الموجوده في هذا الجسم .. له وظيفة يقوم بها ، فإذا اختلّ هذا النظام ، أختلّتْ سائر المنظومة .
      |a
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!